أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - أستراتيجيات الدولة السلطانية















المزيد.....

أستراتيجيات الدولة السلطانية


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7311 - 2022 / 7 / 16 - 15:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


استراتيجيات الدولة السلطانية
كل دولة تعتمد استراتيجية معينة لتدبير الشأن العام ، وللتحكم وضبط الشعب ، ولسرقة ونهب ثروته ، وتهريبها الى الابناك الأجنبية ، وفي ضبط نوع العلاقة لترْكيع الشعب وإذلاله ، واهانته ..
ففي الدول الديمقراطية ، سنجد ان استراتيجية تسيير الدولة ، تنبع أساسا من البرنامج الانتخابي الذي تقدمت به الأحزاب للناخبين ، والمفروض ان يصوتوا عليه . فعندما تصوت اغلبية الشعب الناخبة على البرنامج الحزبي الذي سيصبح هو البرنامج الحكومي الوطني ، فان الحزب او الأحزاب التي حظيت بأصوات أكثرية الناخبين ، ستتقيد عند ممارستها الحكم ، بما التزمت به مع الشعب في برنامجها الانتخابي .. لان البرنامج المصوت عليه سيصبح أوتوماتيكيا بعد التصويت ، برنامج الشعب بأجمعه . أي بما فيه الأقلية التي صوتت ضج البرنامج . لان نفس الشعب الذي صنع بتصويته الأغلبية ، هو نفسه قد يعيد الأغلبية الى اقلية ، والأقلية الى اغلبية في الانتخابات القادمة .. فالاستراتيجيات المعتمدة في الدول الديمقراطية لتنزيل برنامج الشعب ، هو الشفافية والوضوح ، وليس الكذب ، والخداع ، والنفاق لإلهاء الشعب ، وجعله يعيش على الامل المفقود ، والوعود المرة ( المعسولة ) ، حتى تستمر الأنظمة الدكتاتورية ، والبوليسية العدوة التي تكره الشعب وتمقته ، في نهبه وسرقته ، بطرق تبريرية غاية في الخسة والوضاعة ..
إذا كانت الحرب ضد الشعب المنهوب والمفقر ، هي السياسة المركنتيلية المعتمدة من قبل أنظمة البغي والجور ، فان السياسة المعتمدة لبلوغ الغايات الخسيسة للحكام الفاقدين للشرعية ، والمتسلطين على الشعوب لامتصاص وابتلاع ثرواتها ، تبقى هي الحرب ضد الشعب بعينها ..
إذن من شأن تعريفنا هذا ، ان ينزع عن السياسة السياسوية للحكام المتسلطين ، اقنعتها ، واوهامها ، ومساحيقها ، واكاذيبها المختلفة . انها ( فن ) عفن إدارة الصراع ضد الشعب ، بأساليب وأدوات المكر المختلفة ، تمتد من العنف الفيزيائي ( عصا وهراوة الحاكم الطاغي المستبد المرفوض من قبل الكون والتاريخ ) ، الى العنف الرمزي الذي يتخفى وراء ممارسات تنزع الى التنكيل ، والاذلال ، والقهر ، والتجويع للشعب المُهان ، والمغلوب على امره بسبب الجهل الذي غرسوه فيه .
فالصراع السياسوي ، -- لأنه يفتقد الى معايير الصراع التي تجري بها الصراعات السياسية ، وليس السياسوية في العالم الديمقراطي المتقدم ، ويكون سببها التنافس في خدمة الشعب من خلال البرنامج المسطر عند خوض الانتخابات الرئاسية او البرلمانية ، والذي صوت عليه الشعب من خلال الأغلبية الناخبة .. -- هو صراع مركنتيلي حول المصالح العاجلة والآجلة للحكام ، ومن يرتبط بهم ضد الشعب ضحية الافتراس الحيواني La boulimie ، وحول مصالح احتياز قوة الامر ، والقهر ، والسلطة ، واحتياز المال الذي هو مال الشعب ، واحتياز الحظوة داخليا على الشعب ، وهي الحظوة الممرغة في الوحل من قبل الدول الديمقراطية التي تعرف حقيقة أي نظام مستبد ، ومتسلط مفقر للشعب ، بنهب وسرقة ثرواته .
كل سلطة تعرف انّ لها حظوة وحظ تَحَكّم في مسار المجتمع كله ، وحظوة وحظ تحكُّم في ثروته المادية والرمزية ، وانّها موضع تطلع كل الذئاب ، التي تنتظر حلول ساعة افتراس الشعب ( الانتخابات الانتخابوية ) ، ورغم انه كان المفروض انها تمثل المجتمع المستلب والمنخور ، وتمثل المصلحة العامة الغائب المغيب في الدولة البوليسية .. ، فان لديها حسا اوليا في التمييز بين مصلحتها ( مصلحة السلطة ) ومصلحة الدولة ، مما يدفعها الى المزاوجة الرفيعة بين مصلحتها في البقاء والاستمرار في التحكم والافتراس ، ومصالح الدولة المعادية للديمقراطية .
إذا ما استلهمنا كتابات ماكيفيلي Nicolas Machiavel الذي كان اول من استوعب المفهوم الحديث للسياسة السياسوية ، وممارسة السلطة ، نستطيع ان نميز بين ثلاث استراتيجيات كبرى للدولة السلطانية ، تسوس بها الرعايا التي لا علاقة لها بمفهوم الشعب كما هو متعارف عليه في الدول والأنظمة الديمقراطية الغربية .
ان هدف هذه الاستراتيجيات الأقصى ، هو ان تحافظ الدولة السلطانية على ذاتها ، وتحقق لنفسها الاستمرار الذي تهدده اليوم قضية الصحراء الغربية ، ويهدد الجوع المهدد مستقبلا للرعايا .. فهل ستحدث ثورة باسم الجياع تكون شبيهة لثورة Spartacus ، وعبيد الإمبراطورية الرومانية الذين ثاروا ضد العبودية والاذلال ، وضد التفقير باستحواذ الامبراطور ومن معه على ثروة شعوب الإمبراطورية .. وان حصلت ثورة الجياع في الدولة السلطانية ، ستكون مدعمة ومساندة من قبل الاتحاد الأوربي ’ ومن قبل الأمم المتحدة ، ومجلس الامن ، وستحظى بحماية المحكمة الجنائية الدولية ، ومنظمات حقوق الانسان الأممية ، وعلى رأسها لجنة حقوق الانسان التابعة للأمم المتحدة .. فالحرب ضد المجتمع الذي تخوضه الدولة السلطانية ، هي حقيقة حرب ، وليس صراعا حول الخيرات ، والسلطات ، والرموز ، او بكلمة واحدة هي حرب مصالح ضد الرعايا / الشعب .
نحدد الاستراتيجيات الكبرى للدولة السلطانية ، التي تنهجها ضد الرعايا الجاهلة والمغلوب على امرها في :
-- استراتيجية القمع والقهر .
-- استراتيجية الكذب والإيهام والوعود المعسولة والآمال المفقودة .
-- استراتيجية الوهم .
1 ) استراتيجية الشراسة . أي استراتيجية الشراسة السافرة والظهور بالصرامة المطلقة ، وهي على النقيض من خطط الضعف ، لأنها تقوم على انّ أيّ تهاون ، او تنازل ، او تسامح ، معناه انفتاح ثغرة ضعف في كيان جهاز القمع البوليسي ، ومنه امتداد الضعف الى كل جهاز الدولة القامعة .
فمشاعر العطف ، والحشمة ، والحنو لا مجال لها في عالم السياسة السياسوية الماكيفيلية ، لأنه مؤشر ضعف وحاجة . فكل شبهة تردد او حبّة تساهل ، ستقرأ على انها مؤشر ضعف ، يمكن ان يسيل لعاب الطامحين والطامعين . وكل تنازل سيجر وراءه سلسلة من التنازلات ، وهو ما سيفتح باب التداعي والانهيار .. وهو انهيار ملامحه اليوم تتراءى من الأفق .. الجميع في قاعة انتظار ..
2 ) استراتيجية الكذب الخداع . يعلم جهابذة الدولة السلطانية كامل العلم ، ان الكذب ، الذي هو رذيلة أخلاقية ، هو هنا فضيلة سياسية من الدرجة الأولى ، وذلك لأنه كذب وظيفي ، هدفه تيسير اشتغال وأدائية نظام السلطة ، وتمكينه من الاستمرار .
والكذب هنا يعني إخفاء كل او بعض الحقائق ، وإخفاء بعض الاسرار ، وبعض الأشخاص ، كما يعني اظهار بعض الأشياء على غير حقيقتها . وبما ان حبل الكذب قصير ، فان ذاكرة الرعايا الجاهلة والمجهلة بدورها قصيرة . وفي هذا المجال يستحسن تجنب الأكاذيب الكبرى ، وتقسيط الكذب الى وحدات صغيرة وصُغَيِّرة . أي كُذيْباتْ Menso-gemes .
ان الكذب السياسي في مظهريه السلبي ( الانكار والاخفاء ) ، والايجابي ( الادعاء والاظهار ) ، من حيث هو رواية غير مطابقة للواقع ، يستهدف تجميل وجه النظام القبيح ، وتحسين صورته المغشوشة المفضوحة دوليا ، باخفاء ما هو شاذ وقبيح او غير مقبول .
ان الأكاذيب سلاح الدولة السلطانية ، هي دوما أداة ضرورية ومشروعة ، ليس فقط لمهنة رجل السياسة او الديماغوجي ( زعماء أحزاب ) . بل هي سلاح قاتل بيد الحاكم بأمر الله ، يستعمله لتدويخ الرعايا ، وللسيطرة عليها حتى يظل لوحده يسود ، ويستأثر بخيرات الشعب والوطن . فالسياسة والدولة السلطانية ليستا مملكة الحقيقة ، وربما لم تكن كذلك عبر تاريخ الامبراطوريات التي حكمت المغرب ، حتى الإمبراطورية السلطنة العلوية ..
3 ) اما الاستراتيجية الثالثة التي تعتمدها الدولة السلطانية ، للتحكم بالرعايا حتى يظلوا مجرد رعايا ، دون ان يرتقوا يوما الى درجة شعب ، فهي استراتيجية الوهم والايهام . فالمعطى الأساسي الذي تعرف به الدولة السلطانية ، ويبرع فيه رعاياها بامتياز ، هو الطفح الديمغرافي ، والتكاثر البشري الهائل ، ومن دون نتيجة حيث فقط التدمير ، والتخريب ، والاستهلاك المفرط دون انتاج يواكب كميات الاستهلاك من اجل الاستهلاك . وهو علة التوازن بين الخيرات والبشر . فالتفاوت بين الناس في جميع الأنظمة الليبرالية المعاصرة ، وليس فقط في الدولة السلطانية ، ليس فقط حتمية طبيعية او اقتصادية . بل ربما كان ضرورة وحاجة أيضا . وبما انه من المستحيل في ظل هذا النظام إرضاء الجميع ، وعلى الأخص الرعايا الجائعة ، وتحقيق الاشباع للجميع ، وتوفير السكن ، والاستشفاء ، والتعليم لكل الناس ، فان دغدغة الاحلام ، والوعد بالجنة الأرضية ، يفرض نفسه كإحدى الآليات الأساسية ، لشد الناس الى النظام السياسي باعتبار انه سيحقق يوما ما هذا الأمل الذي لن يتحقق ابدا .
والنظام السياسي الناجح كالدولة السلطانية ، هو الذي لا يكتفي بتقديم الوعود بتنفيذ المطالب النقابية ، والاجتماعية ، والسياسية المطروحة . بل يعِد بتحقيق الآمال والاحلام الكبرى في التقدم ، والعدالة ، والحرية وغيرها .
فهو يعلم ان اليأس هو الموقد للثورة ، وان الامل هو الترْياق الذي يمكن من استمراء الحياة حتى وهي اكثر من قاسية .
والاداة الأساسية في هذا الباب ، هي الخطابات الكاذبة ، والبلاغات المدسوسة المسمومة ، واللغة المرة ( المعسولة ) عموما . ودور وسائل الاعلام الحديثة ، هو تبليغ هذه الوعود الكاذبة الزائفة ، واشاعتها على نطاق واسع ، وحفز الآمال ، وقمع اليأس القاتل ، لتجنيب او على الأقل تعطيل الثورة التي ستكون هذه المرة ثورة جياع انْ نشبت ..
ومن بين اشهر تقنيات الوهم والايهام ، الالتفاف على المطالب والمشاكل عن طريق تشكيل لجان ومجالس ( عليا او جهوية دائمة او مؤقتة ) ، ترصد لها ميزانيات ضخمة ، واجور منتفخة ، وموظفون رمزيون شكليون كراكيز تُمثّل ، حتى تكون الدولة السلطانية قد تملصت من مسؤوليتها ، عن كل مسؤولية في عدم الإنجاز .
ثلاث استراتيجيات خطيرة تنهجها الدولة السلطانية ، استراتيجية الشراسة ، القمع ، القهر ، والجبر . واستراتيجية الكذب لتعويم الرعايا وإلهاءها ، وتضبيب رؤيتها لتضبيب مشهدها . واستراتيجية الايهام ( الْعَامْ طْويل سير تْضِيمْ تمَّ بْقِيتي ) . ذاك هو الثالوث الاستراتيجي في عمل الدولة السلطانية ، لتضمن لنفسها الاستمرار، وتتجنب انقلابا عسكريا يقوده ضباط وطنيون احرار ، من الطبقة البرجوازية المتوسطة ، وما فوق المتوسطة ، او ثورة جياع باسم شعارات سياسية عقائدية قوية ، وشعارات أيديولوجية جذرية ، قد تلتقي مع إرادة ورغبات الضباط الوطنيين الاحرار ، المنتمين للبرجوازية المتوسطة في قلب نظام الحكم اذا أصبحت تلك الاستراتيجيات الثلاثة عديمة الجدوى بوعي الشعب الذي لم يعد مجرد رعية .
وبما ان الدولة السلطانية تبحث لنفسها فقط عن الاستمرار ، لاستمرار النهب ، وامتصاص ثروات الشعب وتكديسها في الابناك الأجنبية ( ابناك بلاد الكفار ) ، وبما ان الدولة السلطانية هي بطبعها وطبيعتها ، ميالة الى الخلود والاستمرار ، فان تلك هي في منظور Nicolas Machiavel أقاسيمها الثلاثة ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التبضّع - البزْنسْ - المِرْكنتيلية حتى في السياسة .
- حقوق الانسان والاستثمار السياسوي المفضوح .
- الساسة الكبار ، ومرتزقة السياسة السياسوية الصغار . ذئاب السي ...
- الإستبداد السياسي .
- الهزيمة التاريخية
- موسم الهجرة من بلاد قابلة للنسيان ...
- محكوم على زيارة ستيفان دوميستورا بالفشل .
- صناعة القرار السياسي في الدولة السلطانية .
- ماذا نقصد بالبطريركية والرعوية السياسية ، في الامبراطورية ال ...
- نزاع الصحراء الغربية بين الحكم الذاتي ، وتقرير المصير ..
- هل تم استبدال منتدى - كرانس مونتانا - الفاشل بمدينة الداخلة ...
- آخر ملك
- قضية زكرياء المومني ، وقضية فريد بوكاس
- خطاب احياء العقل ، وخطاب قتل العقل / الفرق بين العقل الفلسفي ...
- المدير العام للبوليس السياسي عبداللطيف الحموشي يزور واشنطن
- هل سينزل رعايا السلطان ، ضد السلطان ، الى الشارع في 17 يوليو ...
- بيدرو سانشيز اليتيم .
- النظام الجزائري يخوض حرب وجود ضد النظام المغربي وبالمكشوف .
- النظام الجزائري يهدد بالاعتراف بالجمهورية الريفية . النظام ا ...
- ماذا ينتظر نزاع الصحراء الغربية المغربية خلال السنتين القادم ...


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - أستراتيجيات الدولة السلطانية