أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - احمد جبار غرب - لم تكونوا مهنيين ياجماعة المدى














المزيد.....

لم تكونوا مهنيين ياجماعة المدى


احمد جبار غرب

الحوار المتمدن-العدد: 7288 - 2022 / 6 / 23 - 19:00
المحور: الصحافة والاعلام
    


يؤسفني جدا ان يكون كلامي قاسيا في وجه حضرتك التي اكن لها كل تقدير واحترام واعرف عن بعد وفراسة انك انسانة راقية وطيبة ولكني مضطر لقول الحقيقة التي يحاول البعض تغييبها .حقيقة عدم إنصافي وتجاهلي من قبل بعض محرريكم حد التمادي والمستحوذ على النشر طيلة سنوات مضت وشكل مركز قًوى ونفوذ لايسمح للاخرين بالنشر (والمنافسة) .. انه سلوك انفعالي مرضي قائم على تضخم ألانا. هكذا يعيش البعيض من محرريكم فقد كنت من أوائل الذين نشروا في جريدة المدى عندما كان يعمل بها الاستاذ نزار عبد الستار كسكرتير تحرير وكان يشرف على صفحة للكتابات الهاوية او الشابة وتحت متنها تنشر مواضيعي كنت فخور وسعيد ان ارى اسمي في الجريدة التي احبها تحت رعاية اساتذة اجلاء ومختصين وايضا نشرت في صفحة يشرف عليها الاستاذ باسم عبد الحميد حمودي الذي حاول منذ ذلك الوقت تحجيمي وقصقصة المواد التي ارسلها ووقفت ضد هذا التلاعب في احد المواد التي ارسلتهابحيث شوه معالم ومتن الموضوع وهو تحد الذين وقفوا ضدي وهناك من لازال يعمل عندكم من بمقتني ويحقد علي ولايسمح بمرور اي مادة تنشر لي في جريدة المدى ومنهم من حذف كل المحادثات بيننا خشية حصولي على معلومات تخص النشر .. انا هنا لا أطعن بكفائتهم وقدرتهم الصحفية لكني متأسف انهم لايملكون اخلاق الفرسان وشرف المنافسة واخلاق الكلمة التي يزيفونها كل يوم.. المشكلة ان بعض محرريكم يخشون من اي اسم مجرد اسم ولا اريد ان اذكر الاسماء ولكنهم واضحين من سياق الكلام ..يشعرون بالارتياب والدهشة لا لشيء سوى النرجسية القابعة في أعماقهم ومحاولة الهيمنة لأطول فترة في الجريدة وقد حاولت مرارا النشر في المدى لكن للاسف كل المحاولات بائت بالفشل وكلمت (صديقي الفيسبوكي ) علي حسين عدة مرات وارسلت له موادا كثيرة ويعدني بالنشر دائما لكن دون جدوى هذا الرجل من كثرت قرائته للكتب يشعر الاخر او المتلقي انه اشبه بالنبي او الملاك لكن لاتلزمه تلك الكتب ان يكون صادقا يوما او ملتزما بما يقول ويبدو ان الجهة القائمة عليها الجريدة لها موقف مبهم ولا اجد له تفسيرا يسعفني في حيرتي رغم ان الجريدة في اكثر من مرة تستدعي لي مقالا او تحقيقا اجريته في وقت سابق من مواقع الانترنيت للاستفادة منه في تغطية صحفية او ملحق او ماشابه فعلام كل هذا (النشر الخفي )دون اشعار او تنبيه.. احتراما للآخر و مايريده وضمن المعايير التي تتبنوها انتم والتي يناضل بعض محرريكم من الفوز بها وسبق ان اجريت عدة حوارات لاكثر من 80شخصية لكبار مثقفينا ومن ضمنها عربية. ولدي مئات المقالات والتحقيقات والاستطلاعات نشرت في اغلب الصحف العراقية وايضا العربية ودون اجور او مقابل الا ماندر وحتى انتم نشرتم حوارا لي (كمبتدأ )وليس بصورة مستقلة و تحت (إبط)احد المحررين)ويكفيني فخرا ان احد الأكاديمين المرموقين في عالم الصحافة قد كتب عني عمودا يشيد بما اكتب فلماذا الخشية مني؟ رغم ان توجهي يساري وطني وربما ما انشره بكون غير صالح للنشر في نظر بعيض محرريكم !!رغم ان الصحف تنشره وحتى الرسمية منها التي تخضع لسلطة الدولة وكل جريدة لها رؤيتها ولكن يجب ان يكون هناك حد ادنى من المشتركات الصحفية ..اذا مامشكلتكم يابعيض محرري جريدة المدى معي؟ قولها حتى (أفصلكم )وأنهي المشكلة وحقيقة مايمارس ضدي من قبل بعضكم يدخل ضمن نطاق الكراهية والتمييز المقرف والاستهداف الشخصي البحت والأشعار بالدونية ايضا ويحتاج الى معالجة جادة من قبلكم..حوار ارسلته قبل مايقارب3اسابيع وهو تحت ايديكم راقد في مجرات دواليبكم لماذا لاينشر !؟طيب اذا كان غير صالح للنشر لماذا لاتقولون ذلك حتى أستفيد انا من الوقت لنشره في جريدة اخرى ومثل ماتقول المقولة الشعبية ( لا ارحمك ولا اخلي الله يرحمك ) وانا قلت لأحدكم ان هناك موقف شخصي في عملية النشر وليس المضمون الفني للمادة او حجمها ومع هذا لم تورد اي ملاحظة من قبلكم على المادة سوى ان الحوار سينشر قريبا ويمضي أسبوعان واكثر من ذلك على هذه (القريبا) ولم ينشر
اتمنى ان تترجلوا عن بعض (النفخة ) الضارة التي تتلبس بعظكم احتراما لكم..
ام لأنني قلت عنكم وبمسئولية ووعي تام مالم يقله صحفي اخر الاقي منكم هذا الجحود والخذلان
ام يتصور البعض من محرري المدى اني كتبت اشادة للجريدة عام 2008حتى ينشر لي حوار عام 2022!!

ست غادة اقرئي الرابط رجاءا ..هذا المقال ارعب بعض محرريكم فعقدوا العزم على ابعادي عن الجريدة منذ ذلك الوقت !! ليس لانهم ضد ماجاء به من فحوى وانما لأسلوبي في الكتابة فقط !!

وحتى الراحل استاذ عدنان رحمه الله كان يرفض ان ينشر لي في الجريدة رغم ان موقع النقابة الوطنية(وانا عضو مؤسس فيها) ينشر اغلب مقالاتي من الصحف الاخرى ولا اعرف السبب او ربما يكون الأجر هو السبب

وهذه اشادة الدكتور كاظم المقدادي والتي اتشرف وافتخر بها واعتبرها احسن جائزة حصلت عليها
كصحفي
وهذه بعض روابط مانشرتموه لي في ملاحق المدى ولكن بإرادتكم وليس بأرادتي ودون علمي باشارة بسبطة حتى
سيدتي الكريمة كتبت هذا الموضوع ليس لاستعطفكم على نشر الحوار انما لاجل توضيح الحقيقة التي اراها والتي يحاول بعض محرريكم لجمها وحتى لو نشر الحوار فلن انشره في صفحتي لاني (شبعان) نشر في الصحافة ولي اسمي الذي افتخر به لكني كنت احاول ان اضع يدي على الجرح وقد وضعتها
والموضوع ليس للنشر ..دمت بكل خير



#احمد_جبار_غرب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من حكايات العندليب
- في النقد الاعلامي
- معالي الوزير ..هل هذه منحة ام محنة !؟
- نتضامن مع المفكر احمد عبده ماهر
- كلى للبيع .....وطن للبيع
- زلم تشرين في البرلمان ..ندعمكم بقدر ثباتكم
- الرياضة حب وطاعة واحترام
- الثورة فوق مستوى مدادك الاصفر
- العلاقة الحميمة بعد عمر ال60عاما
- جذور الحركات المتطرفة
- آخر الدواء ...
- صرخة شعب واستغاثة وطن
- جدل فارغ
- نحو عراق مدني
- نجح المربد رغم الاخطاء الفنية
- مايسترو خط الوسط هادي احمد
- محافظ واسط يسرق مهرجان المتنبي
- الجنس بين التابوالاجتماعي وانعدام الرغبة الحسية الكاملة
- نقابة الصحفيين ومؤتمر الاعلام الدولي
- الى فاطمة ناعوت مع التحية


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - احمد جبار غرب - لم تكونوا مهنيين ياجماعة المدى