أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عطا درغام - اتجاهات الإنتاج السينمائي من ثورة يوليو حتي ثورة يناير















المزيد.....

اتجاهات الإنتاج السينمائي من ثورة يوليو حتي ثورة يناير


عطا درغام

الحوار المتمدن-العدد: 7265 - 2022 / 5 / 31 - 10:07
المحور: الادب والفن
    


تمثل السينما إحدي الوسائل المهمة التي تشكل وجدان الشعب،وتعبر عن همومه ومشاكله،إلي جانب الدور الترفيهي ة والتثقيفي الذي تقوم به، وبشكل خاص في كجتمعات الدول النامية،ومنها بالطبع مصر.
والانطباع الأول عن السينما المصرية،بولد لدينا إحساسًا بأن هذه السينما عكست صورة الواقع الاجتماعي والسياسي المصري،وتناولت بطريقة رصينة وجادة قضاياه الحيوية المتمثلة في قضية الفقر(فيلم بدية ونهاية .إخراج صلاح أبو سيف عام 1960- الحرام.إخراج هنري بركات- يو حلو ويومر.إخراج خيري بشارة عام 1988..وغيرها)،ومشاكل المهمشين في المجتمع (فيلم الجوع .إخراج علي بدرخان عام 1986- المنسي .إخراج شريف عرفة عام 1993..وغيرهما)،ومشكلات المرأة (فيلم الأستاذة فاطمة.إخراج فطين عبد الوهاب عام 1952-مراتي مدير عام.إخراج فطين عبد الوهاب عام 1966- اريد حلًا .إخراج سعيد مرزوق عام 1975 ..وغيرها).
وقضايا الشباب (فيلم شباب امرأة.إخراج صلاح أبو سيف عام 1965—شباب طائش.إخراج السيد زيادة عام 1963..وغيرهما)، ومشاكل الإسكان (كراكون في الشارع .إخراج أحمد يحيي عام 1986- مدافن مفروشة للإيجار- .إخراج علي عبد الخالق عام 1986.زوغيرهما)، وقضية المخدرات (فيلم العار.إخراج علي عبد الخالق عام 1982- النمر والأنثي.إخراج سمير سيف عام 1987 ..وغيرهما)، وقضايا الشرف ( فيلم دعاء الكروان .إخراج هنري بركات عام 1959- الطوق والأسورة .إخراج خيري بشارة عام 1986..وغيرهما) ، وقضية الإنجاب ( فيلم حب لا يري الشمس.إخراج أحمد يحيي عام 1980- يارب ولد .إخراج محمد عبد العزيز عام 1984..وغيرهما)،ومشاكل الأسرة ( فيلم أم العروسة.إخراج عاطف سالم عام 1963 – دماء علي الأسفلت .إخراج عاطف الطيب عام 1992...وغيرهما)،وقضايا الإقطاعي ( فيلمي يوسف شاهين صراع في الوادي عام 1954 والأرض عام 1970- فيلم لن أبكي أبدًا .إخراج حسن الإمام عام 1957..وغيرها)، وفساد القطاع العام (فيلم العيب.إخراج جلال الشرقاوي عام 1967 وغيره*،والتطرف الديني(فيلم الإرهابي إخراج نادر جلال عام 1994- طيور الظلام .إخراج شريف عرفة عام 1995..وغيرهما)
وهكذا نري أن السينما المصرية قد تناولت العديد من قضايا المجتمع المصري الاجتماعية،وإلي جانب القضايا الاجتماعية،تطرقت السينما المصرية إلي كثير من القضايا السياسية التي شهدها المجتمع علي طول تاريخه المعاصر منذ فترة ما قبل ثورة يوليو عام 1952 وحتي ثورة يناير 2011، تلك القضايا التي تنوعت موضوعاتها حول الاحتلال الأجنبي والاستعمار، والأحزاب السياسية وقضية الديمقراطية، البوليس السياسي والمباحث العامة وأمن الدولة، والتعبير عن الرأي وحرية الإبداع، ومراكز القوي،الجاسوسية والتخابر مع الجهات الأجنبية ، النقابات العمالية والمهنية ، ممارسة الحقوق السياسية وقضية حق المواطنة وحرية العقيدة..وغيرها من القضايا التي تتصدي لها السلطة الحاكمة، إما بالحل أو بالمواجهة مع خصومها وفق أيديولوجيتها ومصالحها بغض النظر عن نتائج الصدام بينها وبين الجماهير التي تدافع عن حقوقها ومطالبها المشروعة.
وقد تجلي ذلك في العديد من الأفلام التي نذكر منها (رد قلبي .إخراج عز الدين ذو الفقار عام 1957- في بيتنا رجل. عام 1961 و وميرامار عام 1969 غروب وشروق عام 1970 والثلاثة من إخراج كمال الشيخ- القاهرة 30 ,إخراج صلاح أبو سيف عام 1966- ثرثرة فوق النيل .إخراج حسين كمال عام 1971- الكرنك .إخراج علي بدرخان عام 1975- زائر الفجر.إخراج ممدوح شكري عام 1975- المذنبون.إخراج سعيد مرزوق عام 1976- حافية علي جسر الذهب.إخراج عاطف سالم عام 1977-وراء الشمس.إخراج محمد راضي عام 1978-إحنا بتوع الأتوبيس .إخراج حسين كمال عام 1979- زوجة رجل مهم.إخراج محمد خان عام 1988- البريء عام 1986والعروب عام 1991 وضد الحكومة عام 1992 والثلاثة من إخراج عاطف الطيب..وغيره ا من الأفلام التي تتناول القضايا الساسية في المجتمع المصري،وبشكل خاص خلال الحقب اللسالفة الذكر.)
وإلي جانب توجهات السينما المصرية الروائية الطويلة:الاجتماعية والسياسية خلال الحقب التاريخية الثلاث (من يوليو 1952 إلي يناير 2011) ، شهدت توجهات مغايرة لإنتاج أفلام ذات صبغات وأشكال أخري منها:الكوميدية مثل أفلام :إسماعيل يس وعادل إمام ومحمد هنيدي ومحمد سعد..وغيرهم)، وأفلام الحركة والمغامرات مثل أفلام فريد شوقي ومحمود المليجي وشكري سرحان ورشدي أباظة وأحمد السقا وكريم عبد العزيز..وغيرهم)، والأفلام الغنائية والاستعراضية مثل أفلام: محمد فوزي، فريد الأطرش، عبد الحليم حافظ، محرم فؤاد، نجاة الصغيرة، وردة..وغيرهم)، أفلام الأساطير والخوارق مثل: سر طاقية الإخفاء .إخراج نيازي مصطفي عام 1959- الفانوس السحري .إخراج فطين عبد الوهاب عام 1960- عروس النيل .إخراج فطين عبد الوهاب عام 1963-النداهة .إخراج حسين كمال عام 1975- الإنس والجن.إخراج محمد راضي عام 1985 ..وغيرها)
والأفلام الدينية (فيلم رابعة العدوية . إخراج نيازي مصطفي عام 1963- فجر الإسلام.إخراج صلاح أبو سيف عام 1971- هحرة الرسول. إخراج إبراهيم عمارة 1964..وغيرها)، والأفلام التاريخية (أمير الدهاء .إخراج هنري بركات عام 1964- وإسلاماه .إخراج أندريا مارثون عام 1961- الناصر صلاح الدين.إخراج يوسف شاهين عام 1963...وغيرها) ، أفلام الملاحم والسير( فارس بني حمدان .إخراج نيازي مصطفي عام 1966- عنترة بن شداد.إخراج نيازي مصطفي 1961- سعد اليتيم .إخراج أشرف فهمي عام 1985 - ناصر 56 .إخراج محمد فاضل عام 1996 - أيام السادات .إخراج محمد خان عام 2001..وغيرها) ،والأفلام العاطفية والرومانسية مثل أفلام عمر الشريف ،محمود ياسين، نور الشريف،حسين فهمي، محمود عبد العزيز..وغيرهم.
وفيما يتعلق بالظواهر السينمائية التي واكبت الحقب التاريخية الثلاث(عبد الناصر- السادات – مبارك) نجد هناك بعضًا من الظواهر التي تستدعي الوقوف أمامها طويلًا،حيث إنها جاءت بمثابة الابن الشرعي للمناخ السياسي السائد،وانعكاسًا لمدي نظرة السلطة الحاكمة للسينما ودورها في المجتمع،كما أنها تعكس الذوق العام السائد لدي الجمهور،وتعكس أيضًا الوضع المادي لجهات الإنتاج السينمائي والأهم من هذا وذاك متطلبات السوقين:الداخلي والخارجي.
ولاشك في أن حقب الحكم الثلاث شهدت العديد من الظزاهر السينمائية التي تميزت كل منها بمعالم واضحة ظهرت في الأفلام التي تُنسب لهذه الظاهرة أو تلك، والتي أفرزت الكثير من الأفلام ذات الصبغة النوعية المتقاربة الأبعاد والأشكال، والتي تشكل مجموعها موجة أو حركة سينمائية جديدة كتلك التي شهدتها السينما في العديد من دول العالم ذات التاريخ المعتبر في السينما،والتي تنوع فيها الإنتاج السينمائي تنوعًا ملحوظًا، بحكم الخبرة والممارسة الطويلة لصناع السينما فيها..وعلي سبيل المثال لا الحصر حركة الواقعية الجديدة في إيطاليا ، سينما الموجة الجديدة في فرنسا، السينما التعبيرية في ألماني، الموجة الجديدة في السينما الإيرانية، السينما التركية الجديدة..وغير ها من الظواهر في الكثير من الدول.
وفي مصر يمكن أن نرصد مثل هذه الظواهر بشكل خاص، تلك التي برزت علي الساحة السينمائية خلال فترات عبد الناصر والسادات ومبارك.. ومنها ظاهرة سينما القطاع العام في عهد عبد الناصر، ظاهرة أفلام مرتكز القوي في فترة السادات، وظاهرة أفلام الواقعية الجديدة..وغير ذلك من الظواهر بكل ما صاحبها من إيجابيات وسلبيات، لعلنا نجد فرصة من جراء تحليلها ومن ثم تقييمها، وبالتالي الاستفادة من تجاربها ودروسها؛ لدفع السينما وصناعتها نحو الارتقاء والتطور الذي يساير السينما المعاصرة فكريًا وفنيًا.
وحسب إحصائية الدكتور ياقوت الديب في كتابه (إتجاهات الإنتاج السينمائي منذ ثورة يوليو وحتي ثورة يناير) وبلغ إنتاج الأفلام الروائية الطويلة 936 فيلمًا بمعدل إنتاج 52 لافيلمًا في السنة في عهد جمال عبد الناصر،الممتد منذ عام 1952 وحتي عام 1970 ، أي طوال 18 عاما، وتحقق بذلك أعلي إنتاج سينمائي في فترة حكم عبد الناصر في عام 1954 بإنتاج 63 فيلمًا
وشهدت حقبة حكم عبد الناصر ،ماسُمي في وقته "سينما القطاع العام" خلال عصر الستينيات تحت مظلة" المؤسسة العامة للسينما وشركاتها المختلفة".
ولم تتطرق الأفلام السياسية التي أنتجت خلال فترة حكم عبد الناصر إلي تناول الأوضاع السياسية في حينه ،إلا فيما ندر من أفلا م نذكر منها (القضية 68 من إخراج صلاح أبو سيف- جفت الأمطار إخراج سيد عيسي- شيء من الخوف إخراج حسين كمال- ميرامار إخراج كمال الشيخ).
وبلغ عدد الأفلام التي أنتجها القطاع العام من خلال المؤسسة العامة للسينما أكثر قليلًا من المائة وخمسين فيلمًا، عدا أفلام الإنتاج المشترك بين مصر والدول الأخري.
كما بلغ إجمالي الأفلام الروائية التي أنتجت فترة السادات 491 فيلمًا بمعدل إنتاج سنوي حوالي 50 فيلمًا، وتحقق أعلي معدل إنتاج عام 1978 ،حيث بلغ 52 فيلمًا خلال فترة السادات،كما تم إنتاج أفلام سياسية تعرضت بشكل غير مباشر لانتقاد الأوضاع السياسية في مصر،أثناء حقبة حكم السادات، وهي(المذنبون- علي من نطلق الرصاص- العصفور- التلاقي- عودة الابن الضال-) أما الأفلام السياسية الأخري فقد تعرضت للأوضاع السياسية أثناء الحقبة الناصرية وأبرزها أفلام مراكز القوي.وفي فترة السادات تم إنتاج ما يُعرف بأفلام حرب أكتوبر إلا أنها لم ترق إلي مستوي حرب أكتوبر المجيدة
وخلال فترة حكم مبارك بلغ عدد الأفلام الروائية الطويلة 1189 فيلمًا بمعدل 40 فيلمًا كل عام وعلي مدي ما يقرب من ثلاثين عامًا، وشهد عام 1986 إنتاج 95 فيلمًا،وهو مالم يحدث علي طول تاريخ السينما المصرية،حيث بلغ أعلي معدل في عهد عبد الناصر 63 فيلمًا في عام 1954 وفي فترة السادات بلغ 52 فيلمًا في عام 1978 ..
وشهد عهد حسني مبارك أدني متوسط لإنتاج الأفلام حيث كان 40 فيلمًا في العام وعهد السادات 50 فيلمًا ،وعبد الناصر 52 فيلمًا.
وكان أبرز مخرجي السينما المصرية الذين ظهروا في عهد عبد الناصر( صلاح أبو سيف، يوسف شاهين، هنري بركات، كمال الشيخ،حسن الإمام، عاطف سالم،فطين عبد الوهاب، حلمي حليم،حسن الصيفي، نيازي مصطفي، عز الدين ذو الفقار، توفيق صالح،كمال عطية، محمود ذو الفقار- حسن كمال ممدوح شكري)
وأبرزهم في عصر السادات (أشرف فهمي، سعيد مرزوق، نادر جلال، محمد راضي، محمد عبد العزيز، يحيي العلمي، يوسف فرنسيس، شادي عبد السلام، علي بدرخان، سمير سيف، علي عبد الخالق، محمد فاضل، أحمد السبعاوي، أحمد يحيي، رأفت الميهي، محمد خان)
ومخرجي عصر مبارك ( خيري بشارة، داود عبد السيد، محمد خان،عاطف الطيب، عمر عبد العزيز، هشام أبو النصر، هاني لاشين، نادية حمزة، عادل الأعصر ، إيناس الدغيدي، محمد شبل، شريف عرفة، يسري نصر الله، علاء كريم، أسماء البكري، سعيد حامد،رضوان الكاشف، محمد امين، علي إدريس، علي رجب، عمرو عرفة، خالد الحجر، مجدي أحمد علي، وائل إحسان)



#عطا_درغام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فن الفرجة علي الأفلام
- أزياء الاستعراض في السينما المصرية للدكتورة مها فاروق عبد ال ...
- التاريخ الثقافي لمصر الحديثة الدكتور وائل إبراهيم الدسوقي
- ظاهرة الدعاة الجدد
- اختلاق الحرب الباردة- دور الولايات المتحدة في تقسيم العالم
- فن الموسيقي السينمائية
- أنغام فلكلورية مصرية
- صورة المرأة في الرواية العربية
- الفن القصصي بين جيلي طه حسين ونجيب محفوظ
- المسرح الهندي : التراث والتواصل والتغير
- حكايات مصرية من القنال
- تراث الغناء العربي بين الموصلي وزرياب..وأم كلثوم وعبد الوهاب
- الفيلم السياسي في مصر
- الضمة البورسعيدية
- الشرطة في عيون السينما المصرية
- الفودفيل في تاريخ المسرح المصري
- الدراما التلفزيونية: تحضير التاريخ..تأريخ الحاضر
- الأراجوز مسرح خيال الظل التركي
- اتجاهات الرواية المصرية منذ الحرب العالمية الثانية إلي سنة 1 ...
- المايسترو باركييڤ تسلاكيان أحد رواد الموسيقي في لبنان


المزيد.....




- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟
- بوتين: من يتحدث عن إلغاء الثقافة الروسية هم فقط عديمو الذكاء ...
- -كنوز هوليوود-.. بيع باب فيلم -تايتانيك- المثير للجدل بمبلغ ...
- حديث عن الاندماج والانصهار والذوبان اللغوي… والترياق المطلوب ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عطا درغام - اتجاهات الإنتاج السينمائي من ثورة يوليو حتي ثورة يناير