كم طلقة في مسدس الموساد؟

مهند طلال الاخرس

الحوار المتمدن-العدد: 7213 - 2022 / 4 / 8 - 23:40
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    

كم طلقة في مسدس الموساد كتاب من تأليف اسامة العيسة، والكتاب يقع على متن 192 صفحة من القطع الكبير، وهو من اصدارات دار اسامة للنشر والتوزيع في الاردن سنة 2004.

هذا الكتاب يتناول سلسلة اعمال التصفية والاغتيال التي قام بها الموساد الاسرائيلي ضد رموز وقيادات وكوادر الشعب الفلسطيني، او حتى ضد من ناصر او ساند القضية الفلسطينية.

هذا الكتاب يتناول بطريقة التوثيق والتأريخ ابرز الهجمات الارهابية والمجازر والتصفيات التي ارتكبها جهاز الموساد ومن قبله العصابات الصهيونية مثل الارغون والهاغاناة وشتيرن ضد الشعب الفلسطيني ومؤسساته واسواقه ومبانيه ومحطات القطار والباص الخاصة به.

هذا الكتاب يتناول سيرة هؤلاء الابطال الذين سقطوا على ايدي جهاز الموساد الاسرائيلي. كما يتناول ايضا سيرة ابرز ارهابي وقادة جهاز الموساد من شامير الى غولدا وغيرهم من السفلة والاوباش.

يتكون الكتاب من خمس فصول جائت تحمل العناوين التالية:
الفصل الاول: الاصل والصورة، الرجل الظل، جذور ارهابية
الفصل الثاني: حروب غولدا مائير المستمرة: من يقتل اسرائيليا، ميونخ اولا، ميونخ ثانيا، عقدة لليهامر
الفصل الثالث : الكف والمخرز، الاول، محمود الخواجا
الفصل الرابع : نجاح وفشل، المهندس، المحكمة، خالد مشعل، خروج الشيخ.
الفصل الخامس: حتى العلماء، عبقري الالكترونيات، مدام كوري ورفاقها، نزيف وجنون السيارات، كلمة اخيرة في ملف مفتوح.

كتاب مبسط وسلس يتتبع جرائم الموساد بحق مناضلي الشعب الفلسطيني، ويشكل مدخلا للتعرف على جرائم الاحتلال، ويبين الاسس التي بنيت عليها اجهزته وجيشه وعقيدته في مواجهة الاخرين.

#مهند_طلال_الاخرس (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل