أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حسين علوان حسين - جيمس بوند وفارتمان يحتلان موسكو















المزيد.....

جيمس بوند وفارتمان يحتلان موسكو


حسين علوان حسين
أديب و أستاذ جامعي

(Hussain Alwan Hussain)


الحوار المتمدن-العدد: 7181 - 2022 / 3 / 5 - 05:07
المحور: كتابات ساخرة
    


- السلام عليكم أيها الزبانية ، يا أهل الشقاق و النفاق و مساوئ الأخلاق !
- وَيْ و عليكم السلام ؛ يا أبا ابليس الحلو ، البارحة افتقدناك . لماذا لم تشرفنا بزيارتك اليومية الميمونة ؟
- و الله طيارة سوريا تأخر وصولها البارحة بالليل . و بقيت ساهراً للثلاثة الصبح حتى وصلت زوجتي ، فنمت النهار كله .
- الحمد لله على سلامة الوصول !
- الله يسلمك !
- يالله ، إحكي لنا : كيف هي أحوال أهلنا السوريين ؟
- زفت ، خطية !
- أشلون ؟ احكي لنا .
- الراتب الشهري للمعلم هو خمسة و أربعين ألف ليرة فقط ؛ و أكبر موظف راتبة لا يزيد عن مائتي ألف ليرة سورية .
- يعني كم تساوي الخمسة وأربعين ألف ليرة ؟
- حوالي ثلاثين ألف دينار فقط .
- أويلي ! يعني خمسة عشر دولاراً فقط . لا حول ولا قوة !
- أحدى المعلمات قالت لزوجتي أنها عندما تستلم هذا الراتب الشهري تضطر لإضافة خمسة آلاف ليرة فوقه لشراء قنينة غاز واحدة فقط !
- الله أكبر !
- جوِّع شعبك يتبعك !
- سواها قبلهم صدام ! الراتب الشهري لأستاذ الجامعة ثلاثة دولارات فقط !
- أعوذ بالله !
- لعنة الله على حزب البعث مدمِّر العالم العربي من المحيط إلى الخليج !
- هيّا ، أقلبوا الصفحة بالعجل ، أرجوكم ، مالنا و كل هذا الغم و الهم !
- و أنا أؤيدك . و أعتقد أن بقية الجماعة يؤيدونني .
- أكيد ، أكيد . طيب ، ماهي آخر الأخبار العراقية ؟
- يُقال أن العراق على موعد مع عاصفة ترابية جديدة بعد عاصفة البارحة و اليوم !
- قديمة ! العراق بلد العواصف و القواصف منذ زمن دقناووس ، عليه أفضل الصلاة و السلام !
- شوفوا لنا فرد خبر مفرح . أرجوكم !
- الخبر المفرح هو اعلان سومو عن تحقيق أعلى إيرادات شهرية من بيع النفط العراقي الخام منذ ثمانية أعوام !
- الحمد لله !!
- بَسْ ! الآن عرفت السبب وراء تزايد تلمظ الكواسج على الفضائيات !
- و الهبارين وراء الكواليس في الدولة العميقة !
- الستار الله ! كلما زادت أسعار النفط كلما أشعلت أمريكا و بريطانيا المزيد من الحروب حول العالم .
- خلف الله عل بوتين و رايته بيضاء ! لولاه لنزل سعر برميل النفط إلى عشرة دولارات بفضل البيت الأبيض و آل سعود !
- صحيح !
- أنا لدي الخبر السعيد !
- وما هو ؟
- أنطق بالعجل !
- تم فتح باب الترشيح لمنصب رئيس الجمهورية مرة ثانية !
- أيباخ ! ويقول خبر سعيد !
- بين حانه ومانه ضاعت لحانا و فلوسنا و دنيانا !
- لا يابا ، لا ! آني عندي أسعد الأخبار ! الصحة العراقية تسجل 6 وفيات و1066 إصابة جديدة بفيروس كورونا !
- الحمد لله !
- إن الله أرحم من أن يرمينا بحجرين : الأحزاب التي سلمها الأمريكان كراسي الحكم و الوباء !
- الحمد لله ! و أنا الذي كنت أظن بأن الله قد ترك أرض العراق مرة و إلى الابد !
- هل سمعتم بخبر سقوط 250 شهيداً وجريحاً بتفجير في مسجد للشيعة ببيشاور في أفغانستان ؟
- الباكستان !
- عفواً ـ الباكستان ؟
- أنهار دماء المسلمين تفوعر دائماً .
- هذا لأن أكبر مبيد للإنسان هو الإنسان !
- أكيد ! الأنسان هو المخلوق الوحيد الذي يشن الحروب على نوعه !
- و كلما يتطور العلم يزداد القتل بأدواته تطوراً .
- ولكن لماذا صرنا لا نسمع بأخبار الحروب و القتل المجاني للبشر الأبرياء إلا في العالم الاسلامي ؟
- فتش عن الأصابع الخفية لأمريكا و الصهيونية ًو آل سعود !
- تفجير واحد فقط يخلف على الأقل 250 قتيلا و شهيداً فيما تفيد الأمم المتحدة بأنها قد أحصت 331 قتيلا و675 مصابا مدنيا فقط خلال اسبوع من الحرب الطاحنة في أوكرانيا !
- صحيح !
- قولوا لي : ماهي آخر الأخبار عن الاجتياح الروسي لأوكرانيا ؟
- الروس حسموا المعركة مبكراً !
- كيف ؟
- دمروا كل المنشآت العسكرية الأوكرانية بالصواريخ و حاصروا المدن الكبيرة و أنتهى كل شيء !
- حسنا فعلوا بتجنبهم الدخول في المدن !
- بوتين قائد عبقري ! لقد عرف أن في دخول الجيوش الغازية للمدن الإبادة الحتمية لها !
- صحيح . لقد أباد البلاشفة في ستالينغراد نصف الجيش النازي الغازي !
- و لكن روسيا خسرت الكثير من العقوبات الاقتصادية الرهيبة للناتو !
- تمام !
- صحيح ، فقد تم فرض وابل من العقوبات على أكبر البنوك الروسية، وأصبح التجار يتجنبون براميل نفط خام الأورال، والشركات الغربية تهرب من البلاد أو تغلق أبوابها. كما تم طُرد الأسهم الروسية من الأسواق العالمية، وتوقفت التجارة في بعض الشركات الروسية في نيويورك ولندن.
- و الأنكى من هذا هو قيام الغرب بعزل سبعة مصارف روسية من التعامل بنظام السويفت !
- و ماهو السويفت ؟
- هو برنامج حاسوبي مشفر تشترك فيه كل المصارف العالمية الكبيرة لتنفيذ آليات الدفع في التجارة الخارجية !
- قه قه قه قاه !
- ولماذا تضحك ؟
- قه قاه !
- عندما كنت مسؤولا عن القسم الدولي في المصرف الحكومي الضخم الذي كنت أعمل فيه تعجبت من عدم اشتراك مصرفنا في خدمات هذا البرنامج العالمي الآمن للتحويل الخارجي ، فطلبت من المدير العام الاشتراك الفوري به ، حيث كان لدى الشركة البلجيكية الأم فرع في بغداد ، و كانوا غاية في الاحتراف و التعاون .
- و ماذا حصل ؟
- وافق مجلس إدارة المصرف على الاشتراك ببرنامج السويفت حالاً ، و أحيلت الموافقة لوزارة المالية للتصديق عليها حسب التعليمات .
- ثم ؟
- أكمل !
- جاء الرد من الهر البعثي العتيق : رئيس لجنة الخبراء في الوزارة بعدم الحاجة لشراء الأسمنت من بلجيكا لتوفره محلياً في معمل أسمنت الكوفة !
- قه قهق قاه
- هههع
- هههه
- ولهذا تجد كل وزاراتنا عامرة بالإنجازات الفذة اليوم !
- ما شاء الله !
- لا حول ولا قوة !
- هل كان هذا في زمن صدام ؟
- لا ، بعد الاحتلال الأمريكي بفترة وجيزة .
- و لماذا لم يتم اجتثاث هذا الهبّار باعتباره بعثياً؟
- لأنه كان يشتغل مخبراً عندهم منذ عشرات السنين ، فساعدوه على هبر المليارات الجديدة فوق ملياراته القديمة تحت أجنحة الاحتلال و زبانيته !
- أليس هو ذاك البعثي الحرامي الذي يطلع علينا كل يوم ليحكي لنا عنترياته المالية و المصرفية على اليوتيوب ؟
- نعم أنه هو بالتأكيد ! جاهل بكل شيء مالي و مصرفي ، و عبقري في تنظيم و اخراج الاختلاسات و في الزوغان !
- دعنا منه . و لكن كيف نفسر ضخامة العقوبات الاقتصادية لحلف الناتو على روسيا بغية عزلها بشكل فعال عن الأسواق المالية العالمية ؟ لقد تم تجميد أصول روسية بقيمة تريليون دولار تقريبًا بسبب هذه العقوبات .
- ليست دول الناتو فقط . حتى سويسرا المحايدة قالت أنها ستشارك في فرض هذا الكم الرهيب من العقوبات ، و ستلحق بها فنلندا و السويد و غيرها من دول أوربا الشرقية و الغربية و غيرها السائرة في فلك البنتاغون .
- ولقد امتدت الحرب ضد روسيا لتشمل حتى الميادين الرفيعة للرياضة و الأدب و الفن .
- بل و حتى القطط ! هل سمعتم بالحظر الذي فرضه الاتحاد الدولي للقطط على مشاركة القطط الروسية في المعارض الدولية ؟
- صحيح ؟ و لكن القطط الروسية مشهورة بكونها أجمل القطط في العالم !
- الهدف من كل هذا واضح : القطع الحاد والدائم لعلاقات روسيا المالية والاقتصادية و الحضارية مع بقية العالم !
- أين هو أذن التغني بحرية التجارة العالمية ووو الديمقراطية ؟
- كلما تكلمت آداه القتل الجهنمية لحلف الناتو السي آي أي ، كلما سحقت تحتها كل قوانين الأرض و أنقى الديمقراطيات في التاريخ !
- تفو !
- صحيح ! ألم يسقطوا حكومة الدكتور مصدق المنتخبة ديمقراطياً؟
- كما اسقطوا رئيس غواتيمالا جاكوب اربنيتز عام 1954 .
- و لا تنسى قتلهم لباتريس لومومبا - أول رئيس وزراء منتخب في الكونغو عام 1960 و تمثيلهم بجثته ، بل وحتى قطعهم أذنيه كتذكار عند أزلام السي آي أي .
- تالله أن الخنازير لتخجل من بشاعة جرائمهم بحق كل البشر .
- بل أنهم أطاحوا حتى بحكومة صديقهم نغو دنه ديام في فيتنام الجنوبية عام 1963 .
- عليك نور ، ناهيك عن الاطاحة بحكومة الرئيس البرازيلي خواو غولات عام 1964 و حكومة سلفادور اليندي في تشيلي عام 1973 .
- و ليش تروح بعيد ؟ في أوكرانيا نفسها ، دبر حلف الناتو الإنقلاب اليميني عام 2014 ضد الرئيس المنتخب قبل عامَيْن فيكتور يانكوفيتش لرفضه انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي ، وتم استبدال الحكومة والبرلمان بعناصر من مليشيا فاشية هي السليلة للمجموعات التي ساعدت جيش ألمانيا النازية على احتلال أجزاء واسعة من الإتحاد السوفييتي خلال الحرب العالمية الثانية .
- نعم ، وهذه المليشيات النازية هي التي فَرَضت عميل أمريكا، اليميني المتطرف بترو بوروشينكو الذي ردّ للناتو الجميل بتطهيره الإدارات الحكومية من التّقدّميين واستبدالهم برجال أعمال صهاينة وبموظفين من أنصار حلف شمال الأطلسي .
- معلوم . و عندما دارت عليه الدوائر واستعادت روسيا أراضيها الحدودية ، رفعت ماكنة الإعلام و المال الامريكي و الصهيوني فولوديمير زيلينسكي من هزلي تلفزيوني مغمور إلى رئاسة أوكرانيا عام 2019 ، و هو الذي قصف مدن الدونباس بالمدافع الثقيلة وبصواريخ غراد و طالب علنا بالانضمام للناتو و بإدخال الأسلحة النووية لأوكرانيا : البلد ألذي أسسه و بناه البلاشفة الروس و ليس تجار الحروب زيلينسكي و لا بايدن و جونسن و ماكرون و من لف لفهم .
- و لكن لا تنسوا أن زيلينسكي قد ربح الحرب النفسية ضد روسيا .
- الفضل في هذا يعود لماكنة الدعاية الرهيبة لدول حلف الناتو .
- هل سمعتم بفضيحة قصة الطيار المسمى : شبح كييف ؟
- لا !
- حدثنا عنها .
- بعد ثلاثة أيام من بدء الهجوم الروسي ، نشر موقع الحكومة الأوكرانية الرسمي على التويتر فيديواً مثيراً لطيار أوكراني يجوب السماوات الأوكرانية و يُسقط عشرات المقاتلات الروسية حوله . كما تم بث نفس هذا الفيديو على التليغرام على 700000 من المشتركين . ولقد حصد هذا الفيديو على 717 مليون مشاركاً على الفيس بوك و على عشرة ملايين مشاهداً على اليوتيوب ، و 200 مليون مشاهداً على التك توك . ثم اتضح بعدئذ أن هذا الفيديو مفبرك كلياً حيث تمت منْتَجَتُه حاسوبياً بتلصيق عدة لقطات من عدة فيديوهات قديمة منشورة على اليوتيوب .
- أكيد مزيف ، في ضوء كون العالم لم يسمع بحصول أي مواجهات جوية فعلية بين الطيران الحربي الروسي و الاوكراني فوق كييف !
- و لكن هذه لم تكن نهاية الفضيحة لماكنة الدعاية الأوكرانية .
- كيف ؟
- بعد انكشاف التزييف الحاصل في الفيديو على الملأ ، جاء الرد على هذه الفبركة بالقول : "ولماذا لا ندع الناس يصدقون مثل هذه الأشياء ؟ فإن صدقة الروس ، فسيتملكهم الخوف ، و إن صدقة الأوكرانيون فسيبعث في نفوسهم الأمل " ً!
- اسمعو هذه القصة الأغرب ، و بطلها هو زيلينسكي الدجّال نفسه !
- هات !
- نشرت وسائل الاعلام الأوكرانية تسجيلاً صوتيا لـ 13 من حرس الحدود الأوكران في جزيرة سنيك على البحر الأسود .
- صحيح و قد نشرت الغارديان و السي أن أن قصتهم أيضاً .
- عليك نور ! أنذر الجنود الروس هؤلاء الحراس إما بالإستسلام أو مواجهة الهجوم ، و قد رد الحراس على الروس برفضهم الاستسلام قائلين لهم : أذهبوا فانكحوا أنفسكم ! ثم قُتلوا جميعاً ! شاهد الملايين هذا الكليب الصوتي يوم 24 شباط ، و أعلن زيلنسكي بنفسه مقتلهم و منحهم وسام "بطل أوكرانيا" لكل واحد منهم ! و بعد أيام اعترف المسؤولون الاوكرانيين أنفسهم على الفيس بوك بكون هؤلاء الحراس مازالوا أحياء بعد أن استسلموا جميعا للجيش الروسي !
- قه قه قااه
- هههههى
-هاهاهاها
- الحقيقة هي أولى الخسائر في الحروب .
- رئيس كوميدي بكل حق و حقيق !
- هل رأيتموه و هو يخرج مؤخرا لابسا تي شيرت ربع ردن فيما الجليد ينهمر على كييف ؟
- أنه الآن ليس في كييف قطعا !
- بل و أجزم أنه هارب خارج أوكرانيا !
- هناك معلومات بكونه متواجد الآن سراً في باريس !
- أو في تل أبيب !
- كل شيء جائز !
- كل شيء حولنا كذب في كذب !
- بل قل : التي عندها الحبايب ، تشبع !
- شنو قصدك ؟ تشبع ماذا ؟
- صواريخ ستنغر ، غير ؟ ليش هوّا أكو شي غيرهن !
- ها ها ها !
- السلام عليكم يازبانية الرحمن !
- و عليكم السلام ، سيد عبود الورد .
- شاي أم قهوة ؟
- قهوة مرّة مثل مرارة الحقائق .
- صار .
- يا جماعة الخير جئت لكم بآخر خبر تازة !
- بارك الله بك ! هات !
- و أخيراً فقد انتهت الحرب الروسية الأوكرانية !
- عجيب ! وكيف انتهت ؟ و متى ؟
- قُل بسرعة . هيا !
- لقد انتهت توّا و بانتصار باهر لحلف الناتو على الجيش الروسي !
- هل تدخلت قوات حلف الناتو العدواني مرة أخرى مثلما فعلت من قبل في كوريا و جمهوريات امريكا الوسطى و الجنوبية ؟
- و في فيتنام و لاوس و كمبوديا .
- وفي أفغانستان و العراق و سوريا و اليمن و ليبيا و الصومال ، إلخ إلخ إلخ ؟
- نعم ، و لقد محقوا الروس محقاً و احتلوا موسكو بغمضة عين .
- كيف ؟ و من الذي احتلها ؟
- جيمس بوند البريطاني وفارتمان الامريكي !
- قبَّحك الله !



#حسين_علوان_حسين (هاشتاغ)       Hussain_Alwan_Hussain#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هروب زيلينسكي من كييف
- هل يحل علم الجينات مشكلة المنتحلين للنسب الهاشمي ؟
- بعل الذباب يشهد لبعل الزبل
- أسرة الحوار المتمدن : أنجم بددت الظلمة
- سمسار الجن العاوي : أجرب السرجيناوي
- يا ثوار العراق : توحدوا لإسقاط النظام الفاسد
- عملاق التجديد في التشكيل العربي : محمد مُهر الدين 2-4
- راعي الجرابيع
- عملاق التجديد في التشكيل العربي : محمد مُهر الدين 1-2
- نظريات طبيعة نظام الاتحاد السوفياتي في ضوء انهياره (نحو نفي ...
- ترجماتي لسعدي يوسف ، قصيدة : الشيوعيّ الأخير يُغادر عَمّان
- الحمار الذي انقلب كلباً
- لا شيوعية و لا ماركسية بدون الديمقراطية الحقيقية 5-5
- يا أحرار العالم : هبوا مع هبة القدس ضد الإرهاب الصهيوني
- لا شيوعية و لا ماركسية بدون الديمقراطية الحقيقة 4-5
- لا شيوعية و لا ماركسية بدون الديمقراطية الحقيقة 3-5
- لا شيوعية و لا ماركسية بدون الديمقراطية الحقيقة 2-5
- لا شيوعية و لا ماركسية بدون الديمقراطية الحقيقة 1-5
- التَكْيَة و الخيمة و الخيزرانة
- قصيدة -طوبى للصِدّيقين- لعمّار العراقي


المزيد.....




- وفاة الفنانة السورية القديرة خديجة العبد ونجلها الفنان قيس ا ...
- مطالبات متزايدة بانقاذ مغني الراب الإيراني توماج صالحي من ال ...
- -قناع بلون السماء- للأسير الفلسطيني باسم خندقجي تفوز بالجائز ...
- اشتُهر بدوره في -أبو الطيب المتنبي-.. رحيل الفنان العراقي عا ...
- عبد الرحمن بن معمر يرحل عن تاريخ غني بالصحافة والثقافة
- -كذب أبيض- المغربي يفوز بجائزة مالمو للسينما العربية
- الوثائقي المغربي -كذب أبيض- يتوج بجائزة مهرجان مالمو للسينما ...
- لا تشمل الآثار العربية.. المتاحف الفرنسية تبحث إعادة قطع أثر ...
- بوغدانوف للبرهان: -مجلس السيادة السوداني- هو السلطة الشرعية ...
- مارسيل خليفة في بيت الفلسفة.. أوبرا لـ-جدارية درويش-


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حسين علوان حسين - جيمس بوند وفارتمان يحتلان موسكو