أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - شمخي جبر - قراءة أولية في ثقافة العنف ومرجعياته















المزيد.....

قراءة أولية في ثقافة العنف ومرجعياته


شمخي جبر

الحوار المتمدن-العدد: 1665 - 2006 / 9 / 6 - 10:08
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


( ترك ألف كافر في الحياة أهون من الخطأ في سفك دم مسلم) الغزالي
يعتبر الكثيرون ان الممارسة الأولى للعنف في حياة الإنسان هي قتل قابيل لأخيه هابيل ، مع إننا لا نريد ان ندخل في تفاصيل هذه الحادثة او دوافعها ، إلا إننا نرى ان ممارسة العنف لدى الانسان ، لم تكن في يوم من الايام ،هي صفة الشر او( الانسان الذئب ) كما يحاول البعض ان يلصقها بهذا الكائن الذي خضع للكثير من المؤثرات ،التي حورت وطورت من سلوكه كثيرا . ومن هنا فنحن ندعي ان العامل الثقافي كان له الكثير من الاثار في سلوك الإنسان .
وكما يقول عالم النفس (سكنر ) فان العنف يبدأ في الرؤوس قبل الفؤوس ) ، هدا يعني ان ماوراء العنف ثقافة تأسس له وتحركه وتوجهه ، لان الثقافة هي المرجعية الأولى للسلوك والمواقف الاجتماعية والسياسية ، وهي الإطار المرجعي الذي يؤطر سلوك الفرد والجماعة .
و الثقافة هي الحاضنة لكل الأنساق الفاعلة والمغذية لعملية تأطير سلوك الفرد والجماعة باعتبارها تشتمل على الدين واللغة والعادات والتقاليد والمؤسسات الاجتماعية والمفاهيم وكما يعرفها (تايلور) بأنها ذلك الكل المركب الذي يتضمن المعارف والتقاليد والأخلاق والقوانين والعادات وأي قدرات او خصال يكتسبها الإنسان نتيجة وجوده في المجتمع
وكما يقول ( أنتوني غدنز ) تتميز جميع المجتمعات بصفات مشتركة ، منها ان ثمة بنية من العلاقات الاجتماعية تنتظم أعضاءها وتنظمهم وفقا لتوجهات ثقافية فريدة ومتميزة ، فلايمكن ان توجد مجتمعات دون ثقافة ،او توجد ثقافة دون مجتمع ، والثقافة هي التي تحولنا الى بشر وترتقي بنا الى المستوى الإنساني .
ادن فالثقافة هي لحظة مابعد الطبيعية وهي الطريقة في معرفة الأشياء وفي إدراكها ،فادا كان الفرق بين الإنسان والحيوان ،ان الحيوان دائما تحركه دوافع فطريه غريزية فان الإنسان على الأغلب تحركه دوافع مكتسبة . لان الإنسان يمتلك عقلا مبدعا استطاع ان يغادر حقل الأفعال الغريزية خلاف غيره من الكائنات فامتلك القدرة على السلوك المجاوز والمفارق للفعل الغريزي من خلال تأثير ماتتركه الثقافة عليه من آثار ، والثقافة هي جوانب الحياة الإنسانية التي يكتسبها الإنسان بالتعلم لابالوراثة والمعايير كأحد مكونات الثقافة فهي القواعد التي تعكس او تجسد القيم في ثقافة ما ، وتعمل القيم والمعايير سوية على تشكيل الأسلوب الذي يتصرف على وفقه أفراد ثقافة ما إزاء مايحيط بهم .
فلو سمعنا شخصين يتحدثان عن حقوق المرأة مثلا ، احدهما من بيئة محافظة والآخر من بيئة متحررة فنحن نعرف مسبقا موقف كل منهما قبل ان ينطق بأية كلمة لأننا نعرف ثقافته وإطاره المرجعي الذي يحدد كل مواقفه واتجاهاته وسلوكه وهدا ما يسمى في علم الاجتماع (التوقعات) او (التوقع )، وقد يمر الفرد بموقف خلال وجوده في المجتمع يدعوه للمسايرة او الموافقة مع المجتمع الذي يعيش فيه ويتفاعل معه ، فلكي يتوافق مع مجتمعه انما يمتص منه الكثير من المعتقدات والاتجاهات والقيم والمعايير الاجتماعية السائدة فيه ومنها اتجاهات بطاقة التعصب ضد بعض فئات المجتمع فيكون التعصب في هده الحالة كما يقول ( ردل ) مثل بطاقة الدخول الاجتماعي التي تساعد الفرد على التجاوب مع مافي مجتمعه من قيم ومعتقدات واتجاهات ومن هنا فان عامل التقليد والمحاكاة كما يرى عالم الاجتماع الفرنسي (جبرائيل تارد ) من العوامل المهمة التي تؤثر في السلوك البشري حيث يقول ( تارد ) في كتابه ( قوانين التقليد ) ان عامل التقليد يساعد الأفراد والجماعات على بلورة ونشر العادة الدارجة في المجتمع حيث يعد التقليد بمثابة العدوى الاجتماعية التي تنتقل انتقالا سريعا من فرد او جماعة الى جماعة أخرى ويرى ( لتن ) أن مجمل سلوك الفرد يتكون من ثلاثة عناصر هي سلوك غريزي في الفرد ، وسلوك هو حصيلة خبرته ، وسلوك تعلمه من أفراد آخرين ، ودهب الكثيرون الى ان السلوك الإنساني مدين بمعظمه إلى ثالث هده العناصر .
العنف:
العنف مرافق للكراهية والرغبة وإرادة الانتقام والتدمير ، ويتأتى العنف من خلال بوابة التطرف في المواقف واعتقاد الفرد او الجماعة بأنها المالكة الوحيدة للحقيقة وبالتالي إلغاء مالدى الآخرين من حقائق فيصبح التطرف قطيعة مع الآخر ، قطع الجسور معه . والمتطرف يعيش حالة من الوحدة والعزلة القاتلة والإحساس بالحصار من قبل الآخرين فهو لديه حل واحد ، فاقد لمنطقة المناورة ، تحاصره دوغمائية لم تدع له أي منفذ للنجاة او الخلاص مما هو فيه ، فهو في خندقه ليس لديه الا خيار واحد . وكما يقول محمد عابد الجابري فان التطرف هو مجاوزة حد الاعتدال حيث يعرف الاعتدال بأنه لزوم الوسط بين طرفين متناقضين والفضيلة كلها في الاعتدال ،والمتطرف يحصر الصواب في الطرف الذي اختاره ، وبالتالي يهمل الباقي ويقصيه، ويمارس عدوانا على الأشياء و تعسفا في الأحكام ، والتطرف موقف ذاتي يلغي العالم ،ويختزله بنظرة سحرية ، يصدر عن الاعتقاد في امتلاك الحقيقة ، كل الحقيقة ، يضع المخالفين جميعا خارج الحقيقة ، وهذا ما يشكل خطرا كبيرا لان الإنسان الذي يعتقد انه يمتلك الحقيقة المطلقة هو إنسان شديد الخطر لأنه يرفض الحوار مع الآخرين ولاياخد بنظر الاعتبار حقائقهم وعقائدهم وبالتالي حريتهم على ضوء الشك بقيقته هو . وقال ادونيس العكرة في التطرف والتشدد (ان في داخل كل ايديولوجي ارهابي ينتظر من يوقظه ).
يرى شتراوس ان هناك ثلاث حقول سلطوية تمارس العنف ، هي : السلطات المادية ، الشرطة الجيش القضاء ، تمارس العنف الفيزيائي وتهدف الى حراسة الأجساد والممتلكات ،والسلطات الرمزية تمارس العنف الرمزي من خلال أجهزتها الأيديولوجية ، وتهدف الى حراسة القيم والعادات ، هده الحقول السلطوية كل حقل منها يشكل مساحة من الإمكانات وكل حقل يشكل ساحة صراع يتواجه فيها المحترفون للإنتاج أي الفاعلون واللاعبون إما لإدامة اللعبة او الانقلاب عليها او الحفاظ على علاقات القوى السائدة او تغييرها .
وادا كان لابد من تعريف للعنف فانه ( الاستخدام الفعلي للقوة المادية او التهديد باستخدامها )وهناك العنف السياسي وهو احد أصناف العنف ( استخدام القوة او التهديد باستخدامها لتحقيق أهداف سياسية ) والعنف إحدى القوى التي تعمل على الهدم أكثر من البناء في تكوين الشخصية الإنسانية ونموها وهو انفعال تثيره مواقف عديدة ، ويؤدي بالفرد الى ارتكاب أفعال مؤذية في حق ذاته أحيانا وفي حق الآخرين أحيانا أخرى ، وقد يوصف بأنه سلوك لاعقلاني .
العنف كتعبير عن انفعال او انفجار للقوة يتخذ صيغة لاتخضع للعقل ، فيظهر في شكل سلوك عدواني حيث يعرفه العديد من علماء النفس بأنه نمط من السلوك الذي ينتج عن حالة إحباط يكون مصحوبا بعلامات ويحتوي على قصد إلحاق الضرر بكائن حي او شيء بديل من كائن حي
انه يتحدد كاستجابة لمثير خارجي تتجلى في شكل فعل يكون مشحونا بانفعالات العنف والهياج و
ويرتبط بتحكم غريزة الموت والعدوانية لدى الفرد
يركز بورديو على التعليم باعتباره نقل الثقافة بل مكان فرض التعسف الثقافي الي ينتج التدابير الثقافية اللامتكافئة وبالتالي إعادة إنتاج النظام القائم
ويشدد بورديو على واقع ان كل عمل تربوي هو عملية فرض ثقافة معينه وهو بالضرورة عملية فرض تعسفية تتطابق مع النظام الثقافي للطبقة المسيطرة ، ان للمدرسة بحسب بورديو وظيفة واحدة هي تحديد التعسف الثقافي وفرض شرعية الطبقات المسيطرة ، والمدرسة تشارك في فرض هده السيطرة دون عنف بارز أي فرض السيطرة بلطف .
العمل التربوي يقوم على فرض التعسف الثقافي بواسطة سلطة سواء أكانت عملية الفرض تتم من قبل العائلة على الأطفال او بواسطة متخصصين لأداء هده الوظيفة
ادا كانت السياسة نشاطا اجتماعيا يقوم على تنظيم الأفراد والجماعات داخل الوحدة السياسية وتامين الرفاهية والمصلحة العامة ، يرى (الدكتور صادق الأسود )انها تعتمد على القوة في في تامين الاستقرار الداخلي وضمان الامن الخارجي ، فالقوة اذن تشكل واحد من أهم المرتكزات التي تقوم عليها السياسة ، والقوة تعني العنف ولكنه عنف موزون مبدئيا ومدعوم بالقوانين والأنظمة ،انه عنف لابد منه وتبرره المصلحة العليا ، وساعة يكون العنف شرعيا ، سرعان مايتحول الى مس ( obsession ) او (وسواس) متسلط ذلك لانه في هذه الحال يتعدى دائرة النزعة العدائية الطبيعية ، ويخلق حالة اجتماعية دائمة ، يكون فيها الفرد ،كما الجماعة منزجا في عواقبها ( ادونيس العكرة ص10)
إن وجود المجتمع والحاجة الى تنظيمه للوصول الى تحقيق أهدافه يقتضي دائما اتخاذ قرارات ثم تنفيذها ، الأمر الذي يتطلب استخدام القوة حينا او التهديد بها أحيانا أخرى .وعليه فان الإجبار هو واقعة ملازمة للحياة الاجتماعية ، حيث أن تكوين الهيئات الاجتماعية يهدف قبل كل شيء الى تجنب العنف .
ان السياسة تنطوي على العنف بعنصريه المادي والمعنوي لأنها مقرونة دائما بالاستيلاء على السلطة او ممارستها ، فالأحزاب السياسية تنتظم وتعبأ قواها للاستيلاء على السلطة ، والحكام يمارسونه .
علماء الاجتماع يعتبرون قياس العنف معيارا رئيسيا للتعرف على النظام الاجتماعي وتقدير درجة استقراره ، لان كل المجتمعات تنطوي على مقدار معين من العنف ، وذدلك إما بسبب عدم تلاحمها او اندماج عناصرها تماما او لسبب سوء أداء الوظائف التي يقوم بها التنظيم الاجتماعي
العوامل التي تدفع الى العنف :
ــ العوامل البنيوية:
ويكون هدا العامل فاعلا حين يتمأسس العنف داخل البنية الاجتماعية والسياسية ، فيصبح الوسيلة الوحيدة او المفضلة والناجعة في حل وحسم الصراعات والمشكلات والخلافات ، او يمارس نوع من الإرغام على التنوع لاخفاءه قسرا وعدم الاعتراف به ،فيسكن الاختلاف منطقة الظلمة في الحياة الاجتماعية ، وما يلبث ان يظهر على السطح في اقرب فرصة ، مطالبا بالاعتراف به والمجتمعات التي استطاعت ان تتوصل الى تحقيق مستوى عال من التلاحم والاندماج بين عناصرها المختلفة ، ودلك من خلال تسوية التناقضات القائمة بين الجماعات الاجتماعية المختلفة استطاعت ان تتوصل الى تحقيق مستوى معين من الاستقرار .
اما المجتمعات التي عجزت عن التحكم في الصراعات القائمة فيها فقد غدا العنف فيها وسيلة شائعة في العمل السياسي ، ومن ثم فان العنف والحالة هده ممتزج بالبنية التكوينية ذاتها للمجتمع سواء على المستوى الرسمي او الشعبي .حيث يقول الدكتور محمد جابر الأنصاري (عندما تنتشر ظاهرة العنف في مجتمع ما وتتوسع ، فإنها تجلب معها ظاهرة استقطاب وانشطار حيث يسود صراع الأضداد ــ طبقيا وفكريا وحضاريا وتنقسم الأشياء في ثنائية حاسمة محددة واضحة ، غير ان ظاهرة العنف وتوأمها ظاهرة الاستقطاب والانشطار تمثلان خطرا كيانيا تجاه أي مجتمع توفيقي او حضارة توفيقية لأنهما تؤديان الى فصم عرى العناصر المؤتلفة المتصالحة بأسلوب الحسم والبتر ) .
ـــ الاستلاب:
الاستلاب السياسي هو الشعور بالغربة إزاء العملية السياسية والحكومة في مجتمعه ، وهدا ماكانت تشعر به بعض المكونات العراقية التي مورس ضدها شتى أنواع الإقصاء والتهميش والحرمان من المشاركة السياسية، مما جعل هده المكونات تميل نحو التفكير بان الحكومة والسياسة تداران من قبل الآخرين ولمصلحة الآخرين ، ووفقا لمجموعة من القواعد غير العادلة .
ان التغرب على هدا النحو يعزل الفرد عن باقي المجتمع .( صادق الأسود ،علم الاجتماع السياسي ، ص9 )
ان النظام السياسي يتخذ العنف آلية على الدوام حين يفتقد الضوابط المؤسسساتية0(listitution mechanisms ) لانتقال السلطة بشكل اعتيادي متفق عليه من حاكم ومن جماعة او من فئة حاكمة الى فئة حاكمة ، ولدلك يلجأ أطراف النزاع على الدوام الى حله لمصلحتها بالعنف او ماتيسر من وسائل ، التآمر ، الاغتيال ، التمرد ، الغزو ، الحرب الأهلية ( خلدون النقيب، الدولة التسلطية ص118)



#شمخي_جبر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صباح العزاوي آخر العنقود
- حول اغلاق مركز اوجلان للبحوث والدراسات
- هل تطيرالديمقراطية العراقية بأجنحة أمريكية؟
- الإسلام والغرب ....الصدام والحوار
- المصالحة الوطنية ... المشروع الوطني العراقي ؟
- السياسيون يقلدون عبد الملك بن مروان ،فمن يقلد عمر بن الخطاب؟
- الطوائف المنصورة والوطن المذبوح
- أنا فرح أيها الإخوة ........... الساسة يقرأون
- الهوية القتيلة... الهوية القاتلة
- حكومة المالكي بين الاستحقاقات الوطنية والتجاذبات الفئوية
- الطفل والتسلط التربوي - الجزء الثاني
- الطفل والتسلط التربوي في الاسرة والمدرسة
- الاكثر من نصف
- تأبين العمامة
- لعن الله من أيقظها، وماذا بعد ؟
- مكونات الأمة العراقية و إعادة إنتاج الهوية
- المثقف والسياسي من يقود من ؟
- جاسم الصغير ، وليد المسعودي .........سلاما ايها المبدعون
- الطرح الايديولوجي وحاجات الأمة العراقية
- المشروع الليبرالي في العراق بين استراتيجية الفوضى الخلاقة وح ...


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - شمخي جبر - قراءة أولية في ثقافة العنف ومرجعياته