أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - امغار محمد - التعددية اللغوية في المغرب بين الثقافي والسياسي رسالة جامعية في العلوم السياسية الحلقة التاسعة















المزيد.....

التعددية اللغوية في المغرب بين الثقافي والسياسي رسالة جامعية في العلوم السياسية الحلقة التاسعة


امغار محمد
محام باحت في العلوم السياسية

(Amrhar Mohamed)


الحوار المتمدن-العدد: 7168 - 2022 / 2 / 20 - 16:00
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


المطلب الثالث: التعددية اللغوية والتعليم
من بين المؤسسات التي تنعكس عليها مؤثرات التعددية اللغوية بإعتبارها قناة من قنواة التنشئة نجد المدرسة، أو التعليم.
على إعتبار أن هذه المؤسسة هي الأداة الأولى المشكلة للإنسان المواطن المعبر عن هوية الدولة والوطن الذي ينتمي إليه.
وشكلت المسألة التعليمية داخل المغرب دائما محورا إشكالياخاصة فبما يخص اللغة المستعملة في التعليم لما لها من أهمية قصوى في نقل أفكار، وقيم، وتصورات، الدولة والمجتمع.
وهكذا وإن كان المجتمع المغربي من خلال مؤسساته التقليدية• والحديثة يعكس دائما هذا التنوع اللغوي. فإن السياسة التعليمية المرتبطة بمدرسة المغرب المستقل عرفت دوما بالعشوائية.
هذه المدرسة التي طغى عليها الهاجس السياسوي على حساب الهاجس التربوي. وهذا مايتضح من القرارات المتخذة بخصوص لغة التعليم، والتعامل مع الشئ اللغوي.
إن اللغة الفرنسية، واللغة العربية شكلتا دوما تداخلا داخل النسق التعليمي لمغرب الحماية والإستقلال، مع الإمتياز الذي تمنحه اللغة الفرنسية، كغيرها من اللغات الأجنبية، لحاملها عكس اللغة العربية، والتي شكلت أداة للحد من طموح أبناء الطبقة الوسطى.
وهكذا فإن السياسة التعليمية لم تأخد بعين الإعتبار المسألة التربوية، وعلاقتها باللغات الأم بقدر ما حاولت أن تحافظ على الرأسمال الرمزي الذي يوفره التعليم النخبوي، لمكونات النخبة المغربية. ذات النمط التعليمي الفرنسي.
إن المتتبع للسياسة اللغوية داخل النسق التربوي المغربي يلاحظ مدى إرتباطها بالمستجدات والظرفية السياسية مدا وجزرا.
فإستعمال اللغة العربية في التدريس لم يأخد بعين الإعتبار سياسة التشغيل وخصائص الإدارة المغربية بقدر ما حاول أن يحد من إنتشار الأفكار التقدمية المرتبطة بالمعسكر الشيوعي عامة واليسار الفرنسي خاصة.
كما أن إحداث معاهد للبحث، وتدريس الأمازيغية مرتبط دوما بسياسة هي أداة لإحتواء الأفكار المرتبطة بالحركة الثقافية الأمازيغية ••وخاصة تلك الأفكار التي تحملها الرياح الشرقية القادمة من الجزائر .
لذلك فإن المدرسة المغربية كانت دائما مرآة للوضع السياسي المغربي وأداة للتأثير على التحولات المرتبطة بالجانب السياسي والإقتصادي والإجتماعي والثقافي، أكثر من إرتباطها بوضع تصور عام حول مفهوم المواطن في أبعاده الهوياتية، وهذا ما ينعكس سلبا على العلاقة بين الطفل المغربي والمدرسة المغربية فالطفل المغربي عندما يدخل المدرسة لأول مرة، وهو في السابعة أو الثامنة من عمره، يكون قد تعلم،في بيته، أو في الشارع أو الحقل، لغة يتحدث بها إلى أقرانه الصغار وإلى ذوي قرابته من الكبار يكون قد تعلمها بكيفية تلقائية لم يجد في تعلمها مشقة ولاعناء وأصبح يثقنها إلى درجة لابأس بها تلك اللغة إما عربية عامية دارجة وإما أمازيغية، فهي على كل حال مغايرة في قليل أو كثير من معطياتها المعجمية والنحوية والصرفية، للغة التي سيتلقى بها دروسه خاصة في المحادثة والقراءة، سيبقى تعامله مع لغته الأولى تعاملا يتصف بالتلقائية لأنها بالنسبة إليه هي لغة التخاطب مع الأبوين والإخوة والأخوات وجميع الأقارب في البيت،هي لغة المداعبةوالمشاجرة والسباب مع الرفقة في الحي ومع الزملاء في ساحة المدرسة،بل هي لغة المعلم نفسه كلما تكلم خارج الدروس أو حتى أثناء الدروس، كلها أوبعضها. ( )
لذلك فإن عدم الأخد بعين الإعتبار الواقع اللغوي المغربي كان له إنعكاس كبير على مسألة التعليم والتدريس، ذلك أن التدريس والتعليم عن طريق لغة ثانية غير لغة الأم للمتعلم، كانت من الأسباب الرئيسية للرسوب المدرسي في المراحل الأولى من النظام التعليمي. ( )
وقد حاول الميثاق الوطني للتربية والتكوين تجاوز هذه المعوقات من خلال أخده بعين الإعتبار، واقع التعددية اللغوية داخل المجتمع المغربي، وإن كان لايزال يعكس التراتبية اللغوية داخل المدرسة المغربية وهذا ما يتضح من خلال القراءة الإحصائية للمواد المخصصة للغات داخل الميثاق.
وهكدا فاللغة العربية تناولتها الفصول،2 و61 و63 و65 و66 و89 و96 و110 و111 و112 مرتين و113 مرتين و114 و117 و118 أي ما مجموعه 15 مرة .
اللغات الأجنبية تناولتها الفصول2 و61 مرتين و65 و66 مرتين و 96و114 ستة مرات و118 أي ما مجموعه 15 مرة كذلك.
اللغة الأمازيغيةالفصلين 115 و116.
اللهجات المحلية المادة 115. اللهجات واللغات الجهوية المادة 61.
العربية الشفوية المادة 63.
اللغات الأم المادة 63.( )
وهكذا وإن كان الميثاق قد نص على أن المملكة المغربية تعتمد في مجال التعليم سياسة لغوية واضحة منسجمة وقارة، ترتكز على ثلاثة مبادئ وهي تحسين تدريس اللغة العربية، وإثقان اللغات الأجنبية، والتفتح على الأمازيغية.
فإن الألفاظ الثلاتة: التحسين، الإثقان، التفتح، تعكس بالفعل حجم الإشكالية اللغوية داخل المدرسة المغربية، فمفهوم تحسين مستوى اللغة العربية يعكس بالضرورة العلاقة المتواجدة بين الثقافة الشعبية والثقافة العالمة والهوة المتواجدة بينهما.
في حين أن إثقان اللغات الأجنبية وإن كانت قد جاءت عامة فإن مقاربة النسق التعليمي المغربي يوضح أن اللغة المعنية هي اللغة الفرنسية، على إعتبار أنها تدرس كلغة أجنبية من السنة الثالثة إبتدائي. عكس باقي اللغات الأجنبية والتي لاتدرس إلا إبتداءا من السنة الأولى ثانوي( ).
في حين نجد أن عبارة التفتح على الأمازيغية تعكس حجم الإغتراب عن المقومات الوطنية عند واضعي الميثاق، ذلك أن التفتح يقر بوجود إنغلاق سابق( )هذا الإنغلاق الذي عكسته المادة 115 من الميثاق والتي جاء فيهما مايلي:>
كما نص البند 116على إمكانية إحداث داخل بعض الجامعات إبتداءا من الدخول الجامعي2000 و2001 مراكز تعنى بالبحث والتطوير اللغوي والثقافي الأمازيغي، وتكوين المكونين وإعداد البرامج والمناهج الدراسية المرتبطة به.
وهكدا يتضح أن الميثاق الوطني للتربية والتكوين وإن كان خطوة إيجابية في إطار إقرار ومأسسة واقع التعددية اللغوية في المدرسة المغربية، فإنه لايزال يشكل خطوة خجولة في مقاربة المسألة التعليمية ككل، خاصة وأن الواقع يقر بوجود نوعين من التعليم، تعليم نخبوي تكرسه مدارس البعتاث الأجنبية، والمدارس الحرة التي تدور في فلكها، والتي تعتمد وسائل تربوية علمانية على النمط الفرنسي، وتعليم عمومي لايزال يفرخ الآلاف من الأطر العاطلة.
وهذا ما تتناوله وسائل الإعلام وبلغات مختلفة.
المطلب الرابع: التعددية اللغوية والإعلام
يعتبر الإعلام من أهم الوسائل الموجهة للرأي العام، في ظل الأنظمة السياسية المعاصرة، وهو آلة لقياس ضغط أعصاب الديمقراطية داخل الأنظمة الحديثة، فحرية الرأي والصحافة يعتبران من آليات قياس بوادر الإنتقال الديمقراطي.
وفي ظل نظام تعددي فإن الكلمة والفكرة تنتقل وتنتشر بواسطة وسائل الإعلام وحيث خرج المكتوب والمنطوق من حدود الجماعات اللغوية والثقافية عبر الترجمات والمنشورات التي حولت المجتمعات المغلقة إلى سوق للخبر( ).
إن الحديث إذن عن علاقة التعددية اللغوية بمؤسسات الإعلام في مغرب هنا والآن هو مقاربة لماذا تواجد اللغات الوطنية والأجنبية داخل القطاع الإعلامي المغربي.
وهكذا وإن كانت وسائل الإعلام المسموعة والمرئية من جهاز الإداعة والتلفزة تحت الرقابة الكاملة للدولة• بإعتبارها أدوات وقنوات الدعاية للنظام والتي بواسطتها يمكن أن يتدخل بشكل غير مباشر في مجريات الحياة السياسية( ) فإنه بقراءة في المشهد السمعي البصري المغربي نجد أن اللغات التي تتقاسم هذا المشهد تتراوح مابين العربية والفرنسية مع حضور محتشم للهجات الأمازيغية •• واللغات الأجنبية الأخرى.
ذلك أن الجهاز السمعي البصري المغربي لازال لم يأخد بعين الإعتبار معطيات الواقع الإجتماعي القائم على أسس الخصوصيات الثقافية المرتبطة بالتعددية اللغوية، الشئ الذي ترتب عنه إقصاء اللغات الشعبية وخاصة اللغة الأمازيغية من التواجد في الأجهزة السمعية والبصرية المغربية بشكل متوازن مع تواجدها الحقيقي داخل المجتمع، وإذا أضفنا إلى هذا العامل، الغزو الإعلامي الأجنبي نجد التعددية اللغوية بمعناها التقليدي في المغرب توجد في موقف حرج داخل الجهاز الإعلامي المسموعوالمرئي.
أما بخصوص الإعلام المكتوب فإن معضلة الأمية السائدة بالمجتمع جعلت الحديث عنه يقتصر على الوسط الحضري، حيث تنتشر عشرات العناوين يطغى عليها إستعمال اللغة العربية، واللغة الفرنسية، تتوزع مابين الصحافة الحزبية، والصحافة المقولتية أو المستقلة، مع وجود محتشم لصحافة تستعمل الأمازيغية تتوزع مابين الصحافة الجمعوية، والصحافة الشخصية، والصحافة المقولتية.( )
وهذا مايدفعنا إلى القول بأن مأسسة التعددية اللغوية داخل وسائل الإعلام المكتوبة، رهين بالتنمية، البشرية القائمة على محاربة الأمية، ونشر ثقافة القراءة بواسطة اللغة الأم، على إعتبار أنها أقرب إلى المتخيل الجمعي للأفراد من غيرها من اللغات.

خلاصة الفصل:
تعتبر التعددية اللغوية ظاهرة إجتماعية، مرتبطة بالواقع المغربي عبر مساره التاريخي.
واللغة كأداة للتواصل والتفكير لم تكن محايدة سياسيا بل كانت دائما مرتبطة بالتحولات السياسية التي عاشها المغرب،وأكثر من هذا كانت في فترات تاريخية في عمق الإشكالي( )، وأداة لتوجيه الإنسان المغربي والحفاظ على طريقة تعامله وتفكيره، ونظرته للأشياء.
إن التعددية اللغوية وإن كانت تعكس واقعيا وإجتماعيا، التحولات الإجتماعية والثقافية التي مر منها المجتمع المغربي.
فإنه ومن خلال القراءة في هذا الواقع يتضح الفرق الشاسع مابين اللغات الشعبية، واللغات العالمة، هذا الفرق الذي يعكس من جهة أخرى الفروق الموجودة مابين الطبقات الشعبية، والنخبة الحاكمة( ).
هذا الخلل الذي عكسته قنوات وأجهزة الدولة المستقلة، من خلال غياب اللغات الشعبية من برامج الدولة على جميع الأصعدة.
إن اللغة كانت دائما أداة للحفاظ على البون الشاسع مابين الفئتين وعلى الرغم من المحاولات التي يقوم بها المجتمع المدني عبر آلياته وقنواته، فإن الإعتراف بمشروعية الثقافة الشعبية لازالت بعيدة المنال.
وهذا ما سوف يتضح من القراءة في خطاب الفاعلين السياسيين وموقفهم من قضية التعددية اللغوية، ومدى ثأتير التحولات، الدولية على هذه التعددية التي سوف تكون موضوع الفصل الثاني من هذا البحث.



#امغار_محمد (هاشتاغ)       Amrhar_Mohamed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التعددية اللغوية في المغرب بين الثقافي والسياسي رسالة جامعية ...
- التعددية اللغوية في المغرب بين الثقافي والسياسي رسالة جامعية ...
- الاسعار والضرائب والمواطن في الدولة التحديثية
- الاستاذ محمد الصبري رجل صمته كلام
- التعددية اللغوية في المغرب بين الثقافي والسياسي رسالة جامعية ...
- التعددية اللغوية في المغرب بين الثقافي والسياسي رسالة جامعية ...
- التعددية اللغوية في المغرب بين الثقافي والسياسي رسالة جامعية ...
- التعددية اللغوية في المغرب بين الثقافي والسياسي رسالة جامعية ...
- الاغلبية والمعارضة اولا او الممارسة السليمة للديمقراطية
- التعددية اللغوية في المغرب بين الثقافي والسياسي. رسالة جامعي ...
- هل يجوز اشراك اعضاء السلطة القضائية في اعداد مشروع قانون الم ...
- المحاماة وحسن الاختيار
- الإطار الفلسفي والقانوني لاستقلال المحاماة وتنظيم الدعم المب ...
- المحاماة والتواصل الرقمي
- الاستاذ ابراهيم السملالي او النقيب القومي
- تنقل المحامون من هيئة الى هيئة وسوء الفهم الكبير
- التنزيل الامثل لقانون حالة الطوارئ الصحية المحاماة الصحافة و ...
- المناضل السياسي القاعدي داخل التنظيمات الحزبية انسان سادج
- المخزن كاداة لاحتواء تناقضات المجتمع المغربي
- مشروع قانون 20_22


المزيد.....




- بالأرقام.. حصة كل دولة بحزمة المساعدات الأمريكية لإسرائيل وأ ...
- مصر تستعيد رأس تمثال عمره 3400 عام للملك رمسيس الثاني
- شابة تصادف -وحيد قرن البحر- شديد الندرة في المالديف
- -عقبة أمام حل الدولتين-.. بيلوسي تدعو نتنياهو للاستقالة
- من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريك ...
- فلسطينيون يستهدفون قوات إسرائيلية في نابلس وقلقيلية ومستوطنو ...
- نتيجة صواريخ -حزب الله-.. انقطاع التيار الكهربائي عن مستوطنت ...
- ماهي منظومة -إس – 500- التي أعلن وزير الدفاع الروسي عن دخوله ...
- مستشار أمريكي سابق: المساعدة الجديدة من واشنطن ستطيل أمد إرا ...
- حزب الله: -استهدفنا مستوطنة -شوميرا- بعشرات صواريخ ‌‏الكاتيو ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - امغار محمد - التعددية اللغوية في المغرب بين الثقافي والسياسي رسالة جامعية في العلوم السياسية الحلقة التاسعة