أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - امغار محمد - التعددية اللغوية في المغرب بين الثقافي والسياسي رسالة جامعية في العلوم السياسية الحلقة الخامسة















المزيد.....

التعددية اللغوية في المغرب بين الثقافي والسياسي رسالة جامعية في العلوم السياسية الحلقة الخامسة


امغار محمد
محام باحت في العلوم السياسية

(Amrhar Mohamed)


الحوار المتمدن-العدد: 7164 - 2022 / 2 / 16 - 10:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


التعددية اللغوية في المغرب بين الثقافي والسياسي
الحلقة الخامسة
المطلب الأول: اللغات الشعبية، لغات الجماهير الشعبية.
إن الحديث عن اللغات الشعبية أو الثقافة الشعبية هو حديث عن الجماهير الشعبية في مغرب الإنتقال الديمقراطي. ذلك أن عبارة الثقافة الشعبية كانت مختفية سابقا وراء إيديولوجية الثقافة الوطنية الشائعة والسائدة في فترة مابعد الإستقلال. وشعارات الثقافة الوطنية معروفة الآن في حدودها النظرية على الأقل شعارات تتكلم بإسم الوحدة والتوحد • في كل شئ، أرض سماء، قرية مدينة، الكتابة، وللكتابة. شعارات قومية مطلقة في الدين، في اللغة، في الأخلاق، في الدولة، تحلق فوق الإختلافات الموجودة داخل الدولة والمجتمع( ).
وقد أدت هذه الاديولوجية الوطنية إلى تحول الثقافة الشعبية بمكوناتها الأمازيغية والعربية الدارجة، إلى هوامش النظام الثقافي الجديد، الذي وقع إرساؤه في مغرب القرن20 بصفة عامة.
بحيث تحول الثراث الشعبي شيئا فشيئا إلى مجرد رصيد طبقي أو فئوي محدود التأثير والإشعاع تنحصر إستعمالاته لدى بعض فئات الأطفال و الشيوخ والنساء الأميون من جهة، ولدى عموم المستضعفين والمهمشين من جهة أخرى، بحيث يمكن القول بدون تردد أن الثراث الشعبي بكل مكوناته تحول شيئا فشيئا إلى مركب دفاعي واندفاعي أمام قساوة ومأساوية الأوضاع السائدة لدى المستضعفين والمهمشين تنحصر جل وظائفه في تأطير الوعي الشقي والتعويض عن أوضاع الظلم والهوان والفساد( ).
إن اللغة الشعبية إذن تتسم بخاصية مطلقة وهي كونها اللغة الأم، أي اللغة التي تعلمها الطفل مع تدي أمه، ورغم أنها لغة الذات الإنسانية المغربية فإنها في الحقل الإجتماعي، معرضة للنبد خصوصا في الميدان التعليمي.
ولايمكن إحصاء مايترتب عن هذا النبد، والنفور من مخلفات سيكولوجية في شخصية المتعلم. والواقع أن الطفل يجبر داخل الفصل في المدرسة على نسيان لغة أمه، اللغة التي أدرك بها العالم الذي يحيط به، واللغة التي أنشأ بواسطتها علاقاته العاطفية مع محيطه.
إن ماتتعرض له اللغة الأم من كبث قاتل يؤول بها إلى أن تفقد لامحالة قيمتها داخل المجتمع، كما أن وضعها الدوني والإستهزاء والسخرية الذين تقابل بهما يؤديان إلى الإنطواء الذاتي وإحتقار النفس( ) .
ومن كل هذا يتضح أن للغات الشعبية وضعية متميزة في السوق الوطنية للممتلكات الرمزية سواء من حيث وظائفها أوخصائصها، وتتسم هذه الوضعية بتناقض أو بمفارقة واضحة، فهي من جهة لغة ثقافة متميزة، من حيث عراقتها التاريخية، وإتساع رقعتها الجغرافية، وكثافة متكلميها• وهيكلتها للهوية الجماعية، والوجدان الفردي، وحيويتها في المجتمع. وهي من جهة أخرى مهمشة من طرف الجهات الرسمية، مما يخفض من قيمتها، ومن رصيدها الإجتماعي، وقد ترتب عن هذه المفارقة إنعكاسات وخيمة على البنية الشخصية للجماهير الشعبية المغربية.( ) وهذا يدفعنا إلى طرح تساؤل مرده كيف يمكن الحفاظ وإعادة الإعتبار إلى الثقافة الشعبية ومكوناتها وخاصة اللهجات الأمازيغية؟.
إن هذا التساؤل ينطلق من أهمية الثقافة الشعبية ولغة الجماهير كأداة للتواصل والحوار. ذلك أن الديمقراطية تقتضي مشاركة المواطنين في تدبير الشأن العام، والمشاركة تقتضي وجود رأي عام، والرأي العام يتطلب أداة للتواصل. ومن تم لايمكن الحديث عن الديمقراطية في ظل طائفية ثقافية تقصي غالبية المواطنين، ولاتعترف لهم بحق الوجود الثقافي.( )
والإعتراف باللغات الشعبية هو إعتراف بمشروع عام للدولة يمكن الشعب من التعبير المباشر عن طموحاته، واختياراته، وتصوراته لمختلف قضاياه المصيرية، وتحقيق هذا الإعتراف يتضمن على الصعيد الثقافي نتيجتين أولهما تحقيق اللامركزية الثقافية كمعادل فوقي للامركزية السياسية. وثانيهما إذابة جليد الإغتراب الحاصل بين المثقفين المنتجين لثقافة ذات مضمون شعبي بلغة غير شعبية ( ) وبقية الجماهير الشعبية.

المطلب الثاني: اللغات العالمة، وإشكالية المدون.
ينطلق مفهوم اللغة العالمة داخل النسق اللغوي المغربي من فكرة الكتابة. ولهذه الأخيرة أهمية كبيرة في مأسسة اللغات.
والبحث في اللغة المكتوبة هو بحث في الأنساق المؤسسية للسلطة. فالكتابة تعمل على إعادة إنتاج الثقافة الرسمية( ) للنظام، ويتجلى ذلك من خلال تكريس النموذج الديني للدولة الإسلامية في المغرب، والذي يتضح من خلال معاينة العالم بلغة الوحي في المجتمع المغربي، فالفقيه بإعتباره عالم باللغة العربية الفصحى، وحامل للعلم الديني هو صاحب السلطة العلمية الثابثة، في المجتمع المغربي المسلم، وتتأكد هذه السلطة أكثر ويصل صاحبها إلى مايشبه التقديس في الجماعات الإجتماعية الغير الناطقة بالعربية ( )، كالوسط الأمازيغي. والكتابة بهذا المعنى داخل المجتمع المغربي تنقل الباحث إلى ثقافة أخرى، لاتتضمن المقدس، ولكنها تحيل على اللائكية، والمنفعة الإقتصادية، إنها لغة المستعمر القديم، ولغة التكوين بالنسبة للنخبة السياسية، من الأطر الإدارية العليا للقطاع العام والخاص واللغة المهيمنة على القطاعات الإقتصادية الرأسمالية وحتى داخل بعض الوزارات الأكثر ثأثرا بسياسة التعريب كوزارة العدل، ووزارة التعليم والتربية الوطنية( ). إنها اللغة التي تشكل غنيمة حرب حسب تعبير الكاتب الجزائري كاتب ياسين.
والمتصفح للمكتوب بالمغرب يجد أن الفرنسية لازالت حاضرة بقوة داخل المجتمع المغربي في الإعلام ، في الشارع، في الإدارة وغيرها. وحضور الفرنسية بالمغرب مرتبط بأسباب تاريخية وتتجلى بصفة خاصة في الإستعمار الفرنسي( ) وماترتب عنه من ترسيخ مفاهيم الدولة الوطنية المركزية التي عملت على إرساء القواعد القانونية الشكلية، عوض القانون العرفي المرتبط بللامركزية الثقافية الذي كان سائدا قبل الإستعمار. وتوحيد القانون ترتب عنه توحيد لغة الكتابة وهذا يتجلى بصفة خاصة في الطابع الشكلي للمكتوب بالفرنسية. داخل المجتمع المغربي. لذلك فإن اللغة المكتوبة تشكل رأسمالا رمزيا داخل النسق اللغوي المغربي. وهذا ما يفسر طموح الأمازيغية للوصول إلى هذه المرتبة؟.فماهي إذن خصائص، ومكانة كل لغة مكتوبة على حدة؟.

الفقرة الأولى: اللغة العربية الفصحى، أو قدسية اللغة.
إرتبطت اللغة العربية الفصحى داخل الخطاب السياسي المغربي بمفاهيم العروبة والإسلام، فالتحدث باللغة العربية الفصحى ومعرفتها علامة على التربية الجيدة والتجدر الثقافي الإسلامي( ).
والحديث عن العربية الفصحى هو حديث عن الثقافة العربية الإسلامية بدون شك، وفي هذا الإطار يرى عبد الكريم غلاب أن العربية الفصحى واكبت التطور الثقافي الإسلامي، وزادها القرآن صقلا واكتمالا.( )
واللغة العربية الفصحى باعتبارها لغة الإسلام والذي يشكل في مغرب هنا والآن، مصدر الشرعية للنظام المغربي، لذلك فإن استعمالها يهم علاقة اللغة بالشرعية والسلطة، فهي لغة، الإمام، أمير المؤمنين في خطبه للأمة، ولغة الإمام الفقيه في فتاويه، وهي لغة القاضي في أحكامه إلخ. وهي لغة الوحدة الوطنية، والوحدة الإسلامية،وغيرها من المفاهيم المرتبطة بالوحدة والتوحد، وفي هذا الإطار يذهب المختار السوسي إلى القول>.( )
لذلك فمعرفة العربية الفصحى دليل على السمو الثقافي خاصة في الوسط القروي حيث الأمية منتشرة( )، وللعربية الفصحى تبعا لذلك مكانة خاصة داخل النسق اللغوي المغربي فهي وعاء المقدس، وأداة الأمر والنهي، وآلية من آليات إضفاء الشرعية والمشروعية على الخطاب الشرعي، وإثقانها يعتبر مفتاح العلوم الشرعية، وثقافتها الكتابية، خاصة في المجتمع الغير المعرب• الشئ الذي يعطي لحامل الثقافة الكتابية العالمة وأداتها العربية الفصحى نقلة إجتماعية مرموقة يعبر عنها المختار السوسي بالجاه ( ).
إن الحديث عن اللغة العربية الفصحى هوحديث عن الهوية المغربية في بعدها العربي والإسلامي لكن هذا لايمكن أن يدفعنا إلى إغفال معاينة لغة أخرى مكتوبة هي لغة المغرب ""الإقتصادية"".

الفقرة الثانية: الفرنسية وإشكالية الخطيئة الأولى.
إن نخبة الدولة في المغرب مازالت تتشبت بالنموذج الغربي ومفاهيمه السياسية والفكرية واللغوية.( ) فالحديث بالفرنسية أو عنها دليل على الإنفتاح الإجتماعي والتطور الفكري، ومواكبة الحداثة.
وهكذا إذا كانت الدولة المغربية المستفيذ الرئيسي من جلاء المستعمر، فهي في نفس الوقت تعد وريثة مدنية لتركته.
وهي لاتملك أن تطرح هذه التركة جانبا لأن طرحها سيفقدها مصداقيتها، وهذا مايوضح تماهي صورة الدولة المغربية المستقلة مع صورة المستعمر، ولعل مايوضح ذلك إستعمال اللغة الفرنسية التي لا تشكل فقط لغة للإتصال بل أكثر من ذلك هي أداة تختزن القانون الإستعماري•. لذلك فإنه من المفيد أن نذكر في هذا السياق أن تبني اللغة الفرنسية كأداة للإدارة والتسيير ، والتعليم الراقي هو موقف تتبناه بإستمرارالنخبة السياسية والإجتماعية المغربية( ).
هذه النخبة التي تعتمد على اللغة الفرنسية كأداة لإعادة إنتاج سلطتها الإجتماعية، الشئ الذي يظهر من خلال القطاع التعليمي الذي يقوم على عملية الإنتقاءSELECTION بواسطة اللغة الفرنسية، وكذا من خلال القطاع التعليمي الموازي، مدارس البعثاث الفرنسية وبعض المدارس الحرة ( ) التي تسبح في فلكها••.
والفرنسية كلغة حاملة للثقافة الغربية غالبا ما تعكس القيم الغربية سواء بمعناها الإنساني الشامل• أو بمعناها المرتبط بالمركزية الغربية••.
وعلى الرغم من إعتبارالبعض بكون تواجد الفرنسية كجزء من النسق اللغوي المغربي إختيار فرضته الظروف، وبكون تواجده مسألة بنيوية داخل المجتمع( )، وبأنها ليست لغة أجنبية بل هي غنيمة حرب كما جاء على لسان كاتب ياسين، فإن اللغة الفرنسية في طريقها إلى خلق القطيعة مع مكونات المجتمع بحيث ينحصر التواصل بها بين مكونات النخبة، وهذا راجع إلى الإنفتاح الذي بدأ يعرفه المجتمع المغربي على مكونات الثقافة الغربية الأخرى خاصة الإنجليزية، والإيطالية نتيجة الهجرة من جهة، وتطور وسائل الإعلام من جهة أخرى.
الفقرة الثالثة: الأمازيغية وإشكالية الكتابة
إذا كانت الأمازيغية تتميز بكونها لغة مستقلة من حيث العلاقة الوراثية التاريخية بالنسبة لباقي اللغات المتواجدة داخل السوق اللغوية المغربية. وبكونها لغة حية وحيوية بوصفها لغة التداول اليومي لجماهير واسعة تفوق عشرة ملايين متكلم. وبأنهاوعاء للمخيلة الإبداعية لهذه الجماهير. فإنها تفتقر إلىالمعيارية إذ أن قواعدها التركيبية والصرفية والمعجمية والصوتية تبقى ضمنية وغير متجلية في كتب مضبوطة ترسم معيار النطق وأشكال الكتابة.( )
والكتابة اعتبرت أول تحدي للمنادين بمأسسة الأمازيغية، ورفعها إلى مرتبة اللغة الوطنية الحاملة للهوية المغربية في بعدها الأمازيغي. وقد أدى طرح كتابة الأمازيغية إلى إشكال إختيار خط للكتابة مابين ثلاثة خطوط وهي خط تيفناغ••الخط العربي، والخط اللاتيني، ولكل خط أنصار، ومعارضين تبعا للمنطلقات الايديولوجية والقناعات الفكرية•••.
وهذا ما يوضح أن مسألة إختيار خط الكتابة بالأمازيغية والذي عرف سجال سياسي بين مكونات المجتمع المغربي المحافظ منه والعلماني. ليست مسألة تقنية وحسب، بل إنها إشكالية سياسية وإيديولوجية بالأساس. وتوضح التداخل مابين الثقافي والسياسي في بعده الأشكالي وعلاقة السياسة باللغة، كأداة للتعبئة والتحكم والهيمنة على الخطاب السياسي.وهذا ما سوف نتطرق إليه في المبحث الثاني من خلال مقاربة الخصائص المميزة للغة الخطاب السياسي المغربي.



#امغار_محمد (هاشتاغ)       Amrhar_Mohamed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التعددية اللغوية في المغرب بين الثقافي والسياسي رسالة جامعية ...
- التعددية اللغوية في المغرب بين الثقافي والسياسي رسالة جامعية ...
- الاغلبية والمعارضة اولا او الممارسة السليمة للديمقراطية
- التعددية اللغوية في المغرب بين الثقافي والسياسي. رسالة جامعي ...
- هل يجوز اشراك اعضاء السلطة القضائية في اعداد مشروع قانون الم ...
- المحاماة وحسن الاختيار
- الإطار الفلسفي والقانوني لاستقلال المحاماة وتنظيم الدعم المب ...
- المحاماة والتواصل الرقمي
- الاستاذ ابراهيم السملالي او النقيب القومي
- تنقل المحامون من هيئة الى هيئة وسوء الفهم الكبير
- التنزيل الامثل لقانون حالة الطوارئ الصحية المحاماة الصحافة و ...
- المناضل السياسي القاعدي داخل التنظيمات الحزبية انسان سادج
- المخزن كاداة لاحتواء تناقضات المجتمع المغربي
- مشروع قانون 20_22
- المدخل لعلم السياسة
- انتخاب مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب بين النص القانوني و ...
- ازمة الديمقراطية في مهنة المحاماة
- افكار من اجل التدبير العقلاني لمهنة الدفاع
- اعلام مهنة المحاماة
- البيئة بين القانون الدولي والقانون الوطني


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - امغار محمد - التعددية اللغوية في المغرب بين الثقافي والسياسي رسالة جامعية في العلوم السياسية الحلقة الخامسة