أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حمد - كفاني بكاءا على اطلال غيري














المزيد.....

كفاني بكاءا على اطلال غيري


محمد حمد

الحوار المتمدن-العدد: 7166 - 2022 / 2 / 18 - 22:06
المحور: الادب والفن
    


تخلّت عنّي"بناتُ نعشِِ" وانا
في ريعان الشعر
صعودا ونزولا على سلالم "انّ" واخواتها
رأيت قصائدي
او من شبّ عن الطوق منها
في سلة المهملات يهملُ بعضها
البعض
تتبادل أطراف حديث فجّ المعاني
لا يعنيني الا من بعيد البعيد
فانا لا اعترف بحروف لا تجيد الرقص
على حبال الكلمات المتقاطعة
وموسيقى القوافي
ولا تبتسم حين يكفهرّ وجهُ الزمان
بوجهي
او حين افقدُ خارطة الشوارع الفرعية
المطلّة على اطلال ما زالت
"تلوحُ كباقي الوشم في ظاهر اليدِ"
تفوحُ منها رواىح اول لقاء
سرّي للغاية
تجاهله عن عمد مؤرخو العشق البريء
وأصبح ضحيّة سوء فهم
في علم المفاهيم
وبقي حتى هذه اللحظة على رفوف الانتظار...



#محمد_حمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في متحف الذكريات فقدتُ ذاكرتي
- مازلتُ اشغل حيّزا في الفراغ !
- امراة تجهلني عن ظهر قلب !
- زمنٌ عمّدته الأكاذيب بسحر المفاجآت !
- شاعر خرج عن طوره...ولم يعد !
- ذكريات مدرجة على لائحة النسيان...
- حرية البكاء على الاطلال
- نجومي تعاني من الأرق المزمن...
- أجري إلى الأمام هاربا من زلاّت قلبي
- قبل بداية موسم التنابز بالالقاب
- ازدهرت صحراء حياتي بقصائد اشعاري
- بعضُ الآمال العريضة خيّبت املي تماما...
- علامات فارقة لا تستحق الذكر...
- إحتباس عاطفي في كوكب القلب !
- حصادُ السبعين أقلّ من المتوقّع بكثير !
- اكتفي بالنظر في عيون الكلمات
- في انتظار فارس الاوهام !
- خطواتي تتلاحق في خطوة استباقية...
- لكل قلب قلب آخر في حالة إنذار قصوى !
- يتمترس حذِرا خلف جدار الكلمات


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حمد - كفاني بكاءا على اطلال غيري