أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - - أمهات متماثلات - فيلم يستخدم قصة امرأتين معاصرتين في محاولة لفهم ماضي إسبانيا المضطرب .















المزيد.....

- أمهات متماثلات - فيلم يستخدم قصة امرأتين معاصرتين في محاولة لفهم ماضي إسبانيا المضطرب .


علي المسعود
(Ali Al- Masoud)


الحوار المتمدن-العدد: 7166 - 2022 / 2 / 18 - 15:17
المحور: الادب والفن
    


"أمهات متماثلات" فيلم يستحضر جانباً من حياة واقعية مستمدة من ذاك الفصل القاتم في التاريخ الإسباني وفي بداية الحرب الأهلية الإسبانية التي دامت من 1936 إلى 1939 . تدور الأحداث في محيط ريفي حيث توجد مقبرة جماعية في بلدة فيلادانغوس ديل بارامو ". وكانت هيئة محلية في القرية المذكورة التي لا يزيد عدد سكانها على 800 نسمة والواقعة في شمال إسبانيا قد صوتت ضد التماس يطالب بالتنقيب في مقبرة البلدة لمحاولة العثورعلى رفاة 71 شخصاً أعدمهم الجنرال فرانكو (خلال الحرب) ، المخرج "بيدروالمودوفار"تحدث عن هذا الأمر، فقال "المجتمع الإسباني مدين بدين أخلاقي كبير للعائلات التي اختفى أفراد منها قسراً ، بعد 85 سنة وإلى أن يتم تسديد هذا الدين للمختفين، لن يكون بوسعنا طي صفحة تاريخنا وما حصل خلال الحرب الأهلية".
الفيلم مستمد من أحداث واقعية حصلت في محيط قرية فيلادانغوس ديل بارامو الإسبانية ، وعلى منوال الشخصية التي تؤديها بينيلوبي كروز في فيلم ألمودوفار، كانت الصحافية أولغا رودريغيز تبحث طوال سنوات عن رفاة جدها الأكبر (جد والدها) سانتوس فرانسيسكو دياز الذي أختفى مع 71 سجيناً حين أخذوا من معسكر اعتقال في ليون شمال إسبانيا وأعدموا عند ناصية طريق قرب فيلادانغوس ديل بارامو . وفي البداية ظلت جثث المقتولين ملقاة على الأرض، ثم وجهت الأوامر لأبناء القرية لنقل الجثث بواسطة عربات ودفنها في المقبرة (مقبرة البلدة). وتمثلت جريمة فرانسيسكو دياز الوحيدة بانتمائه للاتحاد (الحكومة الجمهورية) ، وخلف وراءه 7 يتامى ، أصغرهم كان رضيعاً بكنف زوجته الأرملة . دياز الذي أعدم من دون إدانة أو محاكمة كان بعمر الـ 39 حاولت تلك العائلة معرفة مصير وموقع رفاة فرانسيسكو . فيلم المخرج الاسباني ألمودوفار هذه المرة يروي قصة شخصية وسياسية في نفس الوقت . إنها حكاية حميمة عن امرأتين وحياتهما المتشابكة ولكنها أيضًا تتناول تاريخ إسبانيا المضطرب ، تبدأ القصة في فصل الشتاء لعام 2016 ، الممثلة بينلوبي كروز في دور جانيس ، مصورة في مجلة نسائية تديرها صديقتها المقربة إيلينا (روسي دي بالما) تعيش في مدريد وعلى وشك بلوغ سن الأربعين ، جانيس التي سميت على اسم المغنية جانيس جوبلين -( جانيس جوبلين مغنية وكاتبة أغاني أمريكية ) - في وقت لاحق خلال الموسيقى التصويرية نسمع أغنية- وقت الصيف - التي غنتها جوبلين . في بداية الفيلم تظهر جانيس (بينيلوبي كروز) المصورة الصحافية في جلسة تصوير مع " ارتورو " عالم الانثروبولوجيا وتطلب منه مساعدتها في العثور على رفات جدها الأكبر ( والد جدتها ) الّذي اعدمته القوات الموالية لفرانكو بسبب معارضته لنظام الحكم وتخبره بانه في قريتها مقبرة جماعية فيها عشرة جثث ومنها جثة والد جدتها ، وعند صدور قانون الذاكرة التاريخية أمتنع القاضي المختص عن التصويت ، وأصبح ألامر أسوأ بعد سحب الدعم في الكشف عن المقبرة الجماعية وتطلب نصيحته .
والد جدتها كان مدرسا ومصورا وقبل قتله صور كل رفاقه الذين ماتوا وحفظت جدتها أسماءهم في دفتر ملاحظات.، وتعرض له صور كل الضحايا المحفوظة على جهاز الكمبيوتر . لانه جزء من جمعية خيرية تطوعية لها علاقة لأستعادة الذاكرة التاريخية وهي مؤسسة ثقافية تتعامل مع الجذور الثقافية للناس في نافارو . على الرغم من أن الكثيرين يودون نسيان هذه الحقيقة ، لكن جانيس وعائلتها مثل العديد من أحفاد أولئك الذين قتلوا يريدون فقط دفن جدها الأكبر . نجح المخرج المودوفار كعادته في حشد التفاصيل وتأطيرها بمفرداته المتميزة من أزياء وديكور وموسيقى وملقياً الضوء على فترة مهمة من تاريخ إسبانيا دامجاً الاجتماعي بالسياسي ومبرهناً على أن الطريق الوحيد نحو المستقبل هو الحقيقة . الفيلم لكنها تتراجع بعد ذلك عندما نركز على قصة الأمهات ، لكن الحكاية المركزية هي قصة الأمهات وهي رواية مثيرة ودراما تستكشف تحديات الأمومة وتحقيق التوازن بين العمل والأسرة .
تنشأ بين جانيس وأرتورو (إسرائيل إليجالدي) عالم الآثار الوسيم والساحر أيضًا علاقة غرامية ، لكنها تنفصل عنه بعد أن صبحت حاملاً و لأنه متزوج وكانت زوجته تكافح السرطان في ذلك الوقت ، يتضح عنوان الفيلم عندما تدخل آنا (ميلينا سميت) الشابة ذات 17 عاما وهي حامل أيضًا وزميلتها في غرفة مستشفى . (جانيس) أكبر سنا ولا تشعر بالندم على ما حدث وتواجه الأمر ببهجة، بينما الأخرى «آنا» مراهقة وتشعر بالخوف والندم والصدمةز تبدو في حالة من اليأس والحزن. اتضح سبب هذ الحزن فيما بعد إنها حملت بطريقة مؤلمة للغاية (أجبرها العديد من الشباب على النوم معهم تحت تهديد تسريب شريط جنسي) وتحاول جانيس تشجيعها وهي تتحرك مثل السائرين عبر ممرات المستشفى . الكلمات القليلة التي يتبادلونها في هذه الساعات ستخلق رابطًا وثيقًا للغاية بينهم ، تلد جانيس( سيسيليا) وآنا طفلة أيضاً وأسمتها( لأنيتا) . يتم وضع الأطفال تحت المراقبة قبل إعادتهم إلى أمهاتهم . وجدت المرأتان نفسيهما على اتصال بطرق لا تعد ولا تحصى وغير متوقعة خلال واحدة من أكثر الأوقات ضعفًا وإثارة في حياتهما و يتشاركون لحظات الابتهاج والإرهاق . هناك شخصية والدة آنا ، تيريزا (أيتانا سانشيز خيخون) ، وهي ممثلة نرجسية تعشق عملها في المسرح وتتوهج حقًا عندما تتحدث عن أدائها الجيد في الاختبار وهي تؤدي دورها في مسرحية لوركا وهذه اشارة ذكية من المخرج لأن الشاعر لوركا هو أحد ضحايا نظام فرانكو ولم يجد له رفات .
عندما تنفصل الأمهات الحديثات الولادة ولكل منهما ابنة حديثة الولادة يتبادلان أرقام الهواتف مع ووعود بالبقاء على اتصال ، على الرغم من أن جانيس وآنا فقدتا الاتصال في النهاية ، بعد رفض البنت المولودة من قبل أرتو وشكّه بنسبها لانها سمراء ولاتشهبه ، تثور جانيس وتطرده من البيت ، ثم يحدث بعد شهور أن تكتشف يانيس أن الطفلتين تم استبدالهما بالخطأ في المستشفى . وأن طفلتها ما هي إلا طفلة الفتاة المراهقة آنا . وتحاول أن تهرب من مواجهة هذه الحقيقة الصادمة وتقطع الاتصال بكل من حبيبها أرتور والأم آنا ، لكنها تلتقي الفتاة بالصدفة وتعلم أن ابنتها ماتت وتدعوها للإقامة في بيتها وتدخل الاثنتان في علاقة عاطفية. ثم يأتي صديقها عالم الأنثروبولوجي ليخبرها أن الجمعية وافقت على التنقيب عن المقبرة الجماعية ، وأنه أخبر زوجته عن علاقتهما وأنهما انفصلا . إلى هنا تسير الميلودراما الاجتماعية في طريقها المعتاد نحو ذروة الأزمة، حيث تبدو كل الطرق مسدودة وكل الحلول مؤلمة .
في الصباح التالي يدور الحوار بين جانيس وصديقتها التي تشعر بالغيرة حول زيارة عالم الأنثروبولوجي. وعندما تخبرها حول مشروع التنقيب عن المقبرة الجماعية تقول الفتاة الساذجة: “يجب أن ننظر إلى المستقبل وإلا ستنتهي حياتنا بإعادة فتح الجروح القديمة ، تثور جانيس عليها “من الذي أخبرك بذلك، والدك؟”. تواصل جانيس حديثها للفتاة “حان الوقت لتفتحي عينيك على البلد الذي تعيشين فيه ، يبدو أن أحدا في عائلتك لم يخبرك عن بلادنا. هناك أكثر من مئة ألف مدفونون في خنادق وعلى أطراف المقابر يرغب أحفادهم وأبناء أحفادهم في دفنهم بشكل لائق كما وعدوا أمهاتهم ، وإلى أن يحدث ذلك لن تنتهي الحرب ". في الأسابيع التالية ، توصلت جانيس إلى الاعتقاد بأن الطفلين تم تغييرهما بطريقة ما عند الولادة: هناك شيء ما حول لون بشرة ابنتها وشكل عينها الذي يبدو خاطئًا إلى حد ما.
ومن المؤكد أن اختبار الحمض النووي الخاص يثبت أن طفلتها ليس طفلتها. تحتفظ جانيس بهذه ألاسرار الكارثية لنفسها ، جنبًا إلى جنب مع الشكوك الأخرى التي تثيرها - في الواقع ، تمر 90 دقيقة كاملة قبل أن تجرؤ على توضيحها. لكننا ندرك على الفور ما تفكر فيه ، وأحد أعظم ملذات الفيلم هو التواجد في هذا السر غير المعلن ، والشعور به يضغط على كتفيك بينما تتطور صداقة جانيس وآنا وتزداد حدتها . ينغمس المخرج بشكل غير معهود في السياسة ، من خلال التركيز على الألم المستمر لنظام فرانسيسكو فرانكو الفاشي والذي "فقد" خلاله 100000 شخص . "قبل عشرين عامًا ، كان ثأري من فرانكو هو عدم الاعتراف بوجوده وذكراه ؛ لجعل أفلامي وكأنه لم يكن موجودًا من قبل . اليوم أعتقد أنه من المناسب ألا ننسى تلك الفترة ، وأن نتذكر أنها لم تكن منذ فترة طويلة " هكذا عبر المخرج عن كشفه مجازر الجنرال فرانكو ولذا يوكد على العبارة التي ختم بها الفيلم ، حين ينتهي الفيلم بعرض صورة قوية للمقبرة الجماعية المفتوحة واقتباس من الكاتب (إدواردو غاليانو) " لا وجود لتاريخ صامت، فمهما أشعلوا النار فيه ومهما حطّموه ومهما زوّروه، فإنّ التاريخ البشري يرفض الصمت ". في فيلم "أمهات متماثلات" ، كان المخرج الاسباني بيدرو ألمودوفار راويًا بارعًا ينظر إلى الأمومة المنفردة من منظور التشويق الانساني لتلك العاطفة . يدرك أن كل من جانيس وآنا تتحملان عبئًا هائلاً . ومع تطور أوضاعهما ، يبقينا الفيلم على اتصال بكيفية تشابك العاطفة والقلق الخاصة بالأمومة . تظهر كروز امرأة تواجه كل التحديات وهي محاربة متعددة المهام وهي أم محبة ولكن يائسة تشعر بأن القدر قد تخلى عنها . "أمهات متماثلات" هو فيلم يتفاعل مع الحياة والموت ، ميلينا سميت تمنح آنا تحدي يكون عنيدًا ومثيرًا للإعجاب . تبدأ كفتاة مراهقة نادمة على حملها لكننا نرى كيف تعيد الأمومة تكوين روحها وتزيل رعبها وتستبدلها بالقوة والتركيز. لفترة من الوقت .
الموسيقى التصويرية لألبرتو إغليسياس والتصوير الفوتوغرافي لخوسيه لويس ألكين كانا مميزين . كل هذا يجعل الفيلم تعاونًا رائعًا للفنانين ". قال إغليسياس في لقاء خاص معه "لقد اتبعت فكرة التوازي في بنية الموسيقى". "لم أعطي كل شخصية موضوعًا ؛ كانا اثنان لكنهما كانا واحدًا في نفس الوقت ". على الرغم من أن ألمودوفار يعطيه بشكل روتيني نصًا ليقرأه إلا أن الملحن يفضل الانتظار حتى يرى جزءًا من الفيلم قبل أن يلزم نفسه بأفكار موسيقية قوية. وفي هذه الحالة تبدأ أكثر اللحظات حدة في الفيلم ، حين تعرف شخصية كروز حقيقة طفلها . يقول: "كانت هذه هي روح الفيلم". تابعتُ أنفاس الممثلة ؛ كان دليلاً لي مليئًا باللقطات المقربة. وجهت الموسيقى إلى تشويق هذا المشهد وهذا منحني إمكانيات لمشاهد أخرى " . عند سؤاله عن علاقته مع المخرج "بيدرو المودوفار" التي دامت 13 فيلمًا ومدتها 26 عامًا ، قال إغليسياس: "إنها حياتي. لقد شاركنا الكثير من اللحظات الصعبة والعظيمة. لقد كان نوعا ما سيدا بالنسبة لي. إنه ليس موسيقيًا ، لكنه يطلب مني دائمًا تفادي التقاليد ، وإيجاد طريقتي الخاصة ، وأفكاري اللحنية . يراني كفنان. أحيانًا يقول ، "فاجئني بشيء ما". إنه لأمر جيد جدًا أن يكون للملحن هذا النوع من العلاقة مع مخرج ، لأنه عليك وضع كل ما لديك في رأسك ، روحك ، في الفيلم. لكنك تعمل من أجل الفيلم ، وليس من أجله " .
في الختام : فيلم "الأمهات المتماثلات" هو فيلم يستخدم قصة امرأتين معاصرتين في محاولة لفهم ماضي إسبانيا المضطرب. هو أكثر أفلام المودوفار السياسية غرابة . يفترض ألمودوفار أن المواقف السياسية لإسبانيا لم تتغير أبدًا إنه يستخدم الماضي كإلهاء عما ينبغي أن يكون مهمته في الحاضر في مواجهة النفاق والنرجسية والارتباك بين الجنسين في الحاضر ، لوحة مكثفة وملموسة لامرأتين تواجهان مشاغل الأمومة وسط تقلبات ومنعطفات لا يمكن التنبؤ بها، وأيضا للتضامن النسوي ولحياة تُعاش بحرية ودون نفاق . قد تتساءل ، في البداية ، عن كيفية ارتباطه ببقية الفيلم ؟ ، سيدتان تتحدان لمواجهة فرح وآلام الأمومة ؛ القتل التاريخي للمدنيين . إنهما مرتبطان لأن الفيلم يدور حقًا حول الدافع الذي يدفعنا لإعالة عائلاتنا ، مهما كان التحدي ، ليس أقل من قوة الحياة المستمدة من الأجيال والمحتفظ بها فينا. في النهاية ، عندما يوحد الفيلم تلك القوة بشكل واضح ، فإنها واحدة من أكثر لحظات الفيلم تأثيرًا .



#علي_المسعود (هاشتاغ)       Ali_Al-_Masoud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيلم (ذكريات والدي ) ترنيمة طفل كولومبي وشعور بالحنين الى ال ...
- - وغداّ العالم كله - دراما ألمانية يحذر من صعود النازية في ا ...
- -كنوز بلاد ما بين النهرين- فيلم وثائقي فرنسي يبرز حملة إنقاذ ...
- الفيلم الياباني - قيادة سيارتي - رحلة لاكتشاف الذات
- فيلم -أن تكون من آل ريكاردوس- يروي حكاية -ملكة التلفزيون- لو ...
- د. سلوى زكو قلبًا ينبض وعقلًا يضيء ...
- الفيلم الفرنسي - كل شيء سارعلى ما يرام- محاولة تعطيل الموت ف ...
- - أوروبا- فيلم عراقي - إيطالي يحكي جزءاً مهما من معاناة المه ...
- مقابلة مع الباحث العلمي والسياسي والسينمائي د. جواد بشارة
- الفيلم الايراني -رجل نزيه - وثيقة سينمائية تدين الحالة السيا ...
- - هيكتور - قصة دافئة عن التشرد في عيد الميلاد
- فيلم -رحلة المائة قدم - يكشف الهوة في الثقافات بين الشعوب
- المخرج الشيوعي -عثمان سمبين- يطلق رصاصته الاخيرة على عملية خ ...
- المخرج الماركسي -عثمان سمبين- يطلق رصاصته الاخيرة على عملية ...
- المخرج الماركسي -عثمان سمبين- يطلق رصاصته الاخيرة على عملية ...
- فيلم (خلية النحل ) ينتصر للمرأة وأرادتها في البناء والتغير و ...
- فيلم ( إنتزعت من حضنها) يفضح سياسة الرئيس الامريكي السابق -د ...
- فيلم لبول فيرهوفن -دراسة متأنية للسياسة والدين ونقد لاذع للك ...
- فيلم ( 7 سجناء ) يفضح الاتجار بالبشر والعبودية الحديثة
- (قلوب وعظام ) فيلم يصور صداقة مصور ولاجئ يصارعان صدمة الحرب ...


المزيد.....




- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - - أمهات متماثلات - فيلم يستخدم قصة امرأتين معاصرتين في محاولة لفهم ماضي إسبانيا المضطرب .