أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - - وغداّ العالم كله - دراما ألمانية يحذر من صعود النازية في المانيا.















المزيد.....

- وغداّ العالم كله - دراما ألمانية يحذر من صعود النازية في المانيا.


علي المسعود
(Ali Al- Masoud)


الحوار المتمدن-العدد: 7158 - 2022 / 2 / 10 - 13:49
المحور: الادب والفن
    


" وغداّ العالم كله " دراما ألمانية يحذر من صعود النازية في المانيا.


هناك عدد قليل جدًا من الأفلام السياسية الملتزمة في ألمانيا، وفيلم وغدا العالم بأسره أحد الافلام المناهض للفا شية واحداً من هذه الافلام لأنه يدق ناقوس الخطر لصعود اليمين المتطرف وهذا السبب في أن الفيلم الجديد لجوليا فون هاينز" وغداّ العالم كله " يكتسب أهمية كبيرة لأنه يروي جزء من قصتها ومشاركتها كامرأة شابة في الحركة السياسية و استنادًا إلى التجارب الشخصية للمخرجة - التقت بزوجها والكاتب المشارك معها في معاداة الفاشية الجديدة في المانيا في كتابة الفيلم. في فيلم (وغداً العالم كله) تقدّم شخصية لويزا فتاة في العشرين من عمرها تنضم إلى جماعة معادية للنازيين الجدد وهدف المجموعة هو التصدّي للجيل الجديد من العنصريين عبر وسائل سلمية. الفيلم يبدأ بعبارة( جمهورية ألمانيا الاتحادية هي دولة اتحادية ديمقراطية واجتماعية) وباقتباس من المادة 20 ، الفقرة 4 من الدستور الألماني ، والتي تنص " على أن لكل الألمان الحق في مقاومة أي شخص يسعى إلى إلغاء النظام الدستوري الديمقراطي الحر ".
إن المعنى الضمني لهذا الحق المكتوب في الدستور الألماني هو ما يستكشفه الفيلم من خلال شخصية لويزا الطالبة في كلية الحقوق ، هو صياغة غامضة للإشارة إلى أن الألمان لهم الحق في استخدام المقاومة ضد أي شخص يحاول منع ألمانيا من كونها دولة ديمقراطية واجتماعية . ويبدأ بمشهد للفتاة لويزا وهي ترمي بندقة في ساحة مهملة للتخلص منها وينتهي الفيلم بنفس المشهد . لويزا (مالا إيمدي) هي طالبة تدرس القانون وتبلغ من العمر 20 عامًا ومن عائلة بورجوازية تنضم إلى منظمة يسارية تحاول التصدى للتيار اليمين المتطرف والحد من سطوته . وتلتقي في هذا المكان بصديقتها باتي (لويزا سيلين جافرون) ، لينور (تونيو شنايدر) الهادئ وقائد المجموعة ألفا التي تقيم معه علاقة رومانسية. تعارض لويزا صعود اليمين المتطرف في ألمانيا وتريد أن تفعل شيئًا حيال ذلك ألفا (نوح سافيدرا) ذات الشخصية الجذابة ، والناشط ذات التوجه الراديكالي ، وصديقه التقني لينور (تونيو شنايدر). على عكسسياسة المجموعة السلمية . وتنشأ مشاعر متضاربة عندما تجد نفسها منجذبة إلى الشاب الوسيم ألفا (الممثل النمساوي نوح سافيدرا) الذي يبدو مثلها أنه خريج جامعي . تجد لويزا نفسها منبهرة بالشاب الثوري ألفا وأفكاره .
لويزا قد ترغب في تجربة كناشطة يسارية وهي الابنة الصغيرة المدللة لطبقة النبلاء الريفية ، ويوضح الفيلم كله بشكل لا لبس فيه أن التزام لويزا كان صادقاً . يبدو أن الانضمام إلى مبادرة مناهضة للفاشية هو الطريقة الأكثر منطقية لاتخاذ إجراءات ضد كراهية الأجانب المتزايدة والعنصرية المتفشية والراديكالية اليمينية التي أصبحت أكثر وضوحًا. ولكن لا ينبغي لأحد أن ينسى أبدًا أن الأنشطة ضد اليمين والنازيين الجدد تتغذى من هذا الفراغ . الصديقة باتي تؤيد السلم واللاعنف في مواجهة خطاب الكراهية من قبل الشباب النازي ، على العكس من ألفا (نوح سافيدرا) ولينوور (تونيو شنايدر) مستعدون للمضي قدمًا. في أحدى المواجهات ، تستولى لويزا على هاتف محمول لاحد النازيين ، وعند فتحه تكتشف الكثير من خطط المجموعة اليمينة المتطرفة . ينخرط النشطاء الشباب والمتحمسون في أنشطة غير تقليدية بشكل متزايد. هدفهم هو عرقلة أنشطة جماعة محلية يمينية متطرفة ، النازيين الجدد وهم نشيطون بالفعل وبارزين لقد قاموا بمظاهرة في ساحة البلدة ، حيث ألقوا خطابهم العنصري الصريح وكراهيتهم للاجئين والأجانب. قامت لويزا وأصدقاؤها برشقهم بالبيض والفطائر ، بل وتمكنوا من سرقة أحد هواتفهم المحمولة. بعد ذلك استهدفوا أحد اجتماعاتهم حيث قاموا بتخريب سياراتهم المتوقفة ومهاجمة حليقي الرؤوس . وصلت الشرطة وبالكاد تمكنوا من الفرار. وفي أحدى المواجهات تصاب لويزا بجروح خطيرة في ساقها ويتطلب ذالك اسعافها ويتم نقلها الى بيت ديتمار (أندرياس لوست) ، وهو الثوري القديم الذي دفع ثمن ذالك النشاط بسجنه سنوات. وبالتالي أصيب بخيبة أمل ، فهو يعتبر النضال ضد النازية ضياع للوقت والعمر طالما أن "الصورة الكبيرة" وهي الرأسمالية لا تزال قائمة . ( ديتمار ) مناضل يساري تعرض للسجن حين كان طالباً في كلية الطب ولكنه فصل منها وهو الان يعمل ممرضاُ ومستعد لتزويد المجموعة بالمأوى والمساعدة الطبية ، لكنه لا يرغب في المشاركة في عملياتهم . يشرح ذلك: "إذا كان عمرك أقل من 30 عامًا ولست من الجناح اليساري ، فلا قلب لك، وإذا كان عمرك يزيد عن 30 عامًا ولم تكن مع اليسار فلا عقل لك ". تعتقد فون هاينز وشريكها في كتابة السيناريو جون كويستر أن الجيل الحالي يرى هؤلاء الراديكاليين الأكبر سناً على أنهم مشوهون وغير مهمين. ويمثلهم هنا الثوري المتقاعد ديتمار (أندرياس لوست) ، الذي يلمح إلى أن له علاقة بتفجير سيارة مفخخة لمدير تنفيذي في شركة سيمنز في عام 1986. بعد أن ذهب إلى السجن وفقد فرصته في كلية الطب ، يعمل بهدوء أحدى المستشفيات. جوليا فون هاينز هي أيضًا ذات أهمية كبيرة في انتقاد الأولويات المنحرفة لوزارات الداخلية. افي الوقت الذي بالشعلة ينشرون النازيين الجدد الدعاية والكراهية من خلال المهرجانات العرقية أو مهاجمة الوافدين من اللاجئين . ربما يرجع نجاح جوليا فون هاينز في عدم تمجيد بيئة بطلها أو شيطنتها إلى حقيقة أن المخرجة نفسها كانت متورطة في مجموعات مناهضة للفاشية لفترة طويلة. ينتقد البعض الفيلم لإظهاره النازيين الجدد على أنهم أغبياء مملين. هذا صحيح ، ولكن ما رأيك في حقيقة النازيين الجدد؟ المثقفين؟ ، توضح جوليا فون هاينز : " لا يوجد شيء اسمه الشعبوية اليمينية ، باستثناء لغة اللهاية. هناك متطرفون يمينيون ومتطرفون يمينيون ونازيون جدد ويمكن التفريق بينهم. الشعبوي هو شخص مثل ماركوس سودر. أو فريدريش ميرز "، تمكنت هاينز والمصورة دانييلا كناب من نقل الطبيعة المدمرة لهذه الأفعال ، والتوتر ، ولكن أيضًا الخوف ، إلى المشاهد من خلال الكاميرا المحمولة باليد والقطع السريع . يحتوي هذا الفيلم السياسي المثير على عدد من المناقشات المهمة ، والتي تعكس بنجاح طبيعة النشاط السياسي وحدوده . إنها واقعية وجذابة بما يكفي لتبرير المشاهدة ، إنها تريد تغيير شيء ما في هذا البلد ، لويزا (مالا إيمدي) متأكدة من ذلك. لهذا السبب تدرس أيضًا القانون في الفصل الدراسي الأول لتكون قادرة على مساعدة الناس. ولكن ماذا لو كان هناك أشخاص يناضلون بنشاط ضد الديمقراطية و ضد حقوق الإنسان ، وخاصة تلك الخاصة بالأقليات؟ .
بعد ان انزعاجها من صعود المشهد اليميني ، قررت أن تحدد موقفها والانضمام إلى النشطاء. في البداية كان ينظر إليها ببعض الشك ، لأنها تأتي من خلفية بورجوازية . لكنها سرعان ما تكون صداقات ، لا سيما مع ألفا (نوح سافيدرا) صاحب الشخصية الجذابة وصديقه المفضل لينور (تونيو شنايدر) – أيضًا تظهر شجاعة كبيرة عندما واجهت لأول مرة المتطرفين اليمينيين. وهذه في البداية فقط ، وبعد ذالك يصبح القتال ضد اليمين عنيفًا بشكل متزايد ، حتى يتعين على لويزا أن تتساءل إلى أي مدى ترغب في الذهاب في مواجهة العنف بالعنف ؟ ، إنه أحد تلك الأسئلة التي يتعين على الديمقراطيات أن تتعامل معها مرارًا وتكرارًا: كيف تتعامل مع الأشخاص والمنظمات التي تعمل ضد الديمقراطية؟ على سبيل المثال ، هل ينطبق الحق في حرية التعبير على الأشخاص الذين يرفضون صراحة حرية التعبير ويستندون إليها في نفس الوقت؟ ، تمت صياغة هذا السؤال العام إلى حد ما علانية في فيلم " وغدا العالم كله " عندما لا تريد مجموعة من الشباب قبول صعود اليمين دون مواجهة وقتال ويبين بشكل معقول وواضح مدى عجز الدولة من ايقاف اوالتصدى لليمين المتطرف .
جوليا فون هاينز التي عملت سابقًا كممثلة ، والتي تظهر لأول مرة كمخرجة وكاتبة سيناريو هنا ، تحاول تقديم ممارسات اليمين المتطرف ( إشارة الى حزب البديل من أجل ألمانيا) بمزيد من التفاصيل في هذه المرحلة. عندما نراهم ، يكون الأمر بمثابة بلطجية وحشية أو يؤدون أغاني الكراهية ومعادية للأجانب . تركز فون هاينز على النشطاء اليساريين الذين يشكلون مجموعة مميزة، وأحيانًا متناقضة للغاية. في حين أن الهدف لا يزال واضحًا نسبيًا - هناك اختلافات واضحة على طول الطريق. ودوافع أقل وضوحا .هذا التناقض الأخلاقي الذي أظهرته فون هاينز هو أيضًا أحد نقاط القوة في الفيلم . تظهر الدراما التي عرضت لأول مرة عالميًا في المنافسة في مهرجان البندقية السينمائي 2020 . في الفيلم يمزج العالم كله بين الكوني والشخصي ، كاشفة عن الحدود التي يتم التشكيك فيها في نفس الوقت . ما تبقى هو الغضب واليأس والعجز عند الديمقراطية في مواجهة تلك الحركات وألمانيا في خضم حملة انتخابية وهناك مرشحون شديدو العنصرية . محامية شابة شاب تبدأ في الشك في أن الدولة الدستورية الديمقراطية تقوم على شروط لا يستطيع هو نفسه ضمانها ؛ ورجل مسن لديه القدرة على تحمل البؤس البرجوازي الصغير بكرامة أخيرًا. "الانفجار الذي يغير العالم ،" كما يقول ديتمار ، "لن يأتي". أم هو كذلك؟ .
عندما عرض فيلم برهان قرباني "نحن شباب .. نحن أقوياء" عام 2015 ، كان مادة تاريخية، والذي حكى قصة مجموعة من الشباب اليميني ،انتهى الأمر بهم بإحراق "منزل عباد الشمس" للاجئين في روستوك ليشتنهاغن في عام 1992. كانت المخرجة جوليا فون هاينز بالفعل مع حركة اليسار" أنتيفا " نفسها. قالت المخرجة في مقابلة إنها تعرضت للهجوم من قبل متطرفين يمينيين في عيد ميلادها الخامس عشر - تمامًا مثل لويزا ، التي بدأ تطرفها عندما ، بعد احتجاج سلمي في البداية ، تعرضت الى هجوم من احد المتطرفين النازيين ووضع وجهها على خرسانة الرصيف . نازي أصلع وضع وركبته على رقبتها. ينعكس شعورها بالخوف من خلال الأسلوب الجمالي لتصوير هذا الإحساس برحلة الاستكشاف الشخصية (من قبل مديرة التصوير دانييلا كناب) حيث تظل الكاميرا دائمًا قريبة من وجه لويزا. نسمع أنفاسها عندما تكون قلقة ونرى الكابوس الذي ابتليت به بعد أن اعتدى عليها أحد النازيين الجدد . من جانبها، ترى المخرجة الألمانية جوليا فون هاينز أن الفيلم يحاول أن يوصل رسالة سياسية سعياً لكشف دوافع اليمين المتطرف في إثارة الخوف والكراهية وذلك سعياً من صناعه لتحقيق عالم أكثر مساواة وسلاماً . وتقول هاينز (الشخصية الأساسية في فيلمي تشعر بالضغط وتحاول أن تقاوم اليمين المتطرف بالعنف، وفي النهاية تفقد نفسها في معركتها) ، وتضيف "من خلفيتي السابقة كناشطة يسارية أسأل نفسي كل يوم كيف يمكن أن أستخدم السينما هذا الفن الجميل لتجسيد المناخ السياسي القائم؟ أتمنى أن يسهم فيلمي في إثارة نقاش حول كيف يمكن أن نتعايش مع بعضنا رغم اختلافاتنا. هذا الفيلم ليس فقط حكاية حول الانقسام الشديد في ألمانيا، بل حول الانقسام في عالمنا الغربي بأكمله " . يبدو أن الفيلم يشير إلى ارتفاع شعبية " حزب البديل من أجل ألمانيا" في ألمانيا ودون تسمية الحزب السياسي بشكل مباشر. فيلم "وغدا العالم كله " هو فيلم متوتر ، يخلق إحساسًا ثابتًا بالهلاك الوشيك ، وأن شيئًا ما سينفجر في النهاية. إنه فيلم رائع يكشف النشاط المناهض للفاشية . تستخدم الكاتبة والمخرجة الألمانية جوليا فون هاينز كلمات من سطر مشؤوم من اللحن النازي عنواناً للفيلم ، و كانت الأغنية الرسمية لشباب هتلر، "لأن ألمانيا اليوم تسمعنا ، وغدًا ، العالم كله ". وحين سئلت المخرجة ، كيف تقارن تجربتك الشخصية بالقصة في الفيلم؟ ، أجابت جوليا فون هاينز :" إنه فيلم شخصي للغاية. لقد مررت بتجربتي في التسعينيات ، عندما كانت النازية الجديدة ظاهرة جديدة في ألمانيا. لقد لعبت تجربتي خلال عقد كامل ، لذا فإن ما واجهته لويزا خلال فترة قصيرة حدث لي في الواقع بين سن 15 و 25 عامًا - وهي فترة طويلة ومكثفة في حياتي. كانت التسعينيات سيئة فقد تعرضنا لهجمات يمينية ، ومنازل محترقة ، وقتل ... ثم أصبح الوضع أكثر هدوءًا. كان لدينا ثقة أكبر في الديمقراطية وأن الأمور ستستقر ، ولكن منذ حوالي ثلاث أو أربع سنوات ، ساءت الأمور مرة أخرى. أولاً ، أردت أن أحكي قصة عن التسعينيات ، لكن بعد ذلك ظهر حزب البديل من أجل ألمانيا ، وصوت الكثير من الناس لصالحه. كانت هناك روابط قوية مع الجماعات اليمينية ، لذلك قررت أنا والكاتب المساعد جون كويستر نقل القصة " .
في الختام :عنف أم لا عنف في مواجهة نشاط النازيين الجدد ؟ ، هذا هو السؤال المهم الذي يطرحه فيلم "وغدا العالم كله" ـ سينما شابة وشجاعة ومثيرة للسينما السياسية لا تخشى الإساءة في كل الاتجاهات . في النهاية ، تُترك البطلة - ومعها الجمهور - بمفردها مع كل أسئلة "الصواب" و "الخطأ". لا توجد إجابات حول ما يمكن أو ينبغي أو ربما يتعين عليه فعله في الأوقات التي قد يأخذ فيها موقف " ، وغداالعالم كله " تلميح أيضا إلى خطر الاحزاب اليمينية المتطرفة ووقد يرى المشاهد ذلك مشوشاً ، فيلم شجاع وحقيقي ويصور في النهاية دوامة العنف .

المملكة المتحدة



#علي_المسعود (هاشتاغ)       Ali_Al-_Masoud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -كنوز بلاد ما بين النهرين- فيلم وثائقي فرنسي يبرز حملة إنقاذ ...
- الفيلم الياباني - قيادة سيارتي - رحلة لاكتشاف الذات
- فيلم -أن تكون من آل ريكاردوس- يروي حكاية -ملكة التلفزيون- لو ...
- د. سلوى زكو قلبًا ينبض وعقلًا يضيء ...
- الفيلم الفرنسي - كل شيء سارعلى ما يرام- محاولة تعطيل الموت ف ...
- - أوروبا- فيلم عراقي - إيطالي يحكي جزءاً مهما من معاناة المه ...
- مقابلة مع الباحث العلمي والسياسي والسينمائي د. جواد بشارة
- الفيلم الايراني -رجل نزيه - وثيقة سينمائية تدين الحالة السيا ...
- - هيكتور - قصة دافئة عن التشرد في عيد الميلاد
- فيلم -رحلة المائة قدم - يكشف الهوة في الثقافات بين الشعوب
- المخرج الشيوعي -عثمان سمبين- يطلق رصاصته الاخيرة على عملية خ ...
- المخرج الماركسي -عثمان سمبين- يطلق رصاصته الاخيرة على عملية ...
- المخرج الماركسي -عثمان سمبين- يطلق رصاصته الاخيرة على عملية ...
- فيلم (خلية النحل ) ينتصر للمرأة وأرادتها في البناء والتغير و ...
- فيلم ( إنتزعت من حضنها) يفضح سياسة الرئيس الامريكي السابق -د ...
- فيلم لبول فيرهوفن -دراسة متأنية للسياسة والدين ونقد لاذع للك ...
- فيلم ( 7 سجناء ) يفضح الاتجار بالبشر والعبودية الحديثة
- (قلوب وعظام ) فيلم يصور صداقة مصور ولاجئ يصارعان صدمة الحرب ...
- فيلم (دونباس) صرخة ضد مجتمع فقد إنسانيته في زمن الحرب .
- فيلم (بعد الحب) لا يتعلق بالإيمان بقدر ما يتعلق بالحزن والخس ...


المزيد.....




- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - - وغداّ العالم كله - دراما ألمانية يحذر من صعود النازية في المانيا.