أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمل سالم - حوار أمل سالم مع الشاعر سمير الأمير















المزيد.....

حوار أمل سالم مع الشاعر سمير الأمير


أمل سالم

الحوار المتمدن-العدد: 7162 - 2022 / 2 / 14 - 23:06
المحور: الادب والفن
    


سمير الأمير: " عمق مصر الحضاري ضارب فى التاريخ ودورها الثقافى لا يمكن تجاوزه".
. حاوره/ أمل سالم


بداية من "يصل ويسلم للوطن"، وهو الديوان الأول للشاعر سمير الأمير، يتضح لنا أن الشعر اختار أن يضع الشاعر في قائمة الشعراء الذين مثل لهم الوطن هما فريدا، وقد تجلى ذلك أيضًا في مقالاته، فقد اختار شعار "الوطن هو الحل" عنوانًا لعدد من مقالاته عام 2012، في الجرائد المصرية.
ويبدأ الشاعر من الأسرة، تلك التي شكلت له نواة الوطن؛ فآمال التي هي أمه، هي أيضًا آماله في الحياة، وتطلعاته، وهي الأرض التي منها جئنا، وعليها نحيا، ونصونها وندافع عنها.
وإذا كانت الأسرة في أعماله هي مركز دائرة الوطن، إلا أن هذه الدائرة تأخذ في الاتساع، بعد أن تتعمق الرؤية تدريجيا بدءا من ديوان " بره المجرة" مرورًا بدواوين "ردح شعبى من تراث القهر" و "مجرد رد فعل" و"كلام بالصدفة وبالقصد" و "تفاصيل حلم ما كملش"، منتهيًّا بديوان "اكتب هنا" ويصبح الوطن بمعناه الأكثر اتساعًا- أعني الأرض بجغرافيتها، والجماعة الإنسانية بتاريخها العريق- حاضرًا بقوة، ولا يغيب الوطن/ الإنسان لحظة عن المشهد الشعري في أعماله، لذا كان الهم الإنساني حاضرا في أشعاره، خاصة رباعياته التي تظهر دائمًا في لحظات الوطن/ الإنسان الفارقة؛ فرباعيات "لا إخوانية" حضرت بشدة في لحظة مفصلية من تاريخ مصر العريق، ورباعيات الكورونا جاءت كرد فعل على صراع الإنسانية مع الوباء الخطير الذي هدد وجودها.
وكأن الشاعر عبر أعماله كان يمهد لرسالة اختارها بعناية- وجاءت موازية لاهتمامه السابق الإشارة إليه- وهي: وضع ذائقة القارئ عند الحد بين الشعر واللاشعر، فجاء كتابه النقدي " شعر أو لا شعر" ثمرة لجهده الإبداعي.
وفي محاولة للدخول إلى روح الشاعر والوقوف على ملامحها وسماتها، كان هذا الحوار

.....

--وأنت واحد من أكثر شعراء العامية حضورًا في المشهدين الشعري والثقافي، ما هو تقيمك للحضور الاجتماعي لشعر العامية في العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين؟ وما تفسيرك لظاهرة التزايد الكبير في عدد شعراء العامية؟ وأيهما أكثر قربًا من المجتمع وتعبيرًا عن مشاكله وطموحاته، شعراء الفصحى أم العامية؟

...لم انظر لنفسي أساسًا كشاعر عامية، أو كشاعر فصحى، ومسألة حضوري في المشهد مسألة أشكرك عليها, ولكن اسمح لي أن أصارحك بأنني أعيش حياتي بشكل طبيعي جدًّا، وأعتبر أن وجودي في ندوة هنا أو هناك لا يختلف عن دوري في عملي قبل الخروج للمعاش، ولا يختلف عن ذهابي للسوق مع زوجتي للتسوق، كل ما في الأمر أنني وجدت نفسي مذ كنت صغيرًا وسط أكوام من الكتب التي تخزنها والدتي القادمة من المنصورة لبلدة صغيرة يقطنها البدو والفلاحين، شجعتني أمي علي القراءة ثم الكتابة فوجدتني في قلب الموضوع، تقريبا كأشياء كثيرة لا أعرف متي تعلمتها، وكان بيرم وبديع عندي كشوقي والبارودي، لقد كنت مبهورًا بالكتب ولم يكن في قريتنا "منشأة الأمير" سوي جهازي تلفزيون، يجتمع عليهما الناس ليستمعوا لخطبة الرئيس جمال عبد الناصر، ومن أراد إن يقرأ نجيب وإحسان وإدريس ومحمد عبد الحليم عبد الله والحكيم فعليه إما أن يصاحبني أو يدفع أمه لزيارتنا بطاجن لبن أو حصيرة "جبنة قريش"، لكي تعود له بروايات فتحي غانم أو بأشعار أبو بثينه، أو ديوان البارودي، لذلك لا أري تفضيلًا لشعر الفصحي علي العامية، ولا للرواية عن القصة. كل ذلك أسئلة تدور حول أزمة الثقافة الآن، ولو أمعنا النظر لعرفنا أن حجم التراجع ا في نشاط القراءة مخيف، أما بالنسبة لزيادة أعداد شعراء العامية فهو أمر راجع لشيئين؛ عدم القدرة علي التحقق في الواقع الذي يدفع أعدادًا لتوهم أنهم شعراء، ثم غياب المعايير والنماذج، فنحن مثلا لا نستمع الآن فى البرامج الثقافية لشعر فؤاد وجاهين وكبار الشعراء بالقدر الذي يؤثر علي الأجيال الحالية بل هناك مقدمو برامج في الإذاعة لا يفرقون بين فؤاد حداد وفؤاد حجاج رحمهما اللهو. قطعا أنا أري أن سؤالك فيما يخص أيهما( الفصحى أم العامية) أكثر تأثيرا. مرهون بشروط خارج النوعين، وقد تأثر قطاع كبير مثلا من الطلاب والعمال بقصيدة لا تصالح وهي فصحي وكان الجمهور يطرب لقصائد بالغة العمق غنتها أم كلثوم بالفصحي، الرقي العام هو ما يبرز جماليات الفصحي والعامية وغيرهما من الفنون وهو ما يجعل الثقافة خبزنا اليومى.

--لماذا أفرزت الحياة الثقافية قامات شعرية مؤثرة في فترات سابقة كفؤاد حداد وصلاح جاهين والأبنودي؟ وهل تتوقع للحياة الثقافية أن تفرز قامات شعرية أخرى مؤثرة في الفترات القادمة؟ وما هي من وجهة نظرك العوامل التي تؤدي إلى ظهور هذه الظواهر الشعرية؟

...إن الظروف الموضوعية المحيطة بالأدب هي ما تدفعه قدما أو تجعله مهمشا ومنزويا، أما ظهور أسماء كفؤاد والابنودي فقطعا يحدث وسيحدث ولكن الاهتمام لم يعد ينصب فقط علي الشعراء والفنانين والكتاب، وسابقا ظهر الفيديو فقتل نجم الراديو كما تقول الأغنية الإنجليزية الشهيرة، ثم ظهر الكمبيوتر والهواتف الذكية وأصبح المجتمع يصنع تسليته وفنونه بنفسه كما جري في بدايات ظاهرة الاجتماع البشري، هناك نجوم يظهرون علي شبكات التواصل في التمثيل والموسيقي والغناء بعيدا عن كل تقييماتنا.

-وأنت تمارس الترجمة عن الإنجليزية وتمارس كتابة المقالات الثقافية عمومًا, بدءا من تناول أعمال المبدعين إلى تحليل الأوضاع السياسية والاجتماعية والثقافية، ما هو موقع مصر الحالي من الثقافة العالمية والإنسانية عمومًا ومن الثقافة الإفريقية والعربية على وجه التحديد؟ وما هي العوامل التي أثرت على الدور المصري؟ وكيف يمكن تطوير هذا الدور من وجهة نظرك؟

....لعلي لا أخفي سرا إن قلت أنني لم أذهب لأي مؤسسة رسمية أو خاصة لتوقيع عقد ترجمة ما، لقد كنت أمارس الترجمة كضريبة أدفعها لثقافة وطني واعتبر أن تعريف أبناء بلدي ببعض المقالات أو الأشعار. التي لم يلتفت إليها، أو التي تنتقد الحرب والاستعمار كأشعار هالورد بنتر أو الأشعار اللا أمريكية للايرلندي باترك تشابمان، أو الدراسات الأمريكية عن الواقعية الاشتراكية، أو عن جاليري 68، اعتبر هذا من قبيل العمل الوطني الطوعي، ولكنني للأسف ربما بالغت في رؤيتي وكان علي أن أتواصل مع المؤسسات المعنية لكي تكون المسألة في إطار أكثر واقعية, أعني أنك تترجم وتحصل علي عائد يمكنك من أن تواصل وتحقق أهدافك,
أما موقع مصر من الثقافة العالمية فله عمق تاريخي وحضاري ولا يغرنك خفوت صوتها، فالضجيج حولنا لا يعني حكما بالقيمة أبدا، ولعلك تلاحظ هذا الولع العربي برعاية الثقافة المصرية، وإن بدا عند البعض سلبيا إلا انه يحمل مغزي أهمية وتأثير هذا البلد العظيم في الوطن العربي والعالم, والمشكلة تكمن في تراجع إيماننا نحن بهذا الدور، أما العالم الخارجي سواء من الأعداء والأصدقاء بمراكز أبحاثهم الضخمة فلم يتوقفوا عن إدراك هذا أبدا في أي وقت، وعلي المستوي الإبداعي لدينا كتاب معرفون في العالم ليس أولهم نجيب محفوظ طبعا وليس آخرهم الأسماء الحالية التي يترجم لها في دول كثيرة، علينا أيضا ألا نيأس لان التراجع في كفاح الإنسانية وفي سعيها لإنتاج المعاني ليس أمرا يخصنا، فهناك هجمة عولمية شرسة وقوية بعد الحرب الباردة تحقق نجاحات في تسليع الفنون والأفكار وحتي الحب والحرية وكل شيء يتحول إلي سلعة في هذا العالم، وعلي البشرية أن تكافح مرة أخري لاسترداد المعاني وهو أمر يخص إنسان العالم بأسره وليس إنسان العالم الثالث فقط، وهنا نذكر أن سعيا عنصريا أو طائفيا أو عرقيا لمجابهة ظاهرة العولمة الشرسة سيفشل, لأن المركز المركز العولمى يجيد استخدامه في تفتيت المجتمعات والقضاء عليها، و فى تقديرى أن البديل هو كفاح إنساني يتكامل مع سعي كل البشر، في العالم دون تميز عرقي أو ديني أو تمييز بين الرجال والنساء.

-كنت أول المعارضين لفترة حكم الإخوان لمصر، فكتبت عددًا كبيرًا من الرباعيات تندد بتلك الفترة، وأيضا كتبت عددًا كبيرًا من الرباعيات تتناول فترة حظر الكورونا في بداية تفشي الوباء، فلماذا اخترت الرباعيات بالتحديد للتعبير عن فترات الخطر ؟ وهل تفرض الظروف الشكل الكتابي عمومًا والشعري خاصة؟

....مع بداية حكم الإخوان كنت انتهيت من كتابي "محنة الثورة-من يناير حتي صعود الإخوان" وكنت مستمرا في كتابة المقالات السياسية في الصحف، محذرا من أن أخطر ما في توجه هذه الجماعة ليس طابع الاستبداد فحسب، وإنما تكمن الخطورة الغير مسبوقة في أن طبيعة حياة المصريين نفسها مهددة، إنهم لا يقدرون محفوظ وأم كلثوم ولا طه حسين ولا جمال حمدان ولا الفن المصري برمته، إنهم يريدون أن يمسخونا مسخا ويجعلونا مجرد رعية، وكان علي أن اعتمد الرباعية الواضحة كرسالة مختصرة ومكثفة تكتنز تراث المسخرة الشعبية عند شعبنا العظيم لمجابهة هؤلاء البشر الذين لهم نفس لون بشرتنا ويعيشون بيننا ولكن يعتبرون أننا نعيش في جاهلية اشد من الجاهلية الأولي طبقا لمفهوم سيد قطب.
اخترت الرباعيات لأنني أدركت أن الناس لا يسعهم الوقت لقراءة القصائد الطويلة، وأنني كقاريء أول لما أكتب، شعرت بأنني احتاج لتأمل سلوكا أو فكرة ما واستخلاص خبرتي حولها، أو طرحها للآخر، وكنت أكتب وأنشر هذه الرباعيات علي الفيس بوك وأحصل علي ردود أفعال وانتقادات مباشرة، وهذا كان يريحني علي المستوي الشخصي ويوهمني بوجود علاقة تفاعلية مع المتلقي، وطبعا كان للإقامة الجبرية التي فرضتها علينا الكورونا دورا في التركيز علي كتابة ذات نفس قصير، لأن الكورونا طبعت الحياة بالملل فضلا عن بحثنا عن تسلية تقتل الرتابة التي تجعل أيامنا متشابهة، والرباعيات سواء كانت مكتئبة أو مرحة تنتهي سريعا ومن ثم تجنبنا الاستغراق في النفس بشكل قد يدفعنا للمرض، كوننا نصبح عاجزين عن متابعة تطورات البحث عن لقاح، فلا يعقل أن يكون العالم كله مشغولا بالبقاء وأنت تشرع في كتابة عن شعور يداخلك فيستغرقك أياما بينما يتغير العالم ويموت ملايين وتحدث أمور تجعل من كتابتك نفسها نكتة، كانت الرباعية وسيلة دفاع نفسي أنقذتني ومازالت، بغض النظر عن الاختلاف حول قيمتها.

-وأنت واحد من الناشطين في مجال الثقافة في إقليمك الثقافي، هل ترى أن المؤسسات الثقافية عمومًا والثقافة الجماهيرية على وجه التحديد تقوم بدورها الثقافي على الوجه المنشود؟ وكيف يمكن تطوير هذا الدور لتصل الاستفادة إلى قري ونجوع مصر؟ خاصة وأنني أعرف أنك على دراية تامة بريف مصر أو على الأقل بالريف في إقليمك الثقافي؟

.....أولا أنا لا أميل لتقسيم مصر لأقاليم ثقافية، ربما هي أقاليم وحسب من الناحية الإدارية، والسمات الثقافية في مجملها واحدة وان كانت هناك خصوصيات للسواحل أو للبادية أو للدلتا والصعيد، ولكن المصريين لديهم نفس الأمثال ونفس القصص الشعبية ويطربون في الشمال للسير التي يحكيها شعراء الربابة في الصعيد وفي الجنوب أيضا يرددون حكايات الصيادين، مصر بلد متنوع وله أوجه ولكنه يظل أكثر بلاد العالم تجانسا، النوبيون مثلا يسعون في مجملهم لتأكيد مصريتهم، بل يذهبون إلي أنهم أصل مصر، وفي سيناء فشلت كل المحاولات بعد 67 لإقناع أهل سيناء بالانفصال عن مصر، إن مصريتنا هي ثقافتنا العامة وهي اختيارنا جميعا، تماما كعروبتنا التي بعث إحساسنا بها فترات الاستعمار العثماني والفرنسي والإنجليزي، وقد تجاوزت عن المملوكي قليلا باعتبار أن معظمهم اختاروا المصرية أيضا واعتبروا أنفسهم مصريين، من هنا أحب أن أؤكد أن الإصرار علي مركزية الثقافة لا يعني تجاهل خصائص كل إقليم أما بالنسبة لدور المؤسسات، يمكنني أن انتقد أو امتدح أيا منها بنفس الكلاشيهات التي أصبحت مكرورة، المؤسسات ليست عصي سحرية، وإنما هي أدوات تنفذ أهدافا واستراتيجيات قد تساعدها الظروف عليها وقد تحبط أعمالها، وجرب أن تسأل نفس سؤالك عن المؤسسات الثقافية، جربه مع مؤسسات الصحة والتعليم وباقي المؤسسات ذات الطبيعة الخدمية ستجد أن الكلام متشابها جدا بدرجة كبيرة، فقط خلاصة ما يمكن التوصية به، هو أن تحرص الدولة علي أن لا تكون هذه المؤسسات خاضعة للسياسات الحكومية بشكل آني ومؤقت ولكن لاستراتيجيات وأهداف الدولة المصرية بشكل عام وهنا يأتي الدور الحكومي ليسهل المهمة للقائمين علي هذه المؤسسات التي يعمل بها من تأهلوا لذلك من أهل الخبرة والثقة، لا من أهل الثقة وحدها، لأن الثقة وحدها لا تكفي.



#أمل_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى تنصف الثقافة محمود شاكر؟
- فوبيا الأسلاك الشائكة
- كنوز القاهرة المنسية
- عشب الروح؛ غنائية لحضرة الشعر
- التركة
- صخور القمر والمريخ، وديناصورات، على كورنيش النيل
- السرير (قصة قصيرة)
- قصص تتحرى السؤال الفلسفي
- نفر العزبة - نيويورك
- الكاتب
- عين الصيرة، بحيرة يحيط بها الأولياء.
- البنوة في أشعار محمود درويش
- رواية -آلة الزمن- بين الأدب والعلم
- الكوارث وتصحيح مسار الإنسانية
- الاختراق والهيمنة المؤسساتية
- -الهؤلاء- رواية تعرية الطغاة
- العقل الجمعي وتنظيم العمل السياسي/ الثوري
- الرؤية المكتملة في ديوان: - تفاصيل حلم ما كملش-
- فصام
- من الذي يستطيع أن ينظم مصر؟


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمل سالم - حوار أمل سالم مع الشاعر سمير الأمير