أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - نظام التفاهة-الحلقة الخامسة















المزيد.....

نظام التفاهة-الحلقة الخامسة


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 7152 - 2022 / 2 / 3 - 11:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ة: افتراس الضواري نموذج العلاقة الامبريالية
طبقة الأثرياء" انها طبقة سوبر ، حسب روثكوف ، طبقة "تحيل كل شيء الى اقتصاد"، تحصر كل شيء ضمن شروط السوق واقتصاد المضاربة الى درجة لا تعود معها ترى المواقف غير المحتملة التي يثيرها الاقتصاد... يظهر كبار المستثمرين والأوليجارشيين جميع خواص الأب غراندي الذي كان في مكتبه يتأمل جبال الذهب التي راكمها ، فيما كان أعضاء أسرته جياعا ومرضى . نراهم في المجتمعات الفقيرة والدول ذات حجم الدين الكبير ، يخططون لتحركات ملتوية جديدة ، بقصد ريادة قيم محافظهم من الأسهم وأصولهم العقاريةوغيرها من المستندات المستترةالمودعة في جهات الأوفشورالمختلفة"[209].
أما الطبقة الوسطى فهي " عالقة بهذه ‘اللعبة’، غير قادرة على الخروج منبمنظور مختلف عن نظام لا تحصل منه إلا على فوائد عشوائية من دون أن تجيد قواعده. السلوك المقولب لهذه الطبقة(الحقيقة لا وجود لما يدعى طبقة وسطى ، هي مجموعة شرائح اجتماعية)يصبح وسيلة لتأكيد خضوعها ...فما الفرار الىة الترفيه او الى الأدوية المؤثرة نفسيا إلا أمر كاشف عن الأمراض التي تتهدد الطبقة الوسطى باستمرار.[210]
في البلدان المستعمرة الناس مهددون بالجشع "ولأن الأموال ليست منتجة من قبل المجتمع نفسه تبدو النقود وكانها من المقدر لها ان تُختَلس وان تستخدم كرشوة. وهكذا لأن النظام الثقافيالغربي فرض لعبته الخاصة بالنقودعلى العالم، مفسدة إياه بذلك ، فإن الأمور تعرض نفسها بذات الطريقةفي كل مكان"[211]
وبين الشرائح المفقرة:
الطماع يطالب علامات النقد أن تزوده بكل المتع التي تعلنها ، من دون أن ينخرط هو في تجربة فعلية تجعل من هذه المتع محلا للاختيار .النقود في نظره تضفي الشرعية على أية خيارات متعلقة بالاحتمالات غير المحدودة مضفية –بذلك – الوهم بأن كل شيء يمكن ان يعطي شكلا ملموسا ، ودونما جهد [205].
والمبذر يريد أن يجرب ثمرة الوعد، أيا ما كانت الكلفة... بينما الطماع يتشبث بعلامة النقودفيندمج بها ويطالببدقتها الصارمةالى درجة ان تستحوذ عليه اوهام العظمة، فإن موقف المبذر يتكون من إنكار جميع كبير لجميع المؤسسات الضامنة لاحترام القيمة المالية [206].
اما الجشِعفلا يبدو عليه انه يجسد نموذجا ، هو يتسم بانحلال أخلاقي ويتميز بحالة من الارتباك التي تغمره لمجرد كون النقود متاحة له"[206]...الكسب من دون بذل جهد او إنجاز (مداخيل الدول النفطية) أو التوريث أو الكسب في البورصة أو مكافأة خيالية لأحد المدراء التنفيذيين في شركة،" هنا ينفلت العنف من عقاله ، وتبدو النقود وكأنها مرتبطة باللاوعي مباشرة. غنها تثير أحط أنواع الشغف: الغيرة،الكراهية،العدوان، السخط، الخوف، والطمع"[207].
لكن ماذا يحدث إذا كانت النقود تخترق المجتمع بسرعة السهم المنطلق ، فتدخل من جانب وتخرج من جانب آخر من دون ان تخلق دوافع متنوعة او اقتصادا مدبرا بشكل جيد ؟ هذا ما نراع في عدد من الدول الإفريقة ، حيث التبديد والفساد هما النتائج."[211]. هنا يتعمق الدطتور دونو في وصف محنة البلدان التي ما زالت مرتبطة بسيطرة المستعمرين القدامى.
-لا يترددالاقتصادي السنغالي سانو مباي في وصف فرنك (سي إف إيه) بأنه من ‘المخلفات الاستعمارية’ملاحظا بأنه وحدهم الديكتاتوريون هم من يجدونهذه العملية مفيدة / إذ ان تحويلها من الفرنكات الفرنسية الى اليورو صار يسهل الآن هرب رؤوس الأموال"[213]
-رغم أن إفريقيا غنية بالمواردفإنها -ما دامت تعوزها البنى التحتيةوتسمح للمنظمات الأجنبية بنهب موارها –فإنها لا تستطيع ان تخلق لنفسها اقتصادامعتبرا.بالمحصلة فإندورةالمال في المنطقة غالبا لا ينتج عنها توليد القيمة من واقع افنتاج والتبادل العائدين الى المجتمعات صاحبة العلاقة.[213]
-تعلم ممثلو المنظماتغير الحكومية في إفريقيا الحديث باللغة الديمقراطية الاجتماعية، الغناء باللحن الشيوعي ،، إنعاش مطالبهم بترنيمات منلااهضة للعولمة، أو صياغة مطالبهم باستخدام كلمات الحوسبة الفارغة ، وهو أمر يتحدد بحسب ما إذا كانوا يحاولون استمالة مؤسسة راديكالية تنتمي لأقصى اليسار ..."[214].
-الاستعمار الاقتصادي صورة قاسية لنظام امبريالييميز –واعيا- بين فريقين، أحدهما ينتج المالفيما الآخر يستجديه...نجد واسعي الثراء والشركات متعددة الجنسية والأجانب والزعماء المحليين الذين يسيئون استغلال امتيارزاتهم، ومن جهة أخرى نجد الفقراء الذين فقدوا اي احتمالية للخروج من حالتهم.[215]
-دول غرب إفريقياما زالت مسيطرا عليها امبرياليا . لقدتحقق التدخل سلفا حتى قبل إرسال القوات العسكرية... الانتخابات يتم التلاعب بها من قبل القوات السرية، الدبلوماسيون يمارسوننفوذهم وتتدخل الشركاتمتعددة الجنسياتلرشوة الوزراء والموظفين العموميين. إن هذا التغلغل هو أمر بنيوي في غرب إفريقيأ.[217]
- في كل عام تغادر القارة الإفريقية عشرات البليونات من الدولااتمن خلال قنوات غير قانونية إجرامية(بلغت حوالي 50 بليون دولارعلى مدى السنوات الخمس الماضية). هذه المبالغ هي أكبر من صناديق ‘الدعم ’ التيتمنحها الدول الغنية بسخاء... لقد وضع الغرب هذه الشعوب في وضع مذل : مثلهم كمثل المشاركين في برنامج تلفزيوني مهني يضع الناس داخل صناديق زجاجية ويطلب منهم الانقضاض على اوراق بنكنوت تتطايرفي الهواء بواسطة مروحة "[219]
- يقدم المؤلف مثال هاييتي ، الغنية بمناجم الذهب ، جلب عليها المطمور كل مصائب الجشع الامبريالي.انه حكم اللصوص(كيلبتوكراسية).حدث زلزال في البلاد عام 2010 وتشكلت لجنة دولية يرأسها بيل كلينتون، ورفض إدخال رئيس الوزراء بها. يصف عالم الآقتصاد، فريتز ديسوم ،هذه اللجنة انها كيان "غريب وعجيبيمكنه إمضاء العقودمع أي طرف شاء،منح الأراضي او الإمساك بها ، تشغيل التراخيص، منح الموافقات على الاستثمار ، إقرار المشروعات أو رفضها وكل ذلك من دون ان يكون هذا الكيان مساءلا امام أي كان"[221]. صارت الدولة والمؤسسات العامة تبدو ، شيئا فشيئا، وكانها قد –ا--اختفت... مدراء البؤسمازالوا بضمير مرتاحيضبطون الحسابات التي يقوم عليها خيلاؤهم... شعب هاييتي تلاحقه اللعنة: يبدو أن إلها غير معروف قد قرر ان هاييتي سوف تظل عاجزة تماما .[223].تحول مغامرو الذهب الى مستثمرين عن بعد ؛ فيما يختبئ هؤلاء خلف شاشات حواسيبهمبداخل مكاتبهم الهادئة ، فإنهم يعرضون الأخرين لأسوأ التهلكات، مخاطرين أثناء ذلك بالنظم البيئية وبالأرواحليتدون للمعارك ، بل ناشطوهم السياسيون والمحامون والمهندسون وخبراء الاتصال والوسطاء المحليون والميليشيات.[224] "سوف يدمرون كل شيء في سبيل الحصول على الذهبالذي سوف ينتهي به المآل الى صناديق البنوك المركزيةو؛ الذهب ، هذا الوثن الأكبر الضامن لقيم كل الأوراق المالية في السوق والنقود المقدسةالتي قليلا ما يثقون بها هم ا،فسهم.[226]
مناجم الذهب تدمر البيئة وتلوث المياه الشحيحة أصلا ،تزعزع الاستقرار الديمغرافي، يحتكر الأجانب الوظائف الجيدةوينال الزعماء المحليون الرشوات ويكدح العمال في ظروف خطرة على الحياة.
- في الدومينيكان يصاحب "استخراج المعادن معالجة 24 ألف طن بمادة السيانيد وسخشى السكان المحليون من إلقاء نفايات السيانيد في اكبرخزان مياه بالجمهورية"[228] .ولهذا سوابق، وليس مستبعدا "ورغم كل ذلك فإن قوة الشرطة بالبلادتحمي منجم باريك(غولد)ولم تتردد في استعمال العنف ضد المتظاهرين، الذين لا يعرفون كيف يضعون حدا لهذه العملية. نسبة العوائد المخصصة للحكومة 5’17 بالمائة منها تكلفة تنظيف مياه نهر ملوث من قبل شركة باريك غولد. ولا تتسلم الحكومة نصيبها إلا بعد أن يتسلم أصحاب الأسهممخصصاتهم .[229]
- في عام 2013 كتب الصحفي المحلي جان جوريس ‘ في نهاية يوم العمل لا يحصل بعض العمال غلا على 57 جرد (عملة محلية - 1.36 دولارمن اصل الأجر البالغ 200 جورد -4.57 دولار
- تواطؤ النقابات العمالية
- جيسلين ريموند في كتابها "الشراكة المجتمعية " وماري بيرنو في كتابها "النقابات : اليوم التالي للأزمة "يبينلن كيف انتهى الأمر بنقابات العمال الغربية أن صدقت دعوى التوافق بينمصالح العمال ومصال أرباب العمل ."[234 ] يظهر كتاب ريموند كيف ان قمة 1996 السوسيو اقتصادية ( عقدت بدعوة منحركة العملونظمت بمدينة كيبيك من قبل حزب كيبيكويز ) قد " أوقعت النقابات في فخ من منطق الشراكةمع كل من الحكومةوجهات الأعمال الكبرى... فجأة فغن الشركات التي تستغل أعضاءاتحاد النقابات صارت حليفة لهم، فيما الرفاق الدوليون صار ينظر اليهم كمنافسين"[235].
- وحسب ريموند ، "بموافقة نقابات العمل تم التصريح بأن ‘ الحكومة سوف تكون قادرة على على تعديل اتفاقات العمل الجماعية الخاصة بموظفي الحكومة بما يتناسب والخفض الماليالمطبق على الخدمات العامةمن دون ان ينظر الى ذلك باعتباره
- غعادة نظر في هذه الاتفاقات".[236] في فرنسا ، وفي أماكن أخرى ، أجبرت النقابات العمالية على إدراك أن ‘ قواعد الشراكة الاجتماعية’ في السياق النيو ليبرالي ينحدر بهم هيكليا الى مجرد جماعات ضغط ليس إلا... اما ‘ الحوار الاجتماعي ’ الذي يدعون اليه فيبدو وكانه مصمم لحملهم على الموافقة على قرارات متخذة سلفا. فمثلا كان المؤتمر الاجتماعي الذي دعت اليه الحكومة الاشتراكية عام2014 محض مهزلة ، مثلما أشار أستاذ العلوم السياسيةجان ماري بيرنو... لقد فقدت الحركةصوتها من دون ان تحصل على أي شيء بالمقابل، عدا عن كونها قد أصبحت شريكا صغيرا في نظام مالي فائق الليبرالية، لا يعود بالفائدة إلا على الأطراف الأكثر قوة... يبدو ان الحركة العمالية قد فقدت الرؤية بشأن أي اتجاه استراتيجي مستقل"[237]
- ان تزويد اصحاب الياقات البيضاء بالطاقة الحيوية يعني تحويلهم الى قوة اجتماعيةتنتج خطابها الخاص ،وتتعدى المطال الإداريةالمحدودة ، لتتجاوزها الى التعامل مع ذات الإطار الذي يشكل شروط وجودها. عندما قامت حركة العملبإطلاق الحملات ضد التهرب الضريبيوالجنان الضريبية، فإن نقابات العمال قد اتحدتفي كيبيك وفي عدة دولمثل كندا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وبريطانيا وبلجيكا وهولندا والدانيماركوألمانيا.[239].
- الجدل يتمحور حول "هل الحركة العمالية حركة سياسية ، ام انها منذ الآن فصاعدا ينبغي ان تمتثل للقواعد المترهلة ذات الطبيعة الإداريةبشكل خاص والمرتبطة بالحوكمة ؟. السياسة هيما ينتج حعندما يعطى الأشخاص في المجتمع أنفسهم الحق في مناقشة وتحديد المبادئ الأساس التي تنظم الحياة في المجتمع... نحن بحاجة لأن نكون أقل انخراطا في ‘ لعب اللعبة ’ المهيمنةحاليا ذات الديناميكيات الإدارية، والمتعلقة بالبورصة والراسمالية والليبرالية الفائقة... حتى نستطيع تكريس المزيد من الطاقة في إرساء قواعد رسمية جديدة"[240].
- لعبة الحوكمة ، كما تذكرنا روزا لوكسمبرغ،قد تصبح أكثر إيلاماسيكولوجيا من وزن الالتزام السياسي. إن الضغط على الأجور بسبب عولمة الأعمال ، إغلاق المصانع التي تنتقل الى مواقع أخرى ، التهرب المالي الذي يمارس بشكل فخور وقانوني ، الإفراط في العمل الذي يؤدي الى صرف وصفاتهائلة من الأدوية النفسية،عدم اليقين نحو خطط التقاعدكنتيجة للتحركات غير المنظمة للبورصةبما يقودنا للخوف من الأسوأ، ناهيك عن احتمال الانهيار البسيط والواضحللتنظيم الصناعي نتيجة لزمة بتروليةثم مالية محتملة كبيرة: كل هذه التوقعات تجعل من مشاركة جماعات العمال في التجمعات الطقوسية للحوكمةاكثؤ إشكالية وصعوبةمن الصراع الراديكالي."[241]
- هل تستمر حركة العمل في ان تكون جزءا من النظام الرأسماليونموه ... ام ستكون جزءًا من الجهود المتضافرةضد آثار النظام غير العادلة ، المدمرة والمخربة؟أسئلة وجهتها روزا لوكسمبورغ في بداية القرن الماضيفي معرض جدل حاد، نظري واستراتيجي ، مع من اعتبرتهم ديمقراطيين اجتماعيين‘رجعيين’والمتمثلين بكل من بيرنشتاين وكارل كاوتسكي بالدرجة الأولى.[242]
- في كتابه "نقد العنف" اورد والتر بينجامين ، الكاتب والمفكر الألماني ، يعرض الحق بالإضراب كطريقة تقوم بها دولة القانون بتهدئة الناس الذين تتحكم بهم ؛ومع ذلك ، فإنهلن يسح للنقاباتالعمالية بأي شكل من الأشكال بأنتؤثر على على العمل الفعلي للنظام، سواءً بالإضراب أومن خلال أية طريقة أخرى. وعلى سبيل المثال فإن إضرابا ثوريا يقصد به شل الدولة بهدف إرغامها على القيام بتغييرات راديكاليةسوف ينظر اليه باعتباره أمرا غير مشروع ... سوف تضطر الحركة العمالية ألى إيجاد طرق جديدة وخلاقة لبتعبئة أعضائها .وإذا تحقق ذلك فإن بعض الموارد سوف تجف،إلا أن الأثر السياسي الذي سوف ينجم عنه سوف يكون اقوى بكثير. واليوم صار على الحركة العمالية أن تختار بين النشاط السياسي الذي قد يضعفها ماديا ، وبين البقاء في حالة ضعف سياسي مع الحفاظ على قواها الإدارية "[245]
- يتبع لطفا



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظام التفاهة: التجارة والمال - الحلقة الرابعة
- نظام التفاهة – الفصل الأول :-المعرفة- والخبرة - الحلقة الثال ...
- نظام التفاهة-2
- نظام التفاهة -حلقة اولى
- بالتعليم والعلوم اكتسبت كوبا المناعة ضد الأوبئة والحصار الام ...
- مفهوم الثورة في النظرية العلمية للماركسية
- جدل السياسة والثقافة في نضال التحرر الوطني
- استعمار ثقافي أشد فتكا بالقيم الوطنية والإنسانية من الاستعما ...
- الصهيونية تواجه بالإرهاب الفكر المعارض
- في يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني - يهود متضامنون
- الولايات المتحدة وإسرائيل .. عنصرية في اكناف الفاشية
- العلاقة العضوية التي يتجاهلها القائمون على القضية الفلسطينية
- الصهيونية محاطة باستنكار المثقفين وهيئات حقوق الإنسان
- سماء وسبعة بحور
- سماء وسبعة بحور -2من3
- سماء وسبعة بحور..رواية ناجي الناجي -1من3
- الانعتاق من استرقاق الأبارتهايد، او كارثة التهجير الجماعي!
- قوة ضاربة للفاشية
- في غياب الحاضنة العربية للمقاومة الفلسطينية
- هل بالإمكان تفكيك السلسة الشيطانية ؟-6


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - نظام التفاهة-الحلقة الخامسة