أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب محمد تقي - رأي في فلم -أصحاب ولا أعز-














المزيد.....

رأي في فلم -أصحاب ولا أعز-


حبيب محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 7152 - 2022 / 2 / 2 - 14:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أزدواجية وإنفصام أخلافي في المعايير الفنية يستدعي التصدي له
تجسيد العنف والإغتصاب بكل أشكاله الشريرة والوحشية والسادية ، بما فيه القتل وبأدق التفاصيل المرعبة والمقززة،في الأعمال الدرامية التلفزيونية منها والسينمائية عربياً ،لا يثير سخطاً ولا جدلاً ولا ضجة نقدية. وكأنها أعمال فنية ودرامية نظيفة ومقبولة أخلاقياً بالتعاطي معها في السينما والتلفزيون، أو اي منصات عرض أخرى. أما تعاطي قضايا من صلب الواقع ومحكه اليومي، والتي تتناول موضوعات تتصل بالحميمية أو بالخيانة الزوجية أو بمسالك تحررية شاذة منها أو طبيعية. مرضية أو صحية ، ضحية كانت أو جانية. يعد في نظر الأغلبية المحافظة، من أنه خروج عن القيم الأخلاقية. ويصنفوها في عداد الأعمال الدرامية الغير لائقة والغير نظيفة وخادشة للحياء وتهدد قيمهم المتسترة على كل الخطايا والإنحرفات السلوكية اللاأخلاقية .. ويصرون على بقاء تلك العورات والإنحرافات تحت ساتر من الحجاب والنقاب، ظناً منهم أن حجابهم ونقابهم لعوراتهم سيأمن ويحافظ على قيمهم المأزومة.



#حبيب_محمد_تقي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد وزجر مقتضب على مزاعم مشوهة
- رد مقتضب على عدد من الكتاب العراقيين الذين إنبروا في الدفاع ...
- لجم التضخم ضرورة تقتضيها مصلحة الغالبية من أصحاب الدخول المح ...
- تجاذب بإنغماس
- مفخرة الديمقراطية السويدية المتجذرة والراسخة ببنيانها الشامخ
- الأثر والآثار في العراق، ما بعد الإحتلالين المزدوجين
- متأخرة ولاتجدي
- الى ماشاء الشك
- الجرم الأمريكي في غزو العراق مجرد جرحٌ طفيفٌ في ذراع الحاضر ...
- بصدد ثروة الشعوب وتقاسمها
- بصدد النصوص والخطابات المؤسّسة للمذاهب الإسلامية
- عيشنا سلعة
- أشتاقُ الوداع
- شاهدٌ على القهر
- - من نصوص كيدهنَّ أليم -
- البعث العروبي الصدامي والبارتي الكُردي ، وجهان لعملة نقدية و ...
- شرقة في الريق
- اقسى ما يرام
- عراق للبيع
- تموز .. موت وقيامة


المزيد.....




- الهند وتايلاند وكوريا الجنوبية ونيوزيلندا تُعلق تسليم الطرود ...
- -يكفي احترام وحب الناس-.. علاء مبارك يشعل تفاعلا برده على تد ...
- عمود كثيف من النار والدخان.. شاهد لحظة استهداف غارة إسرائيلي ...
- ماذا ستجني أوغندا من استقبال المرحّلين من أميركا؟
- جنوب أفريقيا تستعين بالقطاع الخاص لإنقاذ السكك الحديدية
- صحيفة إسرائيلية: -معاداة السامية-.. القبة الحديدية اللفظية
- روسيا تسيطر على بلدة جديد وأوكرانيا تستعيد 3 بلدات
- تقرير: 670 قتيلا في الضفة الغربية منذ العام الماضي
- روسيا: تدمير 21 مسيرة أوكرانية منها 2 توجهتا صوب موسكو
- كيف تبدو الحياة اليومية في 5 من أكثر دول العالم أماناً؟


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب محمد تقي - رأي في فلم -أصحاب ولا أعز-