أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق مثليي الجنس - عيد الماجد - المثليين والعنصريه الاسلاميه













المزيد.....

المثليين والعنصريه الاسلاميه


عيد الماجد
كاتب وشاعر

(Aid Motreb)


الحوار المتمدن-العدد: 7143 - 2022 / 1 / 23 - 17:53
المحور: حقوق مثليي الجنس
    


المثليين جنسيا حالة كانت ولازالت محل جدل وعنصريه وتعذيب وقد تصل الى حد القتل في الدول الاسلاميه لكن من هم المثليين وماهي مشكلتهم .
المثليين انواع منهم من ولد وهو يعاني من ارتفاع في هرمونات الانوثه مما يجعله اقرب للنساء منه للرجال ومنهم من قد تعرض للاغتصاب وهو طفل مما حطم فيه الرجوله واوصله لهذه الحاله ومنهم من يحب ان يكون هكذا بدون سبب ونفس الشئ بالنسبه للنساء وللجميع حقوق وواجبات مثلهم مثل اي شخص اخر فالمثليه هي حريه شخصيه لايجب ان نتدخل بها ونفرض اراءنا وادياننا عليها فالجسد ملك لصاحبه وله مطلق الحريه في التصرف به كيفما يشاء مادام لايشكل خطر على نفسه او على المجتمع وهكذا تنظر الامم المتحضره للمثليين فنجدهم في الغرب يتمتعون بكافة حقوقهم دون نقصان ودون وصايه من احد وتجد منهم ايضا مبدعين وفلاسفه ومخترعين وفنانيين ايضا فالمهم في الانسان هو النجاح ومدى فاعليته في المجتمع بغض النظر عن توجهاته الجنسيه او الفكريه لكن الامم المتخلفه والمتسلطه التي تعودت ان تقمع وتقتل وتعذب لايعجبها هذا الامر لذلك يعاني المثليين من التنمر والقتل في دول التخلف الاسلامي في حين تجد اللصوص والمرتشين والفاسدين وشيوخ العهر والدجل ينعمون بالرخاء والاموال والسلطه والسؤال من اشد خطرا على المجتمع المثليين ام اللصوص؟؟؟ بالطبع اللصوص والمجرمين هم الخطر الاول على المجتمعات اما المثليين فهم فئه مسالمه لاتؤذي احدا كل ماتريده ان تعيش بسلام مثل كل البشر وهذا حقهم وليس لاحد فضل في ذلك اذا لماذا لاندعهم وشانهم لماذا نتدخل في شئونهم لماذا نحشر الرب في كل شارده ووارده لماذا نحاول ان نفرض افكارنا المتخلفه عليهم مادخل الرب في جسد الانسان ومادخل رجل الدين في مؤخرة المثلي الماذا يصر شيوخ الاسلام الدخول في المؤخرات والمقدمات لماذا هذا العهر الديني .
الدول العربيه المسلمه هي اكثر الاماكن التي تعاني من الفساد والفقر والبطاله والارهاب وهي اكثر الاماكن تدينا اذا اين المشكله الستم تدعون انكم خير امة اخرجت للناس لماذا اذن تحتلون المرتبه الاولى بكل شئ سئ ببساطه لانكم ديكتاتوريون بالفطره فدينكم قد انتشر بالسيف وبنى نفسه من جماجم الابرياء وسقى اتباعه دماء المستضعفين والمساكين حتى الثماله وكل هذا ويقولون لك اغلرب امرنا بهذا اي رب هذا الذي تعبدونه اي دين هذا الذي تعتنقونه اي فكر هذا الذي تتشبثون به .
لو فكر المسلم لحظة واحده بعقلانيه ونزع التقديس عن كتبه وموروثاته لاكتشف حجم الكذبه التي يعيش فيها ولعرف ان الاديان ليست الاكذبه اخترعها اناس كان هدفهم السيطره على عقول البشر في تلك العصور الغابره التي لم يكن بها اي وسيله لكشف الكذب والخرافات فعندما قال الاسلام ان محمد عرج وطار للسماء على بغلته لم يستطع احد ان يساله مادليلك وكيف استطعت الطيران على بغل ولماذا بغل مجنح الا توجد عند الرب وسيلة طيران اخرى غير البغال المجنحه لماذا لم يرسل لك ملائكه تحملك الست الرسول الا يستحق الرسول ان يطير بوسيله افضل من البغل ....الجواب لان محمد كان بدويا وكانت وسائل النقل سابقا هي الخيل والحمير والبغال كما ذكر القرأن لذلك تجد البغل والجمل والحمار هي دائمة الذكر في القرأن .
الجنه التي يصفها الاسلام هي جنه وهميه تتكون من احلام وامنيات تم تسويقها للبدو حتى يدافعوا عن محمد لكن كيف تقنع البدوي بالموت من اجلك ان لم تقل له انك سوف تتزوج سبعون حوريه وانك سوف تشرب من انهار العسل والخمر في حين ان البدوي لو فكر قليلا لعرف ان الحوريه نصفها سمكه وانها لاتملك عضوا تناسليا ليمارس معها البدوي الشهيد الجنس وان الانسيات اجمل من الحوريات لكن البدوي الذي يعيش في صحراء السعوديه لم يشاهد في حياته نساء غير نساء بيئته ذوات البشره السوداء لذلك هو يريد ان يجرب الانواع الاخرى وهو نفس السبب الذي منعه ان يسال اين نساءنا اذن في الاخره واين مكانهن وكيف ستكون اخرتهن .
جل مايفكر به المسلم هو الجنس ولهذا السبب تم غزو الدول المسيحيه كالعراق ومصر وسوريا والمغرب العربي وايران والاستيلاء عليها واغتصاب بناتها وقتل شبابها وادخالها لدين العبوديه والظلم المسمى بالاسلام تخيل ان العالم العربي كله مازال مسيحيا هل كنت ستعاني من الارهاب ومن التخاريف هل كنت سترى تلك الغربان التي تنعق في كل وقت وتنادي بالويل والثبور وعظائم الامور على كل ماهو غير مسلم هل كنت ستسمع خطباء الجمعه يدعون على كل الامم بالموت مع العلم بان منابرهم وميكرفوناتهم وسجادهم وجدرانهم بل حتى ملابسهم الداخليه قد تمت صناعتها بالدول التي يدعون عليها بالموت وهم لايعرفون انهم بزوال تلك الدول سوف يعودون لكهوفهم وجمالهم لينتظروا نصابا اخر يقول لهم انه نبي.....حفظتكم الطبيعه ياايها العقلاء



#عيد_الماجد (هاشتاغ)       Aid_Motreb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الالحاد هو المستقبل
- لماذا انا ملحد
- هتلر العراق الجديد مقتدى الصدر
- جواب انتحار
- مقتدى الصدر يحكم العراق
- عشائرالعار تلاحق الاحرار
- جورج قرداحي رجل الكلمة الحره
- المانيا مقبرة اللاجئيين
- اللاجئين في المانيا ولعبة السياسه القذره
- البحث عن الاخلاق في العراق
- الملابس الداخليه وجيش العراق وافغانستان
- مصر والاردن واغتصاب العراق
- الحشد الشعبي الايراني وقداسة السيستاني
- الاموات لايفكرون
- الكاظمي وربع الله
- فاجعة المستشفى وعبادة البقر
- البابا فرنسيس وتمثال الشمع الايراني
- معارضة الفيسبوك العراقية وحق اللجوء
- اكذوبة صدقة الفنانين المسلمين المخفية
- شيلان الكردية ومرجعية الديناصور المحنط


المزيد.....




- شاهد.. لحظة اعتقال اكاديمية بجامعة إيموري الأميركية لدعمها ق ...
- الشرطة الاميركية تقمع انتفاضة الجامعات وتدهس حرية التعبير
- صحف عالمية: خيام غزة تخنق النازحين صيفا بعدما فشلت بمنع البر ...
- اليونيسف تؤكد ارتفاع عدد القتلى في صفوف الأطفال الأوكرانيين ...
- يضم أميركا و17 دولة.. بيان مشترك يدعو للإفراج الفوري عن الأس ...
- إيران: أمريكا لا تملك صلاحية الدخول في مجال حقوق الإنسان
- التوتر سيد الموقف في جامعات أمريكية: فض اعتصامات واعتقالات
- غواتيمالا.. مداهمة مكاتب منظمة خيرية بدعوى انتهاكها حقوق الأ ...
- شاهد.. لحظة اعتقال الشرطة رئيسة قسم الفلسفة بجامعة إيموري ال ...
- الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات في الضفة الغربية


المزيد.....

- الجنسانية والتضامن: مثليات ومثليون دعماً لعمال المناجم / ديارمايد كيليهير
- مجتمع الميم-عين في الأردن: -حبيبي… إحنا شعب ما بيسكُت!- / خالد عبد الهادي
- هوموفوبيا / نبيل نوري لكَزار موحان
- المثلية الجنسية تاريخيا لدى مجموعة من المدنيات الثقافية. / صفوان قسام
- تكنولوجيات المعلومات والاتصالات كحلبة مصارعة: دراسة حالة علم ... / لارا منصور
- المثلية الجنسية بين التاريخ و الديانات الإبراهيمية / أحمد محمود سعيد
- المثلية الجنسية قدر أم اختيار؟ / ياسمين عزيز عزت
- المثلية الجنسية في اتحاد السوفيتي / مازن كم الماز
- المثليون والثورة على السائد / بونوا بريفيل
- المثليّة الجنسيّة عند النساء في الشرق الأوسط: تاريخها وتصوير ... / سمر حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق مثليي الجنس - عيد الماجد - المثليين والعنصريه الاسلاميه