|
كيف قدمت سوريا طريق الخروج للروس 🇷🇺 من القلعة ، وما هو السقف الأعلى للصينين 🇨🇳 في الفضاء الأمريكي 🇺🇸 …
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 7111 - 2021 / 12 / 19 - 15:28
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ هو واقع يحيلنا إلى سلسلة أفكار 💡، منها حديثة وأخرى سالفة ، وهي لا سواها ، ظلت تسوق العالم من تنافس إلى آخر ، ومع إقرار فوكوياما الأستاذ 👨🏫 والفيلسوف بعدم نهاية التاريخ ، وأيضاً مع عدم أنتصار الليبرالية ، مازالت القوى الكبرى على عهدها ، باقية في حلبة التنافس حتى قيام القيامة ، وطالما العقل مستمر والمواد الطبيعية لم تنتهي ، بل هي بتزايد مستمر ، فإن المستقبل مازال مغري للجميع ، طالما الاكتشافات والابتكارات ماضيتين ، وهذه الأبعاد بصراحة 😶 تكتسب طابعاً تقليديًا ، هي باتت من المسلمات ، إذنً جراء هذا التاريخ المعاصر ، هناك 👈 ثلاثة معارك عالمية تخاض بجميع الأسلحة الناعمة والطرية والخشنة ، الأولي بين الأمريكي 🇺🇸 والصيني 🇨🇳 ، بالطبع على أسيا ومن جانب آخر على منطقة هونغ كونغ 🇭🇰 الواقعة بين بحر الصين 🇨🇳 ودلتا اللؤلؤة ، المعروفة بشعارها ( شعب واحد ☝ لكن بنظامين ) ، وأيضاً بحر الصين 🇨🇳 وجزيرة تايوان 🇹🇼 ، في المقابل ، تشتبك موسكو 🇷🇺 مع واشنطن 🇺🇸 والأوروبيين 🇪🇺 على أبواب أوكرانيا 🇺🇦 الفاصلة بين الغرب والشرق ، وفي جهة أخرى ، تشتغل مطاحن التسخين بين إيران 🇮🇷 وإسرائيل على التمدد والتموضع العسكري وغرز الثقافة الإيراني في منطقة الشرق الأوسط ، وعلى نحو أكثر هدوءاً 🤫 ، ينتشر الحضور التركي 🇹🇷 من خلال الاقتصاد والعسكرية في مناطق متعددة ، وفي مقدمتها القارة السمراء التى باتت تدر للأتراك قرابة 30 مليار دولار 💵 ، بالطبع ، هنا 👈 الملف الثقيل ذات الجدران الضخمة ، هو طموح الجماعات المسلحة في إيجاد موطأ قدم لتحقيق حلم الدولة .
من يُغمض عينيه 👁 👁 ، بالأخص 🥱، في كل مرة يتقدم الروسي في بلد ما ، هو أغلب الظن ، يعود بذاكرته إلى تاريخ العسكرتارية الموسكوية والتى تقول بأن الوقوف في المناطق الجيو سياسية هو أكثر أمنًا لروسيا 🇷🇺 ، بالفعل ، هذا حصل وفي غفلة من الزمن عندما أعادت وزارة الدفاع الروسية وجودها العسكري على حدود تركيا 🇹🇷 وإسرائيل 🇮🇱 العضوين العسكريين في حلف الناتو ، وهذا الوجود في سوريا منحها أيضاً الاقتراب أكثر من منطقة بالأصل لديها ظمأ مزمن في شراء السلاح ، والذي ساهم في تطوير السلاح الروسي ، وبالتالي ، كان تقدير إدارة الرئيس اوباما 🇺🇸 لطموح الرئيس بوتين ليس في محله ، بل الوجود مكنه من بناء 🔨 أرضية أولية لتفكيك عزلة دولته بعد إنهيار الإتحاد السوفياتي ، وشاء تدخل موسكو في سوريا في تنظيم لعملية تحررها من الحاصر الناتو ، فهي تاريخياً تعتبر أنها مسجونة في القلعة 🏰 طالما غير قادرة على إرسال جندي خارج حدودها ، وللتاريخ له دفاتره ، وإن قلّب المرء هذا التاريخ ، سيجد أن عقيدة الجيش الأحمر في السابق ، هي إرسال الجندي الروسي إلى عين الشمس 🌞 ، وهذه النقلة لم تقتصر فقط على مسألة بيع السلاح أو الخروج من القلعة بقدر أن موسكو نقلت معركتها مع الغرب من حدودها المشتركة إلى الحدود ما بين تركيا 🇹🇷 واليونان 🇬🇷 ، بوابة الغرب من الجانب الشرقي ، وهذا ولد شعور لم يكن بالحسبان للروس ، لقد أعادوا انتزاع الاعتراف الغربي والعالمي على أنهم قوة عالمية ذات نفوذ منتشر ، وبالتالي ، هو تحرير أولي نجحت موسكو في فك الحصار عنها ومن ثم ترغب في تحركاتها السياسية مشاركة الغرب بغنائم العالم .
لا شماته في السياسة ، تماماً👍 كما هو في الموت ، ولأن السياسة دائمة المتغيرات ، فإن الموت ، صحيح أنه يغلق باب التنافس ، تماماً 👍 عكس السياسة التى لا أبواب لها ، وهذا يتيح المجال التذكير أيضاً ، أن الروس استولدوا المقاومة داخل قلعتهم على الرغم من أنتشار الفساد ، فلولا التدخل في سوريا والذي أتاح أيضاً تمددهم في القارة الأفريقية وبالأخص ليبيا 🇱🇾 الأرض 🌍 الثمينة والغالية على قلوب الدول الكبرى ، كانت بالفعل الدولة الروسية على شفا التفكيك الجديد بسبب المافوية والفساد ، بل هنا 👈 من محاسن التدخل ، وهو أمر يذهب له الكاتب ، لأنه يحمل منافع أقرب إلى عملية إنقاذية غير متوقعة ، لقد أعاد ذلك تنظيم الطبقة الفاسدة وجعل منها طبقة اقتصادية جديدة ، تشبه بعمليات التدوير التربوي ، بالفعل انطوت تحتها رفاق الجيش الأحمر وأجهزته الأمنية وما أفرز من متقاعدين ، وهذه السطور لا تتوفق فقط عند المسألة الروسية ، بل نعيد الكتابة هنا 👈 ، بهدف التذكير بأن الدبلوماسية الأمريكية 🇺🇸 تعيد تكرار نفس التجاهل مع الشرق الأوسط والتى اعتمدته مع الروس 🇷🇺 سابقاً ، عندما تتوجه إلى معالجة التحديات الصينية 🇨🇳وتدير ظهرها للعالم ، هي في واقع الأمر ، فكرة قاصرة ومن ابتدعها لا ينتمي إلى المدرسة التقليدية التى بدورها تكفلت بإدارة ملفات العالم في الوقت ذاته ، هكذا كانت دائماً الدول الكبرى ، بل تعودت البشرية سابقاً على الإدارة الأمريكية في حربها الباردة مع السوفيات والمربع الاشتراكي ، أن تدير العالم من خلال التفوق العلمي والاقتصاد الحر ، وفي المقابل ، وعلى نحو التخصيص ، فإن الوقوف هنا 👈 يسمح في تقديم منهج صارم وماكينة قادرة على إنتاج الاستنتاجات والاستقراءات المحكمة ، بل يمكن 🤔 القول ، أن الوقوف هنا 👈 هو تاريخي ، وهو أمر خاص وخاصيته لأنه طاغي ، فالرئيس الحالي جو بايدن 👋، إدارته تقف على محك الاختبار ، هل ستظهر قدراتها على إدارة جميع الملفات في آن واحد☝، بل أيضًا ، وهو أمر غاية من الأهمية ، ليس بالضرورة لأي إدارة تحقيق 🤨أهداف الدولة بالكامل ، فعادةً الإدارات تضع الخطط الإستراتيجية من أجل 🙌 الوصول لغايتها تدريجياً ، إن تعثر ذلك كلياً 💯 ، حتى لو أخذت وقتاً وكانت طويلة الأمد 👌، فعلى سبيل المثال ، دولة مثل الصين 🇨🇳 أو أخرى مثل روسيا 🇷🇺 ، لا يمكن معالجة ملفاتهم بالسرعة التى عولجت بها مثلاً دولة مثل بنما 🇵🇦 .
أن تفتقد المؤسسة لشخصيات منحازة للتفكير الكوني ، يضاعف ذلك الخسائر على المستوى العالمي ، بل تراث الإنسان في هذا النوع من الخسائر واسع ، أو بالأحرى ضارب في عمق التاريخ البشري ، لهذا ، وهو أمر لافت إلى ذلك ، الذي من المفترض أن يدفع الكونغرس الأمريكي 🇺🇸 إلى تفعيل خطوط الشكل والمضمون ، إذنً ، لا بد من تغير النظرية القديمة للسياسات الخارجية ، فاليوم ، لم يعد يكفي التعامل مع العالم وبالأخص ، مع الدول التى تتمتع بمواقع جيو / إستراتيجية من خلال مؤسسة ال USAD🇺🇸 فقط ، بل ما تحتاجه الخارجية الأمريكية البدء في فتح قنوات للشركات التجارية من أجل 🙌 تحقيق 🤨 التوأمة على شاكلة ما جرى ويجري في كوريا الجنوبية ، فعمليات التنمية الشاملة وحدها كفيلة في خلق جدران لمنع المشاريع المنافسة من التوغل أكثر ، فالصينيون 🇨🇳 والروس 🇷🇺 عازمون على التبادل التجاري بالعملات المحلية بل أيضاً ، ما هو أكثر من ذلك في المقابل ، انصرفوا إلى تأسيس سويفتات مالية خاصة بأعضاء منظمة شنغهاي ، وبالتالي ، من يتلمس الأبعاد بعمق والذي يكفل التلمس تفسير الهدف 🎯 ، جميع المؤشرات تشير☝ بأن الطرفين يسعوا إلى خلق منظومة تحررهم من المنظومة المالية ( الأمريكية 🇺🇸) ، وهنا 👈 لا بد من الإشارة ، أن الصين 🇨🇳 استطاعت خلق منافسة اقتصادية مضادة لواشنطن ، لم تعتمد على المنافسة العسكرية مثل الروسية التقليدية ، وهذا أضاف أثقال غير عادية على المواجهة ، الأمر الذي من المفترض للمنظومة الأمريكية أن تجد بدائل من خلال تغير الأساليب التى قادت المراحل السابقة ، وتحديداً التعامل مع الحلفاء من مبدأ التفرد وعدم وجود بديلاً ، في المقابل ، هناك 👈 قارة كاملة على الكرة الأرضية 🌍 تعتبر ناشئة وجاذبة ، مثل القارة السمراء لما تدخره من موارد بشرية وثروات طبيعية ، بالطبع القارة كما هي ناشئة بالنسبة للصينين 🇨🇳 أو الغرب 🇺🇸 🇪🇺 ، أيضاً تعتبر منطقة مغرية للجماعات المسلحة ، وبالتالي ، ليس من السهولة المغامرة في قارة على الأغلب قبائلها مترامية ومعقدة وحاضنة للسلاح والقرصنة .
ليس كافياً أن يتفق المراقب مع هذا القول ، أن الصين 🇨🇳 دخلت الدول في العالم ، ومن ثم عادت تماماً🤝 وفي جعبتها كل ما كانت تتصور أن تعود به ، والصحيح أيضاً ، أنها تنتشر من خلال بناء مشاريع البنية التحتية كالموانئ والسكك الحديدية وكيبلات البحرية والأرضية التى تخص بالألياف الضوئية ، وأيضاً تساهم في بناء 🔨 الاقمار الصناعية ، كل هذا جيد 😌 ويُعتبر نقلة مسجلة ، بالطبع ، جاء كل هذا نتيجة البديل ، بل ربما أحياناً ، تُقدم مشاريع ممولة من الخزينة الصينية بالكامل ، على سبيل المثال ، بنت في كل من باكستان 🇵🇰 واليونان 🇬🇷 ميناء جوادر وأخر يسمى سيرايوس ، وهو يصنف الأفضل على الإطلاق في أوروبا 🇪🇺 ، من جانب أخر وهو أمر بالغ الأهمية ، وهنا في اعتقادي يكمن التحوّل والتنافس ، انخرطت الصين 🇨🇳 في مسار إقراض 💵 الدول بالدولار ، فأغلبية الدول في العالم أصبحوا مديونين للصينين ، وهذا كله يجري في سياق الاستراتيجية التى ترغب في الوصول إلى فرض في المستقبل نظام مالي ، تماشياً مع طريق الحرير التجاري أو الاقتصادي ، بل سعت في الآونة الأخيرة إلى بناء منظومتان ، الأولى ، هي الأهلية التى تعتني في بناء المراكز الرياضية ، والأخرى ، أنشأت مراكز من أجل 🙌 تعريف وتمرير القيم الكونفوشية من خلال الأخلاق والآداب ، هو نظام ليس بديني ، لكنه منتشر في آسيا عموماً ، وهي طريقة معتمدة في إدارة الحكم والعلاقات الاجتماعية ، بل أثرت الكونفشيوسية في منهج حياة الصينيين وأيضاً الكوريين واليابانيين وفيتناميين بشكل خاص .
لم نختم هذه الخاتمة من فلسفة التشكيك من أجل 👍 التشويق ، أبداً ، فمشكلة الصين 🇨🇳 أنها تعتمد في مشاريعها على العمالة الصينية ، وهذا يعتبر عنصر سيء ، لأنه يحرم البلد المضيف للمشروع من تشغيل العمالة المحلية ، بالفعل سر 🤐 🤫 تنافسها مع الآخرين ، هو إنخفاض أجر اليد العاملة ، لكنه أمر لا ينفع مع القارة السمراء ، طالما البطالة هناك 👈 عالية ، وثمة في المقابل ، وهو موضوع مقلق لها ، وهي أيضاً منافسة أشد ضراوة بين الليبراليين الرأسماليين والليبراليين الشيوعيين ، بين نظام ديمقراطي تماماً💯 وأخر قمعي / ديكتاتوري /شمولي ، هو التنافس على الثقافة ، فكلما كان الشعب حرّ تضاعفت ابتكاراته وزاد إحترامه بين الأمم ، وإذا وضع المرء جانباً المسألة الاقتصادية ، تظل مسألة اللغة عائقاً جذرياً أمام الصين 🇨🇳 ، فاللغة ليست مرحب بها وغير مقبولة بحكم أنها غريبة ، أما الإنجليزية أكتسبت شهرتها وانتشارها بين الأمم من خلال الفنون المتعددة والاستعمار معاً ، أما الأمر الأخير ، مازال حزب الحاكم يقوم نيابةً عن الدستور في تنفذ القانون ، فالقضاء لا يجرؤ قول الحق إلا بغمز من الحزب ، وهذا الأمر يجعل الابتكار ضعيف والنقل مكثقف .
في الخاتمة ، ولعل هذا هو العنصر القاطع الحاسم بين ديمقراطية قوية تبحث عن استمرارية نفوذها ، وأخرى ديكتاتورية ، أسقطت الديكتاتورية الاقتصادية / الماركسي / الشيوعي وحافظت على الحكم الاستبدادي ، وبالتالي ، أسوق في النهاية حقيقة 😱 دامغة ، ساطعة الدلالة ، مازالت القوى الكبرى وحسب التقارير الدولية ، الابتكارات والصناعات والايرادات والقواعد العسكرية وقوة العملة والنفوذ السياسي والثقافي ، غارقة في الاقتصاد والثقافة الأمريكية 🇺🇸 ، أو بالأحرى وبشكل أكثر وضوحاً ، الجميع غارقون حتى أذنيهم في الفضاء الأمريكي ، لكن لا يعني إطلاقًا أو لا ينفي المرء بالأحرى ، بأن ليس هناك بذور للتمرد . والسلام ✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لعبة الاستبدال / الأرض 🌍 والتراث والتاريخ …
-
لا يوجد من هو قادر على إخضاع القدر …
-
الانقلاب المنتظر / رئيسي وجماعة الإمام الصادق أبرز شخصياته …
-
التخندق يتضاعف مع التدافع على شراء السلاح وتعزيز الشراكات …
-
إريك زمور إلى من يعود في التصنيف / هل هو من الطبيعيين / أو ا
...
-
العبودية الحديثة والتناطح المركب على دفع الاثمان ..
-
مسار الإصلاح الاقتصادي في العالم العربي / يتطلب إلى ربيع أخر
...
-
سؤال الميلون / تحولات مرضية بين نهاية الأسبوع والفيروس …
-
تعويم العلمة التركية 🇹🇷 / شرط أساسي للانتقال
...
-
التفكيك الصيني 🇨🇳 للاحتواء الأمريكي 🇺
...
-
المأساة العراقية تفوقت على اليابانية / بين مقذوفات اليورانيو
...
-
جيم كاري 🇺🇸 الطاقة المتنوعة / لم يقعده المرض
...
-
التوازن بين فوائد إنتاج التكنولوجيا وعواقب ذلك على حياة الكو
...
-
دعوة مريخية / نيازك تتساقط ومراكب تتصاعد …
-
باب المندب وما أدراك ما هذا الباب / كما هو نعيمي ايضاً هو با
...
-
السودان 🇸🇩 أصبح له مناعة من الانقلابات ، لن
...
-
التعرية بقرار ذاتي / من عين المخبر إلى عدسة كاميرات 🎥
...
-
حتى الآن 800 آلف مقاتل 👮♂👩🏿&
...
-
الاستعمار مازال مستمر / لكن بطريقة تتناسب مع التطور الكوني /
...
-
مافيويون بأقنعة سياسيين ، مافيِة كل شيء …
المزيد.....
-
للحانات البريطانية قواعدها الخاصة.. إليك ما تحتاج لمعرفته قب
...
-
انتقام إيران.. ما قاله ترامب محذرا إياها من الرد على الضربة
...
-
شاهد.. دمار -واسع النطاق- وسط إسرائيل بأول موجة صاروخية إيرا
...
-
السعودية تعلق على الضربة الأمريكية بإيران واستهداف المنشآت ا
...
-
الجيش الإسرائيلي يهاجم أهدافا عسكرية غرب إيران
-
الضربة الأميركية لإيران.. هل ربحت إسرائيل المعركة؟
-
بلومبيرغ: 5 أسئلة عما سيحدث لو أغلقت إيران مضيق هرمز
-
البيت الأبيض ينشر صور من غرفة عمليات استهداف المواقع النووية
...
-
-أمريكا بلا منازع حقًا-.. كلمة نتنياهو الكاملة بعد ضربة الول
...
-
نتنياهو بعد ضرب المنشآت النووية الإيرانية: لقد تحقق الوعد وت
...
المزيد.....
-
كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف
/ اكرم طربوش
-
كذبة الناسخ والمنسوخ
/ اكرم طربوش
-
الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر
...
/ عبدو اللهبي
-
في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك
/ عبد الرحمان النوضة
-
الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول
/ رسلان جادالله عامر
-
أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب
...
/ بشير الحامدي
-
الحرب الأهليةحرب على الدولة
/ محمد علي مقلد
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
المزيد.....
|