|
الفضولي في روايتنا لا تأت يا ربيع - سامية شرف الدين
منير الكلداني
الحوار المتمدن-العدد: 7102 - 2021 / 12 / 10 - 09:44
المحور:
الادب والفن
فِي نَصٍّ سِرْيَالِيٍّ ، مُشَبَّع بِصُوَرِ وَمَضَامِينِ غَيْرِ مُصَرَّحٍ بِهَا unsaid ، نُرَافِقُ رَبِيعْ اَلْمَعْتُوهُ رَاكِضًا خَلْفَ اَلْكُرَةِ مَعَ بَقِيَّةِ صِبْيَانِ اَلزُّقَاقِ حَتَّى لِنَكَادَ نَسْمَع صَخَبُهُمْ وَلَعَنَاتُهُمْ . فَجْأَةُ يُسَمَّرنَا اَلْفُضُولِيّ ، سَارِد اَلْأَحْدَاثِ فِي اَلْقِصَّةِ ، أَمَامَ اَلْبَيْتِ اَلْمَهْجُورِ ، اَلْمَحَطَّةُ اَلْمِحْوَرِيَّةُ فِي اَلْقِصَّةِ . ذَلِكَ اَلْبَيْتِ اَلَّذِي سَبَقَ أَنَّ أَبَادَ كُلُّ مَتْسَاكْنِيَّهْ وَاَلَّذِي يَتَوَعَّدُ اَلْقَادِمِينَ اَلْجُدُدَ بِذَاتِ اَلْمَصِيرِ . بَيْتٌ مَهْجُورٌ يَأْسِرُ مِثْل شَبَكَةِ عَنْكَبُوتٍ ضَخْمَةٍ أَهْلَ اَلزُّقَاقِ فَيَسْتَسْلِمُونَ لَهُ رَاضِينَ بِحَيَاةٍ جَهَنَّمِيَّةٍ لَا تُشْبِهُ اَلْحَيَاةُ ، دُونُ أَنْ يُقَدِّرَ أَحَدٌ مِنْ بَيْنِهِمْ مِنْهُ فِكَاكًا . هُوَ مِنْ يَنْسِجُ حِكَايَاتِهِمْ وَعَلَاقَاتِهِمْ وَحَتَّى تَمَثُّلَاتهَمْ اَلْأَكْثَرَ حَمِيمِيَّةً . رَغَبَاتٌ مَحْمُومَةٌ وَأَشْوَاقٌ مَمْنُوعَةٌ وَحِرْمَانٌ قَسْرِيٌّ . . تَدُورَ حَوْلَهُ وَتَرْتَبِطُ بِهِ ، بِشَكْلٍ أَوْ بِآخَرَ ، حِكَايَةُ اَلزُّقَاقِ وَعَلَاقَاتِ مَتْسَاكِينَهْ اَلْمَشْبُوهَةَ دُونَ أَنْ يَجْرُؤَ أَيَّ مِنْهُمْ عَلَى وُلُوجِ بَابِهِ . بَلْ إِنَّ اَلْبَيْتَ اَلْمَهْجُورَ يَنْشُرُ شُؤْمُهُ عَلَى اَلزُّقَاقِ بِأَسْرِهِ مُغْرِقًا إِيَّاهُ فِي عَالَمٍ كَابُوسِيِّ كَفْكَاوِي ثَقِيل ، يَخْتَلِطَ فِيهِ اَلْوَاقِعُ بِالْوَهْمِ . يُمَثِّلَ ظُهُورُ اَلشَّيْخِ اَلْوَسِيمِ - اَلْعَاجِزَ ، اَلْبَائِسَ ، وَرِيثُ اَلرَّذِيلَةِ – عَلَى حَدِّ تَعْبِيرِ رَبِيعْ ، بَطَلُ اَلْقِصَّةِ ، بِدَايَةَ اَلِانْهِيَارِ اَلْكُلِّيِّ . إِذْ ، مَعَ مُقَدِّمَةٍ ، يَنْفَرِجَ اَلْبَابُ كَاشِفًا عِهْرَ أَهْلِ اَلزُّقَاقِ اَلَّذِينَ يَبْدَؤُونَ ، تَدْرِيجِيًّا ، فِي اَلِانْحِدَارِ نَحْو اَلتُّشْضِي اَلتَّامَّ . بِدَايَةَ مِنْ تِلْكَ اَللَّحْظَةِ اَلْفَارِقَةِ ، تُصْبِح اَلْأَحْدَاثُ اَلْمُتَسَارِعَةُ وَالْمُتَشَابِكَةُ أَكْثَرَ ضَبَابِيَّةً . اَلْمُقَدَّرَاتُ اَلْعَقْلِيَّةُ لِلشُّخُوصِ تُضَحَّى غَيْرَ وَاضِحَةٍ اَلْمَعَالِمِ . فَرَبِيعْ ، مَثَلاً ، اَلَّذِي أَلِفْنَاهُ مَعْتُوهًا ، يَغْدُو أَكْثَرَ عَقْلاً وَحِكْمَةٌ مِنْ اَلْجَمِيعِ وَالْفُضُولِيِّ ، اَلْمُرَاقِبُ اَلْمَهْمُومُ بِالْبَحْثِ عَنْ اَلْمَعْنَى ، يَفْقِدَ اَلدَّفَّةَ ، وَمَعَ بِدَايَةِ اَلْحَرِيقِ وَتَهْدِيدِ اِنْهِيَارِ سَقْفِ اَلْبَيْتِ اَلْمَهْجُورِ عَلَى رَأْسِهِ وَالشَّيْخُ اَلْوَسِيمُ ، يُصْبِح عَاجِزًا عَنْ إِدْرَاكِ سُبُلِ اَلْهَرَبِ مِنْ ذَلِكَ اَلْجَحِيمُ عَلَى حَدِّ تَعْبِيرِهِ . ذَلِكَ اَلشَّيْخِ اَللَّعْنَةِ اَلَّذِي تَقُولُ عَنْهُ - ( ( رَهَفْ ) ) لِيَحْتَرِق كَمَا أَحْرَقَنِي وَأَطْفَالِي . . . لَا يَسْتَحِقُّ اَلْحَيَاةَ – وَاَلَّذِي يُبَارِكُ رَعْدْ زَوْجَ رَهَفْ مَقْتَلُهُ قَائِلاً - دَعَوْهُ . . . دَعَوْهُ . . . هُوَ اَلْجَحِيمُ بِعَيْنِهِ - . اَلْفُضُولِيُّ بِدَوْرِهِ يَعْجِزُ عَنْ اَلتَّمَلُّصِ مِنْ تِلْكَ اَلشَّبَكَةِ اَلَّتِي تَأْسِرُ اَلْجَمِيعَ وَكُلَّمَا تَحَرُّك مُبْتَعِدًا غَرَق فِي حِبَالِهَا أَكْثَرَ . لِيَجِد نَفْسَهُ حَبِيسٌ اَلْبَيْتِ اَلْمَهْجُورِ اَلْمُنْهَارِ فِي مُحَاوَلَتِهِ اَلْعَنِيدَةِ إِنْقَاذَ اَلشَّيْخِ اَلْوَسِيمِ إِزَاءَ اِمْتِعَاضِ زَوْجَتِهِ أُمِّ رَبِيعْ اَلَّتِي تَصِيحُ : خَذُو هَذِهِ اَلْوَمْضَةِ ، اِقْطَعُوا كُلَّ أَمَلِ عَنْهُ . . . شَيْخٌ أَرْعَنَ لَا يَفْقَهُ إِلَّا نِصْفُهُ اَلسُّفْلِيُّ . . كَبَّلُوهُ بِالْأَصْفَادِ ، أَحْرَقُوهُ وَسَأُعْطِيكُمْ عِهْرِي بِلَا ثَمَنٍ . . . . لِيَكْتَشِف رَاوِينَا ، فِي آخِرٍ اَلْمَطَافِ ، أَنَّ اَلْبَيْتَ بِلَا سَقْفٍ وَأَنَّ كُلَّ رِحْلَتِهِ رُبَّمَا لَمْ تَكُنْ سَوَّى وَهْمًا لَمْ يُدْرِكْ فِيهِ مَكَانَهُ وَلَا غَايَاتِهِ . لَمْ يَكُنْ سَوَّى مُغَفَّلاً فِي مَكَانٍ بِلَا مَعَالِمَ وَبِلَا سَقْفٍ يَظَلُّهُ أَوْ يُنْقِذُهُ مِنْ تِيهِهِ حَتَّى وَهُوَ يَسْحَقُ آخِر أَنْفَاسِهِ . نَتَسَاءَلُ وَإِيَّاهُ ، بَعْدُ اِنْتِهَائِنَا مِنْ اَلْقِصَّةِ ، أَحَقَّا نَحْنُ نَفْهَمُ كَامِلُ مَسَارِ رِحْلَةِ اَلْحَيَاةِ اَلَّتِي نَعِيشُهَا بِكُلِّ حَيْثِيَّاتِهِ أَمْ أَنَّنَا لَسْنَا سِوَى ضَحَايَا لِتَوَهُّمَاتِنَا وَخَيَالَاتنَا حِينَ يُخَادِعُ وَيَخْدَعُ اَلْوَاقِعُ ، بِشَطَطِهِ وَطَبْعهُ اَلْأَهْوَجَ ، عَقْلُنَا ؟ هَلْ اَلْعَالَمُ حَوْلَنَا حَقِيقَةٌ فِعْلِيَّةٌ نَحْنُ قَادِرُونَ عَلَى فَهْمِ وَإِدْرَاكِ كُنْهِهَا وَمَنْشَئِهَا وَنِهَايَاتِهَا أَمْ أَنَّ كُلَّ مَا نَلْمِسُهُ وَنَرَاهُ وَنَعْتَقِدُ أَنَّهُ حَقِيقِيٌّ لَيْسَ سَوَّى صُوَرًا هُلَامِيَّةً يُنْتِجُهَا خَيَالُنَا وَتَصَوُّرُنَا اَلْخَاصُّ لِلْعَالَمِ حَوْلَنَا ؟ هَلْ نَحْنُ ، حَقًّا مِنْ يُحَرِّكُ اَلْعَالَمُ وَيَصْنَعُ اَلْمَصِيرُ وَيَكْتُبُ اَلتَّارِيخُ أَمْ مَا نَحْنُ إِلَّا دُمَى تَحَرُّكِهَا خُيُوط لَا مَرْئِيَّةً تَرْمِي بِنَا حَيْثُمَا شَاءَتْ وَكَيْفَمَا حُلِيّ لَهَا وَهِيَ مِنْ تَقَرَّرَ مِنْ أَيْنَ جِئْنَا وَإِلَى أَيْنَ نَحْنُ ذَاهِبُونَ ؟ يُمَثِّلَ ظُهُورُ اَلشَّيْخِ اَلْوَسِيمِ - اَلْعَاجِزَ ، اَلْبَائِسَ ، وَرِيثُ اَلرَّذِيلَةِ – عَلَى حَدِّ تَعْبِيرِ رَبِيعْ ، بَطَلُ اَلْقِصَّةِ ، بِدَايَةَ اَلِانْهِيَارِ اَلْكُلِّيِّ . إِذْ ، مَعَ مُقَدِّمَةٍ ، يَنْفَرِجَ اَلْبَابُ كَاشِفًا عِهْرَ أَهْلِ اَلزُّقَاقِ اَلَّذِينَ يَبْدَؤُونَ ، تَدْرِيجِيًّا ، فِي اَلِانْحِدَارِ نَحْوَ اَلتَّشَظِّي اَلتَّامِّ . بِدَايَةَ مِنْ تِلْكَ اَللَّحْظَةِ اَلْفَارِقَةِ ، تُصْبِح اَلْأَحْدَاثُ اَلْمُتَسَارِعَةُ وَالْمُتَشَابِكَةُ أَكْثَرَ ضَبَابِيَّةً . اَلْمُقَدَّرَاتُ اَلْعَقْلِيَّةُ لِلشُّخُوصِ تُضَحَّى غَيْرَ وَاضِحَةٍ اَلْمَعَالِمِ . فَرَبِيعْ ، مَثَلاً ، اَلَّذِي أَلِفْنَاهُ مَعْتُوهًا ، يَغْدُو أَكْثَرَ عَقْلاً وَحِكْمَةٌ مِنْ اَلْجَمِيعِ وَالْفُضُولِيِّ ، اَلْمُرَاقِبُ اَلْمَهْمُومُ بِالْبَحْثِ عَنْ اَلْمَعْنَى ، يَفْقِدَ اَلدَّفَّةَ ، وَمَعَ بِدَايَةِ اَلْحَرِيقِ وَتَهْدِيدِ اِنْهِيَارِ سَقْفِ اَلْبَيْتِ اَلْمَهْجُورِ عَلَى رَأْسِهِ وَالشَّيْخُ اَلْوَسِيمُ ، يُصْبِح عَاجِزًا عَنْ إِدْرَاكِ سُبُلِ اَلْهَرَبِ مِنْ ذَلِكَ اَلْجَحِيمُ عَلَى حَدِّ تَعْبِيرِهِ . ذَلِكَ اَلشَّيْخِ اَللَّعْنَةِ اَلَّذِي تَقُولُ عَنْهُ - رَهَفْ لِيَحْتَرِق كَمَا أَحْرَقَنِي وَأَطْفَالِي . . . لَا يَسْتَحِقُّ اَلْحَيَاةَ – وَاَلَّذِي يُبَارِكُ رَعْدْ زَوْجَ رَهَفْ مَقْتَلُهُ قَائِلاً - دَعَوْهُ . . . دَعَوْهُ . . . هُوَ اَلْجَحِيمُ بِعَيْنِهِ - . اَلْفُضُولِيُّ بِدَوْرِهِ يَعْجِزُ عَنْ اَلتَّمَلُّصِ مِنْ تِلْكَ اَلشَّبَكَةِ اَلَّتِي تَأْسِرُ اَلْجَمِيعَ وَكُلَّمَا تَحَرُّك مُبْتَعِدًا غَرَق فِي حِبَالِهَا أَكْثَرَ . لِيَجِد نَفْسَهُ حَبِيسٌ اَلْبَيْتِ اَلْمَهْجُورِ اَلْمُنْهَارِ فِي مُحَاوَلَتِهِ اَلْعَنِيدَةِ إِنْقَاذَ اَلشَّيْخِ اَلْوَسِيمِ إِزَاءَ اِمْتِعَاضِ زَوْجَتِهِ أُمِّ رَبِيعْ اَلَّتِي تَصِيحُ : خُذُوا هَذِهِ اَلْوَمْضَةِ ، اِقْطَعُوا كُلَّ أَمَلِ عَنْهُ . . . شَيْخٌ أَرْعَنَ لَا يَفْقَهُ إِلَّا نِصْفُهُ اَلسُّفْلِيُّ . . كَبَّلُوهُ بِالْأَصْفَادِ ، أَحْرَقُوهُ وَسَأُعْطِيكُمْ عِهْرِي بِلَا ثَمَنٍ . . . . لِيَكْتَشِف رَاوِينَ ، فِي آخِرٍ اَلْمَطَافِ ، أَنَّ اَلْبَيْتَ بِلَا سَقْفٍ وَأَنَّ كُلَّ رِحْلَتِهِ رُبَّمَا لَمْ تَكُنْ سَوَّى وَهْمًا لَمْ يُدْرِكْ فِيهِ مَكَانَهُ وَلَا غَايَاتِهِ . لَمْ يَكُنْ سَوَّى مُغَفَّلاً فِي مَكَانٍ بِلَا مَعَالِمَ وَبِلَا سَقْفٍ يَظَلُّهُ أَوْ يُنْقِذُهُ مِنْ تِيهِهِ حَتَّى وَهُوَ يَسْحَقُ آخِر أَنْفَاسِهِ . نَتَسَاءَلُ وَإِيَّاهُ ، بَعْدُ اِنْتِهَائِنَا مِنْ اَلْقِصَّةِ ، أَحَقَّا نَحْنُ نَفْهَمُ كَامِلُ مَسَارِ رِحْلَةِ اَلْحَيَاةِ اَلَّتِي نَعِيشُهَا بِكُلِّ حَيْثِيَّاتِهِ أَمْ أَنَّنَا لَسْنَا سِوَى ضَحَايَا لِتَوَهُّمَاتِنَا وَخَيَالَاتنَا حِينَ يُخَادِعُ وَيَخْدَعُ اَلْوَاقِعُ ، بِشَطَطِهِ وَطَبْعهُ اَلْأَهْوَجَ ، عَقْلُنَا ؟ هَلْ اَلْعَالَمُ حَوْلَنَا حَقِيقَةٌ فِعْلِيَّةٌ نَحْنُ قَادِرُونَ عَلَى فَهْمِ وَإِدْرَاكِ كُنْهِهَا وَمَنْشَئِهَا وَنِهَايَاتِهَا أَمْ أَنَّ كُلَّ مَا نَلْمِسُهُ وَنَرَاهُ وَنَعْتَقِدُ أَنَّهُ حَقِيقِيٌّ لَيْسَ سَوَّى صُوَرًا هُلَامِيَّةً يُنْتِجُهَا خَيَالُنَا وَتَصَوُّرُنَا اَلْخَاصُّ لِلْعَالَمِ حَوْلَنَا ؟ هَلْ نَحْنُ ، حَقًّا مِنْ يُحَرِّكُ اَلْعَالَمُ وَيَصْنَعُ اَلْمَصِيرُ وَيَكْتُبُ اَلتَّارِيخُ أَمْ مَا نَحْنُ إِلَّا دُمَى تَحَرُّكِهَا خُيُوط لَا مَرْئِيَّةً تَرْمِي بِنَا حَيْثُمَا شَاءَتْ وَكَيْفَمَا حُلِيّ لَهَا وَهِيَ مِنْ تَقَرَّرَ مِنْ أَيْنَ جِئْنَا وَإِلَى أَيْنَ نَحْنُ ذَاهِبُونَ ؟
#منير_الكلداني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هكذا كان الحوار #5
-
تأويل التأويل – رؤية نقدية
-
الترميز والحوار الموظف في رواية : لا تأت يا ربيع - وليدة عنت
...
-
الأشخاص الستة في نص ((ما زال للحلم بقية))
-
بين الورقي والرقمي
-
هكذا كان الحوار #4
-
هكذا كان الحوار #3
-
هكذا كان الحوار #2
-
هكذا كان الحوار #1
-
مناهل لغوية # 1
-
بين فكرتين - (( كاتبة الحدباء )) #1
-
ثورة تشرين والتنظيم العمالي المدني - حيدر عبد الواحد
-
حوارية النرجس - مع الاديبة السورية نرجس عمران
-
امضاء الناقد # 6 (( سحر - فاطمة منصور ))
-
دموع الورد - هبة سليمان الزيني
-
أين أنا ؟ - افغان مطلب البخيت
-
دُمتَ عالمي - أفغان مطلب البخيت
-
حروف من دخان - طيبة عبد الله
-
اسرارنا المباحة - مجموعة من الكتاب
-
حوارية (( لون ليلكي )) - مع الاديبة السورية : ملاك العوام
المزيد.....
-
مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة
...
-
”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا
...
-
غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم
...
-
-كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
-
«بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي
...
-
إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل
...
-
“قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم
...
-
روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
-
منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا
...
-
قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي
...
المزيد.....
-
صغار لكن..
/ سليمان جبران
-
لا ميّةُ العراق
/ نزار ماضي
-
تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي
/ لمى محمد
-
علي السوري -الحب بالأزرق-
/ لمى محمد
-
صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ
...
/ عبد الحسين شعبان
-
غابة ـ قصص قصيرة جدا
/ حسين جداونه
-
اسبوع الآلام "عشر روايات قصار
/ محمود شاهين
-
أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي
/ بدري حسون فريد
-
أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية
/ علي ماجد شبو
المزيد.....
|