أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ناديه كاظم شبيل - الى الملوك والحكام العرب مع ارق التحيه ..تتمه














المزيد.....

الى الملوك والحكام العرب مع ارق التحيه ..تتمه


ناديه كاظم شبيل

الحوار المتمدن-العدد: 1656 - 2006 / 8 / 28 - 10:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الى الملوك والحكام العرب مع ارق التحيه ... تتمه
من حق كل مواطن بالغ يحمل الجنسيه السويديه ان يشارك في التصويت ومن حقه ايضا ان يكّون له حزبا وان يرشح نفسه للانتخابات فلاقمع هناك لصاحب اي حزب او حامل اي فكر،على شرط ان لا تتعارض تلك الافكار والمغاهيم مع لائحة حقوق الانسان التي لا اثر لها في بلداننا،،كاجازة اعدام المجرم او تعذيب السياسيين و المجرمين داخل السجون،او عدم اكمال الاطفال للدراسه للاشتغال مثلا واعالة اسرتهم ،الطفل اليتيم له منزلة خاصه وراتب خاص ، اوسجنهم مع والدتهم كما يحدث في سجون اسرائيل ومعظم السجون العربيه،او الاعتداء على شرف المرأة والرجل داخل الزنزانات العفنه ،لمن اراد ان يخدم شعبه عليه بالاطلاع على لائحة حقوق الانسان والبدء بتطبيقها وانا اضمن له الجنه
نأتي على الطبيعة في السويد ،فلها حزب يرعى شؤونها تماما كالبشر ،فعلى المواطن تصنيف القمامه قبل رميها في الصناديق المخصصه لها ،نعم فالكرتون له محل مخصص والاثاث القديم له محل خاص الملابس القديمه يتبرع بها للدول الفقيره بعد غسلها وكيها،القناني الزجاجيه لها مكان وتصنف حسب الوانها،الجرائد باكيتات الحليب فضلات الطعام ،لا تخلط مع بعضها بتاتا ،تقوم شركات السكن بصيانة الشقق بصورة روتينيه فتبدل الطباخات والكهربائيات وترسلها الى الدول الفقيره،اللمبات والباتريات تعتبر من الملوثات الخطيره فتوضع في اماكن خاصه ،حتى الادوية التي يرفض المواطن استعمالها عليه ارجاعها للصيدليه لحماية البيئه من اخطارها،اشجار الغابات تخصص لها الدوله عمرا محددا لقطعها وغرس اخر مكانها ،الحيوانات البريه لها وقت محدد لاصطيادها كي لا تتعرض للاباده كالايل مثلا ،السيارات لها فحص سنوي دقيق كي لا تلوث البيئه ،لا يجوز استعمال المنبهات كي لا تلوث البيئه الهادئه،لا يجوز السياقه في حالة سكر او بعد تعاطي المخدرات او بعد تناول ادوية معينه ويعاقب المخالف اما بسحب الاجازه ودفع غرامه كبيره واما بالسجن وسحب الاجازه توقف السيارات في اماكن مخصصه والمخالف يدفع غرامه كبيره توضع مطبات وصور للاطفال عند اماكن تواجد الاطفال كالمدارس ورياض الاطفال والملاعب وتحدد السرعه لحماية ارواح الاطفال،لا ينال الشخص اجازة السياقه الا بعد امتحان نظري وعملي يشمل قواعد السير وفهم وميكانيكية السياره ،طبعا لا توجد واسطات او رشاوى للحصول على الاجازه
لا يخاف المرء من الهرم او الخرف او امراض الاعاقه ،فدور المسنين توفر للمواطن ارقى الخدمات من مأكل ومسكن ورعاية ونظافة وترفيه وان رفض المسن الالتحاق بهذه الدور لاسباب خاصه ،فعلى الدوله الاطمئنان على صحته وذلك بالاتصال به يوميا عن طريق الهاتف في وقت محدد وان لم يسمع صوته يقوم الشخص المسؤول عنه بالاتصال بالشرطه للاطمئنان عليه ،قد يعاب على كثرة وجود دور المسنين بان الابناء لم يؤدوا الواجب تجاه ابويهم ولكن اليس ذلك افضل من تعرض الوالدين الى ما لا يحمد عقباه على ايدي ابنائهم بعد ان يفقدهم التعب والسهر على رعاية اهلهم صبرهم الجميل؟
يقوم بعض السويديون بتبني اطفال يتامى من فيتنام او الهند او الدول التي تعرضت الى حروب طاحنه ،وترعاهم بصورة تثير الاحترام وتصرف على تربيتهم المال الكثيروالوقت الكثير
تساند السويد الدول الضعيفة او االمضطهده وتناصر الحق دون ان تخش فيه لومة لائم ،ولقد ناصرت القضيه الفلسطينيه ،والحرب اللبنانيه ،وهددت بطرد السفير الاسرائيلي ان استمرت امريكا واسرائيل في عدوانها على اللبنانيين والفلسطينيين الابطال الشرفاء،واستمرت طائرات الاغاثة السويديه بمساعدة اللبنانيين والفلسطينيين طيلة فترة العدوان الاسرائيلي الغاشم ، ولم تمنع المواطنين في كافة ارجاء السويد من التظاهر والاحتجاج وحمل اللافتات التي تندد بالسياسة الامريكيه وعميلتها الصهيونيه العالميه، ولم تحتجزهم في المساجد او الجامعات بل حمتهم وذلك على الطريقه السويديه حيث التفت سيارات الشرطه لحماية المتظاهرين الى ان تفرق جمعهم
يلجأ المظلومون والمحرومون الى السويد من كافة انحاء العالم ،لينالوا المساعدة والرعايه التي لم يحلموا بها في بلدانهم،ليصبح السويد موطنهم الجديد ،رغم الحنين الذي يلفهم الى مسقط رؤوسهم وامنية في اعماقهم تترددبالحاح، ماذا لو حصلنا على كل هذا في اوطاننا الحبيبة بين الاهل والاحبه ،وتحت شمسنا الساطعه وقمرنا المنير؟؟؟؟؟؟؟؟



#ناديه_كاظم_شبيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيطان داخل القفص
- الحسناء والبعير
- من خان يونس يتعالى صوت فادي الهادر ليخرس صوت الانفجارات والق ...
- تعيش العمامه وتحيا السداره وليسقط الوطن
- قم حمورابي وانشر شريعتك من جديد، فلقد تقدمنا قرونا للوراء
- قوات الاحتلال قد امعنت في بلادي الدمار
- غن ام زياد..فلبنان الاباء والصمود ما زال يعزف ويناشدك الغناء
- سيظل لبنان شامخا الى الابد
- حرب ونهب وتشريد=امريكا+ الصهيونيه
- صايه وصرمايه من المفترض ان يتم بلا دعايه
- رسالة ملغومة اعادتني الى قواعدي سالمه
- ويبقى السيد المسيح روح الله وكلمته التي القاها الى مريم
- من اجل انجاح مشروع المصالحه الوطنيه
- الديمقراطيه تطرق ابوابنا! مرحبا بها
- ونسيت حجم مصيبتي لمّا رايت مصيبتك
- ما الذي كان يحصل لو اسقط رأس صدام بدل تمثاله
- كيف ينظر المتحضّرون الى ماضيهم وحاضرهم
- لا للتطرّف
- عندما اصلب في اليوم الف مرّة ومرّه
- ما السرّ في انتفاخ وجه الخاله سعديّه؟


المزيد.....




- رغم تصريحات بايدن.. مسؤول إسرائيلي: الموافقة على توسيع العمل ...
- -بيزنس إنسايدر-: قدرات ودقة هذه الأسلحة الأمريكية موضع تساؤل ...
- إيران والإمارات تعقدان اجتماع اللجنة القنصلية المشتركة بعد ا ...
- السعودية.. السلطات توضح الآلية النظامية لتصريح الدخول لمكة ف ...
- هل يصلح قرار بايدن علاقاته مع الأميركيين العرب والمسلمين؟
- شاهد: أكثر من 90 مصابا بعد خروج قطار عن مساره واصطدامه بقطار ...
- تونس - مذكرة توقيف بحق إعلامية سخرت من وضع البلاد
- روسيا: عضوية فلسطين الكاملة تصحيح جزئي لظلم تاريخي وعواقب تص ...
- استهداف إسرائيل.. حقيقة انخراط العراق بالصراع
- محمود عباس تعليقا على قرار -العضوية الكاملة-: إجماع دولي على ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ناديه كاظم شبيل - الى الملوك والحكام العرب مع ارق التحيه ..تتمه