أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - عبدالله مطلق القحطاني - مَنِ الصَّادِقُ قُرْآنُكَ أَوْ حُكُومَتُكَ يَا عَبْدَاللَّهِ أَجِبْ ؟















المزيد.....

مَنِ الصَّادِقُ قُرْآنُكَ أَوْ حُكُومَتُكَ يَا عَبْدَاللَّهِ أَجِبْ ؟


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7080 - 2021 / 11 / 18 - 16:49
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


أستاذ عبدالله أتمنى تجاوبني على سؤالي في مقال لأن صفحتك على الفيس بوك مو موجودة نهائيا
طبعا أبغاه عام عشان كل الشباب قالوا ما راح يجيبك لا عام ولا خاص
فإذا تقدر تنشر الجواب عام أكون شاكر لك

السؤال مباشرة دون لف ودوران وطعن في عقائد الآخرين أو نصوصهم المقدسة
القرآن فيه هادا العدد والآية

إن الله لا يصلح عمل المفسدين سورة يونس العدد 81

ويقول في العدد والآية 52 من سورة يوسف
وأن الله لا يهدي كيد الخائنين
والسؤال يشمل الحاضر والماضي الإسلامي

إن كان إله الإسلام فعلا لا يهدي كيد الخائن فأنت بنفسك يا أستاذ عبدالله أثبت بمقالة قديمة لك صراع الصحابة من المهاجرين والأنصار على الحكم بعد وفاة رسول الإسلام وقبل دفنه على السلطة والحكم والزعامة في حادثة سقيفة بني ساعدة المشهورة
وبشجاعتك المستغربة وأنت تكتب باسمك الحقيقي ومن بلدك كتبت كمان مقالة لك بعنوان القرون الثلاثة الأولى ما خيريتها ?
وأثبت لا خيرية فعلية لها بدليل الفساد والخيانات والاغتيالات والصراع على السلطة بين أفراد الأسر الحاكمة من عهد حكم الأمويين إلى اليوم

ولا تنسى مقالتك القوية
تأريخنا تأريخ أسود دموي مخجل !

أنا ما أريد أحرجك أو أتسبب لك بالأذية
بس هذا ماضي دينك الإسلام في حكم المجتمع وحياة الناس
وأنت بنفسك كتبت عن أن الإسلام نفسه بنصوصه هو من رسخ شريعة القمع والدكتاتورية في حكم المسلمين وذلهم
بمقالتين لك واحد بعنوان
الإسلام والقمع وترسيخ الحكم الديكتاتوري
والثاني عنوانه
نصوص الإسلام وترسيخ ذل الأنام !!

هذا تأريخكم يا عبدالله بقلمك وخطك أو تنكر ؟
واليوم حكومتك كل يوم تتكلم عن قضايا فساد مالي ووظيفي شمل رتب كبيرة وصغيرة عسكريين ومدنيين
بس بنفس الوقت دا نشوف كوارث من الحكومة نفسها وصرف عشرات المليارات من الدولارات على أمور تافهة جدا جدا لا تقدم ولا تؤخر بالعكس تفسد
أموال طائلة تتبخر بالهواء على ترفيه وبناء مباني له بسرعة عجيبة وبميزانية مفتوحة له
وبوقت عندكم ملايين من العاطلين والفقراء والذين لا يملكون سكن
والعالم دا يشتكي من الجوع والغلاء خاصة بفواتير الكهرباء والحكومة نفسها أصدرت قوانين بالغرامة الكبيرة على أي شخص يريد أو يطلب المساعدة في سداد فاتورة أو قيمة إجار سكن أو علاج
رغم أن حكومتك بالعالم دا تفتخر بعلاج وعمليات لغير السعوديين فنجرة بوق متل ما يحكوا أخوتنا المصربين

وكمان حكومتك تعلن بناء مساكن في الخارج مو للمواطنين من عشرات السنين
ومع هذا حكومتك بفسادها أمورها ماشية
وأمورها طبيعية زي بقية دول الإسلام ووضعها صالح مو فاسد عملها ?
وسؤالي
كيف إن الله لا يصلح عمل المفسدين وبنفس الوقت شعار وطن بلا فساد ومفسدين
والواقع عندكم يخالف القرآن

من الصادق يا عبدالله أجب
قرآنك أو حكومتك ???

جَوَابِي

شُكْرًا لَك أُسْتَاذِي الْعَزِيزِ عَلَى طَرْحِ سُؤَالِكَ هَذَا الَّذِي صِدْقًا لَا أَعْرِفُ كَيْف أُجِيبُكَ عَنْه وَبِدُونِ التَّعَرُّضِ لِلْأَذَى الَّذِي أَنْتَ شَخْصِيًّا أَشَرْتَ إلَيْهِ فِي ثَنَايَا سُؤَالِكَ أَوْ مُقَدِّمَتِكَ الطَّوِيلَةْ !

صَدِيقِي الْكَرِيم وَاضِحٌ مِنْ سُؤَالَك إِنَّك قَارِىءٌ لِي قَدِيمٌ أَوْ مِمَّنْ قَرَأَ مُؤَخَّرًا مَا سَبَقَ لِي كِتَابَتُهُ مُنْذُ سَبْعَةِ أَعْوَامٍ
هَذَا أَمْرٌ جَيِّد بِالنِّسْبَة لِي وَمُفْرِحٌ ثِقْ بِي سَيِّدِي
لَكِنْ هَلْ قَرَأْتَ لِي بَعْضَ الْمَقَالَاتِ عَن فَشَلِ الْإِسْلَامِ نَفْسِهِ فِي حُكْمِ الْمُجْتَمَعِ وَمُواكَبَةِ الْعَصْرِ وَالْحَدَاثَةْ ؟
وَعَن تَنَاقُضِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ وَتَصَادُمِهَا مَع شَرِيعَةِ حُقُوقِ الإنْسَانِ الْمُعَاصِرَة!
وَضَرُورَةِ وَقْفِ الْعَمَلِ بِهَا بَلْ وَتَجْرِيمِ أَيِّ حُكُومَةٍ إسْلَامِيَّةٍ تُطَبِّقُهَا ؟

ثَانِيًا

سُؤَالُكَ جَوَابُهُ سَيُدْخِلُنَا فِي مَعْمَعَة السِّيَاسَةِ وَالْحُكْمِ فِي الْإِسْلَامِ
صَحِيحٌ وَسَبَق لِي الْمُطَالَبَةُ بِفَصْلِ السِّيَاسَةِ عَنِ الْحَكَمِ وَعَلْمَنَةِ الْمُجْتَمَعِ عِلْمانِيَّةً حَقِيقِيَّةً شَامِلَةً وَلَيْس اِخْتِيَارُ مَا يَخْدُمُ السُّلْطَةَ وَتَرْكُ الْبَاقِي
لَا لَا لَا
أَوْ لِنَسْتَمِّرَ بِالتَّخَلُّفِ الَّذِي نَعِيشُهُ أَفْضَلُ مِنْ الْإِسَاءَةِ لِلْعِلْمَانِيَّةِ الْحَقِيقِيَّةِ وَتَشْوِيهِ صُورَتِهَا فِي نُفُوسِ صِغَارِنَا !

لَكِن صِدْقًا سُؤَالُكَ ذَكَّرَنِي بِهَذَيْنِ الْعَدَدَيْنِ مِنْ الْكِتَابِ الْمُقَدَّسِ الْعَهْدُ الْقَدِيمُ طَبْعًا
سِفْرُ صَمُوئِيل الثَّانِي 12
31 وَأَخْرَجَ الشَّعْبَ الَّذِي فِيهَا وَوَضَعَهُمْ تَحْتَ مَنَاشِيرَ وَنَوَارِجِ حَدِيدٍ وَفُؤُوسِ حَدِيدٍ وَأَمَرَّهُمْ فِي أَتُونِ الآجُرِّ، وَهكَذَا صَنَعَ بِجَمِيعِ مُدُنِ بَنِي عَمُّونَ. ثُمَّ رَجَعَ دَاوُدُ وَجَمِيعُ الشَّعْبِ إِلَى أُورُشَلِيمَ.
سِفْرُ إَخْبَارِ الْأَيَّام الْأَوَّل 20 : 3
وَأَخْرَجَ الشَّعْبَ الَّذِينَ بِهَا وَنَشَرَهُمْ بِمَنَاشِيرِ وَنَوَارِجِ حَدِيدٍ وَفُؤُوسٍ. وَهكَذَا صَنَعَ دَاوُدُ لِكُلِّ مُدُنِ بَنِي عَمُّونَ. ثُمَّ رَجَعَ دَاوُدُ وَكُلُّ الشَّعْبِ إِلَى أُورُشَلِيمَ.

ثَالِثًا

الْآيَتَانِ مِنْ الْقُرْآنِ مُقْتَطَعَةٌ مِنْ سِيَاقٍ الْمُخَاطَبُ فِيهِ غَيْرُ الْمُسْلِمِ !
مُمْكِنْ أَنْ يُجِيبُكَ بِهَذِه الْمُسْلِمُ وَيَنْتَهِي الْإِشْكَالُ بِالنِّسْبَةِ إلَيْهِ وَيَعْتَقِدُ أَنَّهُ أَلْجَمَكَ بِالْجَوَاب وَأَفْحَمَكَ كَعَادَتِهِمْ !
رُغْمَ أَنَّ الْمُسْلِمَ يَعْرِفُ قَاعِدَةً فِي أُصُولِ الْفِقْهِ مَشْهُورَةً وَمَعْرُوفَةً وَهِي
الْعِبْرَةُ بِعُمُومِ اللَّفْظِ لَا بِخُصُوصِ السَّبَبِ !
الْفَاجِعَةُ لَيْسَت هُنَا بَلْ إِنَّ الْمُخَاطَبَ بِالْآيَةِ الْأُولَى هُمْ بَنُو إسْرَائِيلَ
وَقُل لِي بِرَبِّك بِمُناسَبَة سَرْدِكَ لَوَاقِعِ الْمُسْلِمِينَ مَاضِيًا وَحَاضِرًا
مَا حَاضِرُ دَوْلَةِ إسْرَائِيلَ الْيَوْمَ ؟
هَل أَفْسَدَ اللَّه عَمَلَهَا وَصَلَاحَ عَمَلِ حُكَّامِهَا ؟
مَاذَا عَنْ بِنَاءِ آلَافِ الْمَسَاكِنِ لِشَعْبِهَا شَهْرِيًّا وَرَفَاهِيَّتِهِ وَأَمْنِهِ وَحُرِّيَّتِهِ الْحَقِيقِيَّةِ وَمُحَاسَبَةِ الشَّعْبِ لِلْحُكُومَةِ وَمُحَارَبَةِ الْفَسَادِ مُحَارَبَةً حَقِيقِيَّةً طَالَتْ رَئِيسَ وُزَرَاءَ سَابِقٍ وسَجَنَتْهْ !
مَاذَا عَن الشَّفَّافِيَّةِ قَبْل الْمُحَاسَبَةِ بِهَا الْيَوْمَ نَاهِيكَ عَنِ الدِّيمُقْراطِيَّة وَعَدَالَةِ القَانُونِ بَيْنَ شَعْبِهَا
أَنَّا لَا أُطَبِّلُ لِأَحَدٍ لَكِنْ أَشْهَدُ لَوَاقِعٍ مُشَاهَدٍ فَحَسْبْ
يَعْنِي حَتَّى الْمُخَاطَبْ بِالْآيَةِ يُنَاقِضُهُا وَاقِعًا الْيَوْمْ
وَالْآيَةُ الثَّانِيَةُ نَزَلَتْ صَحِيحٌ تَتَحَدَّثُ عَنْ وَاقِعَةٍ حَدَثَتْ فِي عَصْرِ النَّبِيِّ يُوسُفَ بْنِ يَعْقُوبَ وَهُوَ أَيْضًا إسْرَائِيلُ نَفْسُهُ لَكِنْ لَا تَنْسَى الْقَاعِدَةَ الْأُصُولِيَّةَ الْفِقْهِيَّةَ السَّابِقَةْ !

أَنَا لَنْ أُجِيبُكَ لِأَنّ الشَّرِيعَةَ الْإِسْلَامِيَّةَ حَكَمْتْ عَلَيَّ قَبْلَ ثَلاثِينَ عَامًا بِالسِّجْنِ ثَلَاثَةِ أَعْوَامٍ وَأَلَّفَ جَلْدَةٍ وَالتُّهْمَةُ قِرَاءَةُ كُتُبِ الشِّيعَةِ وَالْمِثْلِيَّةِ الْجِنْسِيَّةْ !
وَالْمُضْحِكُ بَعْدَ أَيَّامٍ سَيُقام مَهْرَجَانْ فِي مَدِينَتِي جِدَّة وَبِالْقُرْب مِنِّي عَلَى بُعْدٍ خُطُوَات وَسَتُعْرَضُ فِيه أَفْلاَمُ وَسَيَحْضَرُهُ مِثْلِيَّونَ جِنْسِيَّاً وبظل ذَاتِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّة الَّتِي دَمَّرَتْ حَيَاتِي وَمُسْتَقْبَلِي الْعِلْمِيَّ وَالْعَمَلِيَّ مُنْذُ ثَلَاثِينَ عَامًا وَضَاعَتْ حَيَاتِي بِسَبَبِهَا
لَن أُجِيبُكَ لِأَنّ مَأْسَاتِي لِوَحْدِهَا كَافِيَةٌ لِلْعَاقِل لِيَعْرِفَ الْحَقِيقَةْ
التَّنَاقُضُ وَحْدَهُ كَافٍ لِإِسْقَاطِ قَداسَةِ ومَزَاعِمِ قُدْسِيَّةِ هَذَا وَذَاكْ !

لَن أُجِيبُكَ لِأَنِّي لَا أَمْلِكُ حُرِّيَّةَ التَّعْبِيرِ عَنْ الذَّاتِ وَلَيْسَ عَنْ الرَّأيِ
لَنْ أُجِيبُكَ لِأَنّ سَيْفَ الْإِسْلَامِ لَمْ يَرْجِعْ بَعْدُ لِغَمْدِهْ
لَنْ أُجِيبُكَ لِأَنِّي لَمْ أعُدْ ذَاكَ الشَّابُّ الَّذِي اُعْتُقِلَ لِلْمَرَّةِ الْأُولَى فِي أَثْنَاءِ دِرَاسَتِه الجَامِعِيَّة وَشَبَابِه الْمُبَكِّرْ !
وَلَمْ أَعُدْ أَيْضًا ذَلِكَ الرَّجُلُ عِنْدَمَا اُعْتُقِلَتُ بِتُهْمَةِ الرِّدَّة وَحَكَمَ عَلِيّ الْقَاضِي بِقَطْع عُنُقِي وَتَدَخَّلَ وَزِيرُ الدَّاخِلِيَّةِ شَخْصِيًّا آنذَاكَ عَامَ 2004
وَتَمّ إطْلَاق سراحي عَلِيّ يَد قَاضِي آخَرَ غَيْرِ الَّذِي حَكَمَ عَلَيَّ بِحَدّ الرِّدَّة
بَعْدَ سَنَةٍ مِنْ الاعْتِقالِ وَالسِّجْنِ وَالْعِلَاج فِي عِدَّةِ مُسْتَشْفَيَاتٍ عَقْلِيَّةٍ وَنَفْسِيَّةٍ حُكُومِيَّةٍ أَشْهَرُهَا مُسْتَشْفَى شَهَارْ فِي مَدِينَةِ الطَّائِفِ وَاَلَّذِي يَحْتَوِي عَلَى جَنَاحِ مُخَصَّصٍ لِلْمَسَاجِينِ الْمُخْتَلِّينَ عَقْلِيًّا
تَمَّ إطْلَاقُ سَرَاحِي فِي قَضِيَّتَي الثَّانِيَةِ بَعْدَ أُحُدَ عَشَرَ شَهْرًا بِالضَّبْط
لَكِنْ لَمْ أَتَعَرَّضْ فِي الْمَرَّةِ الثَّانِيَةِ لِلتَّعْذِيب السَّادِيِّ كَمَا وَقَعَ مَعِي فِي الْمَرَّةِ الْأُولَى !
لَنْ أُجِيبُكَ بِصَرَاحَةٍ لِأَنِّي أَخْشَى سَيْفَ الْإِسْلَامِ
وَأَنَا أَصْبَحْتُ كَبِيرًا فِي السِّنِّ وَمَرِيضًا وَلَنْ أَقْوَى عَلَى تَجْرِبَة الاِعْتِقالِ وَالتَّعْذِيبِ مُجَدَّدًا . .

النبي لم يدفن وأصحابه يتلاسنون على السلطة!
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 9 / 28

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=434929

القرون الثلاثة الأولى ما خيريتها ؟!
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 8 / 17

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=428667

الإسلام والقمع وترسيخ الحكم الديكتاتوري
عبدالله مطلق القحطاني

2015 / 12 / 18

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=497245

نصوص الإسلام وترسيخ ذل الأنام !!
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 11 / 12

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=441185

تأريخنا تأريخ أسود دموي مخجل !
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 10 / 31

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=439518



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ الْأُسْتَاذِ وَتَلَا ...
- إلَهُ الْإِسْلَامِ الْعَارِيْ وَالْحُكُومَةُ الْحَنُونَةُ !
- نَعَمْ أَنَا كَافِرٌ بِالْإِسْلَام !!!
- الْإِلْحَادُ وَالْأَدَبُ فِي النَّقْدِ الدِّينِيِّ وَأَفْنَا ...
- تَنْبِيهٌ أَنَا مَعَاكِ يَا حُكُومَة يَا طَاهِرَةْ
- الحِوَارُ المُتَمَدِّنُ وَوَاشُنْطُنُ وَسِيَاسَةُ الْعَيْنِ ...
- يَا عَبْدَ الجَبّارِ أَنَا نَقَدْتُ الْإِسْلَامَ مِنْ تَحْتِ ...
- لَوْلَا الْمَرْأَةُ لَمْ تَقُمْ لِلْإِسْلَامِ قَائِمَةٌ وَلَ ...
- مَمْلَكَةُ رَايِةِ الصَّلِيبِ الْمُنَافِقَةُ عَنْ أَيِّ شَرِ ...
- دوَلِيَّاً تَجْرِيمُ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّة ...
- أنا أفَكِّر إذنْ أنا إرهابيٌّ في السعودية !
- رِوَائِيَّاً أَفْنَانُ الْقَاسِمْ يُشَاغِبُ الْإِلَهَ وَالْح ...
- الْعَرَبُ وَالتَّنْوِيرُ ثُمَّ الْعَصْرُ الْإِسْلَامِيُّ الْ ...
- لَيشْ يَاحَكُومَةْ النَّيكْ بَرَّا والتَّرْوِيشْ عِنْدَنَا ؟
- الحرامَ فِي حِضنِ اللَّه،الفواحشَ فِي الْقُرْآنِ
- أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 1 ))
- السعودية من الحكم الثيوقراطي لعقلية التنظيمات الجهادية!
- الصديق والزميل الأخ رشيد المغربي !
- عُقوبَةُ الإِعْدامِ بَيْنَ الشَّرِيعَةِ وَالْإِرْهَابِ وَوَا ...
- السَّعُودِيَّة وَالْعَانَةُ وَإِعْدَامُ الْقَاصِرْ !


المزيد.....




- لبنان.. لقطات توثق لحظة وقوع الانفجار بمطعم في بيروت وأسفر ع ...
- القبض على الإعلامية الكويتية حليمة بولند لاتهامها بـ-التحريض ...
- مصر.. موقف عفوي للطبيب الشهير حسام موافي يتسبب بجدل واسع (صو ...
- -شهداء الأقصى- التابعة لـ-فتح- تطالب بمحاسبة قتلة أبو الفول. ...
- مقتل قائد في الجيش الأوكراني
- جامعة إيرانية: سنقدم منحا دراسية لطلاب وأساتذة جامعات أمريكا ...
- أنطونوف: عقوبات أمريكا ضد روسيا تعزز الشكوك حول مدى دورها ال ...
- الاحتلال يواصل اقتحامات الضفة ويعتقل أسيرا محررا في الخليل
- تحقيق 7 أكتوبر.. نتنياهو وهاليفي بمرمى انتقادات مراقب الدولة ...
- ماذا قالت -حماس- عن إعلان كولومبيا قطع علاقاتها الدبلوماسية ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - عبدالله مطلق القحطاني - مَنِ الصَّادِقُ قُرْآنُكَ أَوْ حُكُومَتُكَ يَا عَبْدَاللَّهِ أَجِبْ ؟