|
الْإِلْحَادُ وَالْأَدَبُ فِي النَّقْدِ الدِّينِيِّ وَأَفْنَانُ الْقَاسِمِ نَمُوذَجَاً
عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب
(Abduallh Mtlq Alqhtani)
الحوار المتمدن-العدد: 7071 - 2021 / 11 / 8 - 16:14
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
قَبْلَ أَنْ أَنْقُلَ لَكُمْ طَرَائِفَ مُدْهِشَةً وَمبْدِعَةً كَشَفَتْ لِي أَنَّ أُسْتَاذَنَا الْمُبْدِعَ الْأَدِيبَ الْكَبِيرَ وَالشَّاعِرَ والرِّوَائِيَّ الْمُتَمَيِّزَ وَالْعَبْقَرِيَّ !
الْأُسْتَاذُ الدُّكْتُورُ أَفْنَانُ الْقَاسِمِ يَتَمَتَّعُ بِلَمْسَةٍ سَاحِرَةٍ وَسَاخرَةٍ مِن الْكُومِيدِيَا السَّوْدَاءِ لَوْ صَحَّ لِي نَقْلُ الْوَصْفِ !
كُومِيدِيَا مُبْهرَةٌ اِمْتَزَجَتْ مَعَ نَقْدٍ ساخِرٍ وَلَاذِعٍ غَيْرِ مَسْبُوقٍ صَوْب الْآلِهَةِ وَالْمُقَدَّسِ وَالْمُحَرَّمِ وتَابُوتِهِ الْمُتَعَدِّدِ الْأَوْجُهِ وَالْمُحَرَّمَاتْ !
قَبْلَ هَذَا كُلِّهِ لَا بُدَّ مِنْ ذِكْرِ أَمْرٌ هامٍّ
قَبْلَ بِضْعِ سَنَوَاتٍ قَالَ أَحَدُ خُطَبَاءِ صَلَاةِ الْجُمُعَةِ فِي خُطْبَتِهِ : إنَّ حِفْظَ الْقُرْآنِ وَتَعَلُّمَهُ فِي الصِّغَرِ سَبَبٌ لِتَوْسِيعِ الْمَدَارِكِ الْعَقْلِيَّةِ والْقُدْرَاتِ الذِّهْنِيَّةْ , وَالْفَصَاحَةِ اللُّغَوِيَّةْ ! !
حِينِهَا لَمْ أَشْعُرْ بِالْحِيرَةِ فَحَسْبٌ بَل وَرَاوَدَنِيَ غَضَبٌ غَيْرُ مَسْبُوقٍ فَاق حُزْنِيَ وَغَضَبِيَ بِنَفْسِ اللَّحْظَةِ عِنْدَمَا كَانَ ضَابِطُ التَّحْقِيقِ الْمُسْلِم أَحَدُ أَتْبَاعِ الْفِرْقَةِ النَّاجِيَةِ يَقُومُ بِتَعْذِيبِيْ فِي أَثْنَاءِ التَّحْقِيقِ قَبْلَ ثَلَاثَةِ عُقُودٍ وَلَازِلْتُ حَتَّى اللَّحْظَةَ أُعَانِيَ مِنْهَا !
لَلْأَسَف لَمْ أَكُنْ حِينِهَا أَقْدِرُ أَنْ أَرُدَّ عَلَى ذَاكَ الْخَطِيبِ أَوْ أَنْ أُفَنِّدَ كَلَامَهُ عِلْمِيًّا وَعَمَلِيَّاً مَخَافَةَ الْأَذَىَ مِنْهُ أَوْ مِنْ أَحَدِ أَتْبَاعِهِ السُّذَجِ الْمُتَدَيِّنِينْ !
الْمُجْتَمَعُ حِينِهَا كَانَ وَلَازَالَ بِالطَّبْعِ يَعيشُ حالَةً مِنَ الأَدْلَجَةِ الدِّينِيَّةِ الْعَفِنَةِ الَّتِي تُدَغْدِغُ الْمَشَاعِرَ بِأَفْيُونٍ دِينِيٍّ فَاخِرٍ يَشِلُّ الْعَقْلَ وَيُغَيِّبُهْ !
فَلَا تَتَوَقَّعُ مَعَهُ كُنْهَ رَدَّةِ فِعْلِ أَحَدِ أَتْبَاعِ ذَاكَ الْخَطِيبِ وَعُنْفِهِ صَوْبَك بِحَالِ أَقْدَمْتَ فَقَطْ عَلَى تَفْنِيدِ زَعْمِهِ بِشَكْلٍ عَقْلانِيٍّ بَسِيطٍ بِشَوَاهِدَ مِنْ وَاقِعٍ مُعَاشٍ مِنْ قِبَلِ ذَاكَ الْإِمَامِ الْخَطِيبِ قَبْلَ بَقِيَّةِ الْقَطِيع !
هِي مُعَانَاةٌ نَفْسِيَّةٌ فَوْقَ مُعَانَاةٍ أُخْرَى وَ أَلَمٌ لَا يُطَاقُ وأيَّامٌ تُدْمِي الْعُيُونَ وَتَعْصِرُ الْقُلُوبَ مِنْ الْحَسْرَةِ وَتَجْرَحُ فُؤَادَ الْعَاقِلِ لِلِاِنْحِطَاطِ الفِكْرِيِّ وَالتَّغْيِيبِ الْمُجْتَمَعِيِّ الَّذِي وَصَلْنَا إلَيْهِ تَحْتَ عِنْوَانِ الْمَقَدَّسِ وَالْخِطَابِ الدِّينِيّ !
الكَارِثَةُ عِنْدَمَا كَانَ يَتَحَدَّثُ عَنْ فَضْلِ الْجِهَادِ الْعَظِيمِ وَالْحُورِ الْعَيْنِ وَأَنْهَارِ خَمْرِ الْجَنَّةِ وَبِسِيَاقٍ عاطفيٍّ لَمْ أَسْمَعْ قَطّ مِثْلَه حَلَاوَةً وَجَزَالَةً وَحَمَاسَةً وَوَصْفًا وَدَغْدَغَةً لِمَشَاعِرِ الْمُصَلِّينَ لَا سِيَّمَا الشَّبَابِ مِنْهُمُ وَالَمَرَاهقِينْ
بِالْمُنَاسَبَةْ هَل قَرَأْتُمْ مَقَالَةً قَدِيمَةً لِي هُنَا بِعِنْوَانْ : فِي حَارَتِنَا إمَامُ جَامِعٍ يَدْعُو لِمُجْرِمِيِّ دَاعِشَ ؟
نَحْنُ فِعْلًا بِحَاجَةٍ لعَبْقَرِيَّةِ أُسْتَاذِ مَادَّةِ النَّقْدِ الأَدَبِيّ عَلَى مَدَى خَمْسَةِ عُقُودٍ فِي جَامِعَةِه السُّورْبُون وَجَامَعَةِ بَرْلِينَ وَعِدَّه جَامِعَات عَرَبِيَّةٍ أُخْرَى الدُّكْتُورْ أَفْنَانَ الْقَاسِمِ وَبِحَقّ هُو شَاعِرٌ يَقْضِمُ الشَّعْرَ وَيُبْدِعُ فِي الزَّجْلِ كَرْوْعَتِهِ فِي النَّظْمِ وَالنَّثْرْ هُوَ ذُو فِكْرٍ تَنْوِيرِي مُتَمَيِّزٍ وَيَمْلِكُ أَدَوَاتَ النَّقْدِ الأَدَبِيِّ كُلِّهَا وَقَادِرٌ أَنْ يُسَخِّرُهَا بِعَفَوِيَّةِ مَوْهِبَتِهِ الْإِبْدَاعِيَّةِ أَكْثَرَ فِي خِدْمَةِ النَّقْد الدِّينِيّ وَتَنْوِيرِ الْمُجْتَمَعِ مِنْ بَراثِن عَفَانَتِهِ وَاِسْتِغْلَالِهْ
الْجُرْأَةُ لَيْسَت كَافِيَةً إنْ لَمْ تَمْتَزِجْ بِالْمَوْهِبَةِ وَالْإِبْدَاعِ الْحَقِيقِيّ حِينِهَا الْجُرْأَةُ أَشْبَهُ بالصيَاحِ الَّذِي يَذْهَبُ مَعَ الرِّيَاحِ نَحْن بِحَاجَة لِلْأَدَب وَالْإِبْدَاع بِحَرْفَنَةِ الْقَاسِم الْمَشْهُودَةِ وَهُوَ بِحَاجَةٍ مِنَّا لِتَعْضِيدِهِ بِالنَّشْرِ وَنَشْرِهِ لَكِنْ لَيْسَ عَلَى طَرِيقَةِ نَشْرِ الْبَعْضْ !
مِن إِبْدَاعَاتِ مَعَالِي الْأُسْتَاذِ الدُّكْتُورِ أَفْنَانِ الْقَاسِم الْأَخِيرَةِ الأدَبِيَّةِ فِي النَّقْدِ الدِّينِيّ تَحْشِيشَاً وشِعْرًا وَنَظْمًا مُقْتَطَفَاتٌ فَحَسْبٌ . .
أَفْنَانُ الْقَاسِمِ والتَّحْشِيشُ النَّقْدِيُّ للْآلِهَة !!!
قلت لله نيتشه قتلك وانت لساك عايش؟ قال لي يا سيدي أنا شيطانه بس وظفوني السي-آي-إيه والمو-سا-د والإم-آي-6 والدي-جي-إس-إي وكل الأجهزة البهايم المصدية تاعكم علشان أكفيكم تحشيش دين ويركبوكم زي البغال التركية بالمعنيين النكحي والنقدي...
قلت لله كل أولئك الدكاترة والأساتذة والمثقفين والمحامين والأطباء والكتاب والشعراء والروائيين البهايم الذين يؤمنون بك تحشيش دين على كيف كيفك ولا يعرفون قوانين الطبيعة التي تنفيك وتنفي اباك وجدك وكل اللي خلفوك بما أنك شيطان الله لا الله بعد أن قتل نيتشه الله هل بإمكانك أن تفعل شيئًا من أجلهم؟ أجابني الله المتفق عليه أنه الله سأشرح لك يا سيدي أنا من خريجي مدارس دين المو-سا إلى آخره والسي-آي إلى آخره مثل السيد قطب وبن لادن والبغدادي بس شوي على أعلى ووظيفتي اللي دربوني عليها إنهم يوغلوا في التحشيش وبكلام الدين في "الإيمان" لا في "الضلال"...
قلت لله تحشيش الحجاب لماذا والمرأة كانت حرة من حرية قبل الإسلام لا من عبودية بعده وتفريق عنصري وأنثوي بين أَمَة وحرة انت كنت غيران من زوجات محمد لجمالهن فحجبتهن وكل نساء المؤمنين معهن يا ظالم حرام عليك! قال لي الله صحيح ما تقول يا سيدي، فأضفت بعدين أنت تقول وليضربن بخمرهن على جيوبهن، الجيوب يعني الصدور صدر المرأة يا افندم وبس مو من قمة الرأس حتى أخمص القدم؟ أكد لي الله صحيح يا سيدي، فأضفت وبعدين أنت لم تحدد بخمارك من أي قماش هو هذا الخمار، هز الله رأسه موافقًا، إذن أريد أن يكون خمار زوجتي من الدانتيل الشفاف فيه مانع عندك يا بيه؟ ابتسم الله حتى بانت أسنانه وهو يتخيل ثديي المرأة بكل روعتهما لغير المثليين طبعًا وتنهد قبل أن يقول لي ما فيش مانع يا سيدي.
قلت لله: تحشيش الصلاة خمس مرات في اليوم إن دل على شيء فهو يدل على أنك إله سادي، فأجابني الله على استغراب مني معك حق يا سيدي السادية مش عيب السادية أساس الخلق امبارح والبعث بكره! قلت لله: الرب ويهوه اتفقا على مرة في الأسبوع لماذا؟ اسمع يا سيدي أجابني الله أيام زمان كان عندهم وقت كتير... قاطعته: انت الله ولم تفكر في أيام وقتنا؟ ما تقاطعنيش يا سيدي بعدين أزعل! أنا بدي تزعل! طيب مش حزعل إذا الأمر عناد أنا مش حزعل! أكمل أكمل... وأيام اليوم وهم يركعون ويسجدون من مطلع الفجر إلى مطلع الفجر عندهم تاني وقت كتير بعد ما خلتهم عجلة التطور وراها وركبهم حماري! حمارك مين؟ الحاكم العربي. ركبهم أم ركبوه؟ إذا كان سادي متلي وهو الأظبط ركبهم وإذا كان مش سادي متلك ركبوه!
الشارعُ قضيبي المنكسر لا ثقةَ في الانكسارِ الجنسيِّ لَمَّا يتحولِ الانكسارُ الجنسيُّ إلى الهزيمةِ الأبدية
يا أمي ضَياعي هُوَ عِناقي معك فلنحرقْ جهنمَ في الفراش
في الشارعِ قحباتٌ تغني "هذا الذي زنا بأمِّه"
تتفرجُ الصحراءُ علينا وهي تضحكُ بينما تبكي مكةُ في فراشِ محمدٍ لأنهُ يخونُهَا مَعَ أمِّهِ مثلما خنتُ واشنطنَ معك
بلكونُنَا في الليلِ بيتٌ للدعارة وفي النهارِ للأئمةِ مسجد
قلت لله غاضبًا: تحشيش رجم الشيطان ما بعده تحشيش في زمن الثورة التكنولوجية انت ألله عاقل والا ألله مجنون؟ أنا ألله عاقل يا سيدي، أجابني الله، وشرح لي: رجم الشيطان يُدحل على الطبقة الحاكمة تلاتين مليار تتوزعها ما بينها فلا تبني البلد ولا تطوره وهذا ما أهدف إليه لأهدم الحكم الجائر أدعم الطغاة والمجرمين وذوي كُلِّ رجسٍ مبين والسرسرية والقحبنية والحاجز لهم أسرّة في المصحات العقلية.
#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)
Abduallh_Mtlq_Alqhtani#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تَنْبِيهٌ أَنَا مَعَاكِ يَا حُكُومَة يَا طَاهِرَةْ
-
الحِوَارُ المُتَمَدِّنُ وَوَاشُنْطُنُ وَسِيَاسَةُ الْعَيْنِ
...
-
يَا عَبْدَ الجَبّارِ أَنَا نَقَدْتُ الْإِسْلَامَ مِنْ تَحْتِ
...
-
لَوْلَا الْمَرْأَةُ لَمْ تَقُمْ لِلْإِسْلَامِ قَائِمَةٌ وَلَ
...
-
مَمْلَكَةُ رَايِةِ الصَّلِيبِ الْمُنَافِقَةُ عَنْ أَيِّ شَرِ
...
-
دوَلِيَّاً تَجْرِيمُ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّة
...
-
أنا أفَكِّر إذنْ أنا إرهابيٌّ في السعودية !
-
رِوَائِيَّاً أَفْنَانُ الْقَاسِمْ يُشَاغِبُ الْإِلَهَ وَالْح
...
-
الْعَرَبُ وَالتَّنْوِيرُ ثُمَّ الْعَصْرُ الْإِسْلَامِيُّ الْ
...
-
لَيشْ يَاحَكُومَةْ النَّيكْ بَرَّا والتَّرْوِيشْ عِنْدَنَا ؟
-
الحرامَ فِي حِضنِ اللَّه،الفواحشَ فِي الْقُرْآنِ
-
أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 1 ))
-
السعودية من الحكم الثيوقراطي لعقلية التنظيمات الجهادية!
-
الصديق والزميل الأخ رشيد المغربي !
-
عُقوبَةُ الإِعْدامِ بَيْنَ الشَّرِيعَةِ وَالْإِرْهَابِ وَوَا
...
-
السَّعُودِيَّة وَالْعَانَةُ وَإِعْدَامُ الْقَاصِرْ !
-
لماذا رفعت السعودية حظر موقع الحوار المتمدن؟
-
تغريدات يوم الجمعة المجنونة !! 3
-
تغريدة مجنونة /الأخت ماريا كاري وابن لادن والهيئة يا حكومة !
...
-
تغريدات يوم الجمعة المجنونة !! 2
المزيد.....
-
انسيابية في التفويج بالمسجد الحرام وتكامل بالمنظومة الخدمية
...
-
قوات الاحتلال تقتحم المسجد الأقصى وتزيل يافطات تدعو إلى نصرت
...
-
حماس تشيد بالحشود الكبيرة في المسجد الأقصى
-
الشريعة والحياة- تزكية النفس في القرآن والسنة
-
الآلاف يصلون أول جمعة برمضان في المسجد الأقصى وحرمان المئات
...
-
روما: تونس بحاجة للمساعدة.. ولا يمكن المجازفة بمحاباة الإخوا
...
-
رغم قيود الاحتلال.. 100 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة الأولى
...
-
تنظيم الدولة الإسلامية يقتل 15 شخصاً خلال جمعهم الكمأة في وس
...
-
الأساقفة الكلدان يدعون الحكومة العراقية الى ’الخروج من الدول
...
-
المسجد الذهبي في قطر.. تحفة معمارية بارزة تجمع بين الأصالة و
...
المزيد.....
-
تكوين وبنية الحقل الديني حسب بيير بورديو
/ زهير الخويلدي
-
الجماهير تغزو عالم الخلود
/ سيد القمني
-
المندائية آخر الأديان المعرفية
/ سنان نافل والي - أسعد داخل نجارة
-
كتاب ( عن حرب الرّدّة )
/ أحمد صبحى منصور
-
فلسفة الوجود المصرية
/ سيد القمني
-
رب الثورة: أوزيريس وعقيدة الخلود في مصر القديمة
/ سيد القمني
-
دراسة منهجية للقرآن - الفصل الأخير - كشكول قرآني
/ كامل النجار
-
دراسة منهجية للقرآن - الفصل الثاني عشر - الناسخ والمنسوخ وال
...
/ كامل النجار
-
دراسة منهجية للقرآن - الفصل العاشر - قصص القرآن
/ كامل النجار
-
دراسة منهجية للقرآن - الفصل الثالث - الأخطاء العلمية
/ كامل النجار
المزيد.....
|