أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبدالله مطلق القحطاني - تَنْبِيهٌ أَنَا مَعَاكِ يَا حُكُومَة يَا طَاهِرَةْ














المزيد.....

تَنْبِيهٌ أَنَا مَعَاكِ يَا حُكُومَة يَا طَاهِرَةْ


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7071 - 2021 / 11 / 8 - 15:15
المحور: كتابات ساخرة
    


أَوَدّ أَنْ أُنَبِّهُ الْحُكُومَةَ الحَنُونَةَ الطَّاهِرَةَ الطَّيِّبَةَ إنَّنِي مَعَاكِ يَا غَالِيَةٌ فِي الشِّرَاءِ وَالضَّرَّاء
أَنَا مَعَاكِ وَأُقْسِمُ بِالْآلِهَةِ كُلِّهَا مِنْ أَيَّامِ الصَّحْوَةِ الَّتِي أَمَرَ بِهَا الْمِلْكُ فَهْدٌ رَحِمَهُ اللَّهُ وَأَكِيد هُوَ فِي الْجَنَّةِ وَنَعِيمِهَا
أَنَا يَا حُكُومَة صَحِيحْ عَاصَرْتُ طِفْلَاً
ومراهقا مَرْحَلَة تَجْنِيدِ الأفغانِ الْعَرَبِ والسُّعُودِيِّينَ فِي مُجْتَمَعِي عَلَى وَجْهِ الْخُصُوصِ وَاللَّيّ فَازُوا بِالْحُور الْعَيْن ! ! !

بِالْمُنَاسَبَة الْحِين الْمُجَاهِدِ لَهُ سَبْعِينَ حُورِيَّةٌ ، ؟
أَجْلِ الْمَلَكِ فَهْدٌ كَمْ لَهُ حُورِيَّةٌ وَهُو دَعَمْ وَجَنَّد آلَاف لَا تُحْصَى مِنْ الْمُجَاهِدِينَ ؟ ؟ ؟
يَا حَظَّكْ
الْمُهِمّ يَا حُكُومَة يَا طَاهِرَةٌ أَنَّا وَإِنْ نَقَلْتُ بَعْضَ وَالْعِيَاذُ بِاَللَّهِ الْكُفْرَ أَوْ الْإِلْحَادَ فِي النَّقْدِ الأَدَبِيّ لِلْأَدْيَانِ
بِس أَنَا معاكِ يَا حُكُومَة مِنْ أَيَّامِ الصَّحْوَة وَالْغفْوة
وَالْحِين معاكِ بَعْد بالرَّقْصَةْ وَالهزَّةْ وَرَخْوَةْ الْمُؤَخِّرَةْ
كُلِّيٌّ لَكِ يَا طَاهِرَةْ
صَحِيحٌ يَا طَاهِرَةٌ بَعْض الْمَحْسُوِبينَ عَلَيْك اسْتَقْبَلُوا أَشْهَرَ مُلْحِدٍ يَمَنِيِّ يُقِيمُ فِي لَنْدَن فِي الرِّيَاضِ مُؤَخَّرًا بَعْدَ قِيَامِهِ بِزِيَارَةْ
بِس بِنَفْس الْوَقْت يَا طَاهِرَةٌ الْقَضَاءُ عِنْدَنَا حَكَمَ عَلَى وَاحِدٍ مُقِيمٌ يُمْنِي برضو بِزَعْم قَضِيَّة الْإِلْحَاد وَسَبّ الذَّاتِ الإِلَهِيَّةِ 15 سنة
تِصَدِّقِين يَا طَاهِرَةْ ؟

عشان كَذَا أَنَا وَلَوْ نَقَلْتُ وَحَطَّيْتُ كَلَام لِمَعَالِيهِ فِي النَّقْدِ الدِّينِيّ فَهَذَا لَا يَعْنِي خُرُوجٌ عَلَى وَلِيِّ الْأَمْرِ أَوْ الْحُكُومَة
مُمْكِنٌ بِس نَقْدٌ
بِس أَنَا معاكِ يَا طَاهِرَةً فِي الشِّرَاءِ وَالضَّرَّاء وَمُلْتَزِمٌ بِالْوَصِيَّة النَّبَوِيَّة الْمَشْهُورَة
وَإِن جِلْد الظُّهْر وَسَرَق الْمَال
وَحَدِيثًا وَزَنَى وَلَاط فِي خَيْمَةٍ الْجِهَاد

عَلى فِكْرِهِ يَا طَاهِرَةٌ وَاحِدٍ مِنْ الاحتياجات الْخَاصَّة يَقُول
أَعَانَه المعاقين مَا تَكْفِي سَدَاد فَوَاتِير فَشِلِوُن نَأْكُل وَنَشْرَب وَنَدْفَع إيجَار الغُرْفَة وَنِمَارِس عَلاقَة جِنْسِيَّةً آمِنَةْ ؟ ؟ ؟ .



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحِوَارُ المُتَمَدِّنُ وَوَاشُنْطُنُ وَسِيَاسَةُ الْعَيْنِ ...
- يَا عَبْدَ الجَبّارِ أَنَا نَقَدْتُ الْإِسْلَامَ مِنْ تَحْتِ ...
- لَوْلَا الْمَرْأَةُ لَمْ تَقُمْ لِلْإِسْلَامِ قَائِمَةٌ وَلَ ...
- مَمْلَكَةُ رَايِةِ الصَّلِيبِ الْمُنَافِقَةُ عَنْ أَيِّ شَرِ ...
- دوَلِيَّاً تَجْرِيمُ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّة ...
- أنا أفَكِّر إذنْ أنا إرهابيٌّ في السعودية !
- رِوَائِيَّاً أَفْنَانُ الْقَاسِمْ يُشَاغِبُ الْإِلَهَ وَالْح ...
- الْعَرَبُ وَالتَّنْوِيرُ ثُمَّ الْعَصْرُ الْإِسْلَامِيُّ الْ ...
- لَيشْ يَاحَكُومَةْ النَّيكْ بَرَّا والتَّرْوِيشْ عِنْدَنَا ؟
- الحرامَ فِي حِضنِ اللَّه،الفواحشَ فِي الْقُرْآنِ
- أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 1 ))
- السعودية من الحكم الثيوقراطي لعقلية التنظيمات الجهادية!
- الصديق والزميل الأخ رشيد المغربي !
- عُقوبَةُ الإِعْدامِ بَيْنَ الشَّرِيعَةِ وَالْإِرْهَابِ وَوَا ...
- السَّعُودِيَّة وَالْعَانَةُ وَإِعْدَامُ الْقَاصِرْ !
- لماذا رفعت السعودية حظر موقع الحوار المتمدن؟
- تغريدات يوم الجمعة المجنونة !! 3
- تغريدة مجنونة /الأخت ماريا كاري وابن لادن والهيئة يا حكومة ! ...
- تغريدات يوم الجمعة المجنونة !! 2
- كشف المستور من وحي رسائل القديسين ! 1


المزيد.....




- الإسهامات العربية في علم الآثار
- -واليتم رزق بعضه وذكاء-.. كيف تفنن الشعراء في تناول مفهوم ال ...
- “العلمية والأدبية”.. خطوات الاستعلام عن نتيجة الثانوية العام ...
- تنسيق كلية الهندسة 2025 لخريجي الدبلومات الفنية “توقعات”
- المجتمع المدني بغزة يفنّد تصريح الممثل الأوروبي عن المعابر و ...
- دنيا سمير غانم تعود من جديد في فيلم روكي الغلابة بجميع ادوار ...
- تنسيق الجامعات لطلاب الدبلومات الفنية في جميع التخصصات 2025 ...
- -خماسية النهر-.. صراع أفريقيا بين النهب والاستبداد
- لهذا السبب ..استخبارات الاحتلال تجبر قواتها على تعلم اللغة ا ...
- حي باب سريجة الدمشقي.. مصابيح الذاكرة وسروج الجراح المفتوحة ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبدالله مطلق القحطاني - تَنْبِيهٌ أَنَا مَعَاكِ يَا حُكُومَة يَا طَاهِرَةْ