أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الغني سهاد - بوشعيب ..المعلم المحبوب















المزيد.....

بوشعيب ..المعلم المحبوب


عبد الغني سهاد

الحوار المتمدن-العدد: 7079 - 2021 / 11 / 16 - 19:30
المحور: الادب والفن
    


بوشعيب ..المعلم المحبوب

يصاب المرء احيانا بنوبات من الصراع والقلق وهو يتابع احداث الساحة المتسارعة وحركة الناس غير المستقرة على حال واحد كما يصاب المعلم بوشعيب من حين لاخر بنوبات من العصاب الغامضة اسبابه وغير المتحكم فيه لينزوي في ركن من الجلسة فتنوب عنه المدام زنوبا في تلبية طلبات الزبناء من كل نوع ..تضطر الى ملئ الفراغ الذي يحدثه غيابه وهو حاضر جسديا .لايغيظها الامر هذا في شيء فهي قد اعتادت على هذا اللحظات السوداء وليست غريبة عنها فهي على استعداد تام في اي وقت لان تقوم مقامه بكل جدية ومسؤولية المعلم ليس كاي الرجال التي تعودت على عبورهم في عملها هذا فهوي تتقاسم معه جراح الحياة ومكابدات العيش سواء في السراء و الضراء والرجل الحقيقي في نظرها قيمة فضلى لا يعيرها معظم الناس اعتبارها الخاص الا العقلاء منهم وهؤلاء في هذا الزمن هم قلة قليلة..وفي حالة اصابته بالتعب كان يرمقها من قريب وهي جالسة في مكانها تنظر وتراقب وهو يضم راسه بين يديه يكابد الالم والصداع وفي نفس الوقت يلاحظ كيف تسير احوال مطعمه الصغير ..يبتسم لها وتهز له راسها مغتبطة بعملها وحين تفرغ منه ترتب الاواني على الطاولة امامها بلطف وكلما شعرت بغياب (الكليان) اي الزبناء تنادي على المعلم باسمه المدلع وتبوح له بالسر الذي لا يعرفه الا القليل من الناس ..(,,,المعلم شعيبة..راني تنبغيك ..( اح... ..) وهي تدرك جيدا انها تلقمه جرعة القوة والعزيمة بمثل هذا البوح ......
كان لا بد من جرعة احساس متبادل وساحر ..(راني تنبغيك اشعيبة ..راجلي. ) قليلات هن من يتقن التصرف بهذه السبل النفسية الماتعة التي تزيد قوة في النفس وتدفع الى المزيد من الشجاعة لمواجهة الالم و الملل..والاذلال الاجتماعي ..
المعلم بوشعيب هو حقا زاول التعليم في القطاع الخاص ودرس لسنوات مادة الرياضيات وانتهى به الامر الى ترك هذه المهنة التي اصابها ما اصابها من وهن وضعف على جميع المستويات ..لا غرابة انه في هذا البلد ان لايستغرب المرء لما يصادف استاذا في الرياضيات حاصل على شهادته الجامعية يبيع البيض او النعناع او البيصارة في الاسواق الشعبية ..او دكتورا في الفيزياء النووية وهو يعمل في دكان صغير لترييش الدجاج..لان هذا الامر اصبح عاديا منذ نهاية القرن المنصرم اي القرن العشرين ..ارتمي المعلم بوشعيب الى عدة مهن ..وزاولها بعد مغادرته قطاع التعليم ..ولا احد من الزبناء يعرف عنه انه متقف ..بسبب صمته وسكوته عن الحديث عن ماضيه ..لاي كان ..باع الكتب المستعملة والمقررات في الساحة ..تاجر في الفواكه الموسمية .اشتغل نجارا في القيسارية مع احد اصدقائه ..وفي النهاية فكر في طهي الاكلات الخفيفة التقليدية فقر قراره على اكلة البيصارة الشعبية ..وهو يفكر في تطوير الحرفة الى طهي العدس والفاصوليا ..اللوبيا في المستقبل القريب..تقول زنوبا انهم عاشوا في بحبوحة من العيش عندما كان يعمل في التعليم الخاص ..لكنها بحبوحة قصيرة جدا ..انجبا فيها طفلين ..طفل وطفلة .وكان يضنان ان الزمن سيظل يبتسم لهما ..وعندما تخلت الدولة عن التعليم والصحة والتشغيل ..وتنكرت لمسؤليتها في المجالات الاجتماعية ..رفضت الترسيم و شرعت للتعاقد ..وحولت الموظفين الى اجراء بالتعاقد..كان المعلم بوشعيب يصاب من حين لاخر بنوبات من العصاب المؤقت يسقط في دوامة عميقة من الصمت الممزوج بالقلق وعندئد زنوبا تتكلف لوحدها بطهي الفول وجره في العربة في الصباح الباكر ليلتحق بها فيما بعد ..كانت تترك الاولاد لاحدى جيرتها بعد افطارهم .تعدهم للمدرسة..وتترك المعلم بوشعيب يستريح بعض الوقت فهو حينها كالحاضر الغائب ..لا يشاركها في شيء من العمل سوى بالنظرات الدقيقة التي يلقيها علىها من حين لاخر.في الظهيرة توقف العمل لساعة او ساعتين لتقديم الغذاء لاطفالها ثم تعود لفتح المطعم ..وبوشعيب لا يفارق كرسيه ولا يتوقف على النظر و التامل في كل شيء حوله ..نظراته حينها تصبح كنظرات رجل ممسوس بالجنون ..لكنه لا لا ينظق بكلمة واحدة ..وليس من الغرابة ان تعد زنوبا زوجها بوشعيب رغم المحن والصعاب اغلى شيء في حياتها ..احيانا تظلمه وتشبعه سبا وهوانا وتتبعه بالاقاويل والاهانات حتى انها تعرف انها تتعسف على طيبوبته وحسن تصرفه معها حيث كان عادة ما يصمت ويتحاهل انفعالاتها المتسرعة ويغفر لسلوكها على الفور وتعرف كذلك مدى قوته في التحكم بمشاعره وعواطفه في لحظات الغضب ..فهو مختلف عن باقي الرجال الذين قد تصادفهم في الحي او الزقاق او في ربوع الساحات العامة ..والرجل اللطيف الطيب العطوف لا يمكن ابدا التفريط فيه ..يكفيه كلمة طيبة واحدة ليعود الى طبعه الاول الى معدنه الاصلي الخام ..تعرف انه لا يتخلى ولن يتخلى عنها في اي موقف كان .وكيفما كان وسيكون .الرجل الحقيقي قيمة اجتماعية ناذرة في هذه الاوقات لا يدرك كنهها سوى العقلاء من الناس وهم قلة وهي تعد نفسها من هذه القلة القليلة من الناس ..في اثناء وعكته الصحية كان المعلم بوشعيب يرمقها وهي تكلمه وتداعبه بما شاءت من احاديث سارة بها تريد ان تحفف من المه قليلا ..تقترب منه وتجلس جنبه مشغولة بغسل الاواني التي استعملها الزبناء ومن حين لاخر تضحك بدون سبب في وجهه لعله يسترجع قليلا من نشاطه وحيويته المعتادة ..تم سرعان مايربت على ساعديها بلطف وحنان .
يرى بوشعيب الحب في الدروب الفقيرة كانه شعاع ضيق ينفلت من لجة اعصار ..احاسيسه مرتبكة متقلبة لكنه بريء كرغيف الصباح .كل صباح .بسرعة يحكم القلب وبسرعة يتركه و في الغموض ينهار . لكن الحب عند الفقراء صنف من اصناف الشجاعة ..لكي تحب يجب ان تكون شجاعا ..ومقداما .ويلزم ان تكون على علاقة وطيدة وجادة مع اعماق نفسك . لان اجمل مافي الحب البساطة والاخلاص ..والشفقة والاستعلاء بها لايسلك المرء دروب الحب ابدا فهي تؤدي الى العاهات النفسية والامراض ..التي غالبا ما تلبس لبوس الحب ..ياسيدي الحب يتطلب من المحب خصائص شخصية سوية بل ممتازة مع تضحيات لا حصر لها ..والمحب فنان ملهم ومهذب انسان متحضر يكره الزيف والكذب كما يكره الوباء ..متواضع كانسان غارق في انسانيته لا يتكلف يتحرك بين الناس كما يتحرك في بيته ولا يثير ضجة كبرى حين يدلي باحاسيسه وعواطفه كما هي ..لكن الحب قد تفضخه الاضواء لذلك يركن الى البقاء في الظل ..اساسه التحرر من العواطف البدائية والنزوات الطائشة هو باختصار شكل من الانعتاق الروحي والبدني نحو الحرية ..كان يوشعيب يحدث نفسه باسمى من هذا الكلام ..كلما انعزل عن الناس بدافع عصابه كانت تنتابه هذه الخواطر والافكار تضج في راسه كذبور نحل كثيف ..عندها يشعر انه اقترب من نيل حريته من اغلال الناس ..لم يكن المعلم بوشعيب يشبه الناس او لنقل معظم الناس الدين يترددون على الساحة ..باعتباره رجل متحضر ومتقف وتلقى احسن تربية في اسرته ..وطريقته في التعامل مع الناس بها الكثير من اللطف والتقدير والمراعاة ..كان بوشعيب المعلم يختلف كثيرا عن ايها الناس
ومن احب الناس لزنوبا وللناس ...

يصاب المرء احيانا بنوبات من الصراع والقلق وهو يتابع احداث الساحة المتسارعة وحركة الناس غير المستقرة على حال واحد كما يصاب المعلم بوشعيب من حين لاخر بنوبات من العصاب الغامضة اسبابه وغير المتحكم فيه لينزوي في ركن من الجلسة فتنوب عنه المدام زنوبا في تلبية طلبات الزبناء من كل نوع ..تضطر الى ملئ الفراغ الذي يحدثه غيابه وهو حاضر جسديا .لايغيظها الامر هذا في شيء فهي قد اعتادت على هذا اللحظات السوداء وليست غريبة عنها فهي على استعداد تام في اي وقت لان تقوم مقامه بكل جدية ومسؤولية المعلم ليس كاي الرجال التي تعودت على عبورهم في عملها هذا فهوي تتقاسم معه جراح الحياة ومكابدات العيش سواء في السراء و الضراء والرجل الحقيقي في نظرها قيمة فضلى لا يعيرها معظم الناس اعتبارها الخاص الا العقلاء منهم وهؤلاء في هذا الزمن هم قلة قليلة..وفي حالة اصابته بالتعب كان يرمقها من قريب وهي جالسة في مكانها تنظر وتراقب وهو يضم راسه بين يديه يكابد الالم والصداع وفي نفس الوقت يلاحظ كيف تسير احوال مطعمه الصغير ..يبتسم لها وتهز له راسها مغتبطة بعملها وحين تفرغ منه ترتب الاواني على الطاولة امامها بلطف وكلما شعرت بغياب (الكليان) اي الزبناء تنادي على المعلم باسمه المدلع وتبوح له بالسر الذي لا يعرفه الا القليل من الناس ..(,,,المعلم شعيبة..راني تنبغيك ..( اح... ..) وهي تدرك جيدا انها تلقمه جرعة القوة والعزيمة بمثل هذا البوح ......
كان لا بد من جرعة احساس متبادل وساحر ..(راني تنبغيك اشعيبة ..راجلي. ) قليلات هن من يتقن التصرف بهذه السبل النفسية الماتعة التي تزيد قوة في النفس وتدفع الى المزيد من الشجاعة لمواجهة الالم و الملل..والاذلال الاجتماعي ..
المعلم بوشعيب هو حقا زاول التعليم في القطاع الخاص ودرس لسنوات مادة الرياضيات وانتهى به الامر الى ترك هذه المهنة التي اصابها ما اصابها من وهن وضعف على جميع المستويات ..لا غرابة انه في هذا البلد ان لايستغرب المرء لما يصادف استاذا في الرياضيات حاصل على شهادته الجامعية يبيع البيض او النعناع او البيصارة في الاسواق الشعبية ..او دكتورا في الفيزياء النووية وهو يعمل في دكان صغير لترييش الدجاج..لان هذا الامر اصبح عاديا منذ نهاية القرن المنصرم اي القرن العشرين ..ارتمي المعلم بوشعيب الى عدة مهن ..وزاولها بعد مغادرته قطاع التعليم ..ولا احد من الزبناء يعرف عنه انه متقف ..بسبب صمته وسكوته عن الحديث عن ماضيه ..لاي كان ..باع الكتب المستعملة والمقررات في الساحة ..تاجر في الفواكه الموسمية .اشتغل نجارا في القيسارية مع احد اصدقائه ..وفي النهاية فكر في طهي الاكلات الخفيفة التقليدية فقر قراره على اكلة البيصارة الشعبية ..وهو يفكر في تطوير الحرفة الى طهي العدس والفاصوليا ..اللوبيا في المستقبل القريب..تقول زنوبا انهم عاشوا في بحبوحة من العيش عندما كان يعمل في التعليم الخاص ..لكنها بحبوحة قصيرة جدا ..انجبا فيها طفلين ..طفل وطفلة .وكان يضنان ان الزمن سيظل يبتسم لهما ..وعندما تخلت الدولة عن التعليم والصحة والتشغيل ..وتنكرت لمسؤليتها في المجالات الاجتماعية ..رفضت الترسيم و شرعت للتعاقد ..وحولت الموظفين الى اجراء بالتعاقد..كان المعلم بوشعيب يصاب من حين لاخر بنوبات من العصاب المؤقت يسقط في دوامة عميقة من الصمت الممزوج بالقلق وعندئد زنوبا تتكلف لوحدها بطهي الفول وجره في العربة في الصباح الباكر ليلتحق بها فيما بعد ..كانت تترك الاولاد لاحدى جيرتها بعد افطارهم .تعدهم للمدرسة..وتترك المعلم بوشعيب يستريح بعض الوقت فهو حينها كالحاضر الغائب ..لا يشاركها في شيء من العمل سوى بالنظرات الدقيقة التي يلقيها علىها من حين لاخر.في الظهيرة توقف العمل لساعة او ساعتين لتقديم الغذاء لاطفالها ثم تعود لفتح المطعم ..وبوشعيب لا يفارق كرسيه ولا يتوقف على النظر و التامل في كل شيء حوله ..نظراته حينها تصبح كنظرات رجل ممسوس بالجنون ..لكنه لا لا ينظق بكلمة واحدة ..وليس من الغرابة ان تعد زنوبا زوجها بوشعيب رغم المحن والصعاب اغلى شيء في حياتها ..احيانا تظلمه وتشبعه سبا وهوانا وتتبعه بالاقاويل والاهانات حتى انها تعرف انها تتعسف على طيبوبته وحسن تصرفه معها حيث كان عادة ما يصمت ويتحاهل انفعالاتها المتسرعة ويغفر لسلوكها على الفور وتعرف كذلك مدى قوته في التحكم بمشاعره وعواطفه في لحظات الغضب ..فهو مختلف عن باقي الرجال الذين قد تصادفهم في الحي او الزقاق او في ربوع الساحات العامة ..والرجل اللطيف الطيب العطوف لا يمكن ابدا التفريط فيه ..يكفيه كلمة طيبة واحدة ليعود الى طبعه الاول الى معدنه الاصلي الخام ..تعرف انه لا يتخلى ولن يتخلى عنها في اي موقف كان .وكيفما كان وسيكون .الرجل الحقيقي قيمة اجتماعية ناذرة في هذه الاوقات لا يدرك كنهها سوى العقلاء من الناس وهم قلة وهي تعد نفسها من هذه القلة القليلة من الناس ..في اثناء وعكته الصحية كان المعلم بوشعيب يرمقها وهي تكلمه وتداعبه بما شاءت من احاديث سارة بها تريد ان تحفف من المه قليلا ..تقترب منه وتجلس جنبه مشغولة بغسل الاواني التي استعملها الزبناء ومن حين لاخر تضحك بدون سبب في وجهه لعله يسترجع قليلا من نشاطه وحيويته المعتادة ..تم سرعان مايربت على ساعديها بلطف وحنان .
يرى بوشعيب الحب في الدروب الفقيرة كانه شعاع ضيق ينفلت من لجة اعصار ..احاسيسه مرتبكة متقلبة لكنه بريء كرغيف الصباح .كل صباح .بسرعة يحكم القلب وبسرعة يتركه و في الغموض ينهار . لكن الحب عند الفقراء صنف من اصناف الشجاعة ..لكي تحب يجب ان تكون شجاعا ..ومقداما .ويلزم ان تكون على علاقة وطيدة وجادة مع اعماق نفسك . لان اجمل مافي الحب البساطة والاخلاص ..والشفقة والاستعلاء بها لايسلك المرء دروب الحب ابدا فهي تؤدي الى العاهات النفسية والامراض ..التي غالبا ما تلبس لبوس الحب ..ياسيدي الحب يتطلب من المحب خصائص شخصية سوية بل ممتازة مع تضحيات لا حصر لها ..والمحب فنان ملهم ومهذب انسان متحضر يكره الزيف والكذب كما يكره الوباء ..متواضع كانسان غارق في انسانيته لا يتكلف يتحرك بين الناس كما يتحرك في بيته ولا يثير ضجة كبرى حين يدلي باحاسيسه وعواطفه كما هي ..لكن الحب قد تفضخه الاضواء لذلك يركن الى البقاء في الظل ..اساسه التحرر من العواطف البدائية والنزوات الطائشة هو باختصار شكل من الانعتاق الروحي والبدني نحو الحرية ..كان يوشعيب يحدث نفسه باسمى من هذا الكلام ..كلما انعزل عن الناس بدافع عصابه كانت تنتابه هذه الخواطر والافكار تضج في راسه كذبور نحل كثيف ..عندها يشعر انه اقترب من نيل حريته من اغلال الناس ..لم يكن المعلم بوشعيب يشبه الناس او لنقل معظم الناس الدين يترددون على الساحة ..باعتباره رجل متحضر ومتقف وتلقى احسن تربية في اسرته ..وطريقته في التعامل مع الناس بها الكثير من اللطف والتقدير والمراعاة ..كان بوشعيب المعلم يختلف كثيرا عن ايها الناس
ومن احب الناس لزنوبا وللناس ...
القصة عدد 9
حماقات مراكش



#عبد_الغني_سهاد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مدام زنوبا في باب الرخاء..
- طير... يا حمام..........
- في شاطئء الكلاب..
- سيكاتريس 2
- سيكاتريس 1
- المشي في طريق الكلس
- كلب الفيلسوف
- فودكا....
- لجنة النموذجي التنموي.وتقرير اللاجدوى..
- سلاليم الريح
- تحشيش في الممكلة.
- في ساحة بطعم الغبار...
- غسلوا عقولنا..وتركوهاخاوية..
- سقوط في الفناء...
- الصمت اعتراض...
- في سوق العفاريت..
- زمن القناع.
- في القسم رقم 21
- طريق الخنزيرة.
- زمن الوحوش والذئاب.


المزيد.....




- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟
- بوتين: من يتحدث عن إلغاء الثقافة الروسية هم فقط عديمو الذكاء ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الغني سهاد - بوشعيب ..المعلم المحبوب