أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - لياقة الشعر... وداعا سلمان داود محمد..















المزيد.....

لياقة الشعر... وداعا سلمان داود محمد..


سلام كاظم فرج

الحوار المتمدن-العدد: 7004 - 2021 / 8 / 30 - 22:27
المحور: الادب والفن
    


رنين المعدل وراثيا / سلام كاظم فرج
salam_kadomfarajقصيدة تستحق الوقوف طويلا بسقط اللوى.. لنبكي عند أطلال وطن.. قراءة انطباعية لنص الشاعر سلمان داود محمد..




من نافلة القول أن الشاعر سلمان داود محمد أحد أعلام قصيدة النثر في العراق والوطن العربي ونصه هذا يستحق أن نعتبره معلقة معاصرة إذا قرأناه ضمن مجموعته الشعرية التي عنونها ب (واوي الجماعة) .. وليس مديحا مجانيا للنص حين نقول انه يشبه الجداريات الفنية الفخمة ولوحات كبار السرياليين الذين تحولوا إلى الواقعية فهي جورنيكا عراقية لبست ثياب السأم والسخرية والنزف اللفظي والاستهانة بلياقة الشعر ردا على استهانة العالم بكرامة العراقي وأمنه وعيشه الكريم..

يلعب الشاعر على تضليل قارئه برموز تقبل الانتقال من ضفة إلى ضفة بسهولة ويسر.. فمن الإهداء الذي ضمنه حروفا لاتينية لشخص محتمل.. قد يكون صديقا عزيزا أو عدوا لدودا... أو قد يكون هو الشاعر نفسه زيادة في التغريب ورثاء مبكرا (س . د. م.. ــــ سمان . داود.محمد.) في زمن لا يأمن الإنسان فيه على البقاء في وسط ملغوم.. يضعنا في حيرة التيقن من توجهات النص. .

إلى.. س.. د.. م.. وداعا ربما.. ويستطيع الشاعر بيسر أن ينعي علينا هذا الوهم.... كقاريء يقدح الذهن ليستوعب تشفيرات نص حداثوي.... امتلك حريتي في تأويل الإهداء.. فهو الشاعر نفسه تارة ... وقد أفكر بأسم الطاغية العراقي المعدوم. وقد أتطرف بالتأويل تارة أخرى.... في دلالات المهدى إليه..لأفتش عن حرف التسويف.. مقرونا بالدم..الدم القادم..!!! ولكن مالنا وصديقه المهدى اليه إن لم يكن شخصية عامة؟؟ حسنا.

يمتلك الشاعر قدرة فذة على ابتكار المفردات المستحيلة متماهيا مع ما يجري للعراق والعراقيين من عسف لن يستطيع أن يستوعبه إلا من عاش جحيمه ....... (أتفندقُ في وطن الثلاثين من فبراير، أما المستقبل،

فليس كما عاهدني السيد ذو الليل الأشقر في الثلث الأقصى من آذار،

أثناء العام الثالث بعد الألفين، أي - الكبش سور للوثن –.)..



في المقطع الأول سخرية مرة من وعود المحتل ومشروعه الذي أسماه حرية العراق.. وسخريته تنسحب إلى خلفيات عهد الأناشيد

الثورية فيستبدل الأنشودة.. الجيش سور للوطن.. يحميه أيام المحن...

إلى الكبش سور للوثن.. ((ذو الشعر الأشقر. (قوات التحالف).. نهايات آذار حيث بدأ الزحف على بغداد..).. والوعد بنهارات قادمة تحول إلى ليل أبهم).. سلام))

أما مقطع .. فاصل ونواصل.. فقد استطاع الشاعر أن يلخص محادثة تجري بين جندي أميركي يحرس مثابة عسكرية في شارع عمومي وبين طالب عراقي يعدو مسرعا للوصول إلى مدرسته.. وسخرية الشاعر تصل ذروتها مابين بساطة الطالب وعمقه.. وبين دقة الجندي ولؤمه في البحث عن أسلحة الدمار الشامل وإن من فم تلميذ نصف متعلم..

ولا بد أن أسجل للشاعر سبقا ربما لم يلتفت إليه أحد.. إن مقطع فاصل ونواصل قد سبق فيه الشاعر رسما كاريكاتيريا لرسام أميركي نال عليه الجائزة الأولى لايحضرني اسمه.. من خلاله يدور حوار بين طفل فلسطيني وطفل إسرائيلي.. يقول الطفل الإسرائيلي. أبي يقول عنكم انكم خنازير وكلاب ومتوحشون.. فيجيبه الطفل الفلسطيني.. ابي لم يقل لي عنكم انكم كلاب وخنازير ومتوحشون.. فسأل الطفل الإسرائيلي وماذا قال .. فيجيب الفلسطيني.. لقد قتلتموه حين كنت في بطن أمي جنينا..!!! (الرسم فاز في عام 2009). ولكم أن تدققوا.. حول استحقاق الشاعر سلمان داود أسبقية الفكرة..

أما مقطع الخطأ المعصوم.. فهجاء مر لمن ركب صهوة الطائفية من خلال الادعاء بتمثيله لشريحة مذهبية معينة.. ولعب الشاعر في ترتيب تسلسل حروفه لتنتج جملة يستطيع أن ينكرها بسهولة..من خلال الحروف..

ألف واو لام ياء. ميم نون.. تاء. باء.. نون..( أولياء من تبن !!!!) وكل ذلك تتحمله الكتابة الإبداعية. (لقد غير الشاعر تسلسل الأبجدية المعروف ليصل إلى إحالة ساخطة على أولياء الأمر إثناء الاحتلال وفي سنته الأولى... (تنويه. كتب النص في تلك الفترة العصيبة). وقد كرس نصه لسخرية مرة لاذعة لظواهر استجدت بعد احتلال العراق وسقوط الدكتاتورية.. وقد شملت سخريته الجميع . فمن الماركسيين إلى المعممين. إلى اللبراليين..

في إشارة ذكية ولافتة ومؤلمة لأنها حقيقية إلى القتل على الهوية بل على الاسم.. حتى بات الذي يحمل اسما دالا على مذهب معين لايأمن الرجوع إلى بيته سالما بسبب تمظهرات السلفية الزرقاوية وما قابلها من تمظهرات مضادة مصنوعة..

وفي الختام لابد من الانحياز للنص رغم اختلافنا مع انحرافات مقاصده التي ربما لايقصدها الشاعر في التقاء خطابه مع خطاب فلول النظام السابق وما ثبتناه في تعليقنا الابتدائي على القصيدة وهذا نصه ((نص تحتشد فيه الترميزات والشفرات.. فكها سهل لكن هضمها متعسر.. أخطرها تسلسل الأبجدية التي اخترعها الشاعر.. فمادام الخطأ معصوما فكيف يمكن لي أن أهضم الصحيح غير المعصوم والشاعر أعلن يأسه من تنظيرات المتمركسين..؟؟.. بعيدا عن تقييم النص فنيا.. فهو نص راق وفخم كتبته أنامل شاعر محترف ينزف ألما.. لكن لابد من التأشير إلى مأزق المثقف العراقي في وطن لم يستطع تخليصه من مخالب الدكتاتورية سوى دولة احتلته..

ان هجاء المحتل قد يصب في مديح نظام القتلة المغادر.. حيث يلتقي الخطاب بخطاب أذنابه.. سيما إذا كان الهجاء كاسحا ساحقا ماحقا كما في هذا النص.. ومن جانب آخر

الصمت على احتلال البلد مهما كان هذا المحتل ..خيانة وخسة..

فمن اين تناولت الثيمة.. ستتلوث.. والحرية إن لم يغنيها الشاعر فمن سيغنيها ؟؟؟؟.. والنقطة فاول دادائي ابتكره الشاعر لنفسه ليعبر عن قرفه.. لكن الشعب لن ينهض ابدا بدون الحرية وإن بدأت بكلينكس مغشوش . وحرية ناقصة.....

الدكتاتورية لن تعود وإن على جناح قصيدة سئمة.. سلام كاظم فرج))..

ولابد من التنويه أن الشاعر قد أشر بنبل إلى إن العراقي يميز بين أميركا همنغواي..وبين أميركا الجندي الذي اختاره في المقطع فاصل ونواصل..

غير أني لم أقرأ (أوراق العشب) بـ ( نظّارة نيرون)

فلماذا تتباطأ (الهمرات) فوق الفسائل ؟؟..



حكايات (همنغواي) تتكدس بالقرب من (الحيدر خانة)..)). وثمة إشارة أجمل إلى قصائد ويتمان اوراق العشب.. فما نريده من أميركا الحضارة والثقافة لا فضلات خنزير على الخارطة..

..



رنين المعدّل وراثياً

سلمان داود محمد



الى (S.D.M وداعا ربما...)

باج

أنا فلان بن جالب الهم ... ما من آلهة بحوزتي،



وكفيلي في قضايا المساس بمحصنات الدفع الرباعي فدائيُ مخنّث..

إناث أفكاري عقيلات لمن يشاء.. أتساقط من الروزنامة كعطل رسمية،

وأتفندقُ في وطن الثلاثين من فبراير، أما المستقبل،

فليس كما عاهدني السيد ذو الليل الأشقر في الثلث الأقصى من آذار،

أثناء العام الثالث بعد الألفين، أي - الكبش سور للوثن –

أو هكذا تعيد التجاعيد أمجادها عبر المشار إليهم بأصابع من بنفسج،

لذلك أوشكتُ على الإنخراط برعيل - المنافيـ ... ست- لولا صيحة

" شمعون بن أبي الأسى " الذي أنبأني مأجورا

عن ناطق في مجلس رعاية الطلقة لشؤون القول أن:

لا فرق بعد الآن بين (نقد النقد) لتودوروف وأجندة (كبة الكبة) لعثمان الموصلي،

وذلك وفقا لكرامات (زبيبنا) الجسيم وخليلته العزوم (مليكة)

التي ترجمها سردا مع الدفوف وغناها المواطن الرشيد

ذوالصوت المجيد الموسيقاتور( وسيم الأشرم) بصيغة مؤداها:



دندن .. دندن ياعبود

هذا الموطن شاة شاة

والمسلخ يجني الخيرات

أجلاف صاروا باشاوات

والمنقذ يدعى فرهود ...



ومن أجل الإستفاضة في هذا المضمار يمكن الإتصال بمهندسي الذبح الألكتروني،

وعلى هذه الشاكلة:

@ دبليو دبليو دبليو جورج (نقطة) الرجال الحصينة في قلع المدينة (نقطة) كوم ....

مع الإعتذار مؤقتا، إذ ليس ثمة زرقاوات يمام لإكتشاف هلال أو عدو،

ولا هدايا في العيد البائر في سوق المنكوبات،

فيا .... …WELCOME



فاصل ونواصل

الزمان: بلا

المكان: مقطع عرضي من (قف للتفتيش) مزركش بالتأهب ومبذ ّر في توجسه......

الشخوص: شبح مرقّط، لائحة مثلومة تلثغ: " القانون فوق الجميع ..."

ويرجّح ان عبارة (ماعدانا) سقطت سهوا من نهايتها...،

حدث ما يأتي لإستكمال المشهد:-

فرانكس " وقد نضحتْ من تحت خوذته إبتسامة ": أنا تومي .. هلو ماي بيبي ..

حمودي " مرتبكا ": ها..!!

فرانكس: أقصد’ .. مرحبا يا صغيري ...

حمودي: وعليكم السلام...

فرانكس: لدي سؤال يناشدك الإجابة...

حمودي " معتذرا ": جرس المدرسة سيرن واليوم خميس...

فرانكس " بلطف ": لن آخذ من وقتك أكثر مما تريد...

حمودي " على مضض ": زين ...

فرانكس: اذن.. لماذا الزئبق النابع من أراضيكم أحمر اللون...؟

حمودي " مستغربا من بلاهة السؤال ": بسبب الشهداء طبعا ..

فرانكس " يفرك صدغه ": لكن هل تعلم ان الزئبق هذا باهظ القيمة في بلدان الغير ..؟

حمودي " بضجر " نعم أعرف، على الرغم من أن درس الإقتصاد المنزلي لم يشر الى ذلك..

فرانكس " بمناورة ": طيب.. ومن أخبرك بسر كهذا ياصديقي..؟

حمودي " بعينين جاحظتين ": أبي ...

فرانكس " بفضول ": وأين هو الآن..؟

حمودي " راكضا ": بإمكانك أن تسأل الزئبق الأحمر يا فراااااااااااااااااانــ..... كس .



الخطأ المعصوم

... وعليه سأكون (آلهتي) وأصيحُ بالعالم إقرأ:

أ. مواعظ المتمركسين بلا طائل...

و. تحليلات الإدرار الأخوي للوئام...

ل. نصائح المجلس البلدي الموحد لتسليب المغدورين...

ي. زرقاوية الدم في شوارع منزوعة السابلة...

ا. شذرات من الغرام النفطي لأقطاب السراويل الفارهة...

ء. " هيس بيس " البرلمان في تكريس الفخفخان...

مـ. عطايا بنوك الشفافية للصرف / الصحي...

ن. عبقريات النخبة في تدوير " الفلكة " ...

تـ. برنامج الجنرال عبد عبيد العبد لتبييض الليالي...

بـ. موسوعة الغد الأغر لـ " جي كارنر "، طبعة (ذاك الصوب)...

ن. نكهة الهايبريالية في (والله المحبة جلبية) إنموذجا...

......

......

كل هذه الأنعام الوافدة من فراديس (المونيكات)

لم تفلحْ بإستصدار ورقة كلينكس واحدة لرفع النقطة عن حاء (الحرية)،

لهذا سأقاضي المفتي (مارتن لوثر كنك) الذي سيّج باليتامى مناسكهم

واستدان من الأرامل (سورة الإخلاص) ...



ميكانزم " إشطحْ واربحْ "

إنتبه من فضلك الى ما سيحكى لاحقا لكي تعيث حصادا في الجوائز،

حيث جاء في خبر عاجل: ان أحدهم استهتر بنفسه من دون قصد

عندما شرع بالرحيل من (المطبخ) قاصدا (غرفة النوم)،

استوقفه مبرقعون،أطلقوا النجوم في النهار وغنوا له: (إثبتْ)!

فامتثل وأجاد..،

قالوا ما اسمك؟؟

قال: لست عمر الوزان ولا حسنين الباسل، ذلك ان عصمان السوداني

ليس أنا وأحمد حسن البكر أيضا..، أنا باختصار:

هود ادريس آدم اسماعيل لوط صالح يوسف يعقوب اسحاق ذو الكفل

أيوب شعيب سليمان داود هارون يونس اليشع الياس نوح يحيى زكريا

عيسى موسى ابراهيم طه ..... الخ..

السؤال:

- ياترى لماذا سريرالموما إليه شاغر الآن،

وبجوار باب الدار لافتة بلون الغروب تعوي:

(حياة للبيع .. لعدم التفرغ)؟!!!؟



الجائزة

لقد أخفقت بالتخلص من شرار ضئيل وفزت بـ (نوبل) للقش،

ما كانت جائزتي غير جليد يتضاعف باحتراق الكتب،

غبر أني لم أقرأ (أوراق العشب) بـ ( نظّارة نيرون)

فلماذا تتباطأ (الهمرات) فوق الفسائل ؟؟..

حكايات (همنغواي) تتكدس بالقرب من (الحيدر خانة)

عن ماذا تبحث " مادونا " في كركوك؟؟...

المهجة ليل، والليل خاتمة للألعاب.. فهل انتهت اللعبة حقا؟!

لا أدري..

لكن ثمة جنرالات في المنائر وراديكاليين

يرتلون (الحمد’) على نغم الجاز،

فهل ..... انتهتْ..... اللعبة ..... حقا؟؟

نعم..

رأيت’ فضلات خنزير على خارطة....!!!



بغداد – العراق





العودة الى الصفحة الأولى

............................



#سلام_كاظم_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زهايمر القصائد....
- عمرو بن كلثوم ,بوتين.. وشوبنهاور
- إنطباع حول قصائد يقظان الحسيني...
- أرض فظة...( أقصوصة ضد الحرب)
- القرآن الألفي والإعجاز الخطي...
- أفكر بالجميلات...
- الرواية التسجيلية من منظور أخلاقي..
- الحرب حين تراود...
- هل حقا إن إيران متفقة مع أميركا؟؟
- لست عروبيا..(قصيدة نثر...)
- عابرة....
- قصص قصيرة جدا.. جدا..
- أقمار تلك الأزمنة...
- عيون ميدوزا الساحرة
- تراجيديا الكمأ وخواء الأجوبة..(قصيدة نثر)..
- يعتقد صديقي المتدين....
- لورنس فرلنغيتي شاعر التمرد والإنتشاء...
- ( صهر البابا) وعيون النقد النائمة....
- جريرة النص أم جريرة المتلقي ؟... إسلاميون وعلمانيون...
- بار على الحدود...(قصيدة نثر....)


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - لياقة الشعر... وداعا سلمان داود محمد..