أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صادق محمد عبدالكريم الدبش - نفحات مشرقة من حياة الرصافي .















المزيد.....

نفحات مشرقة من حياة الرصافي .


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 7003 - 2021 / 8 / 29 - 04:23
المحور: الادب والفن
    


من يتتبع مراحل ومحطات الرصافي المختلفة ، ومواقفه المتميزة ، والتي تنم عن وعي عميق ، وشعور لا متناهي بمسؤوليته كأديب ومثقف وإنسان !.. تجاه شعبه ووطنه .
ونجد بأن الرصافي لم يكن شاعرا ومثقفا فحسب !.. بل صاحب رسالة ومشروع نهضوي ، ولا أبالغ أذا قلت بأنه كان متقدم على أقرانه من الأدباء والمفكرين والمثقفين ، بالرغم من ظروفه وحالة المجتمع في تلك الفترة ، وتمكن بالتفوق والنجاح، نتيجة لإصراره ومثابرته .
كانت رؤيته متقدمة ومتحضرة ورائدة !.. فكرا وثقافة ووطنية ووعيا !
تبنى قضية المرأة وبشكل مبكر ، ودعا لتحررها وتحريرها ، وهذه شجاعة تحسب له وللزهاوي !.. ومواجهة مبكرة مع قوى التخلف والظلام ، والتصدي لكل القيم البالية المتخلفة ، ودعا لأنصافها .
حرضها على الدفاع عن حقوقها ، ووقف بثبات ضد الحجاب ، وأعتبره شكل من أشكال العبودية ، وسلب لحقها ولحريتها .
كان نصيرا قويا للتعلم والتعليم ، وأعتبره شرطا لتقدم المجتمع وتحضره .
كذلك وقف مع العدل وإحقاق الحق وسيادة القضاء النزيه والأمين على سيادة العدل والمساواة بين الناس .
وقف بصلابة ضد القيم والأعراف العشائرية المتخلفة البالية ، اللاغية للعدل وللقانون والدستور ، ودعا إلى الوقوف بحزم ضد القوانين العشائرية وأعرافها وتقاليدها المتخلفة .
دعا إلى الإستقلال الوطني ، والدفاع عن العراق وسيادته ،ووقف ضد الملك ومن جاء مع المستعمر الأنكليزي ، الذين كانوا عملاء مأجورين لبربطانيا !.. ودعا الى الإستقلال والتحرر من هيمنة الإستعمار الأنكليزي .
ووقف الرصافي بثبات ضد الطائفية والعنصرية !.. ودعا إلى المساواة بين الطوائف والإثنيات والمناطق .
وأكد على ضرورة إدارة التعليم من قبل أناس أكفاء ووطنيين ، بعيدا عن كل أشكال الانحياز للتعصب والتخلف والعنصرية .
ودعا الرصافي إلى الثورة الاجتماعية والسياسية ، ليعم الرخاء ، ولتنعم البلاد بالحرية والمساواة ، ولإرساء العدل بين الناس .
وهنا لابد لنا أن نتوجه إلى القضاء العراقي !..ونذكره بهذه الهامة العراقية الرائدة ، الذي ولد في القرن التاسع عشر ! ..
أي قبل ما يزيد على مائة عام !! .. وليس في القرن الحادي والعشرين ؟.. ونسأل سيادتهم عن العرف العشائري وإعادة إنتاجه والعمل به وتكريسه !؟..
وتسويق أعرافه وأحكامه في عراق اليوم !.. ونحن في القرن الحادي والعشرين !؟ كبديل ورديف عن القانون والدستور في فض النزاعات المجتمعية والفصل العشائري سيء الصيت !؟
ونذكره بالأية الكريمة في سورة الحديد / الأية 25 :
﴿ لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ ﴾ .
وقول النبي عن [ أبو داود عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ] :
((...الْقُضَاةُ ثَلاثَةٌ وَاحِدٌ فِي الْجَنَّةِ، وَاثْنَانِ فِي النَّارِ..))... فأقول للقضاء [ الله الله .. العدل !... الله الله المساواة والأنصاف .
فقط للتذكير يا سيادة ( رئيس المحكمة الاتحادية .. ويا سلطتنا القضائية !.. فقد اختل الميزان !؟..
وساد الباطل على الحق !..
وَتُهْدَرُ اليوم الحقوق والأموال ، وتزهق الأرواح .. ويشرد الألاف ... دون وجه حق ، والتمييز بين المكونات ( دينيا وطائفيا وأثنيا وعلى أساس المنطقة ) فتنبهوا وراعوا ضمائركم واتقوا الله في الناس !..
فهل تفقهون ما قاله الرصافي
أيها السادة في السلطة القضائية !..
للتذكير فقط !!... فأن الذكرى تنفع في بعض الأحيان أصحابي العقول التي تروم إحقاق العدل والمساواة بين الناس ؟!...
هل تريدون للناس أن يُغْمِضو أبصارهم ويسدون أسماعهم ؟ .. حتى لا يرو ما إعوج من العدل والميزان ؟...
أو كما قال الرصافي :
والعدلَ لا تتوسمـوا والظلـمَ لا تتجهمـوا
من شاء منكم أن يعيش اليوم وهو مكـرّم
فليُمْسِ لا سمعٌ ولا بصـرٌ لديـه ولا فـم
لا يستحـق كرامـةً إلا الأصـمُّ الأبـكـم .
معروف الرصافي ... هو معروف بن عبد الغني بن محمود الجباري، شاعر عراقي من أب كردي ينتسب لعشيرة الجبارة التي تسكن مدينة كركوك، وأم تركمانية من عشائر القره غول التي يرجع أصولها إلى قبيلة الشاة السوداء التركمانية التي حكمت العراق وقسماً من إيران زمناً ما قبل العثمانيين.
ولد في بغداد عام 1292 هـ/1875م، ونشأ فيها حيث أكمل دراسته في الكتاتيب، ثم دخل المدرسة العسكرية الابتدائية فتركها، وأنتقل إلى الدراسة في المدراس الدينية ودرس على يد علماء بغداد الأعلام كالشيخ عبد الوهاب النائب، والشيخ قاسم القيسي، والشيخ قاسم البياتي، والشيخ عباس حلمي القصاب، ثم أتصل بالشيخ العلامة محمود شكري الألوسي ولازمهُ أثنتا عشرة سنة، وتخرج على يديه ، وكان يرتدي العمامة وزي العلماء وسماهُ شيخهُ الألوسي (معروف الرصافي) ليكون في الصلاح والشهرة والسمعة الحسنة، مقابلاً لمعروف الكرخي.
وعين الرصافي معلماً في مدرسة الراشدية التي أنشأها الشيخ عبد الوهاب النائب، شمال الأعظمية، ثم نقل مدرساً للأدب العربي في الإعدادية ببغداد، أيام الوالي نامق باشا الصغير عام 1902م، وظل فيها إلى إعلان الدستور عام 1908م .
ثم سافر إلى استانبول فلم يلحظ برعاية ، ثم عين مدرساً لمادة اللغة العربية في الكلية الشاهانية ومحرراً لجريدة سبيل الرشاد عام 1909م، وأنتخب عضواً في مجلس المبعوثان عام 1912م، أعيد انتخابه عام 1914م، وعين مدرساً في دار المعلمين في القدس عام 1920م، وعاد إلى بغداد عام 1921م. ثم سافر إلى الإستانة عام 1922م، وعاد إلى بغداد عام 1923م، وأصدر فيها جريدة الأمل، وأنتخب عضواً في مجمع اللغة العربية في دمشق، عام 1923م، وبعد ذلك عين مفتشاً في مديرية المعارف ببغداد عام 1924م، ثم عين أستاذاً في اللغة العربية بدار المعلمين العالية عام 1927م.
امتاز أسلوب الرصافي بمتانة لغته ورصانة أسلوبه، وله آثار كثيرة في النثر والشعر واللغة والآداب ، أشهرها ديوانه "ديوان الرصافي" حيث رتب إلى أحد عشر باباً في الكون والدين والاجتماع والفلسفة والوصف والحرب والرثاء والتاريخ والسياسة وعالم المرأة والمقطعات الشعرية الجميلة.
توفي الرصافي بدارهِ في محلة السفينة في الأعظمية ليلة الجمعة في ربيع الثاني عام1364هـ/16 مارس 1945م، وشيع بموكب مهيب سار فيهِ الأدباء والأعيان ورجال الصحافة ودفن في مقبرة الخيزران، وصلى على جنازتهِ الشيخ حمدي الأعظمي، وشهد الصلاة عليه الشاعر وليد الأعظمي، ولقد قالوا في تأبينهِ قصائد كثيرة.(1)
عاش حياته غاضباً على التقوقع المذهبي والممارسات الدينية وعلى الفكر القومي العربي المؤدي إلى الانقسامات في العراق المتعدد الملل والنحل،.
يقول : يا عدل طال الانتظار فعجلِ :
يا عدل طال الانتظار فعجلِ يا عدل ضاق الصبر عنك فاقبل
يا عدل ليس على سواك معوَّل هلا عطفت عن الصريخ المعْول
كيف القرار على أمور حكومة حادث بهن‍َّ عن الصريخ المعول .
ويقول :
مثل الحكومة تستبدُّ بحكمها مثَل البناء على نقا متهيِّل
يا أمة ً رقدت فطال رقادها هبي وفي امر الملوك تأملي
أيكون ظل الله تارك حكمه الـ ـمنصوص في أي الكتاب المنزل .
غوث من هذا الجمود فإنه تالله أهونُ منه صُمَّ الجندل
قد أبحرت شمُّ الجبال واجبلت لجج البحار ونحن لم نتبدل
ما ضركم لو تسمعون لناصحٍ لم يأت من نسج الكلام بهلهل
حتّام نبقي لُعبة لحكومة دامت تجرّعنا نقيع الحنظل .
ويقول مدافعا عن الفقراء ونقداً لأهل السلطة، إلى الدعوة لاعتناق البلشفية:
يا قوم خلوا الفاشية إنها في السائسين فظـاظـة وتعجرف
للإنجليز مطامع ببلادكم لا تنتــهـــى إلا بأن تتبلشـفـــوا .
وفي مكان أخر يقول :
إنما الحق مذهب الاشتراكية فيما يختص بالأموال
مذهب قد نجا إليه أبو ذر قديمــاً في غابر الأجيال .
يقول في إحدى قصائده كذلك :
من أين من أين يا ابتدائي ثم إلى أين يا إنتهــــائي؟
أمــن فنـــاء إلــــى وجود ومن وجود إلى فنـــــاء؟
أم من وجود له اختفــــاء إلى وجود بلا اختفــــاء؟
خرجت من ظلمة لأخــرى فما أمامــى وما ورائي؟
ما زلت من حيرة بأمــري معانق اليأس والرجــاء .
المصدر : صحيفة الأهرام / السبت 9 من شعبان 1435 هــ 7 يونيو 2014 السنة 138 العدد 46569 / كريم مروة / معروف الرصافي 1945- 1875 م .
وعن العلم والتعلم يقول :
ابنوا المدارس واستقصوا بها الأملا حتى نطاول في بنيانها زحلا
جودوا عليها بما درت مكاسبكم وقابلوا باحتقار كل مـن بخلا
لا تجعلوا العلم فيها كل غايتكم بل علموا النش‏ء علما ينتج العملا
ربوا البنين مع التعليم تربية يمسي بهـا ناطق الدنيا به المثلا
فجيشوا جيش علم من شبيبتنا عرمرما تضـرب الدنيا به المثلا
إنا لمن أمة في عهد نهضتنا بالعلم والسيف قبلا أنشأت دولا.
ويكيبيديا / الموسوعة الحرة / معروف الرصافي .
ويضيف هذا الأديب الوطني الغيور :
(إنني لا أؤمن باستقلالكم حتى يقوم في وزارة المعارف وزير يهودي أو نصراني، لا مسلم شيعي أو سُنَّي) وفسر مقصده في احد كتبه بالقول (أنا أريد بذلك التعريض بسياستهم الطائفية، التي يجب أن تكون وزارة المعارف أبعد الوزارات عنها)، ان هذا القول يمكن لأعدائه ان يقولوا عن الرصافي بانه مجنون .
قد اضمر العداء العميق لأول ملوك العراق ، فيصل الأول منذ كان أميراً، ولما صار ملكاً .
حيث قال فيه :
(ليت شعري أبلاط أم مَلاط .. أم مليك بالمخانيث يُحاط) ثم (غضب الله على ساكنه.. فتداعى ساقطاً ذاك البلاط) .
ويصرخ الرصافي ساخرا ومتذمرا وداعيا الشعب إلى النهوض ضد البؤس والظلم والفقر :
يـا قـومُ لا تتكلمـوا إن الكـلامَ محَـرّم
ناموا ولا تستيقظـوا مـا فـاز إلا النـوّم
وتأخروا عن كل ما يقضي بـأن تتقدمـوا
ودعوا التفهم جانبًا فالخيـرُ أن لا تفهمـوا .
-- -- -- --- -- -- -- -- --
فارضَوا بحكم الدهر مهما كان فيـه تحكّـم
واذا ظُلمتم فاضحكوا طربًـا ولا تتظلمـوا
وإذا أُهنتم فاشكروا وإذا لُطمتـم فابسمـوا
إن قيل هذا شهدُكـم مـرٌّ فقولـوا علقـم .
وقد هاجم الرصافي التقاليد العشائرية، معتبرا إياها رمزا للتخلف، وانتقد قانون العشائر الذي كان معمولا به آنذاك، إضافة إلى الخرافات الشعبية الكثيرة، فقد كان من أنصار التفسير العلمي للحياة.
يقول في المرأة :
لقد غمطوا حق النساء فشددوا ***** عليهن في حبس وطول ثواء
وقد ألزموهن الحجاب وأنكروا ***** عليهن إلا خرجة بغطاء
أضاقوا عليهن الفضاء كأنهم ****** لغير قرارا في البيوت وباء .
ويقول:
وما العار أن تبدو الفتاة بمسرح - تمثل حالي عزة وإباء
ولكن عارا أن تزيا رجالكم - على مسرح التمثيل زي نساء.
المرأة شبهها بالحمامة واعتبر حجب وجهها كنتف ريشها ومن كانت كذلك فهل يطيب لها التغريد بعد .
حرمانها من أعز ما تملك فيقول :
أفي الشرع إعدام الحمامة ريشها - وإسكاتها فوق الغصون عن السجع
وقد أطلق الخلاق منها جناحها - وعلمها كيف الوقوع على الزرع
فتلك التي ما زلت أبكي لأجلها - بكاء إذا ما اشتد أدى إلى الصرع .
وفي مكان أخر قال :
تركوا النساء بحالة يرثى لها - وقضوا عليها بالحجاب تعصبا
فالشرق ليس بناهض إلا إذا - أدنى النساء من الرجال وقـربـا . (2)
ونختم ما تقدم بقول الشاعر لبغداد التي عشقها وهام بها حبا وغرام :
إليكِ إليكِ يا بغداد عني فإني لستُ منكِ ولستِ مِني
ولكني وان كبر التجني يعزّ على َّ يا بغداد أني
أراك على شَفَا هول شديد
تتابعت الخطوب عليكِ تترا وبدل منك حلو العيش مرّ
فهلاً تُنجِبين فتى أغرا أراكِ عقمت لا تلدين حُرا
ألا يا هالكين لكم أَجيج
أقام الجهل فيك له شهودا ليهلك فيه من عبث ويُفدَى
متى تبدين منك له جحودا فهلا عدتِ ذاكرة عهودا
بهنَّ رشدت أيام الرشيد.
ومسك الختام بالكاتب الروسي العظيم "مكسيم غوركي" فيقول :
[ كلّما ذاق المرءُ المزيد من المَرارة !.. زادَ جُوعه لمباهِج الحَياة ].
1- المصدر : المعرفة / معروف الرصافي
2- المصدر : توما شماني – تورونتو عضو اتحاد المؤرخين العرب / كلدو /



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدكتورة الشهيدة رهام يعقوب في ذمة الخلود .
- النفاق السياسي والكذب والتظليل ما يميز النظام الحاكم كتل وأح ...
- الأصولية الدينية والسياسة الغربية !..
- ستنتصر قوى الخير والتقدم والديمقراطية .
- الحوار بين محمد عبده وفرح أنطون .
- لا جدوى من انتخايات دون إصلاحات جذرية .
- الديمقراطية ونظامنا السياسي وغياب الدولة والدستور .
- هل هناك من يسمع لما نقوله ؟
- لا تجني من الشوك العنب !... معدل .
- وجعلنا من الماء كل شيء حي ؟..
- الحزب الشيوعي العراقي والتحالفات !.. .
- مجنون يهذي وعاقل يسمع ؟..
- ماذا يعني لنا الدولة الديمقراطية العلمانية ؟..
- ما أشبه اليوم بالأمس !..
- إلى أين تسير قاطرة العراق ؟.. الجزء الثالث والأخير .
- إلى أين تسير قاطرة العراق ؟..
- إلى أين تسير قاطرة العراق ؟.. الجزء الثاني
- الدين السياسي وأثره في المجتمعات البشرية . الجزء الأول .
- الدين السياسي وأثره في المجتمعات البشرية . الجزء الثاني
- لا للعداء للشيوعية ولحزبهم المجيد .


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صادق محمد عبدالكريم الدبش - نفحات مشرقة من حياة الرصافي .