أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عباس داخل حبيب - الحوبة الأولى والأخيرة لكاشف الغناء















المزيد.....

الحوبة الأولى والأخيرة لكاشف الغناء


عباس داخل حبيب
كاتب وناقد

(Abbas Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 6982 - 2021 / 8 / 8 - 23:16
المحور: الادب والفن
    


المسرحيات القصيرة جدا دراما بحجم بذرة أو جنين @

الحُوبة الأولى والأخيرة لكاشف الغناء

دُبٌ : دَبَّتْ
دُبّة : دُبّي ومِنْ كُلِّ هَبَّ ودَبْ
دابّة : دبيب نسحقهُ ويَسْحَقـُنا وعيد
دَبّابة : من كُلِّ صوبِ و حدب ، وأعيد
(رقصة الحيوانات)
*** @1

مَحبوبُ الجماهير يتزوجُ أمَهُ ويقتلُ أباهُ

خبرٌ : حصريٌ لمجلة عين أمّارة بالسوء.
أعمى : عين
وعين : مُخبر سرّي يرانا نكتبُ فيه ، عليه
دجّال : نراه بأعيننا اليقظة يرانا ، ويرانا نراه
أعور : عين بلا ماء معنا تَطلبُ لجوءا ، بسببه طلبناه
زمّ : شفتيه بأسى ، ورأرأتْ راءُهُ وراءَنا بلا تردد
ونطقْ : أين المَفررررررررررررر يا حُسين؟
زمّزمَ : وشربْ
سوفوكلس: وقـَتـَلْ.
ورأى : نا ، نردد بلسانٍ لا يراه
لقد حقت عليه لعنة السماء وكَـتَبَ : نا ،
عبارة عن كومة من الحياء : أوديب ،
يفقئ عينيه : أمام الملأ و لا يطلبُ اللجوء
(النفس الزكيّة)
***@2

قصتي

أكون ( أو) لا أكون: أما تحكي؟
هوراشيو : هاملت
وَقـَعَ : في مواقفٍ كثيرة مُحرجة
مُوقـّعة : من وليم شكسبير
***@3

الإنسانة الطيّبة من ميسان

كانت تتوسدُ عبير الشطيين حُرّة : ب
وسادتِها الحُرّة عبقُ الطيرةِ الحُرّة : رَ
من طينٍ حُر ، رّ : ي
حَريٌ أن يغفو تحت القنواتِ الحُرّة : خ
آن الشيطانُ ، هبط َعلى ذاك الشطـّ : ت
شتَّ الشطانٍ غدرا : ما غَدَرَتْ ،
(غادرت)
***@4

الذباب

جو : قلِقٌ ، مشحو
ن : بفلك الكاميرات ق
بول : ي مجالس الأرباب ، بحريةٍ
سار : ووووا على هَدي الذئاب إليّ
ترَ : كُلَ شيءٍ على ما يُرام ، الغثيان عليهمُ.
بقلمِي : وأسْكَرْ ،
(دعاء لمظفر النواب)
***@5

في انتظار كودو

لا: فلادمير
شيءٌ: استرجون
يحدث : فلادمير
لا : استراجون
شيء : فلادمير
يجيء : استراجون
مات : فلادمير ، أفلَ
فلا : دمير
يعوي : استراجون
تنبح : أفلا ؟ مُدير!
حفرتْ قبرا حتى مات الكلب : استراجون.
جاءت الكلاب تعوي من غير ذرة أمل : فلادمير
لكن : حدث للقبرِ يأتي على حين غرة
غدا : هو الطفل ،
(هكذا تكلم بيكت ابن صامؤيل)
***@6

سلامٌ مُنفردٌ لعبدِ الحُسين

أسودُ الوجهِ : أبيضُ الأمنيات
ابيضُ القلمِ : على سبورة الحياة
توم ، ستوب ، آرد : أراد التصريح بتجربةٍ مريرة
(آيات)
*** @7

غضب
أ : زبورن
ك : تب للضرورة
ل : وَ صْ وَ صَ ، وبعث
و : زقزق وعبث
أ : لمٌ يلمّنا ومن المُمكن أن يكون
م : خلـّص المسرح
ش : رف محاولة
ي : ولا تُ دَ رْ - د مْ ،
غدا : ورائك
(أحكامٌ)
***@8


مُلاحظة@:

هذه نصوص قصيرة جدا بكلمات بسيطة لو دَقّقـَّتَ فيها قليلا ستراها تبدو مُستوحاة من نصوص عالمية مُنتقاة من عينات تراثية كانت قد أصبحت فاصلة تاريخية بين عموم نماذج المسيرة المسرحية الخالدة قمتُ بدرجها للإطلاع ولمن لديه رغبة المُراجعة تحت هذه المُلاحظات بقائمة.

ولابد أن أشير من البداية إلى أن كلمة "مُستوحاة" لا تعني كثيرا بأنها مجالٌ للاقتباس ولو كان على مُستوىٍ "تناص" عفوي مأخوذ من المعنى الحـَرفي للإيحاء الذي يَجبرُ الكاتب أحيانا أن يقتبس نصّا ما لإعجابٍ فيه ويقوم بترديد ذلك الإعجاب ربما مِنْ غير أن يدري بصورة ثانية غير مُبتكرة تقنيا لشكلٍ ما أيضا ، وهذا جائز لو حدثَ مع انعطاف فكري كما يحدث دائما خلال تاريخية فنية وأدبية على حد سواء مُعيدة للنصوص السابقة عندما يَضفي عليها الكاتبُ مُسحة من التغيرات تُشكلّ بناء رأي جديد نراه دائما على تقنيات مساحة قديمة كما فعل "جون بول سارتر" في مسرحية "أورست لأسخيلوس" و "أندرية جيد" و "توفيق الحكيم" مع مسرحية "أوديب ملكا لسوفوكليس" مثلا الذي بدوره اقتبس النص من الملاحم "الهوميرية" اليونانية إلا انه كان سبّاقا بإضافة شكل جديد درامي مُتوخى لا يشبهُ الملحمة من قريب ولا من بعيد وإنما أصبح شكلا مسرحيا مُعتادا منه المسرحية شكلٌ راسخ لجنسٍ أدبي آخر ليومنا هذا. كما نرى تكرار ذلك بالإخراج بشكل مرير وكأنما خلت الديار من توهمّ بعد ذاك اليوم.

أجدُ مِنَ المُناسب الآن تسليط الأضواء هذه المرّة على التغيرات التي تجعلنا نـَقدَر أن نصنع شكلا جديدا يتجاوز الشكل الذي رسخ ثلاثةَ آلافِ سنةٍ ليُعبّر بنفس الوقت عن آراءٍ جديدة في هذه النصوص القصيرة جدا المُمتدّة إليكم من جُهدي المُتواضع المُركز في حجم ذرة لا تروها على الورق إلا على شكل خطوط تهدف لتواصل فكري مرئي حدَّ القول (لأريكم تفكيري) حرفيا تَحت رغبةٍ تروها على نطاق واسع في سعي للاشتراك معكم في كتابة النص لا لرؤية اشتراكية مثلا في حزب ما كما فعل "بريخت" وإياكم بل رحلة في المُساهمة في الرأي حول ما يخضع لاهتماماتنا المُشتركة سواء كانت مادية أو معنوية مقتصرة على خطوط الكتابة وحروفها التي ربما تصبح طريقا لرؤية واضحة مُشتركة بيننا.
إنها فرصة لمعرفة كيف نقيم نصوصنا الفكرية الخاصة بنا احترما لمسؤوليتنا الفردية المُركزة في عموم التجارب العامة الذهنية في المساحات المُجاورة لنا والمكتظـّة بالآخرين التي أخذت حيّزا مُهمّا بين الآداب والفنون والمعارف والعلوم وصل صيتها شبكات واسعة للتواصل وتبادل الاهتمامات في جميع أجهزة التواصل الاجتماعية والمُراسلات الشخصية منتجة مفاهيم مُشتركة غير إنها دائما ما يُحالفها حظٌ وافرٌ من الإضافات المخلوطة بمشاغل وشكوك الغير يصعب فصلها بدقة أثناء ترتيب حركة المُتغيرات فينتابها وابل من الاتهامات التي تؤدي ربما إلى تهديدات مُشوشة تغلق رائحتها الأنوف فيستعص المعنى لغير مفهوم يسترعي رفع على منصة ترتكز على مفاهيم إنسانية رفيعة المُستوى مُجرّبة تستطيع أن تبتكر مشاهدا تُساعدنا على قلبِ موازين الصوت النشاز المُستشري فينا أفرادا وزرافات في صراع مُشوّش ، مُربك ، مُنهك ، مُعرقِل ، مُعكِّر ، مُدمر ، مُبعثِر ، مُفرِّق ، مُضل ، كاذب ، ناهب ، عالي الصياح ، مُنافق ضاحك على الذقون ، مُشوه السمعة ، مُحزن صالح الإنسان المسكين الساكن المُستكين. ولا يصبح لنبض القلب شخصية تذكر إلا أذا أخذت دورا مهما في نقاش عقلي واسع النطاق تبتكره الحركة.

لقد أبلتْ النصوص الفاصلة التاريخية التراثية في ذلك بلاءا حسنا في شرح بعض جوانبها اللاشخصية بالتفصيل لكن الجوانب اللاشخصية هُنا قد تمثلت بعلاقات مُجردة الأفعال عن عوالقها الزائدة فنيا غير الراغبة للشرح تمثيلا حسنا على مُستوى مُساهمات الدور ومهما ضؤل إسهامه فأنه مؤثرا فاعلا في صناعة رأي ما مطلوب على مرأى ضامر لنقطة صغيرة تبدو غير واضحة المعالم لكنها تؤنسن الأشياء على الأفكار التي تقدمها الكتابة لفارزة وتربطها بأخرى منقوطة بين الأقواس الهامشية للمثال وليس للحصر وأحيانا تمثل المتن في أقواس فريدة من نوعها للآمّة للحصر لتمتد خطوطا فكرية تقود الوهم والتوهم لمساحة التدقيق وليس للمثال.

رجاءا أقرؤوا هذه النصوص كما لو أرتم تكتبوها من جديد فهذا أجدى لتصنعوا مُسوّدة مسرحية خاصة بكم تتعرفون فيها على طريقة وضع المتغيرات المُفيدة سواء كانت شكلية أو فكرية بعيدا عن التبعية النقدية الموجودة في متون قصة الدراما وقوانينها النظرية العديدة المُنتشرة بين الأوساط الثقافية اليوم لنستطيع تغير حياتنا الفجة الصعبة لأيسر خلال أصواتنا المسموعة على هدوء رفعتها لمساعدة أخلاقنا المتينة في الضمير للصمود وأيمن مُجرّب عمليا على تمارين يسارية للقلب غير مُلتصق بأية مرجعية نقدية أدبية أو فنية عسيرة لأي كاتب أو مؤلف مهما كان نوعه وشكله وشأوه ولا (أستثنيني) أنا أيضا. هذه النصوص لكم للكتابة من جديد ويحقُ لي أن أقول أنها لكم بدوني لولا إنها تمثل حياة طاقم كبير من ظنونٍ أبت فيها هذه النصوص أن تعيث تبعية موت كان قد أصاب المؤلفين. أخيرا وليس آخرا لكم ظنونكم في ما شاء في ما تقرءوه. إنها سلسلة من النصوص السلسة السهلة التي لا تحتاج إلى تعليقات كثيرة إذا كانت للمُشاركة فحسب.

تنبيه: لا يحتاج القارئ الكريم وخاصة إذا كان جديدا على عالم المسرح والمسرحية لقراءة هذه القائمة من النماذج التراثية لفهم هذه السلسلة من العيّنات الصغيرة جدا في محاولة للربط وذلك مُسبقا لعدم وجود روابط أصلا بينهما ممكن أن تكون روابط حقيقية بين (قائمة وسلسلة) لهاتين المجموعتين المُتعددة الأنماط لولا أن بالحروف والكلمات بضعة من المُحفّزات المُفيدة للكتابة. الكلمات مهما كانت قوتها على انفراد هي خطوط وحروف ليس إلا وليست ملكا لأحد وكذلك الكلمات. بل بالعكس عدم قراءتها - برأيي - سيُعطي قُدرة فريدة لابتكار مقارنة جديدة تخص ضرورة انتقاء مقاصد تفاعلية لهذه الخطوط المُنتجة للحروف والمُتوخى لها أن تكون لها حياة ما مُبتكرَة طازجة وإنْ بَدتْ غير مفهومة بسبب اتساع حدود معانيها لمساحات شاسعة تصبح تلقائيا مادة غنية للمُسوّدة كخامة جديدة تصلح أنْ يقام عليها الحَدّ وهذا هو ديدن الكلمات في اللغة المنطوقة دائما من غير حدود تنزحُ للقواميس المخطوطة باحثة عن المُحددات المعنوية في أغلب المُناسبات لكنها في (الأجنة الدرامية) واضحة التحديد المُقتصر على الأفعال المُجردة من الصفات الاسمية في إسداء رأي خاص جديد يُمثلنا يُلخّصُ حياة نعيشها ونفهمها كُل يوم وكل لحظة نعيشها بالفعل كمصير محكوم بملل وتشنج وحيرة على ضوء ما ستكتبهُ أذهاننا عنه كفعل وهذا هو فهمي للاشتراك. أن تكون لديك وجهة نظر أو رأيا تسديه باختصار هو المنال المُشترك الذكي والسريع الوصول للجميع الذي نريدُ أنْ نراه ويقظة الحق كمن لا يفكر بالإفلات من المصير المحتوم شخصيا لأنه كريم مُحيط الحاجة من كُل جانب وصوب مثلما نريدُ أن نـراه الآن مرتبطا بذمة دور الضمير المُبتكر للمواجهة وجها لوجه بواسطة ابتكار فعل للقوانين أو تخمينه لِـيُعبّرُ بشكل مسموع عن رقيّ المُشاركة الجريئة المسئولة عن ارتقاء دورها الرسمي خلال الآخرين وليس على ذمة رؤية مُضلة يرى فيها من الأفضل أن يكون قد أتخذ رأيا كمن ما شاهد أي شيء فيها مُضل ظنا منه أن التثقيف لرأي يفضي لخرس أفضل مِنْ أن لا يَفضي إليه.
خلاصة:
كما رأيتم في التجربة أعلاه قبول خطوط الترتيبات المُختلفة المُثيرة مُشكلة مبرمجة للتباس المقاصد في المفاهيم وعرضها للمعالجة مع وضع الحلول عن طريق برمجة اختلاف الترتيبات حسب (عائلية بيولوجية لغوية) من أجل إنتاج قدرة قابلة للتعديل بواسطة الخطوط والحروف وإخضاعها لألوان متنوعة من الفواصل الفارزة لنقاطٍ عديدة ومنقوطة بآراء الناس تحت أضواء المسرح وفوق مُكبّرات صوت ضميره الحي ومؤثراته على دراما العصر المُوائمة لتوقعات منصة الترتيبات للنص القصير جدا.
مُلاحظة @@:
أدناه القائمة التراثية المُهمّة الفاصلة للتاريخ في نصوص كما يلي:

1. رقصة "الأبيسة" لـ "ماريفو" من قصائد "الديثرامبوس" عند ظهور البقر الوحشي.
2. مسرحية "أوديب" ملكا "لسوفوكلس".
3. مسرحية "هاملت" لـ "وليم شكسبير".
4. مسرحية الإنسانة الطيبة من ستزوان لـ "برتولد بريخت".
5. مسرحية الذباب لجان بول سارتر.
6. مسرحية انتظار "كودو" لـ "صوموئيل بيكت".
7. مسرحية إذاعية سلام مُنفرد لـ "توم ستوبارد" ترجمة د. مُسلم جابر يوسف. غير المنشورة للآن.
8. مسرحية انظر وراءك بغضب لـ "أزبورن".



#عباس_داخل_حبيب (هاشتاغ)       Abbas_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوه لا قحو
- نصوص تمثيلية مُستوحاة من أدب العراق القديم
- المُبيضة نزعة مُضادة للمفهوم
- تجاربٌ تشكيلية مُختارة
- تسعُ نصوص مسرحية قصيرة جدا
- مواصفات المسرحية القصيرة جدا -1-
- المسرحية القصيرة جدا - نصوص
- الجنين الدرامي
- الإمساك بالنقيض المُحْرَج - الأزمة المفتوحة :
- مسرح الشباب المعاصر . الأمنية والإصطلاح
- -مسرح الشباب المُعاصِر- أمنية أم اصطلاح ؟
- التمثيل الصامت محاكاة ممثل لأثر فني .
- بؤس الثقافة المحليّة -3
- بؤس الثقافة المحليّة - 2
- بؤس الثقافة المحليّة -1
- مِفتاحهُ أكبر من الباب ، لمْ يتعرف بَعدُ على المفاتيحِ الصغي ...
- لا أُحبُ النصيحة ، لا تقفز أبداً ...
- قارب الشعر ومجداف الفلسفة في -بحيرة الصمغ- للشاعر جمال جاسم ...


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عباس داخل حبيب - الحوبة الأولى والأخيرة لكاشف الغناء