أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عباس داخل حبيب - مواصفات المسرحية القصيرة جدا -1-















المزيد.....

مواصفات المسرحية القصيرة جدا -1-


عباس داخل حبيب
كاتب وناقد

(Abbas Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 6949 - 2021 / 7 / 5 - 20:38
المحور: الادب والفن
    


مواصفات المسرحية القصيرة جدا
وصفُ مِزاجُ مُقدَّمة:
المُقدَّمة ما قبل النص ، المُفتتح ، البداية ، الاستهلال ، الديباجة ، تصدير الظروف الأولى ، عرضُ المَشاهِد الأولية ، سمّها ما شئت: والتي عادة تتمحور في عنوان مركزي تدور عليه الأحداث مُحددة بمسار حبكة ما وإن جاءت بضروبٍ لتقنياتٍ عديدة. أما بالنسبة ليّ على وجه العموم هي بدءُ جريان عنوان المسرحية غير المُحدد بحبكة مُعيّنة لأنها مُرتّبة وظروف غير مُعطاة. وتقنيا تعني: اسم المسرحية الموضوع عمليا في العنوان بصورة غير نهائية.
لأن عملية وضعُ اسمٍ ما في موضوعٍ ما لقاء أولي مُدهِش بطبيعته الذاتية مُبْهمٌ تُعدُّ مُساهمة فعّالة في إجراءات (رفع عدم تعينه لمفهوم بكتاب) فلا معنى لقلم ومُعلّم وهيفاء وأوديب في الأسماء لما قبل ذاك اللقاء لذا يستمدُّ معناه من الناحية الدرامية من التقعيد على منصة فعله الأولي المتكوّر نُقّطة غير مُحدِّدة شبيهة ببداية رؤية أيُّ موضوعٍ لأول مرة بشكل زخرفي أو مسموع ولو ذبذبات وليس للاسم. فالاسم تالي الصفات عادة والنقطة بداية اكتناز لعب لا نهاية له غير مُحدد الأطراف مسرحيا نتيجة تناوب حركة المسموع والمرئي بين الأطراف والحافات لصناعة الأسماء من الصفات في منظورِ كتابة أيُّ نصٍ فأنه يبدأ من نُقطة صغيرة. كما تعني - لي - على وجه الخصوص هي حركة الإبهام المُثيرة مُشكلة أولية ما قبل الشروع ألبدئي للكتابة لأنها تبدو حركة بدائية مُبْهمة من البداية.
ومسرحيا - عندي - هي وضوح عملية تصميم خارجي للعب الحروف على الخطوط وتحريفها ضمن التناوب لديكور يُجسّم نُقّطة مسرحية مُعيّنة دراميا بالفعل على أطراف تشكيلية لكنها غير مُحدِّدة المعالم بشكلٍ نهائي للحافات في الذهن أثناء الكتابة سوى أنّها نُقطة صغيرة للبدء خرجت من القلم وغير مُحددة في المنظور بطولٍ ما أيضا. وإن عبارة (غير مُحددة) تعني غير مُعيّنة الحدود الطبيعية على جميع الأطراف الفاصلة نتيجة استمرار تيار مسرحي متناوب الحركة للعمق وتناوبه البارز تحت المُلاحظة من اليمين لليسار وبالعكس وبين الحافات والأطراف كذلك.
والتناوب بالأساس جوهر الظاهرة المسرحية المُختلفة في الكتابة عادة تأت على شكل خطوط للحوار يصنعها القلم تشيرُ لظاهرة الكتابة المتفاوتة في المسرحية وتحديد أخاديد مُدوّية بشعور ضمير مُبهم ربما مُحوّر تقنيا عن التجاعيد من تناوب مكتوب الحوار مع مسمعه في الذهن ترددها النقط المُحرّفة تقنيا بتناوب الخطوط على الحروف في مادة الكتابة كما نراها في تناوب أية نُقطة معنويّة للبدء غير مُحددة وخطوط مَشاهِد الواقع المادي مثلا في رؤية حدود شامة على خد ، قدْ لا تُحدِّد إلا جمالا للعُهر ، وحافاتِ وشمٍ مُتابَعةً على ظاهر اليد من عدسة ، قدْ لا تُحدِّد شقاوةً لشهم. وهناك كثير من الأمثلة تُضرّب وأقيسها على هذا الشعور المُختلف في البدء ، الغامض المتناوب الخَلِط.
مثل: في "القرمة" قُطعة لافتة على الرصيف مُتمِّمة ديكور مقهى شعبي غرض استقطاب شتى المِللْ ، قُطّعةٍ موسيقيةٍ لافتةٍ غدر الزمان لصوتٍ أبحٍّ مَلِلٍ ، فاتحةٍ لكتابٍ لافتٍ للنظر تُقرأ على نهاية أرواحٍ ربما غير لافتةٍ للسَمْعِ. وأثناء مشهد نقر الدفوف على خُطى مشي الأحبة على درب المُساقين سمّعا للحرب و طاعةً فاتحةً شهيةً للكلامِ على ضوءِ تلافُت ضميرٍ خَرِبْ مائل بين الأنامل بديكور طرب يصغي تحت ضوء إنارة خافتة لدقات قلم معشي البصر يَرصُّ تقريرا بالرصاص على واقعٍ ضَمِر لم يُقرر بعد خطـّه المُندثر يثير تركيزا على محورٍ للشعور غير مُعيّن يترتبُ عليه وضوحَ فعلٍ نبأيٍّ جديدٍ غَمِضْ التوقع مُلاحَظ بصورةٍ أدق على استعمال اللفظ الشعبي للخطوط بأنها مُجرد "شخوط" لـِمُخربشات عشوائية ربما تُقرأ في عرضٍ للأنباءِ حسب لون النُقْطة والخطوط بالمقلوب وتُكتَبُ لـِتُشرَب في الماء على كُلِّ صَحنٍ وحُصنٍ شارة لتزييف البقاء والخلود بمجد.
والذي يحولُ دون ذلك في الواقع المُضطرب المُقاوَم أنّها تقع في الحقيقة في واقع غير مكتوب بعد ، واقع مقلوب ليس لـِقُطعة أدبية ، ليست لافتة للنظر ولا تصلح قرمة فاتحة لأيِّ شهيّةٍ عن أيِّ كلامٍ عن الضميرِ ، كما هي ليست لـَعِبا بل إنها فقط قيءٌ "لِعبانْ نَفِس" فالذي يكتُب بقلم الرصاص ليس كمثل الذي يكتبُ بالرصاص. لذا ، ولأجل ذلك كُلّه لابد من وضع حدٍ أو مُقدّمة جديدة تليق بعرض مكتوب جديد بتوقعات رُبّما إيجابية على المسامع لا المدامع عن هذا الواقع المُترامي الأطراف غير المُسمى والذي أَنَّعته بأنه (غير مكتوب بعد) من أجل أن نراه لأنه يعيش بيننا كمفهوم غير مُعيّن الحدود سوى بمُخربشات عشوائية لا على مُستوى الواقع المكتوب فحسب بل لأن حقيقته هشة الرؤية لذا هي حقيقة غير مكتوبة لابد أن يكونَ هناك نقاش جـِدّي لإحاطتها بحبل من الآراء المتينة.
لذلك شُكرا لكلِّ مُقدَّمة صغيرة مُنقّطة عنّ المُقدَّمة وقصيرة أيضا وإن كانت مُطوّلة. مُقدَّمة لنا من قبل أسماء فاعلة بصورة كبيرة ، بين قوسين لا النكرات المُرقّطة. لأن المقدَّمة أساس الفعل لا يحتمل نكرة ، وشرطـُ ثناءٍ لأهميةِ تبجيلٍ ذاتية سوى الثرثرة.
وليس شرطا عليك أن تضع مُقدَّمة لِمَقالك: هو فخٌ ضامر يتقوّل على لسانٍ حَبْلُهُ قَصير يَصْلحُ ليكون مُقدّمة ربّما عن عدمِ الإيمان بِمُقدَّماتٍ ساذجة مُضافة بصورة مُباشرة لتوضيح معانٍ مُسبَقة مُوضّحة أصلا موضوعة بصورة جدا سهلة وواضحة لا تفضي لِشيء موضوع ولا تفضُّ نزاعا حياله ولا تفْصله بفارزة منقوطة ولا فاصلة كمن (يُفسِّرُ الماءَ بماءٍ) بشكلٍ مُميت العِبارة كما ليس بالضرورة أن تكون المُقدَّمات شروحا لغيرها في المضامين العَسِرة كما في تفسير طبيعة البدايات الكونية الأولى الغامضة (لِكُلِّ نصٍ) من البداية على حساب مُلكيةٍ مجهولةِ المالكِ منهوبٌ بشطارةٍ نادرة تُميت المؤلف وتُجرجره بأريحيةٍ وهدوءٍ باردٍ لمساحةٍ غير منزوعة السلاح مُجرَّدة مما لـَهُ ومالِه وإذ نحسبها جسارة إذن لا نحتاجُ لموتِ المؤلف إعلان مرهون تقديمه على أساس تفسير مُقدَّمة - ضمن حيّز بارتوي طبعا - فالمؤلف بالأساس لا يموت بِرَهنِ نهاية واهية خادعة ، بقدر ما للمقدَّمة أهمّية لتأكيد بؤس النهايات البائدة.
فالنهاية هي الحقيقة الوحيدة الخفيّة التي تدنو منّا كُلَّ مرةٍ وتقطعُ مسافة يتسلسلُ فيها شوط الخلود مُنذ ضمور البدء على ضوء مُلاحظة مُبهمة مُنكَّسة للأسفل تشيرُ لتشكيل الاسم على أعقاب بناء ستارة مترامية الأطراف على جانبي الكواليس واستدارة للأمام ولفٌ وصرير عَجَلة مُجملة في ظروف دائرة.
والبداية هي الحقيقة الوحيدة الشاهقة المُمثِلة للأعلى الشاهدة على وهمِّ النهايات الباتّة المُقاطِعة العَجـِلة ذلك التسلسل المُتشرّب خطوطا وحروفا تصغي لرائحة نغم المعاني الخالدة صورة وصوت. والمؤلفون الذين ينجحون في تصوير الأحداث بلا مُقدَّمات مخطوطة أولئك الذين لديهُم ميلٌ عظيمٌ لإنتاج (مُقدَّمة بلا مُقدَّمات) خائرة الأصوات بلا طعمٍ إنْ صح التشبيه أو رائحةٍ ، تراهم بحُبٍ عظيم يُعالجون بلاغةَ الموضوع على غرارٍ مُفاجئ ولو بالتأخير لأسباب فنيّة في علم البلاغة ومرامٍ لاذعةٍ رغبةً بتعليق الأنفاس تشويقا للدرس بأسلوب الانحسار عن طريق النقْصان ولو بزياداتٍ مُبالغة في الوصول للهدف تنمو عبر مَشاهِدَ ففصول كما قد يجعلون الموضوعات الكبيرة التقدير التي تبدو صغيرة ببالغ الأهمية خافتة ضامرة على حدِ مسموعٍ كضمير ومرئية كجنين عبر شواهد قصيرة جدا برغبة درامية تُقاطِعُ قِصّر الحياة بصدقٍ ، انتصارا للخلود ومحاولةً لقطع حباله المُسهَبة الكاذبة.
وفي دواران أسنان عجلة على عجلة بين المُقدَّمة والنهايات بعَجلٍ نَمرُّ في دور المعاني المُنقلبة بسرعة مُتناوبة لادوار مُتقلـّبة على معانٍ لابد لها أن تكون مُتباينة على سياق إنساني. فللتناوب أدوارٌ مُساويةُ لنزعةٍ مُقاومة تصحُّ على مدار مَقام موضوعي ورغبة تثير التفاوت على مدار شخصي تقيمّهُ الذاتية. المُقدَّمة هي: ميل بالغ الأهمية للتركيز في ساحة المقاصد الواضحة موضوعيا في الأعمال مُباشرة شرط أنها صالحة فنيّا على قِصَرٍ مُختصِرا كلاما ذاتيا مُجردا عن الثرثرة.
والذين لا يميلون أساسا لكتابة المُقدَّمات كُرها بالمُقدَّمة وبغْضا في القِصَر لا غير هم بصورة غير مُباشرة لا يعيرون أهمّية لتعيين المقاصد النهائية المُهمّة للكاتب من البداية ويميلون للإسهاب والشروح المُطوّلة لـِمُجرد إسفاف ومُتاجرة تبيع الكلام على شُبّاك تذاكرٍ تحفظها شِباك الذاكرة مُمدّدة في عموم التراث المسرحي المُعتاد على مطوّلات مُسهَبة لا نريدها تبقى مُتمددة بيننا هكذا على طول الخط مثلما لا نريد للمطلب المسرحي في البداية أن يبقى مُجرّد رغبة نقطة في تقريرِ سعيٍ سابَ في حياةٍ لا تَمتُّ ومركزية البداية بصلة فاعلة وكذلك غير مُسوّغة في النهاية لأنها لا تعتني بأي معنى من المعاني السائغة المرتبطة بظروف ترتيب اهتمامات ضمير حي من البداية.
من ناحية أخرى أن هدف السعي لحل أي مُشكلة في حبكة غير مُرتبة كهذه لهو رأي سديد ثانوي الترتيب يأتي مُعلّق على أحمال رحمٍ أدبي في مرتبة ثالثة عالق بخليطٍ أولي (شَكِلْ) من وقائع غير مُحدّدة بواقع مُعيّن بعينه يُثيرُ إشكالية تعكير باتت مُمرّرة شخصيا محسوبة على بناء مفاهيم مُشوّشة تُثيرُ مُشكلة رابعة وخامسة على ترتيبات الهدف ، والسعي والسدادة والتعليق على حدٍ سواء لابد أن تُفهم بشكل واضح من البداية بأنها لا تُجلى برأي واضح في النهاية إلا على أساس نتاج ضمير إنساني. والإنسانية مفهوم ذاتي يدلُّ على إنسان متجه ونيّة ليس بالضرورة صادقة لأن النقاش الأدبي ستفرضه أطراف عديدة للتنقية في طريق حل مُختلف مشاكلها كُلٌ على حِدةٍ لابد أن تُرتَّب لا على نقاش خلافاتها المُختلفة في الجُمّلة لأن حل النزاع في عموم حبكة مُختلطة المفاهيم حائرة كهذه وضمائر مبدئية غير مُحددة ضمن دائرة نصوص الحياة المُزيفة ذا الطبيعة المُختلطة مع خصوص واقع أدبي مُعاش شخصيا غير مكتوب لحد الآن لا يسهل فيه حل مُشكلة مُجْمَلة فيها الدور: دوران وظيفي من ناحية ، ولفٌ ودوران موظـّف من ناحية أخرى ولو بان بصورة مُتساوية متناوبة فإن أساليبه تأت مُتفاوتة على شكل: لـَعِب في حياة باهرة ككركرة الأطفال بزهوِ فرحٍ على الوجوه ظاهرة. ولـِعْبٌ عليهم متفاوت بكركرة ، ما عادت خافية على ضمائر حيّة ضمن ظروفِ مصلحة قاهرة تدور عليها رحى الحياة متناوبةً أجيالاً ترميهم بخليطٍ "خبْطَ عشواء" لابد أن يكون خالصَ النيّة في النقاش على أساس المصالحِ سواء كانت خافية أو ظاهرة.
وعلى مهامٍّ من فنونِ بَلادةَ للخلاص حياله سافرة على أساس بلاغة فاخرة مخلوطة بنهمٍ في فمٍ كسولِ الكتابة فارغا بعينٍ فاغرة مُستترة سارقة جُهد الحياة من الآخرين على آخره وإلى آخرِه مُلاحظة تحت عدسة مسرحٍ جديد المُشاركة لتقويم البصر بمختبرات لغوية حارسة بعيونٍ مُساهمة لإشراك القرّاء في تحليل توقع مُستقبلي للحبكة تعتمد على كتابة مشاكلها ورفع مستوى الوعي فيها بشرط النقاش وإن كان غير مشروط فنيا بالتعبير عن التقاطعات المُختلفة ليس كما يراه الأدب الدرامي في النظرية المُقرِّرة مسافة للحل ذا قيمة كوميدية كانت أو تراجيدية مُسبقة يقودها الحوار المُعبّر عن الصراعات المؤدية للنزاعات التي يترتبُ عليها عدوانية تنتهي بفجيعة أو سفاهة سمجة.
وإن المُقدَّمة في آخر المطاف لون من ألوان عمليات التجريد الذي أراه ضمن ظاهرة الكتابة الضامرة في المسرحية تبدأ من العنوان أسميتها (الأجنة الدرامية) الصغيرة وظاهرة مسرحية ضامرة في الكتابة تشتمل على تقديم وعرض تناوب الأدوار بين الخطوط والحروف المُتفاوتة وليس مُجرّد تقديم أوّلي لعرض ما تقليدي معروف في نظرة تاريخية مسرحية مُعتادة بل نظرة في التجريد وميل إليه ونزوع نحوه في مكتوبٍ أقلُ ما يُقال في مُقدمته في النتيجة النهائية عملية إخراج النص لا - على كما هو عليه - من حيث ترادف المعاني وتخالطها الغامض وإنما على إظهارها من جديد تُنصَصُّ على منصة الجدّة نصا في ورقة تتجاوز دهشة الكتابة الحديثة القائمة على ضباب ترميز "حزورات" نخرة غامضة مُرافقة جدّة الورقة بل في محل رفع مفاهيمي لرؤية واضحة المقصد وإن كانت مبنية على أساس نقاش رمزي للمعاني الغامضة فإن الغموض تقنية لقناة فنّية تَصبُّ في مرمى البداية من أجل إبصار الخطاب المسرحي في مقام رفع مفهوم واضح من البداية وإن كانت غير مفهومة سبب تعقيد المفاهيم الأولية الراسخة الأولى لكنها حتما ستفهم في النقاش تحت ضوء مُلائم لرأي مسموع.
*عن المُقدَّمة ضمن كتاب الأجنّة الدرامية المُعْلِن استحداث مُتغيرات عديدة منذ نصوصه الأولى في المُسوّدة بالتأكيد سأشير لِمجمل مُتغيراتها في أخبارِ مقالاتٍ لاحقة.



#عباس_داخل_حبيب (هاشتاغ)       Abbas_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسرحية القصيرة جدا - نصوص
- الجنين الدرامي
- الإمساك بالنقيض المُحْرَج - الأزمة المفتوحة :
- مسرح الشباب المعاصر . الأمنية والإصطلاح
- -مسرح الشباب المُعاصِر- أمنية أم اصطلاح ؟
- التمثيل الصامت محاكاة ممثل لأثر فني .
- بؤس الثقافة المحليّة -3
- بؤس الثقافة المحليّة - 2
- بؤس الثقافة المحليّة -1
- مِفتاحهُ أكبر من الباب ، لمْ يتعرف بَعدُ على المفاتيحِ الصغي ...
- لا أُحبُ النصيحة ، لا تقفز أبداً ...
- قارب الشعر ومجداف الفلسفة في -بحيرة الصمغ- للشاعر جمال جاسم ...


المزيد.....




- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عباس داخل حبيب - مواصفات المسرحية القصيرة جدا -1-