أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد سالم - أميركا اللاتينية وانتفاضة الشيخ جرّاح المقدسية















المزيد.....

أميركا اللاتينية وانتفاضة الشيخ جرّاح المقدسية


خالد سالم
أستاذ جامعي

(Khaled Salem)


الحوار المتمدن-العدد: 6926 - 2021 / 6 / 12 - 11:48
المحور: الادب والفن
    


" لكنها تدور يا ملوك الطوائف..."

إذا قُدر للوطن العربي، بفسيفسائه من أغلبيات وأقليات، أن تصبح له مرجعية في تحوله نحو الانعتاق من الطغيان بألوانه، السياسية والدينية، والخروج من مياهه الآسنة تاريخيًا، فإن أميركا اللاتينية هي نموذجه الأقرب، إذ رغم بعدها جغرافيًا نجدها قريبة منا، من ناحية التطور والتجارب المريرة مع الاستعمار والإنقلابات والأنظمة المتسبدة. فمنذ أن وصل كريستوفر كولمبس إلى اليابسة الاميركية، في عام 1492، صدفةً، أخذت القارة الجديدة تعاني من المستعمر قرونًا وما حمله من ثمار الحضارة الأوروبية والعربية، منها أنظمته الجديدة التي فتكت بسكانها بقدر ما أفادتهم.
ولعل مؤتمر قمة الدول العربية ودول أميركا الجنوبية كان محاولة على طريق التقارب بين الكتلتين، وكان بمبادرة من رئيس البرازيل الأسبق لولا دي سيلفا الذي نُكل به وزج به إلى السجن بتهمن واهية. كانت محاولة جادة من الجانب الأميركي اللاتيني، ولدت بعقد أول مؤتمر عام 2005 تلته أربعة مؤتمرات أخرى، كان آخرها في عام 2017. وثمة قائل بأن أصابع واشنطن كانت وراء عدم اهتمام قصور الحكم العربية بهذه المبادرة قصيرة العمر، وهو ما ثبُت في انخفاض مستوى التمثيل العربي في المؤتمرات الأربعة على عكس نظرائهم الأميركيين اللاتينيين.
تعود العلاقات بين العالمين إلى الهجرات العربية إلى تلك الأرض البكر، الجاذبة للمهاجرين الفارين في البداية من الاضطهاد الديني والمجتمعي، في نهاية القرن التاسع عشر، إلا أنها أخذت منحنى سياسيًا مع الحقبة القومية الناصرية وثورات أميركا اللاتنية، خاصة الثورة الكوبية في نهاية الخمسينات وحضور فيدل كاسترو ورفيقه إرنستو تشي غيفارا وصولًا إلى رئيس فنزويلا السابق هوغو تشابيث الذي أكد أنه تأثر بعبد الناصر، وهو ما أكده أيضًا الرئيس البرازيلي السابق لولا دي سيلفا، وآخرون كثيرون.
أصبح هناك حضور عربي فاعل في الحياة السياسية والاقتصادية في دول كثيرة ناطقة بالإسبانية والبرتغالية في هذه القارة. فهناك رؤوساء من أصول عربية ومسؤولون كبار، وفريق كرة قدم يحمل اسم فلسطين في تشيلي التي يعيش فيها حوالي ستمائة ألف شخص من أصل فلسطيني، هذا ناهيك عما يطلق عليه الحدود الثلاثية، بين بارغواي والأرجنتين والبرازيل، حيث يعيش عدة آلاف من العرب وصلوا إلى تلك المنطقة منذ السبعينات، وهذا الأمر موضع بحث أكاديمي آخر. الحضور العربي في القارة الناطقة بالإسبانية والبرتغالية امتد إلى الساحة الأدبية التي أصبح لأسماء عربية وجود فيها.
هذا الزَّخْم العربي الذي يمتد لأكثر من قرن أدى إلى اقتراب كتاب ومثقفين من أميركا اللاتينية في قضايا العالم العربي، وعلى رأسها الصراع العربي الإسرائيلي، فكم من رواية وديوان شعر تعالج أمورًا عربية، خاصةً قضية الشعب الفلسطيني وتجاوزات إسرائيل الدموية طوال عقود دون ردع جاد. البرامج التلفزيونية والمقالات الصحفية التي تحلل هذه القضية تشغل مساحة لا بأس بها، رغم سطوة اليهود والصهاينة في القارة.
مع بدء انتفاضة حي الشيخ جراح في القدس وتصرفات إسرائيل الإجرامية، دون احترام لشهر الصيام، بادر مثقفو أميركا اللاتنية، خاصة شعراؤها، باتخاذ مواقف مؤيدة للشعب الفلسطيني وقضيتة العادلة، وتندد بجرائم الإسرائيليين، بينما القريحة العربية تأخرت ثم جادت، على استحياء، بنظم بضعة قصائد، جاء بعضها كأنه ذر للرماد في العين. الأشعار والمقالات التي وصلتني من أميركا اللاتينية والتي تنتصر لحقوق الشعب الفلسطيني يجعلنا نتوقف مدهوشين أمام الساحة العربية.
هذه المواقف ليست جديدة على كتاب ومثفي أميركا اللاتينية في التصدي للطغيان عبر نتاجهم الأدبي والفكري، وكان كُتّاب الطفرة، ألبووم، في ستينات وسبعينات القرن العشرين وراء ارهاصات التغيير الأولى عبر كتاباتهم عن الطغاة والمستبدين، ما مثل نداء استغاثة موجه إلى العالم وقوة ناعمة على هذا الدرب، الذي شارك فيه تيار لاهوت التحرير المنشق عن الكنيسة الكاثوليكية. شهدت الانتفاضة الحالية تحولاً في مواقف العالم، خاصة مظاهرات التنديد بإسرائيل التي شهدتها مدن كثيرة على طول وعرض الكرة الأرضية. وتمكنت منصات التواصل الإجتماعي من تسهيل المهمة ونشر المواقف والأشعار.
وأمام تواتر الأخبار والأشعار الواردة باللغة الإسبانية يخيل للمتابع أنه يعيش حربًا في أميركا اللاتينية وليس على مسافة آلاف الأميال، في فلسطين. إلا العنصر الرئيس الذي يجمعها هو الإنسانية، مأساة الشعب الفلسطيني، مع الإشارة إلى اجرام الإسرائيليين.
حري أن أشير إلى أن الشتات الفلسطيني له حضور كثيف في هذا السياق، وفي هذا يتميز الفلسطينيون عن مهاجرين عرب من دول أخرى، إذ ظلت قضيتهم حاضرة في حياتهم الثقافية واليومية، ما ترك أثره في الآخرين، إضافة إلى عناصر أخرى تتعلق بطبيعة شعوب أميركا اللاتينية وقضاياهم المماثلة لقضيانا في العالم العربي.
ومن ناحية أخرى لم يقف الشعراء الإسبان الذين كتبوا ويكتبون عن فلسطين وعن انتفاضة القدس على مسافة بعيدة عن زملائهم في أميركا اللاتينية. لكنني أكتب هنا في عجالة ولا يمكنني أن أكتب بالتفصيل عن هؤلاء الشعراء الذين وقفوا مع الحق، مع الإنسانية عبر أفضل تجلياتها الإبداعية.

مختارات من أشعار بالإسبانية عن انتفاضة حي الشيخ الجراح
ترجمة د.خالد سالم

خورحي غونثاليث صوريا (الأرجنتين) Jorge Gonzalez Soria

العالم ينزف في فلسطين
عبرنا الصحارى، القمم
والبحار، بينما نبذر
قبلات مشرقة
كي نكون إخوة،
رغم البشرات
ولوحتها المتعددة الألوان،
ورغم آلاف اللغات التي نتحدثها
وفوق كل شيء،
لأننا مُنحنا موهبة خلق الكون
ربما يُحسد عليه
لعصور أو أعمار أخرى.

اليوم، رغم كل شيء، نمزق الإنسانية
ونبذر الكراهية
لاخلافاتنا.
لم نتعلم
لقبول الاختلاف،
نيابة عن إله ما
لا يمثلنا،
أو إدعاء أرض
لا تنتمي إلى أحد.
نرتدي الجشع،
العار تجاه الأخ،
ليس لأي سبب آخر
سوى الوصول إلى طرق مثالية
لنبدو معها متفوقين.

غابرييل ثيسنيروس عبد ربه Gabriel Cisneros Abedrabbo
(شاعر من الإكوادور من أصول فلسطينية)

أفران أوشفيتز
أضرمت النار في غزة
أخرج من ذاتي،
في انتظار متعب
لمن دمرتهم الوحشية
افتحوا عيونكم،
تذكروا أسلافكم
الذين مزقهم الِألم،
رصاصات عن بعد
محروقة بالدم
تنكسر.
فلسطين تحولت
إلى ساحة تجمهر غير متناسقة،
أفران أوشيفتيز، تعود، تحلق،
تكسر سماء غزة
ألسنة لهب تهرب
بلونها القرمزي.
أين عظام الأطفال،
عظام أسلافهم،
أفران أوشفيتز الصهيونية الشيطانية
لم تخِفهم.
لا، على الإطلاق
لن تُمحى أسماؤهم
حدودها لا تنكسر
وعار الذين أضرموا النار.
ستبقى فلسطين،
ستُهدم أفران أوشفيتز
ومن أشعلوا الليل
لا يُعفى عنهم لا في الحياة
ولا في الموت.
غابرييل ثيسنيروس عبد ربه، 16 مايو 2021.

مارتا باليستينا مانريكيث موراليس (تشيلي) Marta Palestina Manrique Morales
القدس
عروس وزوج وأم.
أنت روح روحنا
لا الدخلاء ولا أحد يدوس أعتباك دورك
يمكن أن يمحو تاريخك
لا يمكن أن يدنسوك، أيتها الجميلة
لأنك لست بأحجار المسجد الأقصى
أنت المسجد الذي يعيش في قلبونا
ولا طريق الآلام
المعبد المسيحي
أنت قلب المسيحية، مهدها فلسطين
هذه ليست حربًا ضد مسلمين أو مسيحيين أو يهود
إنها حرب ضد الأمة الفلسطينية
بكل ظلالها وألوانها
كل واحد منا يحملك في نفوسنا
لا يمكنهم لمسك هناك يا قدرس
يومًا ما ستنهضين مثل الملكة التي أنت عليها
وهذه السنوات المريرة
ستتفوقين عليها

مارتا باليستنيا مانريكيث موراليس ( تشيلي)
النكبة
أين حُفظت أغانينا القديمة؟
وأقفال الأبواب التي تحن إلى مفتاحها؟
كانت طعنة وسط القلب
فكنا حياة كاملة
ونحن نحمل أحلامنا على السيف
لم نشك أبدًا في أن العودة
ستشغل بقية حياتنا
في فلسطين دُفن قلبنا.

دومينغو أثيبيدو. شاعر من جمهورية الدومينيكان Domingo Acevedo

صُنع في إسرائيل
صاروخ كان ينتظر أن ينفجر في غزة
اخترق قلبي
وانفجر في الجانب المعتم من ذاكرتي
حيث طفل فلسطيني
كان يلعب بجسده الممزق
يرش بالدم
ضمير عالم
غير مبال يرى مرور جنازته.

خوسيه لويس غارثيا كالبيرو ( إسبانيا) José Garcia Calvero
النبيذ السخي
الأرض المقدسة، أرض الأِنبياء،
والملوك وأصحاب الوحي
من خليج يافا
وزهرة الرمان،
من نشيد الأنشاد،
من أمكنة مقدسة.
حوائط عبرية، مساجد
وقديسون مسيحيون،
نجمة داوود،
الهلال الأحمر والصليب
مرتبطة ببعضها منذ القدم.
منافٍ وشتات
إلى أقصى ما تصل إليه الذاكرة،
مضطهدون ومنفيون،
تحت ظل شجرة الزيتون
وخصر النخلة،
في كل شبر من الأرض
كم من الألم والأمل،
شُرب البنيذ السخي!

ياسر جميل فياض (شاعر وطبيب برازيلي من أصول فلسطينية) Yasser Jamil Fayad
الأسباب
من أجل الأرض العارية
المبللة بالدموع
عن الأبرياء

بدم شعبي
عبر هذه الوديان
كنهر ملتوٍ
جرى.

من أجل جثث المقاتلين
كتفًا إلى كتف محمولة
عبر هذه الشووارع
حتى مقابرنا.

من أجل العصافير التي تطير
في سماء فلسطين كلها
لتعطينا دروسًا في الحرية.

من أجل أحلام الصيف
والشتاء أيضًا،
التي تسكن ليالي
أطفال بلادي.

من أجل الملايين الذي أجبروا على
الرحيل
الذين لا يزالون يزرعون
الرغبة الصادقة
في العود إلى الديار.

من أجل أنبياء الماضي
الحاضرون أيضًا
الذين يتمردون.

من أجل السيقان، الأيادي، الأذرع،
التي بترتها القنابل
التي لا تجعلنا
ننسى.

من أجل تلك النجمة الصغيرة
التي في السماء
في الليالي الظلماء
من الخوف والحزن
لا تنطفئ
تصر على التألق في جميع أنحاء فلسطين
ملايين الأسباب
لاستكمال
النضال

أنخلا باييخو، قرطبة، إسبانياAngela Vallejo

"فلسطين"
أخى، هل تتذكر هذا الشاطئ؟
كان لسانه يلعق أطراف
أصابعنا الصغيرة.
البحر، ذلك الذي يسمونه الميت، يئن
بين دموع الملح،
أمواج الألم تصل إليهم إذًا.

تضرعات قذرة تحوم
حول صلاة التبشير
وخارجنا
تخيم اللامبالاة بلا حدود

طقس نظيف في زمان آخر،
حيث الملابس معلقة
وشكلت الحُجُب في الهواء منظرًا طبيعيًا ممكنًا ،
اليوم لوحة قماشية دون طلاء.
هل تتذكر يا أخي؟

كنا نطير بصلواتنا
لأننا كنا هواء وكانت كلمتنا مشتركًةً أيضًا
على حائط المبكى
وأمام قبة هوية
حيث يرقبها اليوم الخطر بشكل مزمن.

أخي، ادعاء
رجال صهيون
يجعلني ابكي.
إنني أرتجف.
في اهتزاز
التشنج
فمي به طعم دم أطفال،
نساء ورجال يحتضرون،
فقط من أجل
وطء الأرض القديمة
لإله الشفق: القدس.

وهم يَطْوُونَنا
بلا رحمة ، يرشفون منا
العسل بلا عقاب.
في غضون ذلك، نحن نقاوم،
لا أحد يمد يده إلينا.

أخبرني أنت،
أي إله يمكن
أن يعد قطعة الأرض لأخ فقط؟



#خالد_سالم (هاشتاغ)       Khaled_Salem#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى مولد غارثيا لوركا أسطورة الشعر العالمي في القرن العش ...
- جيل شعراء إسبانيا العظام وأزمة المنفى
- الاحتفال بذكرى سقوط غرناطة في زمن الكورونا
- المعهد المصري في مدريد في ذكرى تأسيسه ودوره في التقارب بين ض ...
- في ذكرى مقتل الشاعر الأسطورة غارثيا لوركا
- حامد أبو أحمد يؤثر الرحيل إلى عالم أرحب وأكثر عدلاً
- المستعرب الإسباني فدريكو كورينتي يترجل إلى السماء معتليًا قو ...
- وداعًا سليمان العطار، دون كيخوتي القرن الحادي والعشرين!
- رفائيل ألبرتي نموذجًا لمنفى جيل شعري إسباني
- مسرحية -كلمات القرد الأبيض الأخيرة- وجدلية العلاقة بين الشما ...
- هل هي لعنة الأندلس؟
- إلراسترو معلم سياحي وتجاري فى مدريد يعود إلى الحقبة الأندلسي ...
- شباب إسبانيا قلدوا شباب مصر ليصحوا قوة سياسية فاعلة في البرل ...
- في ذكرى سقوط غرناطة
- ربط ضفتي بحر الروم بين الواقع والخيال
- امتهان اللغة العربية على أيدي أبنائها في يوم الاحتفال بها عا ...
- هل الأندلس كانت عربية أم بربرية؟
- الأندلس التي أضعناها والتي يضيعونها منا
- الإرث العربي في حضارة زمن العولمة
- على المنوفي: وداعًا أيها الفارس النبيل


المزيد.....




- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد سالم - أميركا اللاتينية وانتفاضة الشيخ جرّاح المقدسية