أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد بن زكري - من زوايا رؤية أخرى















المزيد.....

من زوايا رؤية أخرى


محمد بن زكري

الحوار المتمدن-العدد: 6895 - 2021 / 5 / 11 - 20:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


* يوم الجمعة هو يوم عبادة كوكب الزهرة
من المعروف لدى دارسي حضارات شعوب الهلال الخصيب القديمة و المهتمين بالمايثولوجيا الرافدينية ، أن كوكب الزهرة كان يعبد باسم الربة عشتار (في الشام : عشتروت .. عنات أو إنات .. عشيرة) ، و من بلاد الرافدين و الشام ، انتقلت عبادتها إلى اليونان باسم أفروديت ، و إلى الرومان باسم فينوس .
و كان اليوم المخصص لعبادتها في التقويم البابلي ، و لدى الآشوريين و الكنعانيين و شعوب الرافدين و الشام عموما .. هو يوم الجمعة من كل أسبوع . و يوم الجمعة لا زال يسمى في اللغات الاوربية يوم فينوس .. أي يوم الزهرة (في الايطالية venerdi و في الفرنسية vendredi و في الاسبانية viernes)
و من المعروف أيضا أن الديانة الصابئية ، التي اعتبرها القرآن ديانة إيمانية كالاسلام و المسيحية ، كما في الآية 62 من سورة البقرة " إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر و عمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم و لا خوف عليهم و لا هم يحزنون " ، هي عند الصابئة المندائيين ديانة توحيدية عرفانية ، تقوم على خمسة أركان : التعميد ، الصلاة ، الصوم ، و الصدقة . على أنها عند صابئة حران ديانة تقدس النجوم و الكواكب ، كالهلال و الزهرة . و عن طريق الصابئة انتقلت عبادة الزهرة إلى الجزيرة العربية ، كمكملة للثالوث الربوبي النجمي : اللات (الشمس) و مناة (القمر) ، فعبدها العرب قُبيل الإسلام باسم (العزى) .
و ليس من شك في أن تقديس يوم الجمعة في التراث الإسلامي ، هو بقايا أحفورية من عبادة كوكب الزهرة ..

* رمضان و (Rama-dhyana)
في اللغةً ، الأصل في كلمة (رمضان) ، يعود اشتقاقا إلى (الرمْض) و هو شدة حرارة الشمس ؛ فرمِض النهار : اشتد حَرُّه ، و رمِض الطائر : حرَّ جوفه من شدة العطش ، و رمِض الرجل : أحرقت الرمضاء قدميه ، و الرمضاء : الأرض الحامية من شدة حرارة الشمس . فاسم شهر رمضان حسب ما هو شائع في التراث الإسلامي ، يعود إلى أن التسمية وقعت في شهر تشتد فيه درجة الحرارة ، و ما إلى ذلك من إحالات الاستعارة و الكناية إسقاطا للمعنى على الصوم .
غير أن ثمة رأيا يذهب إلى أن كلمة رمضان (Ramadan) ، جاءت من التسمية السنسكريتية راما - دهيانا (Rama-dhyana) ، و كلمة دهيانا تعني (التأمل) أما راما ، فهو اسم إله هندوسي ، تنسب إليه الملحمة الهندية (رامايانا) . و " راما دهيانا " ، تعني " التأمل في الله ، أو الاستغراق التأملي في ذات الله . و هي مناسبة تعبدية هندوسية سنوية ، مكرسة للصوم والانقطاع للتأمل .
و كلمة (صوم) ، حسب قاموس بدوي / كيس (Dr.Badawi & Dr kees) ، في مفردات اللغة المصرية القديمة ، هي كلمة مصرية (هيروغليفية) ، تتكون من مقطعين : (صَوْ / م) ، المقطع الأول : صَوْ أو صاو ، يفيد في العربية معني : امتنع / توقف / كبح ، و المقطع الثاني (م) يفيد معنى : عن . فيكون المعنى " الانقطاع أو الامتناع أو الإمساك عن " .
و الصيام طقس تعبدي عرف في مختلف الديانات السابقة للإسلام ، كالزرادشتية و الإيزيدية و الصابئية المندائية و الديانة المصرية و اليهودية و المسيحية . و قبل أن يُفرض صوم شهر رمضان في السنة الثانية للهجرة ، كان النبي محمد قد صام يوم عاشوراء و أمر بصومه ، عندما وجد يهود يثرب يصومونه (يوم الكفارة أو الغفران) شكرا لنجاة بني إسرائيل ، بنزول نبيهم موسى حاملا لوحي الشريعة ، ثم كان الصوم " أياما معدودات " ثلاثة أيام كل شهر . (في المندائية الصوم 36 يوما ، موزعة على شهور السنة) .

* الثامون الأشموني و الثامون القرآني
في الميثولوجيا الفرعونية (أو علم المصريات) ، ثمة أسطورة تقول بأن الهرم الأكبر ، هو منصة لعروج الإله آتوم (آدم) إلى السماء ، التي يحملها الثامون الأشموني (نسبة إلى مدينة أشمون) ، و هو ثامون يتكون من أربعة أزواج - من المذكر و المؤنث - (نون .. نونا ، حوح .. حوحا ، كوك .. كوكا ، أمون .. أمونا) التي هي كائنات ربوبية ، انبثقت عن قوة الخلق البدئية . لتقوم ببناء الكون و إنشاء الخلائق ، و هذا الثامون الأشموني ، هو الذي يرفع السماء حتى لا تقع فوق الأرض .
و في القرآن : " و يحمل عرش ربك يومئذ فوقهم ثمانية " (الحاقة / 17) ، فهل ثمة علاقة ما بين الثامون الأشموني و الثامون القرآني ؟ و لماذا هو الرقم ثمانية - تحديدا و بالذات - في عدد الكائنات الملائكية المكلفة بحمل العرش الإلهي يوم القامة ؟
و اختلف المفسرون في مدلول الرقم ثمانية ، هل هم ثمانية أملاك (ملائكة) أم هم ثمانية صفوف من الملائكة . و في حديث منسوب للنبي محمد ، أن عرش الله " يحمله اليوم أربعة ، و يوم القيامة ثمانية . و إن أقدام أحدهم لفي الأرض السابعة ، و إن مناكبهم لخارجة من السماوات عليها العرش " .
لكن إذا كانت السماء ، في الأسطورة الدينية الفرعونية ، تحتاج إلى ثمانية كائنات ربانية ترفعها حتى لا تسقط ؛ فهل عرش الله بحاجة إلى ثمانية ملائكة ، كي يحملوه حتى لا يقع ؟! و هل عرش الله خاضع لقانون الجاذبية ؟ و هل الله أصلا كائن مادي له جسم و حجم ، و هو بحاجة إلى عرش كي يجلس عليه ؟!

* هل كانت الكعبة معبدا لعبادة الإله شيفا ؟
في التراث الإسلامي أن الكعبة المكية ، بناها النبي التوراتي أبرام (إبراهيم) و ابنه (إسماعيل) من الجارية المصرية (هاجر) ، و أن الكعبة هي مركز العالم ، بل هي مركز الكون ! و يُعتقد بأن ثمة كعبة أخرى في الجنة ، تقع مباشرة فوق الكعبة المكية ، يسمونها (البيت المعمور) !
لكن ثمة فرضية أخرى ، مؤداها أن الكعبة المكية ، قد بناها كبير الكهنة البراهمان الهندوس ، كمعبد لعبادة إله القمر الهندوسي (شيفا) ؛ حيث كان قد انتقل اضطراريا على رأس هجرة جماعية هندوسية ، من حوض نهر السند ، إلى شبه جزيرة العرب على رأس هجرة جماعية هندية ، إثر فيضان مدمر لنهر السند شمال غرب الهند (باكستان حاليا) .
و كان كبير الكهنة البراهمان ذاك ، يُدعى (أبراهام) ، و الاسم يتطابق بالكامل مع أبرام أو إبراهيم التوراتي (الذي تُنسب إليه الأديان الإبراهيمية الثلاث) ، فزوجة النبي إبراهيم كان اسمها ساراي أو سارا ، و معها جارية اسمها هاجر . و كانت لأبراهام الهندوسي زوجة اسمها ساراسواتي ، و معها جارية اسمها هاكار . و النبي إبراهيم كان له ولدان : إسماعيل و إسحاق ، و كذلك كان لأبراهام الهندوسي ولدان : إشماهال (و هو تركيب لغوي من مقطعين : إش = شيفا ، و ماهال = العظيم) ويعني شيفا العظيم أو الكبير ، و إيشاكو (إسحاق) أي رفيق شيفا ، حيث إن أبراهام كان هندوسيا من أتباع الإله شيفا ، و كان للديانة الشيفية - في موطنها الأصلي الهند - معبد يسمى (كابا - ليشواران) . و في موطنهما المهجري بأرض العرب أقام أبراهام و ابنه إشماهال معبدا للإله شيفا بنفس الاسم (كابا أو كعبة) . و الكعبة كلمة سنسكريتية الاصل (Kaaba) ، تعني بيت الرب .
https://www.youtube.com/watch?v=FwCCN6SD-Dk

و استطرادا ، يُزعم أن المنطقة التي تقع بها مكة ، كانت ضمن مملكة الملك الهندي (الأسطوري) فيكرا ماديتيا Vikramaditya ، مع اختلاف في زمن حكمه ، بين القرن الأول قبل الميلاد و القرن الأول بعد الميلاد .
https://www.youtube.com/watch?v=0YbtaBayemk
فحسب هذه الفرضية ، ما الكعبة المكية أصلا - عندما أقامها كبير الكهنة البراهمان أبراهام - غير معبد هندوسي / بوذي ، مكرس لعبادة الإله شيفا ، تجسيدا للإله القمر (فلا تجد صورة أو تمثالا لشيفا إلا و يعلوه فيها الهلال) ، و ما الحجر الأسود غير رمز لـ (لينغام) ، أي العضو الذكري للإله شيفا ، و يقابله المهبل الهندوسي (يوني) ، الذي تأخذ تماثيله و صوره شكل (إطار) الحجر الأسود . فاللينغام (العضو الذكري) يرمز للإله شيفا ، و يوني (المهبل) يرمز لزوجته الربة شاكتي . و كلاهما كان معبودا مقدسا ، باعتبارهما مصدر الخَلق و الحياة . و ما الحجر الأسود النيزكي و غلافه ، إلا تجسيد رمزي ، يحيل إلى فكرة اللينغام و يوني في الديانة الشيفية .
و بهذا المنظور ، لا يستبعد أن يكون العمود الحجري الذي يتوسط الشكل الدائري في مجسم رمي الجمرات ، تجسيدا لعضو الذكورة الشيفي (لينغام) و هو يخترق التجويف المهبلي (يوني) . تعبيرا رمزيا عن الاتصال الجنسي ، الذي ربطته الديانة اليهودية - لاحقا - بالخطيئة و غواية الشيطان الرجيم ، و تبعتها في ذلك الأديان الابراهيمية التالية .

* مكة و قريش و إسرائيل
لم يرِد اسم مكة إلا مرة واحدة ، في كتاب القرآن ، في قوله : " و هو الذي كف أيديهم عنكم و أيديكم عنهم ببطن مكة " الفتح /24 ، و واقع الحال هو أن لا شيء معروفا عن الحدث المشار إليه ، حيث إنه لم يحدث أي صدام أو مواجهة بين المسلمين و أعدائهم في وسط مكة (ببطن مكة) ، حتى يستدعي القول بأن الله كف أيدي كلٍّ من الطرفين عن الآخر . و ورد ذكرها بصيغة (بكة) ، في قوله : " إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة " آل عمران /96 ، و الواقع هو أن مكة لم تكن موجودة قبل القرن الرابع ، و بالتالي فإن كعبة مكة ، ليست أول بيت للعبادة في التاريخ .
فمكة لم تكن موجودة حتى القرن الأول قبل الميلاد ، وفقا لعديد الشهادات التاريخية و رحلات الاستكشاف الجغرافي (الموثقة) ، ومنها كتاب الجغرافي سترابو (Strabo : The Geography) ، القرن الأول قبل الميلاد ، و كتاب المؤرخ بليني (Pliny : Natural History) ، القرن الأول بعد الميلاد ، و لا وجود لمكة حتى القرن الرابع للميلاد ، ، لا في مخطوطات أو النقائش جتوب الجزيرة منذ القرن 10 ق م .
(Kitchen, Documentation for Ancient Arabia, V1, P. 135) (Liverpool University Press, 1994)
و لا في مخطوطات و نقائش شمال الجزيرة .
(Montgomery, Arabia and the Bible P. 182e, University of Pennsylvania Press, Philadelphia, 1934
أما اسم قريش ، فقد ورد مرة واحدة ، في كتاب القرآن ، في قوله : " لإيلاف قريش " . قريش/1 . و النص مبتور ، و يتعذر تنزيله في أي سياق تاريخي .
غير أنه في مقابل ورود اسم مكة ، لمرة واحدة فقط ، و ورده بصيغة بكة لمرة واحدة ، في القرآن . و ظهور اسم قريش ، أيضا لمرة واحدة فقط . و في الحالتين ، كان الغموض يكتنف الاسمين ؛ فإن اسم (إسرائيل) ، قد ورد في 43 موضعا من القرآن ، و في سياقات قصصية مفصلة . مما يدل على أهمية الديانة اليهودية و تاريخ بني إسرائيل ، في صياغة الفكر الديني الإسلامي ، بشهادة نصه المرجعي الأول و الأساس .

* أسطورة الطوفان
حكاية نوح و سفينته ، مقتبسة في خطوطها العريضة من أسطورة الطوفان السومرية (النصف الثاني من الألف الثالث قبل الميلاد) ، التي كان بطلها (زيو سودرا) ، الملك الصالح الذي سرب له أحد الآلهة قرار مجمع الآلهة ، بإرسال طوفان يغرق الأرض لستة أيام و ست ليالٍ ، للتخلص من ضجيج البشر (فراس السواح . أساطير الأولين . ص 223 – ص 225) . و من حضارة سومر ، انتقلت قصة الطوفان إلى الحضارة البابلية ، فصاغ البابليون - منذ نحو 4000 سنة - أسطورة الطوفان و بناء السفينة ، التي وُجدت بكل تفاصيلها التوراتية ، مكتوبة بالخط المسماري و اللغة الأوغاريتية (نسبة الى مدينة أوغاريت الأثرية بسوريا) ، على عديد الألواح الفخارية ، كما وجدت في نسخ متعددة ، ضمن ملحمة جلجامش المشهورة ، التي صدرت لها عدة ترجمات إلى العربية ، و كان بطل الطوفان فيها هو (اتنوبشتم) ، الذي بنى سفينة عملاقة ، حمل فيها زوجين من كل شيء حي ، للنجاة من الطوفان الذي أغرق اليابسة ، كما فعل قبله زيوسودرا في الأساطير السومرية . فنوح التوراتي ، ليس غير اتنوبشتم البابلي و زيوسودرا السومري . و كل ما فعله كَتَبَة أسفار العهد القديم (التوراة اليهودية) ، هو أنهم نقلوا القصة من أصولها البابلية ، و اخترعوا خرافة سام و حام و يافث ، التي جعلوا فيها من جدهم المزعوم سام (المشتق اسمه من السمو) سيدا لحام جد المصريين (فعقدتهم التاريخية هي مصر و المصريين) . و الطوفان ليس غير فيضان كبير لنهر الفرات (و هو نهر في العراق ، و ليس في فلسطين التي احتلها العبرانيون) ، و قد وجدت آثاره في التربة الرسوبية بالجنوب العراقي على عمق حوالي 9 أمتار . و لقد بات من المؤكد لدى علماء الحضارات القديمة و الباحثين الأكاديميين المتخصصين في المايثولوجي ، أن قصة نوح التوراتية ، ليست غير نقل مشوه و مزور لأساطير الطوفان الرافدينية .



#محمد_بن_زكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الولايات المتحدة : أفول الحُلم و ضلال الاتجاه
- خدعوكم فقالوا إنها ثورة ! (2/2)
- خدعوكم فقالوا إنها ثورة ! (2/1)
- عشتاريات
- عيد المغيرة بن شعبة
- بلد غنيّ و شعب فقير و حكام (مْخانب) 2/2
- بلد غنيّ و شعب فقير و حكام (مْخانب) 2/1
- هي فوضى .. فلِمَ لا ؟
- ... و باعوها في سوق النخاسة الدولية 2/2
- ... و باعوها في سوق النخاسة الدولية 2/1
- الخطر الأكبر الآتي من الشرق 3/3
- الخطر الأكبر الآتي من الشرق 3/2
- الخطر الأكبر الآتي من الشرق 3/1
- (نهر الكفرة) يفجر الأطماع المصرية بليبيا 2/2
- (نهر الكفرة) يفجر الأطماع المصرية بليبيا 1/2
- لن تدخلوها (قراءة في الحرب على طرابلس)
- أبو الأنبياء .. ....!
- فصلٌ من الكوميديا الليبية السوداء (3/3)
- فصلٌ من الكوميديا الليبية السوداء (2/3)
- فصلٌ من الكوميديا الليبية السوداء (1/3)


المزيد.....




- البابا فرانسيس يعرب عن تعازيه لعائلات ضحايا القصف الأوكراني ...
- “بالإشارة الأقوى” تردد قناة طيور الجنة 2024 لمشاهدة أحلى الأ ...
- النسويّة الإسلامية والمسيحية
- يهود ألمانيا ينتقدون الاحتجاجات ضد مشاركة إسرائيل بيوروفيجن ...
- لماذا خلت بغداد حين أضرب اليهود؟
- بالتزامن مع ذكرى النكبة: مجموعات متطرفة تهدد برفع علم الاحتل ...
- المسجد الأقصى على موعد مع استفزاز إسرائيلي جديد من نوعه في ذ ...
- رئيس وزراء اليونان إلى تركيا.. ويفتح ملف -الكنيسة التي تحولت ...
- متى يكون المسلمون أغلبية في أوروبا؟
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد بن زكري - من زوايا رؤية أخرى