عزالدين أبو ميزر
الحوار المتمدن-العدد: 6894 - 2021 / 5 / 10 - 11:10
المحور:
الادب والفن
الفَرَجُ قَريبٌ....
هَذَا ابنُ غْفِيرِِ مَا انتَظَرَا
لِغُزَاةِ الحَيّ قَدِ انتَصَرا
عَشرَةُ آلَافِ الْ vِ iَ pِِِ
مَا مِنهُم أحَدٌ قَد حَضَرَا
كَي يَقِفَ وَيهتِفَ مُعتَرِضََا
أوْ يَقذِفَ مِن يَدِهِ حَجَرَا
أوْ يَرفَعَ عَلَمََا مِن وَرَقِِ
أوْ يَترُكَ ظِلََا أوْ أثَرَا
لَا خَلَفَ اللهُ عَلَى أحَدِِ
لِلغَاصِبِ أصبَحَ مُؤتَجَرَا
مِن رَأسِ الهَرَمِ لِأسفَلِهِ
إنْ أنثَى كَانَت أمْ ذَكَرَا
مَا هَذِي هَبّتُنَا الأولَى
تَدّرِىءُ القدسُ بِهَا الخَطَرَا
بَابُ الأسبَاطِ فَتَحنَاهُ
مِن بَعدِ الغَلقِ لِمَن ذَكَرَا
وَبِبَابِ دِمَشقَ بِهِمّتِنَا
جَيشُ المُحتَلّ قَدِ اندَحَرَا
مَا دَامَ اللهُ يُؤيّدنا
فَالفَرَجُ قَرِيبََا سَوفَ يُرَى
#عزالدين_أبو_ميزر (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟