أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خالد كروم - التاريخ المحرم للبشرية ..ج 2















المزيد.....



التاريخ المحرم للبشرية ..ج 2


خالد كروم

الحوار المتمدن-العدد: 6873 - 2021 / 4 / 19 - 08:37
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


المقــــــدمــــــــة:-

الحقائق الإلهية العظيمة تعرفها جميع الامم باسماء مختلفة ...هذه النقطة من الزمن نلتقي كلنا في ..( مخلص واحد ..!).. تفاعلوا معهم افهموا بعمق ما يجيبون به عليكم ... وكذلك اجهدوا انفسكم بالبحث واتركوا كل ما ليس فيه منفعة...

في معتقدات كل الاديان الإبراهيمية ... وفي رموزهم المختلفة التي وضعوها في جميع رسومهم نجد هذا المعنى ..( مخلص واحد ..!).. الاختلاف بين الاديان في عقائدها هو اختلاف لفظي...في جميع العوالم يدعون جميعا" الى جميع الامم لدين واحد فقط .. حسب كل ديانة ..؟! فيه خلاصهم المزعوم ..

على هذا الأساس في رسوم الامم كل الامم معرفة غير رصينة أو حقيقية لإنها تفتقر الى ..( التاريخ والمخطوطات والرموز ..!)...وكل طريق يبدأ بخطوة ولكن قبل ان تباشروا قدموا لنا الإدلة على حقيقة الإديان الإبراهيمية بعيدا" عن ..( الكتب ).. لإنها لن تجدي نفعا" معنا لإسباب كثيرة ولعلها الفشل الذريع فى الحياة ..؟!

ففي هذا الوقت من تاريخنا .. ووسط هذا الزخم من التقدم الحضاري الكبير .. لا زال الكثير منا يتعرّضون لفكرة قديمة سائدة بين العامة تقول أن الواقع الذي ندركه من خلال حواسنا التقليدية .. ليس هو الواقع الحقيقي .. إن ما نراه قد لا يكون الحقيقة...

أما القصص التي سمعناها فهي كثيرة .. كالرجل الذي قاد الجرار .. (التراكتور).. نحو الوادي و سقط فيه .. و عندما سألوه عن ما جرى .. فقال أنه أراد أن يقفز بجراره فوق الوادي .. وتساءل بحيرة كبيرة .. كيف يمكن لحصان واحد أن يقوم بهذه المهمة السهلة .. (القفز فوق الوادي).. بينما هذا الجرار الذي هو بقوة سبعين حصان يعجز عن ذلك؟...!.

هناك جماعات أخرى كانت تظن أن التلفزيونات عند بداية أختراعة هي عبارة عن ..( "صناديق").. وضعت في داخلها مخلوقات صغيرة مشابهة ..( " للجن").. تقوم باستعراضات مختلفة في داخل الصندوق ..

وهنا أناس عندما دخلوا السينما فى أول مرة شاهدوا القطار .. وعندما جاء القطار مسرعا" فى لقطة من الفيلم هربوا مسرعين خارج دار السينما خوفا" من أن يدهسهم القطار .. ولم يكونوا يعلمون بإنه فيلم وهذة شاشة وهناك ماكينة تقوم بتشغيل عند بعد .. حدث بالفعل فى مصر ..؟!

لا نستطيع أن نحكم على هؤلاء الناس بأنهم مجردون من الذكاء أو متخلفون.. بالعكس تماما" .. فقد يتمتعون بدرجة عالية من الذكاء أو الوعي ... لكن المشكلة تكمن في جهلهم التام عن مفهوم هذه الوسائل الجديدة .. فنظرتهم إليها كانت منطلقة من الأعراف الشائعة في تلك الأيام .. وكانت نظرتهم إلى الحياة مختلفة تماما"...

ها هم يواجهون ظواهر جديدة مختلفة عن التعاليم التي نشأنا عليها جميعنا .. هذه الظواهر التي فرضت نفسها علينا لا نستطيع نكرانها ..و ردود أفعالنا تجاهها .. ( مهما كانت مستوياتنا العلمية ).. هي مشابهة لردود أفعال أسلافنا تجاه ..( السينما - التلفزيون - الكمبيوتر - الانترنيت ) الخ ...

لأننا لازلنا غير واعين .. لا نتعلم من الأخطاء السابقة .. لم نحاول معرفة الحقيقة بأنفسنا ونفضل السير مع التيار السائد .. فهل نستطيع أن ننجو من الصدمة المقبلة ..؟ وهي مقابلة العالم الموازي .. أو الالتقاء بالأجانب الهابطون من السماء .. لا أعتقد إنها ستكون بالنسبة لنا فرحا" بل رعبا" خوفا" من المجهول الذي ينتظر البشرية جمعاء .. ؟

الأفكار القديمة التي فرضتها علينا الأيديولوجيات الميتافيزيقية التي حكمتنا منذ فجر التاريخ التي انفردت بتفسير الوجود بمنظورها الضيق .. وجعلت ..( حاخامات الإديان الإبراهيمية ).. يزعمون بكروية الإرض .. وعالم جوف الإرض .. والعماليق .. وقصة وجود الإنسان منذ ..(7000) .. عام تقريبا" وان كل شيء خلق لنا .. ونحن إبناء الله ..؟!

ومع التقدم العلمي الكبير اكتشفنا أن منظوره لظواهر الوجود هو أضيق بكثير جدا" مما كانوا يعلموننا أياة فى المدراس أو دور العبادة أو الجامعات ... لأننا انتقالنا إلى حضيرة ..( المنهج النيوتوني )..مما جعله يطال مجالات عديدة لا تحصى من تقدم العلم وتوسعه الهائل ...

ولا نستطيع تفسير تلك الظواهر العلمية الجديدة التي نشاهدها الان بالاعتماد على نظرياتنا الحالية .. لكن يجب أن نتقبلها مهما كانت غريبة أو غامضة ..بعكس ما فعله أسلافنا في الماضي من العبودية لرجال الدين دائما" .. لإنها كانت مجهولة العواقب.. دون تحضير مسبق أو حتى معرفة مسبقة بوجودها أصلا"..؟!

ويجب أن نتذكر أن فكرة ..( كوبرنيكوس ).. عن دوران الأرض حول الشمس كانت بعيدة عن المنطق المألوف.. وفكرة الطيران كانت بعيدة عن المنطق .. وعملية طوفان أطنان من الحديد فوق سطح الماء هي فكرة خارجة عن المألوف.. لكنها أصبحت فيما بعد واقع حقيقي تتعايش معه الشعوب..

تذكروا إحدى فترات التاريخ سخر العلماء ورجال العلم من ..("غالفاني").. مكتشف الكهرباء.. و سخروا أيضا"من ..("جون بير")..عندما تحدث عن التلفزيون ..ومن الذين تحدثوا عن الأقمار الصناعية .. و تبين فيما بعد أن هؤلاء العلماء الساخرين الذين كانوا على رأس السلطة الأكاديمية في تلك الفترات قد أخطؤا تماما"... وكان خطأهم فادحا"دفعت ثمنه الشعوب...

وسمح لرجال بارزين تابعين للمنهج العلمي السائد .. ذات سلطة أكاديمية كبيرة .. أن يطلوا على الجماهير بحرية كبيرة عن طريق وسائل الإعلام المختلفة .. ويخدعون الشعوب بأكاذيب مختلفة تهدف إلى الاستهتار بتلك الحقائق والاكتشافات العلمية .. دون رادع أو رقيب ..؟ وعملوا على إقناع الجماهير باستبعاد حقيقة وجودها..

فمن المستفيد فى تضليل الشعوب .. وعدم أظهار الحقيقة المطلقة لديهم بإننا نواجهة عوالم أخري أكبر وأعظم من .. ولديهم قوة جبارة فى أختراق الإرض .. وتدميرها لو أرادوا ذلك .. وأن كل التكنلوجيا التي حصل عليها الإنسان كانت مساعدة منهم للأرتقاء بالبشرية .. ورفع الوعي لديهم حتي يكونوا نواة فى عوالم أخري بعد الموت ..؟!


وهنــــــــــا بيت القصـــــــيدة ...
____________


المعلومات السرية التي جاءتنا من وراء الستار الحديدي ... ( الاتحاد السوفيتي السابق ).. حملت لنا الكثير من الحقائق التي ألهمت العلماء و فتحت أمامهم آفاق جديدة لم تكن في الحسبان .. لقد ظهر في الساحة العلمية ما يسمى بحقل الطاقة الإنساني ... أو الحقل ..( البايوبلازمي ).. بالمفهوم السوفييتي..

وأدت نتائج التجارب التي أقيمت حول هذا ..( الحقل البلازمي ).. المحيط بجسم الإنسان إلى ظهور الكثير من الأجوبة التي طالما بحث عنها العلماء حول موضوع العقل ...ومتاهاته المتعددة.. وإن الحقائق السابقة و الكثير غيرها لازالت تخضع للتعتيم و محاولات الإخماد والقمع من قبل جهات عديدة..

ورغم الكميات الهائلة من المعلومات التي تسربت من العتمة إلى النور بفضل العلماء الذين يهدفون إلى خدمة الإنسانية عن طريق قول الحقيقة .. إلا أنها لازالت تعتبر أفكار بعيدة عن المنطق المألوف .. وهذا ما يجعلها غير قابلة للاستيعاب من قبل الشعوب..

جميع النظريات العصرية تشير إلى وجود حقل عظيم يكمن وراء عالمنا المادي الملموس .. وهذا الحقل يشمل كل شيء ..وانا أطلق عليه ..( العالم الموازي للأكوان ).. وإن الأشياء التي نراها من حولنا و التي نظن أنها صلبة هي ليست سوى كتل من الطاقة .. جميع الأشياء التي نراها كالنجوم والمجموعات الشمسية والجبال والأشجار والحيونات والطيور والثدييات والذواحف والفراشات ..جميعها متصلة ببعضها البعض كحقول طاقة كمية .. وكلها تتوحد في النهاية بحقل واحد عظيم .. واقع مطلق يشكل الأساس النهائي للوجود..

أن الأكوان المتعددة:.. هو عبارة عن مجموعة افتراضية متكونة من عدة أكوان تشكل معاً الوجود بأكمله.. وفكرة الوجود متعدد الأكوان هي نتيجة لبعض النظريات العلمية التي استنتجت وجوب وجود أكثر من كون واحد.. وهو غالباً ما يكون نتيجة لمحاولات تفسير الرياضيات الأساسية في نظرية الكم بعلم الكونيات...

والأكوان العديدة داخل متعدد الأكوان تسمى أحياناً بـ الأكوان المتوازية ..(Parallel Universes)..وطبيعة كل كون وما بداخله.. والعلاقة بين هذه الأكوان كلها تعتمد على النظرية المتبعة من بين عدة نظريات.. وقد تأخذ الأكوان المتوازية في هذا السياق أسماء أخرى كـ الأكوان البديلة أو الأكوان الكمية أو العوالم المتوازية أو الوقائع البديلة أو خطوط الزمن البديلة..

ويتفق كلا" من الفيزيائي ..( روجر بنروز مع ستيفن هوكينج).. أن تطبيق ميكانيكا الكم على الكون تكون نتيجته العوالم المتعددة... رغم أنه يعتقد أن النقص الحالى في نجاح نظرية الجاذبية الكمية .. (نظرية تحاول توحيد ميكانيكا الكم مع النسبية العامة).. يبطل إدعاء عالمية ميكانيكا الكم التقليدية.. وغيرها من الإدعاءات التي تدور في ذات فلك هذه النظريات الفيزيائية...


مثلا" لو كنت تقود سيارتك في شارع واوقفك شخص غريب لاتعرفه .. وطلب منك تغيير مسيرك لأن مياه الامطار اغلقت نهاية الشارع... انت لاترى نهاية الشارع وقد تقول لنفسك ربما ان لم اصدق هذا الغريب فقد ارتكب خطأ بمتابعتي المسير ... وربما يجب ان اغير طريقي قبل ان اقع في متاعب... تخيل لو ان نفس الشيء حدث لك ولكن ذلك الغريب كان يرتدي ملابس شرطي او عسكري وقال لك الشيء.. قد تميل الى تصديقه اكثر..؟!

في كلتا الحالتين انت لم ترى حالة الشارع .. فربما يكون الاثنان كاذبان او مخطآن وهذا شيء واردٌ جداً... ستكون اقرب الى تصديق الذي يلبس ثياب الشرطي لانه يبدو لك كصاحب سلطه... هذا مثال الايمان المرتبط بالعاطفه وبالشعور بأن من يقول لك الكلام صاحب سلطه كرجل الدين مثلاً... هذا لايجعل كون مياه الامطار اغلقت الشارع بالتأكيد فقد يكون الشرطي ايضاً مخطأً وهو في الشارع الغلط... اقصد انك ان لم تر الدليل بنفسك فالحقيقه غير مؤكده في الحالتين...

تعدد الأكوان أو العالم الموازي ..تخبرنا هذة النظرية المثيرة للأهتمام بأنه هناك أكوان متوازية.. بالضبط شبه كوننا... كل هذه الأكوان على علاقة بنا.. في الواقع هي أكوان متفرعة منا.. وكوننا متفرع أيضاً من أكوان أخرى...الحروب الي حدثت أو تحدث قديما" ومستقبلا" .. لديها نفس النهايات المختلفة في العالم الموازي ..هذا يعني خلال هذا الأكوان المتعددة الحروب قد تكون لها نهايات مختلفة .. الحيوانات المُنقرضة قد تكون مازالت موجودة في الأكوان الأخرى وقد يكون الإنسان هو المنقرض في تلك الأكوان .. وان ايضا يمكن ان يكون هناك بشر خارقين...

في الكون الموازي .. ( العالم الموازي للأكوان .. ؟ ).. ماذا يوجد بالضبط لانه موضوع معقد للغاية .. وربما الحضارات السابقة وصفت لنا هذا الامر ولكن بطريقة ..( الألغاز والاحجية ).. لانه ممنوع تماما" التحدث عن أو ذكر أي شيء يتعلق بهذا العالم المجهول الاخر ...

ففي الكون الموازي هناك شخصيات تشبهنا في الشكل تماماً .. وذلك لتحقيق التوازن في الكون.. مثل الحيوانات فى الغابة .. هناك فصائل لا قيمة لها مثل ..( الضباع - الكلاب البرية - التماسيح - الثعبان الخ ).. جميعها تأكل ولا تنتج بخلاف التمساح والثعبان .. يأخذون جلودهم فقط وهذا للصفوة ..ولكن الضيع والكلاب البرية لا قيمة لها .. هناك الألف من الحيونات والطيور والذواحف ..( لا تنتج بل تستهلك ) .. فقط ؟ والإنسان كان أولي أن ينعم بهذة الحيونات التي صنعت لتكون ..( فريسة للحيونات المتوحشة ).. فالغزال نأكله هو الكثير من الاشياء الاخري ..

بل إن البعض قد يقول أنك في الوقت الذي تقرأ فيها هذا الكلام الآن ..؟ قد تكون في الكون الأخر تشاهد التلفاز أو كرة القدم ...؟ وفي الكون الثالث غارقاً في نومك أو في كون رابع قد حدث لك مكروه ..! بينما الأكوان الموازية ربما ما هي إلا رديف للكواكب المأهولة الشبيهة بالأرض أو كما تسمى “الكواكب الأرضية”.. وهي كواكب تقع في مجرات أو مجموعات شمسية أخرى بنفس الظروف المناسبة لوجود حياة فيها.. وهي المناطق المأهولة أو الآمنة...

ففي عام (2007 )عثر على كوكب أطلق عليه اسم ..(Gliese 581 d )..وفي عام (2009 )وجد أنه يقع في المنطقة المأهولة من حيث بعده عن نجمه. اكتشف كذلك كوكب أطلق عليه اسم ..(Gliese 581 g)..عام (2010 )وهو أكثر كوكب شبيه بالأرض حتى يومنا هذا ويبعد عنا 20 سنة ضوئية ...

ربما لا يصدق البعض هذا الكلام ويعتبر من يتحدث عنه بإنه مجنون أو مختل عقليا" .. وسوف يرفض الفكرة .. فكرة وجود ..( الاكونا المتعددة ).. فما رأيك الان لو نحاول أن نثبت لك صحة هذا الكلام من ..( الإديان الإبراهيمية ).. وقمنا بشرح كل ذلك بطريقة مبسطة .. ومعني أنني أعتمد على الإديان .. هذا فقط لأثبات صحة وجودها ..وليس تدعيما" لها أو الأشادة بها ..؟ لكنني سوف ارجيء الاعتماد على نظرية الإديان فى نهاية المقالات ..

بالعودة إلى عالم الفيزياء الشهير ..( ألبرت آينشتاين).. فإنه يعرف الكون بأنه كل كتلة أو طاقة أو زمان أو مكان... فلا يمكن تخيل الزمان دون مكان.. ولا المكان دون أن يمر عليه زمان... وهو غير نهائي لكنه محدود... ونصف قطره المرئي يبلغ حتى الآن ..(13.8 ).. مليار سنة ضوئية لكن نصف قطره المحسوب يفوق ذلك بأضعاف كثيرة...

وتحكم الكون قوانين موحدة لا تختلف في أي بقعة منه ولا تتضارب.. فكتلة نواة الهيدروجين هنا هي ذاتها كتلة نواة الهيدروجين عند الطرف الآخر من الكون.. وشحنة الإلكترون ثابتة في أية بقعة من الكون.. وكذلك العدد الذري والكتلي لأي من عناصر الجدول الدوري ونظيراته ثابتة لا تتغير... وبالضوء تنتقل المعلومات.. وهو صاحب سرعة ثابتة أيضا لا تتغير في الفضاء والفراغ أبداً... وحيث إن مادة الكون واحدة ونواميسه واحدة، فإن المعلومات المنتقلة فيه تتبع ذات النواميس...

ولكن ماذا لو كان هناك كون آخر غير كوننا.. ؟ هل يصح لنا أن نطلق عليه اسم كون.. ؟ ربما ؟ ولكن الصعوبة وربما الاستحالة ستكمن في أن نعرف كيف لنا أن نتواصل مع هذا الكون.. فهل ذلك مقبول عقلياً أو رياضياً على الأقل..؟فبحسب نظرية النسبية العامة لآينشتاين.. فإن الزمان والمكان خلقا معا لحظة الانفجار العظيم التي بدأ معها كوننا قبل قرابة ..(13.8 ).. مليار سنة من الآن..

وإذا كان كل شيء نعرفه أو سنعرفه مستقبلاً يقع ضمن حدود هذا الكون.. فأنى لنا ونحن من طبيعته وجزء من ناموسه أن نرصد شيئا خارجه .. ؟ فالمصطلحات .. (خارج وداخل).. هي مصطلحات مردودة بحسب نظرية الانفجار العظيم.. إذ لا معنى لها قبل الكون فهي خلقت مع خلقه.. والداخل والخارج أجزاء منه نفسه.. فلا يمكن أن نتخيل كونا ككرة مثلا وكونا آخر ككرة أخرى بجانبه.. لأن الفراغ بينهما سيناقض المفهوم السابق...

فمن الممكن دراسة ظهور جميع الأكوان المتوازية الأخرى من خلال دراسة كوننا... فهل ينفي الدين مثلاً وجود أكوان أخرى وبشر آخرين وسماوات متكررة .. وكواكب ومجرات لا حصر لها .. الكون لا نهاية له ...؟ فإن انهيار الكون تحت مسمى الانكماش العظيم.. وهو عكس الانفجار العظيم.. يستلزم فناء المادة كلها.. بما فيها النجوم والكواكب والشمس والأرض والسماء..؟!

واستنادا إلى تلك النظرية فإنه توجد أكوان موازية لكوننا، لكننا لا ندري أهي داخل كوننا أم خارجه... ولكن ؟ لو كشفت لنا الحجب وتمثلت لنا هذه الأبعاد المحسوبة رياضيا فقط .. (وليس عليها أدنى دليل مادي ولا رصدي حتى اليوم).. فإننا سنتمكن حينها من رؤية تلك..( الأكوان الموازية والعوالم الأخرى).. ولعل البعض يذهب إلى تفسير عالمي ..( الجن والملائكة ).. من هذا القبيل لأنهم موجودون في.. (أبعاد) .. يدركوننا فيها ولا ندركهم.. ويروننا فيها ولا نراهم...

المسألة كلها تتعلق بعملية ..( الابعاد الكــــــونية ).. فنحن ندرك ..(3 )..ابعاد اضافة للزمن يصبح الرقم ..(4)..نتيجة تداخلهما ببعضها البعض ...أن الانسان مثل غيره من الحيوانات عندما يموت يتحلل إلى العناصر الطبيعية التي تشكل منها و هي المعادن و الأملاح الموجودة أصلا في التربة.. يعود الإنسان بالموت ليسهم في تشكيل تربة خصبة لنمو النباتات والفطر .. وغيرها من المتعضيات الصغيرة و المجهرية.. وكل علماء البيولوجيا يؤمنون بهذه الدورة البيولوجية ...

تجدر الإشارة هنا إلى أن الفردوس في ..( المسيحية).. هو موقع الملكوت السماوي الذي تحقق نتيجة لانتصار ..( يسوع المسيح ).. على قوى الشر على الجحيم... ويمزج الماضي البدائي والمستقبل النهائي في فكرة الفردوس... ولا تجوز العودة إلى وضع الفردوس الابتدائي المفقود.. لأن الفردوس الذي سيتجلى في ختام عملية تطور العالم يختلف عن ذلك الفردوس الابتدائي إطلاقا"..لذلك الفردوس الجديد هو الشيء الذي يتحقق بعد تفهم الحرية .. وبعد كل الآلام والتجارب التي تظهر فيها إمكانيات جديدة للرب والإنسان...

هكذا تتحدث المسيحية ..؟ فماذا عن اليهودية والإسلام ..؟!

نجد مثلا" فى كتاب .. الحقيقة الخفية ).. للعالم براين جرين .. حيث يتكلم فيه عن العالم الموازي تفصيليا وعن القوانين العميقة للكون ... وكيف أن هناك كواكب تدور حول كثير من النجوم ولم تخلق عبثا .. فمن المؤكد أن هناك كائنات تعيش علي هذه الكواكب ... فهناك مخلوقات لا نراها لسبب ما لا نعلمه فلتفكر في جميع الكواكب الموجودة لماذا خلقت.. ؟ بالتأكيد خلقت لغرض ما لا نعلمه.

فأذا نظرنا إلي تكوين الذرة او إلي تكوين الكواكب من غاز او هواء او رمال او غيرها من المكونات .. سنري ان هناك غرض لخلق كل هذا ولكن ما هو هذا الغرض .. ؟ لا نعلم.. !وهناك من يسأل..( هل الكائنات الاخري مؤذيه؟).. الرد بالطبع سيكون هو..( لا نعلم ولكن لم نري أي شئ حتي الان يثير الريبه في النفس )... ولكن نحتاج لملايين من السنين حتي نفهم العالم من حولنا...

تصور أن هناك كونا آخر حيث اكتشف مثلا" المسلمون أمريكا بدلاً من الإسبان .. فنجى السكان الأصليون من الإبادة.. وتخيل أن كونا آخر انتصر فيه نابليون في معركة ..( واترلو ليهيمن ).. بعدها على القارة الأوروبية بدلاً من أن يقضي آخر حياته منفياً في إحدى الجزر النائية... لعلها أفكار غريبة وجميلة في آنٍ واحد وتفتح المجال لتخيلات واسعة...ولكن لو كشفت لنا الحجب وتمثلت لنا هذه الأبعاد المحسوبة رياضيا فقط .. فإننا سنتمكن حينها من رؤية تلك الأكوان الموازية والعوالم الأخرى...

هذه الأوتار تعيش في كون ذي أبعاد تسعة.. وليست ثلاثة أبعاد فقط كالذي نعيش نحن فيه... ولذلك فإن العوالم التي تعيش في الأبعاد الستة الباقية.. والتي هي أبعاد أعلى من أبعادنا، يمكنها أن ترانا ولا نراها وتدركنا ولا ندركها... واستنادا إلى تلك النظرية فإنه توجد أكوان موازية لكوننا.. لكننا لا ندري أهي داخل كوننا أم خارجه..؟!

هناك دراسة لحالات أشخاص يدّعون أنهم ينتمون إلى عالم يختلف عن عالمنا .. ولا يعرفون كيف قفزوا إلى هذا العالم الموازي.. ومن هذه القصص قصة تعود أحداثها إلى العام ..(1954)..حيث ظهر رجل غريب يحمل جواز سفر يتبع لدولة غير موجودة في عالمنا واسمها ..( ”Taured“).. والمثير للدهشة أن هذا الرجل تنقل في جواز سفره إلى اليابان والعديد من بلدان العالم...

وقالت وسائل الإعلام آنذاك أن الرجل الغامض يؤكد وجود هذه الدولة ..(Taured ).. ويقول إنها دولة أوروبية غنية... كما وكشفت وسائل الإعلام حينها أن الرجل يحمل أرواقاً بنكية تؤكد وجود الدولة المجهولة... وبعد أقل من 24 ساعة اختفى الرجل وكافة أوراقه.. ورجحت التفسيرات أنه من عالم مواز لعالمنا...

وكل ما عدا تلك النظرية .. (كالأوتار الفائقة والنفق الدودي والانتقال عبر الزمان والأكوان المتوازية إضافة إلى بعض خصائص الثقوب السوداء).. هي مجرد أحداث حدثت بالفعل وليس فرضيات ذات حلول رياضية لم تؤيدها أي من المشاهدات حتى الآن... والزمان كفيل بإثباتها أو نفيها.. حيث مستقبل العلم والكشوفات العلمية لا يزال في أوله..

بالفعل كثير من الأطروحات الفيزيائية ما زالت في إطار الفرضية .. ولم ترتقي لمستوى نظرية بعد،.. باإن أطروحات مثل الأكوان المتوازية والسفر عبر الزمن ما زال الكثير يحصرونها في إطار الخيال العلمي.. وربط بالإديان الإبراهيمية بها هو كما لو أننا ربطناه بالخيال... !

لا أقول بأن السفر عبد الزمن .. أو إثبات الأكوان المتوازيه أمر مستحيل الحدوث كلا..؟! فمن الممكن أن يحدث.. لكنه على الأقل لم يحدث بعد أمامنا .. ولكن ربما حدث مع أخرون لا نعلمهم تماما" .. وأنا أهتم بالواقع الموجود لا بالممكن المحتمل الذي ليس له وجود فاعل وحقيقي بعد،.. إن مسألة صناعة ..( الإعجاز الديني ).. باتت تجارة رائجة مؤخرًا بشكل مثير للريبة .. ! لا أكاد أقرأ موضوع إلا وأتفاجئ في نهايته بمحاولة ربط الموضوع ..( بالإديان الإبراهيمية ).. بشكل غريب عجيب ..!

العلم أو العلوم قد تتضارب في افترضاتها مع ما تقره ..( بالإديان الإبراهيمية ).. فكما بينت حسب نظرية الأكوان المتوازية نستطيع افتراض إيمان أو حضور ..( شخص ).. مثلا" في كون آخر.. بل قد نستطيع افتراض عدم نجاح نبوة شخص لما سوف يحدث للعالم فى وقت معين .. في كون آخر بل ربما سلوكه سلوكا" مغايرًا تمامًا...

وتبعًا لهذا ستمنع ..( بالإديان الإبراهيمية ).. ويحرم قيام مثل هكذا افتراضات من الأساس.. ! فهل يأبه العلم لمسلمات الأديان ... ؟ كلا العلم يفترض أي شيء حتى لو تعارض مع الدين تعارضًا مباشرًا .. ! ربط الدين بالعلم في شيء من المقامرة بشكل أو بآخر ..!

فما هو دخل..( الإديان الإبراهيمية ).. وعلماء الدين بالنظريات الفيزيائية والعلمية .. ؟! لا يحق لفقيه الدين أن يتفلسف في شيء ليس من اختصاصه واستنادًا على ماذا.. ؟ ليس استنادًا على عقله أو تفكيره وذكاءه أو تجاربه الفيزيائية.. بل على اصطياد ما تنتجه جهود العماء المتخصصين ومن ثمّ محاولة ربطها ..( بالإديان الإبراهيمية ).. ولو بالعنوة من خلال لَي أعنق الدين ومعانيها ودلالتها بما يتفق مع أهوائه وعواطفه الدينية..!

بمعنى آخر هو لا يقوم بالإكتشاف ولا يقدم معرفه أو منفعة جديدة.. ولكن فقد يقتنص مكتشفات غيره ليعالجها بطريقه تلاءم أهواءه .. ثم ليخرج لنا لاحقًا بشيء يسمونه .. (إعجاز).. بينما هو في الحقيقة .. (عجز).. ليس إلا ..! هذه واحده من مشاكلنا نحن المثقفين والدراسين مع إصحاب ..( الإديان الإبراهيمية ).. ؟!

فنحن المؤمنين بجود العوالم الموازية .. أو الأجانب وغيرهم ..فالأحرى بنا أن نبحث وندرس ونجرب ونكتشف ونساهم بأنفسنا مساهمة فعلية في حل ألغاز الكون والحياة لا أن نكتفي بالاستهلاك العام .. ! فهذا هو العجز بعينه،.. لذا هم يتقدمون ونحن نتخلّف .. (أو بالأحرى نتقدّم للوراء)..

فالإديان الإبراهيمية ليس كتابًا فيزيائيًا ولا كيميائيًا أو هندسيًا كل يتلاعب به على هواه.. ! العلم في النهاية لا يستند إلى المقررات والمسلمات الدينية ... ولا يعترف بها في تجاربه وأبحاثه ونتائجه معرضة للمد والجزر والتقلب والاحتمال.. وهذا منزل لا ينبغي أن ننزل فى مصادقة مع الإديان الإبراهيمية ...

فنجد هنا نموذج ..( بطليموس ).. الذي جعل فيه الأرض مركزاً للكون ظل صامدا لقرون عديدة وكانت توقعاته ونتائجه صحيحة بدرجة مذهلة.. إلى أن جاء ..( كوبرنيكوس ).. وهدم نموذج ..( بطليموس).. بنموذج جديد جعل الشمس فيه مركز الكون.. وكذلك الحال مع فيزياء نيوتن الذي فرض بأن الزمان والمكان خلفية ثابتة في مسرح الظواهر الكونية قبل أن يأتي أنشتاين ليبرهن بأن الزمان والمكان المجردين ليسا ثابتين...؟

وأنما هما جزءان متغيران ومتغايران في مسرح الكون، بل حتى إنشتاين كان مخطئا في بعض نظرياته.. ومن المشهور عنه قوله بـ .. (أن الله لا يلعب النرد) .. وذلك في رفضه إقحام نماذج الإحتمال الرياضية في فيزياء الجسيمات الدقيقة.. وقد كان مخطئا.. وخذ على ذلك نماذج كثيرة تم دحضها لاحقا" من قبل نظريات أحدث التي هي الأخرى قد لا تصمد طويلا."...

أن حقيقة الظواهر الطبيعية قابعة هناك.. ونحن كبشر ممثلين بعلماء الطبيعة... بقدراتنا القاصرة نحاول سبر ماهية الحقيقة من خلال التجارب العلمية والتجارب الذهنية الرياضية.. إلا أنه من الإجحاف أن نقصر مصادر المعرفة كبشر على العلم الطبيعي وحده.. معارفنا في شتى محاور المعرفة المختلفة يجب أن تخضع للنقد المستمر.. حيث أنه من السخف التسليم بكل ما يطرح.. ومن السذاجة التصديق بكل ما يقرأ ..؟! بغض النظر عن مكانة صاحب النظرية هذه أو تلك مع احترام مكانة العالم المجتهد.. المعارف الصحيحة قادرة على البقاء وسط الغربلة المستمرة بعقلية مرنة وحذرة ومنصفة...

يبقى أن أقول بأن علماء الفيزياء وجدوا أنفسهم مضطرين لخلق نظرية الأكوان المتعددة لأنها كانت فكرة ملحة تظهر لهم في أكثر من جانب من جوانب الفيزياء الدقيقة.. ولأنها ستكون الحلقة الناقصة التي ستحل كثير من الغموض..إمكانية السفر عبر الزمن حقيقية وحدثت ..السفر إلى الماضي .. العودة الى المستقبل ..نظرية الأكوان المتعددة التي حلت معضلة هذا التناقض بافتراض تفرع مجريات الأحداث لأكوان متعددة..

اثبات الوجود,بكل المسلمات والقواعد التي صنعها الانسان ويسميها علما في العالم الذي يعيش فيه, يعرفها هو فقط , سأحاول قدر المستطاع توضيح ذلك

أن ..( المساحة والزمان والمكان ).. موجودين في تصورنا مختلفين .. بالنسبة لغيرنا من الكائنات .. كل الكائنات موجودة في نفس الزمان والمكان والمساحة .. مثلا" الفزياء من صنع الانسان في الوجود الذي هو به وهو من يحدد الأبعاد ويصنع الزمان والمكان .. لذا هو داخل قوقعة من صنعه..اذا نظرنا الى كيفية الحصول على الطاقة.. نجد الانسان يعتبر في نظر كائنات أخرى قبيح الشكل ...ويتشكل في شكل وحش يتغذى على غيره من الكائنات ...

الانسان أيضا لا تطيق كائنات أخرى رأيته في الشكل الذي هو عليه بالنسبة ..القليل من البشر بحواسهم وعقولهم يتمكنون من ادراك جزء ضئيل جدا من العوالم الأخرى .. بالعقل الانسان لا يستطيع العيش في عالمين بسبب عدم القدرة على ادراك الحقيقة في العالمين معا"..وان عملية اراءة الانسان المتوفي واحصائها تتم كالآتي ..

بعد انتقال روح الانسان الى العالم الاخر ... يقوم ملك بحمله الى كوكب بعيد من البعد بحيث ان صورته التي تركها في ..( العالم الاثيري).. تبدامن طفولته الى يوم وفاته يبدأ برؤيتها من على ذلك الكوكب الذى يبعد كذا من السنين الضوئية عن كوكب الارض... فيتابع المتوفي بنفسه حركاته وسكناته وتفاعلاته ...

وفي الحياة الدنيا من الولادة الى الوفاة عن طريق تتابع الصور التي تبدا بالوصول اليه حين استقراره على ذلك الكوكب .. نعم حكمة في مسألة الاكوان المتوازية ... وان الغاية من جعل بصر الانسان عند الموت .. (يشح ويكون مرعبا" ).. لربما هذه المسألة احدى الدواعي لذلك ..

منها نستطيع معرفة وجود ..( العوالم الأخرى فزيائيا ).. الكترونات وفتونات ومجال الطاقة بكل الأحجام توازي كل عالم من العوالم والتوازي في بعض مانسميه مكان وزمان ..؟ بحدث تقارب بين عالمين أو أكثر .. بعض الكائنات تتشكل باعادة التشكل قي مكان وزمان ما وهذه احدى وسائل التنقل والاتصال.. فالجسم والحجم هما نتائج لتشكل الذرات والطاق والفتونات والصلابة هي نتيجة قوة الحركة...

المشاعر المبهمة والمهملة بالكون ..( الجن الأشباح).. الاحلام.. الصدف .. الحدس.. تكرار الحدث .. الشعور بأنك كنت هنا في زمن ما ... مرورنا بأناس قد رأينا هم قبل .. شعور وكأننا عشنا مئات السنين.. مواقف غريبة .. أمراض غريبة.. موت مبهم .. الخ ..؟! هل نظرية العوالم المتوازية تقول انني أتواجد في اكثر من كون بأحداث مختلفة ام انني أعيش مراحل متسلسلة من الاحداث..؟



#خالد_كروم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التاريخ المحرم للبشرية ..ج1
- أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 10
- أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 9
- أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 8
- أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 7
- أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 6
- أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 5
- أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 4
- أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 3
- أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 2
- أبناء السماء وقارة أطلانتس - ج 9
- الأدب القديم في كيمت - الكاهن وين آمون -أنمزجا-
- أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 1
- أبناء السماء وقارة أطلانتس - ج 8
- أبناء السماء وقارة أطلانتس - ج 7
- أبناء السماء وقارة أطلانتس - ج 6
- أبناء السماء وقارة أطلانتس - ج 5
- أبناء السماء وقارة أطلانتس - ج 4
- أبناء السماء وقارة أطلانتس - ج 3
- أبناء السماء وقارة أطلانتس ...؟! ج 2


المزيد.....




- لماذا لجأت الولايات المتحدة أخيرا إلى تعليق شحنات الأسلحة لإ ...
- كيف تؤثر سيطرة إسرائيل على معبر رفح على المواطنين وسير مفاوض ...
- الشرطة الأمريكية تزيل مخيما مؤيدا لفلسطين في جامعة جورج واشن ...
- تقارير: بيرنز ونتنياهو بحثا وقف هجوم رفح مقابل إطلاق سراح ره ...
- -أسترازينيكا- تسحب لقاحها المضاد لفيروس -كوفيد - 19- من الأس ...
- قديروف يجر سيارة -تويوتا لاند كروزر- بيديه (فيديو)
- ما علاقة قوة الرضوان؟.. قناة عبرية تكشف رفض حزب الله مبادرة ...
- مصر.. مدرسة تشوه وجه طالبتها بمياه مغلية داخل الصف وزارة الت ...
- مدفيديف بعد لقائه برئيسي كوبا ولاوس.. لامكان في العالم للاست ...
- السفارة الروسية لدى لندن: الإجراءات البريطانية لن تمر دون رد ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خالد كروم - التاريخ المحرم للبشرية ..ج 2