أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم الجندي - 8 - وَعَلِمَ .. أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا !!















المزيد.....

8 - وَعَلِمَ .. أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا !!


ابراهيم الجندي
صحفي ، باحث في القرآن

(Ibrahim Elgendy)


الحوار المتمدن-العدد: 6851 - 2021 / 3 / 27 - 09:41
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


الحلقة الثامنة : الأنفال 65 - 75

(65) يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِاْئَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
1- المعنى : الله يأمر النبي بتحريض المؤمنين على القتال ، ليقاتل 20 مؤمن 200 كافر ، ويقاتل 100 مؤمن 1000 كافر بنسبة 1 إلى 10 لأن الكافر يخاف الموت عكس المؤمن المحتسب الذي يطمع في الفوز بالشهادة وثواب الآخرة
وقد فرض الله على المؤمن الواحد قتال 10 كفار يوم بدر ، إلا أن الأمر الإلهي ثقل على المؤمنين ، فخفّف عنهم
التكليف وأنزل الآية 66
معالم التنزيل .. البغوي
2- السؤال : ألم يكن الله يعلم بثقل التكليف على المؤمنين من البداية ؟
3- التنويه : حرض .. أمر مباشر من الله للنبي بالتحريض على قتل قافلة لتجار مسالمين قادمين من الشام يوم بدر

(66) الْآَنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِاْئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ
1- القراءة : فإن يكن / وإن يكن .. قرأها فريق ( تكن) بالتاء في الحالتين
2 - المعنى : لما كان أمر الله ثقيلا على المؤمنين ، قرر تخفيفه عنهم بعد علمه أن مؤمن 1 أضعف من أن يقاتل 10 كفار، و100 مؤمن أضعف من أن يقاتلوا 1000 كافر، فقرر تخفيض النسبة لتكون من 1 إلى 2 ، بمعنى أن 100 مؤمن يقاتلوا 200 كافر ، و1000 مؤمن يقاتلوا 2000 كافر
معالم التنزيل .. البغوي
3 - السؤال : الْآَنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا .. لماذا الآن وليس من البداية ، ألم يكن الله يعلم من البداية بثقل الأمر على المؤمنين ؟
4 - التنويه :
A - كلمة الآن : ربطت الله بالزمان والمكان والحدث
B - الحديث عن الله بضمير الغائب .. خَفَّفَ اللَّهُ / وَعَلِمَ / بِإِذْنِ اللَّهِ / وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ

(67) مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآَخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
1- سبب النزول : نظر النبي يوم بدر إلى جيش المشركين من قريش فكانوا 1000 بينما جيشه 309 فقط
فدعا الله .. اللهم أنجز لي ما وعدتني ، فانتصر المسلمون وقتلوا 70 مشرك وأسروا 70 آخرين ، وبعد أن انتهت المعركة بانتصار المؤمنين دار الحوار التالي بين النبي وأصحابه :
النبي : ماذا نفعل بالأسرى ؟
عمر بن الخطاب : نضرب أعناقهم
عبد الله بن رواحة : نحرقهم أحياء
أبو بكر الصديق : نأخذ منهم فدية
النبي : اعتمد رأى أبو بكر
الله : أنزل الآية موافقة لرأي عمر
النبي : إذا لن يفلت أسير إلا بالفداء ( أو) ضرب العنق
2- المعنى : لا يصح للنبي محمد أن يكون له أسري ولا يبالغ فى قتلهم ، ويمعن في ضربهم بشدة إذلالاً للكفر ، وأن يرفض عرض الدنيا الزائل ( الفداء ) ، لأن الله يفضل قهر الشرك على قبول الفداء
الوسيط في تفسير القرآن الكريم .. محمد سيد طنطاوي
3- السؤال :
A- لماذا لم يبلغ الله قراره للنبي قبل أن يستشير أصحابه ؟
B- لماذا رفض الله الفداء بعد قبول النبي له ، ولما قبل النبي الفداء رغم رفض الله له ؟
النبي خالف الأمر الإلهي الواضح في نص الآية لأنه قَبَل الفداء الذي وصفه الله بعرض الدنيا الزائل
3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. وَاللَّهُ يُرِيدُ / وَاللَّهُ عَزِيزٌ

(68) لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ
1- سبب النزول : المؤمنون أخذوا الغنائم يوم بدر قبل أن يحلها الله لهم .. فنزلت
2- المعنى : لولا أن الله قد أحل لكم يا أهل بدر ما أخذتم من الغنائم بكتاب سبق عملية الأخذ .. لعوقبتم
الجامع لأحكام القرآن .. القرطبي
2- الأسئلة :
A- لماذا تساهل الله مع المؤمنين لما أخذوا الغنائم بدون إذن النبي بالاية 68
بينما تشدد معهم لما اعترضوا على قسمة النبي للغنائم بالآية 1 ؟
يَسْأَلُونَكَ عَنِ ٱلأَنْفَالِ قُلِ ٱلأَنفَالُ لِلَّهِ وَٱلرَّسُولِ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
B - لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ .. أين كتاب الله الذي سبق أخذ المؤمنين للغنائم ؟
3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. مِنَ اللَّهِ سَبَقَ

(69) فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَالًا طَيِّبًا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
1- المعنى : الله يقول للمؤمنين لقد أحللت لكم الغنائم فكلوا منها فقد غفرت لكم ما أخذتم منها قبل حِلِّها ، فقسمها النبي عليهم بالمدينة ، وانطلق بالأسرى ، وحدد 40 أوقية ذهب فداء لكل أسير
وكان من ضمن الأسرى .. عقيل بن أبي طالب ، نوفل بن الحارث ، والعباس بن عبد المطلب عم النبي وكان معه 20 أوقية ذهب ، فأخذوها منه ولم يحسبوها من فدائه ، وضاعف النبي عليه الفداء فأخذوا منه 80 أوقية ، وكلِّفوه بفداء إبني أخيه فدفع 80 أوقية فداء لهما
فقال العباس للنبي : أخذت كل ما أملك .. سوف أتسول من قريش ما تبقى لي من عمر
النبي : أين الذهب الذي تركته عند أم الفضل؟
العباس : أي ذهب ؟
النبي : أنت قلت لأم الفضل إن أصابني مكروه فالذهب لكي ولاولادك
العباس : مَن أخبرك ؟
النبي : الله أخبرني
العباس: ما علمت أنك رسول الا اليوم ، وأمر ابني أخيه فأسلما .. فنزلت الآية / 70
زاد المسير في علم التفسير .. ابن الجوزي
2- السؤال :
A- كيف يرفض الله الفداء بالآية (67 مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا) ويقبله في الآية / 69 ( فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَالًا طَيِّبًا / قبوله الفداء من العباس و إبني أخيه )
B- هل الله أبلغ النبي فعلا بالذهب الموجود عند أم الفضل ؟ وما الدليل ؟
3- التنويه : ما حكمة تكرار لفظ الله مرتين بالآية ؟

(70) يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرَى إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
القراءة : أُُخِذَ .. قرأها الحسن ، مجاهد ، قتادة / أخَذَ .. بالفتح أي الله
1- سبب النزول : قالت طائفة مؤمنة ( مجهولة الاسم ) للنبي .. لولا خوفنا من المشركين لأسلمنا ، ونطقوا الشهادتين أمامه ، بعد أن هدد المشركون كل من يتخلف عن القتال يوم بدر .. بهدم داره ، واستحلال ماله .. فخرجوا قسرا وأسرت مجموعة منهم .. فنزلت الأنفال 70 / يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرَى
وقتلت مجموعة أخري .. فنزلت النحل 28 / الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم
2- المعنى : الله يأمر النبي أن يقول لطائفة الأسري .. إن الله يعلم إسلامكم وسوف يعوضكم الفداء الذي أخذ منكم ، ويغفر لكم خروجكم مضطرين مع المشركين لقتال النبي
زاد المسير في علم التفسير .. ابن الجوزي
2- السؤال :
A- لماذا نزلت ( الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم) في النحل 28
ولم تنزل في الأنفال طالما أن وقت وسبب النزول واحد ؟
B - إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا .. ألم يكن الله يعلم إن كان في قلوبهم خيرا من عدمه ؟
3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. يَعْلَمِ اللَّهُ / وَيَغْفِرْ / وَاللَّهُ

(71) وَإِنْ يُرِيدُوا خِيَانَتَكَ فَقَدْ خَانُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
1- سبب النزول : نزلت في أسري بدر .. العباس بن عبد المطلب ، نوفل بن الحارث ، عقيل بن أبي طالب
2 - المعنى : الله يقول للنبي .. إذا أراد المشركون خداعك بأنهم آمنوا بك ، فذلك ليس ببعيد عليهم ، فقد خانوا الله قبل أن تظفر بهم فكفروا به وقاتلوك فنصرك عليهم يوم بدر، فقتلت منهم وأسرت والله أعلم بما في ضمائرهم
فتح القدير .. الشوكاني
1- السؤال : هل البشر يمكن أن يخونوا الله ؟
3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. خَانُوا اللَّهَ / فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ / وَاللَّهُ عَلِيمٌ

(72) إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلَايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُوا وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
1- المعنى : إن الذين آمنوا بالله ورسوله وتركوا قومهم وعشيرتهم وجاهدوا الكفار ، وجعلوا للنبي وأصحابه مسكن يأوون إليه ، ونصروهم على أعدائهم فهؤلاء هم المهاجرين والأنصار.. أعوان لبعضهم البعض في النصرة على المشركين ( وقيل) في الميراث أي يرث بعضهم بعضا
عكس المؤمنون الذين لم يهاجروا فلا يرثون المهاجرين ، لكن إذا استنصروكم فانصروهم إلا على قوم بينكم وبينهم عهد ، فلا تغدروا بمن عاهدتم
رأي : الآية 72 نُسخت بالآية 75 (وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض)
زاد المسير في علم التفسير .. إبن الجوزي
2- السؤال : ما الحكمة من نسخ الآية 72 بالآية 75 ؟
3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. فِي سَبِيلِ اللَّهِ / وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ

(73) وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ إِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ
1- المعنى : والكافرون ينصرون بعضهم بعضا ، فعلى المؤمنين الذين لم يهاجروا عدم نصرتهم والتعاون معهم على المهاجرين حتى لا تكون فتنة وفساد بينكم لصالح أعداء الله
التبيان الجامع لعلوم القرآن .. الطوسي
2- السؤال : هل كان من الوارد أن ينصر المؤمنين الذين لم يهاجروا .. جماعة المشركين على المؤمنين الذين هاجروا ؟

(74) وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ
1- المعنى : والذين هاجروا من المهاجرين والأنصار وجاهدوا في سبيل الله ، وجعلوا للنبي وأصحابه مسكن يأوون إليه فهؤلاء هم المؤمنون حقا ولهم مغفرة ورزق من الله
البحر المحيط .. ابو حيان
2- السؤال : ما الفرق بين الاية (74) والاية (72) ؟
3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. فِي سَبِيلِ اللَّهِ

(75) وَالَّذِينَ آَمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولَئِكَ مِنْكُمْ وَأُولُواْ الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
1- المعنى : والذين آمنوا بعد صلح الحديبية (وقيل) بعد غزوة بدر ، وهاجروا وجاهدوا معكم ، فهؤلاء منكم وأنتم منهم ، وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في الميراث ، لأن المهاجرين كانوا يرثون بعضهم بالاتفاق بينهم
حتى نزلت الآية (75) فجعلت القرابة سببا أول للميراث و نسخت ما سبقها
لباب التأويل في معاني التنزيل .. الخازن
2- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. كِتَابِ اللَّهِ / إِنَّ اللَّهَ

الخلاصة : الله حاضر وفاعل في الزمان ، المكان ، الأحداث ، فالله أمر النبي بتحريض المؤمنين على القتال ، نهاه عن قبول الفدية وأمره بقتل الأسرى ، أحل للمؤمنين الأكل من الغنائم .. الخ
المفترض أن الله أزلي قديم مطلق سرمدي لا نهائي ، يخلق ، يحي ، يميت ، يبعت ، يوحي .. لكنه لا يدخل في تفاصيل الأحداث البشرية على الأرض .. لأن هذا التدخل ينفي عنه القدسية ويحوله إلى إنسان

للمزيد : شاهد الفيديو التالي

https://www.youtube.com/watch?v=e3x-X-i-EuU



#ابراهيم_الجندي (هاشتاغ)       Ibrahim_Elgendy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 7 - إن شَرَّ الدَّوَابِّ عند اللهِ .. الذين كفروا !!
- 6 - وَأَنَّ اللَّهَ .. لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ !!
- 5 - لِلَّهِ خُمُسَهُ .. وَلِلرَّسُولِ !!
- 4 - وَاللَّهُ .. خَيْرُ الْمَاكِرِينَ !!
- 3 - وَلَوْ .. عَلِمَ اللَّهُ !!
- 2 - فَاضْرِبُوا .. فَوْقَ الْأَعْنَاقِ !!
- 1- قُلِ الْأَنْفَالُ .. لِلَّهِ وَالرَّسُولِ !!
- 23 - النبي .. يجهل معاني الآيات !!
- 22 - آدم وحواء .. أشركا بالله !!
- 21 - الله .. يشتم البشر!!
- 20 - الله .. يكرر كلامه !!
- 19 - النبي محمد.. في عهد موسى !!
- 18 - موسى .. كيف تلقى التوراة ؟!
- 17 - أرض مصر.. مِلْكٌ لإسرائيل !!
- 16 - لعل .. وعسى !!
- 15- النبي .. الساحر!!
- 14 - المكر .. الإلهي !!
- 13 - القرآن .. كلام النبي شعيب!!
- 12 - القرآن .. كلام النبي لوط !!
- 11 - القرآن .. كلام النبي صالح !!


المزيد.....




- من داخل غزة.. وزير دفاع إسرائيل يدعو قواته لتوقع القيام بتحر ...
- حرب غزة: إسرائيل تغلق معبر كرم أبو سالم بعد هجوم على جنودها. ...
- في غزة المحاصرة والمدمّرة.. من لم يمت بالقصف مات جوعا أو يكا ...
- السعودية - انطلاق تمرين بمشاركة قوات دول مطلة على البحر الأح ...
- -أكسيوس-: الولايات المتحدة لأول مرة تعلق إمدادات الأسلحة إلى ...
- بعد جدل واسع.. القضاء الفرنسي يتخذ إجراءات هامة في قضية مقتل ...
- مسؤول في حماس يؤكد انتهاء مباحثات الهدنة واستعداد وفد الحركة ...
- الرئيس الصيني يقوم بجولة أوروبية لإعادة تنشيط العلاقات التجا ...
- خبير مصري: إسرائيل لا تفكر ولن تدخل رفح ونتنياهو يلعب بهذه ا ...
- العسكريون الروس يحتفلون بعيد الفصح


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم الجندي - 8 - وَعَلِمَ .. أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا !!