أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هايل الطوالبة - خلّي علينا














المزيد.....

خلّي علينا


هايل الطوالبة

الحوار المتمدن-العدد: 6843 - 2021 / 3 / 17 - 23:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يدين لك بمال انت بأشد الحاجة إليه ويريد سداده فتقول خلي علينا...

يريد تسديد ثمن منتج ستأخذه لتدفعه ثمن معيشة فتقول له خلي علينا..

يقول لك أنه يدافع عنك ويحلف أيمانا أغلظ من التي حلفهها عندما مارس القانون ويسرقك بواسطتها ثم حين تدفع له يقول خلي علينا..

تعالجه وأنت تتمنى خنقه بين يديك وعندما يريد دفع الثمن تقول له خلي علينا..

تدور كراسي النيابة والوزارة والأعيان، تحصد حقك عند استلام الكرسي وبعد تركه حتى الممات تركة حياتية بينما يمكن أن ترفد ميزانية دولة بتلك الأموال فيكون لسان حالك خلي علينا...

تعلم أن ميزانية الأعيان وحدها قد تصلح قطاعا كاملا ولكن خلي علينا تمنعك من أن تسأل عنها..

تدفع من ضرائبك رواتب الوزراء والنواب الأبدية وتقول خلي علينا فقد يصلنا الدور يوما ويخلي أحدهم عليهم...

إذا خلى عليك ستلاحقه بتطعيم أعتى من تطعيم الكورونا وإذا لم يخلي عليك لم يسلم من لسانك..

المشكل المعضل ليس فيهم فقد خلو عليك... شيل يا جمل!



#هايل_الطوالبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب الفلسطيني نهاد ابو غوش حول تداعايات العمليات العسكرية الاسرائيلية في غزة وموقف اليسار، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتب الفلسطيني ناجح شاهين حول ارهاب الدولة الاسرائيلية والاوضاع في غزة قبل وبعد 7 اكتوبر، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سي تاون...اللي استحوا ماتوا!
- ربطة الخبز المسمومة
- سياسة الإلهاء الأردنية
- هل يستمر الأردن في زمن الكورونا؟؟
- حسين الجسمي المؤثر الذي تحسن الإمارات البعرية استغلاله
- رسالة مفتوحة إلى الرداحة المستأجرة إيدي كوهين
- التطبيع الناعم في الأردن
- رسالة مفتوحة إلى الأم الفلسطينية... رسالة إلى أم الإخوة زعزو ...
- الشيب هيبة أم خيبة؟
- نجم الدين الطوالبة والأزمة الأردنية الإماراتية
- الأردن يلحق بركب لبنان...تعدد الدمار والقاتل واحد!
- البلطجة عندما تتم باسم القانون
- غيلان الأردن...فساد من العيار الثقيل!


المزيد.....




- مصر: ينبغي منح السلطة الفلسطينية القدرة على حكم غزة والضفة ا ...
- ابن سلمان يتواصل مع ولي عهد الكويت بشأن صحة أمير البلاد
- البيت الأبيض: إذا توقفت الحرب على غزة فإن حماس ستظل تشكل تهد ...
- قديروف يعلن أداءه مناسك العمرة خلال زيارة بوتين أمس إلى السع ...
- السفارة الروسية تعلق على حظر حرق القرآن الكريم في الدنمارك
- -مجموعة الاتصال بشأن غزة- تزور واشنطن لبحث سبل وقف الحرب في ...
- وزير الدفاع السعودي يبحث مع نظيره الأمريكي تطوير التعاون في ...
- بلومبرغ: عرقلة إقرار المساعدات لأوكرانيا تقوض مصداقية واشنطن ...
- بوتين: روسيا وإيران تتعاونان بنشاط في جميع المجالات
- روسيا وإيران.. تعزيز للشراكة وتنسيق لحل قضية فلسطين


المزيد.....

- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو جبريل
- كتاب مصر بين الأصولية والعلمانية / عبدالجواد سيد
- العدد 55 من «كراسات ملف»: « المسألة اليهودية ونشوء الصهيونية ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- الموسيقى والسياسة: لغة الموسيقى - بين التعبير الموضوعي والوا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- العدد السادس من مجلة التحالف / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- السودان .. ‏ أبعاد الأزمة الراهنة وجذورها العميقة / فيصل علوش
- القومية العربية من التكوين إلى الثورة / حسن خليل غريب
- سيمون دو بوفوار - ديبرا بيرجوفن وميجان بيرك / ليزا سعيد أبوزيد
- : رؤية مستقبلية :: حول واقع وأفاق تطور المجتمع والاقتصاد الو ... / نجم الدليمي
- یومیات وأحداث 31 آب 1996 في اربيل / دلشاد خدر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هايل الطوالبة - خلّي علينا