أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرسبيندار السندي - ** هَل حٌلَ الشيطَانُ ألاكبر فَي مُحَمَّد ... كَمَا حٌلَ الله فَي المَسِيح **














المزيد.....

** هَل حٌلَ الشيطَانُ ألاكبر فَي مُحَمَّد ... كَمَا حٌلَ الله فَي المَسِيح **


سرسبيندار السندي

الحوار المتمدن-العدد: 6810 - 2021 / 2 / 10 - 22:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


* المقدّمة
سؤال لاهوتي خطير بحاجة للدراسة والبحث والتحليل بمنطق وعقل وبرهان ودليل ، لأن الاسلام متاهة لا يخرج منها حتى الشاطر والبصير ؟


* المَدْخَل
* تقول المسيحية أن ألله قد حل في شخص السيد المَسِيح بطريقة فريدة وعجيبة ، وشهد بذالك حتّى القرأن والاحاديث ؟

* المَوُضُوعْ
* التساءل ألأول
هل كان جِبْرِيل مُحَمَّد شيطاناً تمكن مِنْه في غار حراء (بدليل كثرة زياراته ليلاً لوادي الجن) بعد أن عجز من تحقيق مأربه الشريرة من خلال ألأنبياء الكذبة السابقين ، والذين حذّر منهم السيد المَسِيح أتباعه قائلاً {سيأتونكم بلباس الحملان وهم من الداخل ذئاب خاطفة فمن ثمارهم تعرفونهم} (متى16:7) وثمارهم هلاك ألأمم والشّعوب ؟

* التساءل الثاني
ماذا كانت ثمار محمد وأتباعه منذ اشتداد دعوته غير السلب والنهب والقتل والغزو وإغتصاب نساء ألاخرين تحت رأية „ألله أكبر„ ؟

وأكبر هذا ما هو إلا „رئيس الشياطين„ الذى تمكن من محمد في غار حراء ، وأخذ يحارب هو وأتباعه تحت رايته لإفشال مخطّط ألله في خلاص الجنس البشري ، من خلال تشويه صورة الله الحقيقة وصورة مسيحه „كلمته„ في العقول والأذهان ، خاصة عقيدة الفداء بدم المسيح الواضحة وضوح الشمس في العقيدة المسيحيّة ؟

* فالمسيحيون يؤمنون بأن ألله محبة مُطلقة كما الشمس ، ولشدة حبه للبشر تواضع وتنازل وحل في شخص السيد المسيح ، فكان „المسيح الانسان„ هو الضحية الشاملة والكاملة والاخيرة التي أعدها الله لخلاص البشر ، خاتماً بدمه كل ضحايا العهد القديم الحيوانية التي أبطلت بصلبه وموته ، وما عيد الأضحى عند المسلمين إلا تذكيراً لهم من دون أن يدرون ؟

ولهذا نرى فزع ورعب مُحَمَّد وشيطانه ألاكبر من علامة الصَّليب (راجعو كتب السيرة) ولقد رأينا ما فعله أتباعه من الدواعش المجرمين بصلبان الكنائس والأديرة ، والتي كان يتبارك بها حتى الكثير من المسلمين الطيبين الذين بقت فيهم خميرة المسيح العجيبة ، والأعجب أننا رأينا كيف أذلهم ألله وأخزاهم ومحى دولتهم الشيطانية الغريبة ؟


* التساءل الثالث
هل فعلاً حل الشيطَانُ ألاكبر فَي مُحَمَّد ... كَمَا حٌلَ أللهُ فَي المَسِيح
الجواب {ثمارهم تشهد عليهم ومن الذي حل حقيقةً فيهم} ؟

*ففي حديث لعائشة عن محمد {أن جِبْرِيله كان يأتيه بهيئة جاره اليهودي „دُحي الكلبي„ وغالبا ما كان ياتيه في مواسم البرد الشديد ، ومع ذالك كان محمد يَتَصَببُ عرقاً كثيراً عندما يأتيه ( وقصة تزميله من قبل زوجته خديجة بعد خنق جبريله له في غار حراء معروفة ومشهورة) ؟

* فهل يعقل لملاك نور أتياً برسالة وبشرى أن يخنق حبيب ألله أو يؤذيه ؟

4: التساءل الرابع
كيف نعلل إنقلاب محمد على تعاليم ربه في الانجيل والتوراة والتي شهد على صحتها وأيدها بأيات وأحاديث كَثِيرَة إن لم يكن „شيطانه الاكبر„ قد تمكن منه وخير رأيه أخيراً ، خاصة بعد موت معلميه (ورقة إبن نوفل وبحيرة الراهب) وزوجته ؟

والحقيقة ما بدعة (الناسخ والمنسوخ) إلا خطة شيطانه الاكبر الغريبة والعجيبة لتبرير شروره ونزواته وجرائمه حتى بحق أقرب الناس إليه كعمه„عبد العُزّىٰ„ الذي أنزل به أية (أبو لهب وزوجته حمالة الحطب) إستحقاراً لهم ، والتي لامَهُ عليها حتى كفار قُرَيْش وَعَلَى من قتلهم متعلقين بأستار الكعبة ، عدى عن زيجاته وغزواته العديدة والكثيرة {ألم تقل عايشة له أني أرى ربك يسارع لك في هواك} ؟

فهل يعقل أن تكون هذه سلوكيات وأخلاق أعظم وأشرف خلق ألله ومن جاء رحمة للعالمين ، وهل يعقل أن تكون خاتمة الرسالات أحط وأسوأ وأجرم رسالة عرفتها البشرية منذ خلق آدم ؟

* ففي العهد القديم كان ظهور ملاك الرب لأتقيائه وقديسيه يسبب لهم فرحاً وطمأنينة وسلام ، فأين (جِبْرِيل محمد) من هذا ؟

التساءل الخامس والأخير
هل جبريل محمد هو الشيطَانُ الاكبر والمسلمون لا يدرون ؟
تساءل خطير يستحق التأمل والبحث والتحليل ، ومن يتردد بالجواب عليه مراجعة العم „گوكل„ وكتابة ((صفاة إله محمد والشيطان)) ليدرك هول التطابق بينهما ، وهى الحقيقة المرة والصادمة ؟

* وأخيراً
يقول وليم إ. جلادستون William E. Gladstone 1898–1809
رئيس وزراء بريطانيا لأربع فترات والذي أرتبط اسمه بالعالم الإسلامي بجملة شهيرة كان يكررها
وترجمتها { مادام القرآن بين أيدي المُسلمين فلن ينعموا لاهم ولا العالم بسلام} سلام ؟



#سرسبيندار_السندي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ** هاشتاغ ... هل من يحكمون الاقليم وَالعراق حكومات أم عصابات ...
- ** بايدن وكورونا ... وسقوط قناع الخديعة سريعاً **
- ** ترامب وكورونا والدولة العميقة ... والصدف العجيبة والغريبة ...
- ** الكاظمي ... هل تفلح سياسة الضحك على العقول والذقون **
- ** عندما الفساد والارهاب دين البعض ، فكيف إن صار دين الطاغية ...
- ** أحمد شوقي وغبار العواصف ... وقصيدته في مدح السيد المسيح * ...
- ** لمنتقدي النجم محمد صلاح ... ولكل شيوخ الفتنة والدجل من مس ...
- ** ما الذي تطبخه القوى الكبرى لإيران ألأن ... أجرها للحرب أم ...
- ** قرأءة متأنية ... لثلاثة أحداث خطيرة في إيران **
- ** الكاظمي والصدر ... وسقوط ورقة التوتِ الاخيرة **
- ** قرأءة في رسالة ميكافللي ... لثوار وشعب ألعراق **
- ** هَلْ ألمُسْلِمينْ ... متخلّفين في فَهُم ألله والدينَ أيضا ...
- ** ألموتىٰ ... لا يخشون الغرق أو الطوفان **
- ** من يحدد الحرية الجنسية ... الاديان أم المجتمعات **
- ** هل ضجيج ضرب إيران ... وهم أم حقيقة *
- ** هل حقاً باع اليهود ... ترامب ولماذا **
- ** السقوط الاخلاقي المدوي ... لديمقراطية وانتخابات بلاد العم ...
- ** نعم ألإسلام برئ من ألإرهاب ... واليكم الدليل **
- ** بعد سلسلة الارهابيين المسلمين ... هل العلة في الاسلام أم ...
- ** هل ألرئيس أردوغان ... بطل قومي أم مهرج وبَهلوان **


المزيد.....




- “بدون تشويش أو انقطاع” استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة 2025 ...
- بابا الفاتيكان يدعو لوقف ’وحشية الحرب’ في قطاع غزة
- الرئيس الروسي يلتقي في موسكو كبيرَ مستشاري قائد الثورة الإسل ...
- هآرتس: تصدع في دعم الإنجيليين الأميركيين لإسرائيل بسبب استهد ...
- بابا الفاتيكان يدعو لإنهاء -وحشية الحرب- ووقف العقاب الجماعي ...
- بابا الفاتيكان يدعو لإنهاء -وحشية الحرب- ووقف العقاب الجماعي ...
- تفاصيل خطيرة.. مصر تحبط مخطط -حسم- الإخوانية لإحياء الإرهاب ...
- الرئاسة الروحية للدروز تطالب بسحب -قوات دمشق- من السويداء
- الاحتلال يسرع السيطرة على المسجد الإبراهيمي
- نار السويداء وثلج الجولان وحلف الدم بين اليهود والدروز


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرسبيندار السندي - ** هَل حٌلَ الشيطَانُ ألاكبر فَي مُحَمَّد ... كَمَا حٌلَ الله فَي المَسِيح **