أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرسبيندار السندي - ** لمنتقدي النجم محمد صلاح ... ولكل شيوخ الفتنة والدجل من مستحرمي الاحتفال بأعياد الميلاد **













المزيد.....

** لمنتقدي النجم محمد صلاح ... ولكل شيوخ الفتنة والدجل من مستحرمي الاحتفال بأعياد الميلاد **


سرسبيندار السندي

الحوار المتمدن-العدد: 6771 - 2020 / 12 / 26 - 00:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


* المقدّمة
بداية أنا لا أحترم إنساناً لا يحترم الحقائق والوقائع وعقول البشر ، وخاصة رجال الدين المنافقين ومن هم من مخلفات الحمير والبقر ؟


* المَدْخَل
الرد عليهم بهذا الوصف القاسي والمهين ، لكي يستفيقو من عفنهم ويكفو عن إستحمار وإستغفال عقول السُذَّج والمغفلين من ملايين المسلمين ؟


* المَوضُوعْ
فمثلاً من يصرون الْيَوْمَ على القول بأن ألارض مسطحة وأن الشمس تغرب في عين حمئة ، هُم أناس اما حمقى أو منافقين (إذ أنهم يحمون الْبَاطِل بِعباءة الدّين) وهذا أمر جداً خطير ، خاصة وهذه العباءة قد أكل الدهر عليها وشرب ولم تعد تستر حتى أصحابها ؟
وأمثال هؤلاء ليسو فقط جهلة بالجغرافية وبعلوم الفلك بل هم جهلة حتى في علوم الدين ، والدين الذي يكون عاموده الخديعة والتقية صدقوني ليس بدِّين بل هلاك للذين يتبعونه ؟

ومِثْلَهُم من يتكلّمون بأديان ألاخرين دون الرجوع لتفسيرات علمائهم وكتبهم ، والإتيان منها ومنهم بالحجة والبرهان والدليل ، فكيف بمن يفتون أصلاً بخلاف ما عندهم في الدّين ، ومن يصغون لهؤلاء لامحالة هالكون ، ولا عذرا ولا عزاء لهم كما القانون لا يحمي المغفلين ؟


* الخلاصة
فمن يحرمون الاحتفال بميلاد السيد المسيح خاصة ورأس السنة وبتهنئة أتباعه هم بالحقيقة اما جهلة في دينهم أو منافقين ، وفي رأي معظمهم يَعْلَمُون الحقيقة ولكنهم يلوي عنقها ، وهذا ديدن مُعظم المعممين والمتعصبين الذين يخشون نهاية الاسلام ؟

فبالمنطق والعقل كيف يحرمون الاحتفال بعيد ميلاده وتهنئة أتباعه وهو عندهم { كلمة ألله ورح منه (النساء 171) ويكلم الناس في المهد ويخلق (عمران 46) وهو الوجيه في الدنيا والاخرة (أي الموجه والشفيع) (عمران 45) وغيرها الكثير ، قبل أن ينقلب محمد عليه وعليهم أو أتباعه لاحقاً ؟

كما أنه الوحيد الذي رفعه ألله إليه (عمران 55) ولم يفعلها حتى مع من قيل عنه (بأنه أعظم وأشرف خلق ألله) والذي مات وتعفن وقبر كحال كل البشر ، وألاخطر هو عندهم الديان يوم الحِسَاب (حديث صحيح) وأتباعه هم فوق الذين كفرو ليوم القيامة (عمران 55) ؟

أليس هذا باستغفال خطير لعقول ملايين المسلمين وخاصة البسطاء والطيبين منهم ، من خلال حجب شيوخهم للحقائق الإيمانية الواضحة والصريحة ، فكيف بعدها يصيرو كفاراً ومشركين ، ومنهم قسيسين ورهبان لا يستكبرون ، أليسوا بهذا السلوك المخادع والخطير يحجزون جهنم لملايين المُسلمين المساكين ؟

لذا على عقلاء المسلمبن وخاصة الباحثين عن الحق والحقيقة أن يَعْلَمو مَدَى خطورة تعاليم وتفاسير شيوخهم عَلَيهِم ودورهم في هلاكهم ؟

وعليهم بسؤالهم (ما الكتاب والفرقة الناجية) التي أراد محمد البوح بها لمن حوله بساعات قبل وفاته حتى لا يظلوا من بعده ويهلكوا} ؟

والكتاب المنجي هو إنجيل السيد المسيح ، والفرقة الناجية هم أتباعه والعابرون من ظلمة الاسلام وارهابه لنور المَسِيح المخلص اليوم والديان غداً وفد أعذر من أَنْذَر ؟


* وأخيراً ...؟
يحذر السيد المَسِيح الجميع بقوله{ مَاذَا يَنْتفَع ألإنسان لَو رَبح ألعالم كلّه وخَسِرَ نفسَه (مْرْقْسْ 36:8) حيث لأ يَنفَع بعدها لا الندم ولا الصراخ والعويل (فطوبى لمن رَبح نفسَه وغيره) س؟

فعيد ميلاد مجيد لكل محبي البشر ، وعام جديد سعيد خالي من الطغاة والمعممين ومن كل مخلفات الحمير والبقر ، سلام ؟

Dec / 25 / 2020



#سرسبيندار_السندي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ** ما الذي تطبخه القوى الكبرى لإيران ألأن ... أجرها للحرب أم ...
- ** قرأءة متأنية ... لثلاثة أحداث خطيرة في إيران **
- ** الكاظمي والصدر ... وسقوط ورقة التوتِ الاخيرة **
- ** قرأءة في رسالة ميكافللي ... لثوار وشعب ألعراق **
- ** هَلْ ألمُسْلِمينْ ... متخلّفين في فَهُم ألله والدينَ أيضا ...
- ** ألموتىٰ ... لا يخشون الغرق أو الطوفان **
- ** من يحدد الحرية الجنسية ... الاديان أم المجتمعات **
- ** هل ضجيج ضرب إيران ... وهم أم حقيقة *
- ** هل حقاً باع اليهود ... ترامب ولماذا **
- ** السقوط الاخلاقي المدوي ... لديمقراطية وانتخابات بلاد العم ...
- ** نعم ألإسلام برئ من ألإرهاب ... واليكم الدليل **
- ** بعد سلسلة الارهابيين المسلمين ... هل العلة في الاسلام أم ...
- ** هل ألرئيس أردوغان ... بطل قومي أم مهرج وبَهلوان **
- ** موضوع وثلاث رسائل ... في ذكرى انتفاضة تشرين **
- ** لِماذا سيخسر ترامب ... الانتخابات هذه المرة **
- ** عاجل ... ما قنبلة ترامب بعد التسريبات ... والتي يقلب الطا ...
- ** ما علاقة المُلا أوباما ... بضجيج ايميلات السيدة كلينتون * ...
- ** ما سبب الغضب ألأمريكي الاخير ... على السيد الكاظمي **
- ** عندما يضحك الدجال روحاني ... على حكومته وشعبه **
- ** في ذكرى انتفاضة تشرين ... وحق تقرير المصير **


المزيد.....




- أوليفييه روا: الغرب لا يرى الإسلام مشكلة ثقافية بل كتهديد وج ...
- البيت الأبيض: واشنطن قد تدعم تصنيف جماعة الإخوان -إرهابية-
- المحامي العام يكشف تفاصيل تتعلق بوفاة شاب في الجامع الأموي
- من سوريا إلى ألمانيا .. العنف الطائفي وصل الشتات السوري
- صحيفة سويسرية: الأقليات المسيحية في الشرق الأوسط بين التهديد ...
- حركات يهودية مناهضة للصهيونية تتحدى إسرائيل من أوروبا
- وفاة شاب في الجامع الأموي.. السبب يشعل مواقع التواصل
- الأردن.. النيابة تستدعي -متسترين- على أملاك جماعة الإخوان
- مقتل الشاب يوسف اللباد بعد اعتقاله بالجامع الأموي يثير جدلا ...
- النيابة الأردنية تستدعي متهمين -بالتستر- على أملاك جماعة الإ ...


المزيد.....

- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرسبيندار السندي - ** لمنتقدي النجم محمد صلاح ... ولكل شيوخ الفتنة والدجل من مستحرمي الاحتفال بأعياد الميلاد **