من الناصرية الى السليمانية ثورة وطنية عراقية منتصرة حتماً

حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6755 - 2020 / 12 / 8 - 02:42
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

ينتفض العراقيون من الهور الى الجبل نافضين عن أكتافهم أثقال حمولة المتاجرة الطائفية الشيعية- السنية والقومية العنصرية الشوفينية والانعزالية..

التي كادت أن تكسر ظهورهم الكادحة لولا رنين جرس إنذار الاضطهاد الطبقي ..فنحن كادحون مظلومون منتفضون من الناصرية للسليمانية ..

عدونا واحد وإن تسلط في بغداد واربيل تحت مسميات طائفية وعنصرية ..

وخلاصنا بالتحرر من حيتان العمالة والدمار والنهب والقتل ..

عندها نعيش سعداء في وطن حر ..على طريق نريد وطن ..المعمد بدماء عشرات آلاف الشهداء الزكية وتضحيات الأبطال

لقطات ..
‏*ينافس الخبل السفاح مقتدى الغدر الدمية الكاذبي في الحصول على لقب مسخرة الثوار حتى الإعدام رمياً في مزبلة التاريخ ..

*دعوة حيدر العبادي لميثاق "شرف" تفتقد للشرف أصلاً فكم من ميثاق شرف تم توقيعه بين الحيتان.. وكانت نتيجته الوحيدة العمالة والقتل والنهب ..أما استنادها الى دعوة الخبل السفاح مقتدى الغدر فيكشف جبن وخنوع حيدر العبادي ورضوخه لشروط السفاح ..
‏#التيار_التشريني_الوطني_العراقي

‏#التيار_التشريني_الوطني_العراقي هو من يمثل #البيت_الوطني_العراقي ..📌أما بويتاتكم الطائفية والعنصرية " الشيعية والسنية والكردية" فلا تمثل سوى 10% 📌هم احزابكم اللصوصية ومليشياتكم الارهابية المتاجرة بالطائفية والعنصرية ودمجكم في الجيش والشرطة والأمن والمخابرات والوزارات والسفارات

*وشهد شاهد من أهلها ..!!
‏ما أن بدأت سفينة منظومة 9 نيسان 2003 العميلة التدميرية الارهابية اللصوصية بالغرق حتى بدأ القفز منها.!!

*ثورة شعبية من الناصرية للسليمانية ستُسقط حيتان الطائفية والعنصرية
‏على خطى كادحي الجنوب : كادحو الشمال يحرقون مقرات حزبي بارزاني وطالباني ..


^أسقط التيار التشريني الوطني العراقي المعمد بدماء شهداء نريد وطن وآلام الجرحى ومعاناة المخطوفين والمعتقلين وصمود الأبطال الأسطوري ..احزاب المليشيات وتجارتها بالطائفية والعنصرية ..وطهر الساحات من المرتزقة والانتهازيين ..وسيسقط جميع الدكاكين الانتخابية المنتحلة لاسم تشرين الانتفاضة

‏#من_الناصرية_للسليمانية_ثورة_شعبية
‏#العراق_بيتنا_وخيمتنا
‏#مزبلة_التاريخ_مصيركم
‏#التيار_التشريني_الوطني_العراقي

#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل