أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - تقييم الوضع في الصحراء .















المزيد.....

تقييم الوضع في الصحراء .


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 6719 - 2020 / 10 / 30 - 01:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اين يتجه الصراع في الصحراء؟
--- ما العمل اذا استمر البوليساريو في قطع طريق المواصلات بين المغرب وبين موريتانية ؟
--- كم سيستمر مجلس الامن في عقد دوراته العادية لبحث قضية الصحراء ، دون التوصل الى حل يرضي اطراف النزاع ؟
--- كم دورة من الممكن ان يعقدها مجلس الامن بخصوص الصحراء ؟
--- كيف يمكن تصور الوضع اذا رفض المغرب التفاوض مع البوليساريو، واصر فقط على التفاوض مع الجزائر التي تقف وراء البوليساريو ؟
أسئلة كثيرة يمكن طرحها ، لكن الجواب سيكون أجوبة ، نظرا لان في كل يوم تظهر مستجدات مبرمجة ، او ظهرت فجأة ، فتجعل الوضع دائم التغيير تغير رمال الصحراء المتحركة ، و الغير الجامدة ...
--- لكن السؤال الأهم : كيف يمكن للمغرب التعامل مع تطورات معبر الغرغرات ؟
الصراع بين النظام الجزائري والنظام المغربي حول الصحراء ، سيتجاوز خمسة وأربعين سنة من عمره ، لكنه لا يزال مطروحا ، دون نجاح مجلس الامن ، ولا الأمم المتحدة في إيجاد حل له يرضي اطراف الصراع ... ومن خلال كل المؤشرات فان الصراع سيتواصل ، ولن يعرف حلا بسبب تضارب مواقف الأطراف ، خاصة وانه صراع وجود قبل ان يكون صراع حدود ..وهو تناقض يخدم بالأساس كل الدول المستفيدة من هذا الصراع العالق .. واقصد هنا دول مجلس الامن أصحاب الفيتو ...
فهل ستكون اخر دورة لمجلس الامن لبحث نزاع الصحراء ، هي دورة أكتوبر 2021 ؟ لان تطور الاحداث المتسارعة ، قد توحي باي شيء عدا إرادة الأطراف في إيجاد حل ، ولان من الغباوة الاعتقاد انّ الوضع امام الحاح اطراف النزاع على مواقفها ، سيبقى على ما هو عليه الى ابد الآبدين ..
ما يجري اليوم بالغرغرات ، واذا اضفنا له خلق ISACOM ، وتجديد CODESA ، والوقفات التي تعرفها مدن الصحراء مثل العيون ، رغم انها قليلة العدد الذي يحسب على رؤوس الأصابع ... ليس بالشيء البريء ، بل هو تحرك مخطط له من قبل الجيش الجزائري الذي يحتضن الجبهة ، وقيادة البوليساريو لاستغلال انعقاد دورة مجلس الامن ، حتى يكون القرار القادم للمجلس في صالح تسهيل إجراءات الانفصال ...
فما يقوم به البوليساريو بالغرغرات ، هو دليل على اليأس ، ودليل على التّيه الذي أصبحت عليه المنظمة الانفصالية ، منذ ان تم افراغ القرار 690 من مضامينه ، ومنذ ان تم تخطي كل نتائج اتفاق 1991 .. فالبوليساريو التي انتظرت ثلاثين سنة لكي ينوب عنها مجلس الامن في تنظيم استفتاء اضحى متجاوزا ، أضحت بجدبة الغرغرات ترقص رقصة الديك المدبوح ... وحتى تعوض عن الفشل ، وعن افلاس مخطط الانفصال الذي تقف ورائه الجزائر، لجأت الى الاستفزاز علّها تثير اهتمام مجلس الامن بها ، فيكون القرار المقبل شافيا لغليلها ...
ومن هنا نؤكد ان ما يسمى بحصار الغرغرات ، فشل فشلا ذريعا ، لانّ اربعين شخص لا يمكن ان ينجحوا في إنجاح مخطط قيادة الجبهة ، التي تعمل ضمن المخطط الجزائري الذي يهدف الى الاستحواذ على المنطقة ، ويرمي الى اضعاف المغرب بتطويقه لخنقه ، وجعله تابعا لها كأقوى دولة بالمنطقة ...
ان وصول جحافل اربعين شخص ببلدة ميجيك للاحتكاك بالجيش المغربي ، يبقى مجرد استفزاز ليس للمغرب ، بل لمجلس الامن الذي يعقد دورته العادية ، ومن المنتظر ان يصدر عنه قرار في الموضوع في اخر الشهر ... فهل جحافل اربعين شخص مُحتكة بالجيش ، قادرة على التأثير عليه ، وقادرة على ارباكه ؟
ان وصول تلك الجحافل الى الاحتكاك بالجيش ، كان مقلبا وفخا منصوبا ، الهدف منه صدور أي حركة من الجيش ضد الواقفين المتظاهرين ( السلميين ) ، لاستغلالها من قبل الجزائر لتعقيد مهمة مجلس الامن ، ودفعه الى اتخاذ قرار يسهل الاستفتاء المؤدي الى الانفصال .. وهو ما فطن له الجيش واكتفى بالوقوف صفا افقيا من وراء الاسلاك ، فتم افشال المخطط ، وتم افتضاح الفخ قبل ان ينجح في تأدية مهمته ...
القرار 690 لا ينص على منع الصحراويين من تنظيم الوقفات ، او الاحتجاج بثلث الأراضي التي بحوزتهم ، لكنه يمنعهم من تلك الوقفات او الاحتجاجات ، بثلثي الأراضي التي يسيطر عليها المغرب ... فلو تقدموا بأقدامهم الى داخل تراب ثلثي الأراضي التي يسيطر عليها الجيش ، هنا التدخل يكون واجبا وحقا مشروعا ... والتدخل لا يكون بالعنف باستعمال العصي ، او بإطلاق الرصاص ، بل بالاعتقال وتسليمهم الى المينورسو التي تتحمل لوحدها كل ما يجري بالعبر ...
ان الفخ المنصوب ، هو استدراج الجيش لإطلاق الرصاص ، او لاستعمال العنف ضد المعتصمين ، حتى يكون للقرار الذي سيصدره مجلس الامن اثرا في تسريع الاستفتاء ، وفي تعيين المبعوث الشخصي للأمين العام ، وفي توسيع صلاحيات المينورسو لتشمل مادة حقوق الانسان ، فتصبح هذه بمثابة مقيم عام بالمغرب ، يتصرف كيف شاء ، ودون احترام السيادة الوطنية ..
ان مشكلة الصحراويين المعتصمين خارج التراب الذي لا يخضع للجيش المغربي ، ليس من اختصاص الجيش المغربي ، لكنه من اختصاص المينورسو، ومن اختصاص مجلس الامن ... وهنا فان التصادم سيصبح بين المينورسو ، ومجلس الامن ، والبولبيساريو ، وليس بين هذه وبين المغرب ... وفي هذا الاطار ، اكيد ان يصدر مجلس الامن قرارات طبقا لدعوة الأمين العام للأمم المتحدة الذي رفض عرقلة النقل الطرقي المدني بين المغرب وبين موريتانية ، وفي حالة تمادي الجبهة وبأمر الجزائر ، معتصمة وغالقة للمعبر ، اكيد ان المجلس سيتخذ خطوات ، او يصدر قرارات مصحوبة بتهديدات ، ستجعل المنظمة الانفصالية ترضخ لقرار المجلس ، لانهم ضعاف ، ولان فاقد الشيء لا يعطيه .. اما اذا ارتكب الجيش المغربي بعض الأخطاء ، كان يحل محل مجلس الامن ، والمينورسو ، لإخراج المعتصمين وعددهم لا يتجاوز الأربعين ، هنا يكون الفخ الجزائري قد نجح ، وهنا يمكن انتظار أي شيء قد يضر بأطروحة مغربية الصحراء .. وتصرف هكذا سيكون مسيئا للقضية الوطنية ، وسيجعل المغرب وجها لوجه امام المنتظم الدولي الذي يغير رأيه بشكل سريع ، كلما حدث طارئ اثّر في مجرى تطور الصراع ...
لكن هذا لا يعني ان الصراع وصل نهايته بإصدار مجلس الامن قرارا يدعو البوليساريو الى فك الحصار ... بل ان المعركة يمكن القول من الآمن انها بدأت من جديد ، وانه امام الضعف البين الذي أضحت عليه الجبهة ، والضعف البين للجزائر التي سافر رئيسها للتشافي في المانيا ، وكان الجزائر ليس بها مستشفيات ، فان التعويل على الكفاح المسلح ، اضحى غير مضمون النتائج ، بسبب الحائط الحجري المضروب ، وبسبب الألغام المزروعة ... وبسبب التسليح الجيد للجيش المغربي .. بحيث ان اية مغامرة مسلحة ستكون بمثابة انتحار .. والجبهة تدرك هذا ، لذا فهي تتجنب المواجهة العسكرية التي تهدد بها فقط عند عقد مجلس الامن دوراته العادية ...
الحرب اليوم تأخذ الطابع السياسي ، والطابع الدبلوماسي ، والطابع الحقوقي ، والقضائي ... من خلال الدعوة لتوسيع اختصاصات المينورسو لتشمل مادة حقوق الانسان .. ومن خلال الطعن في الاتفاقيات المغربية الاوربية امام محكمة العدل الاوربية ... ومن خلال دعوة انفصالي الداخل لشحن الساكنة الصحراوية ، وتهييجها ضد السلطة المحلية بالمناطق الصحراوية الجنوبية ، وحتى يقدموا للعالم صورة مغلوطة عن انتفاضة شعبية ضد ما يسمونه بالاحتلال المغربي ... ومن خلال تنظيم وقفات لأفراد لا يتعدى عددهم أربعين نفرا ، كما يجري الان بالغرغرات ، وببلدة ميجيك ... لإبراز وجود شعب يرفض ( الاحتلال ) ، وان الصراع لن يتوقف مادام ان مجلس الامن ضرب عرض الحائط بالقرار 690 ، وباتفاق 1991 ، وما دام المجلس يهادن النظام المغربي بعدم تعيين مبعوث شخصي للأمين العام للأمم المتحدة بشؤون الصحراء ، وما دام ان وجود المينورسو اضحى عالة بعد افراغها من اختصاصاتها الأساسية ...
لكن ما يجب التنبيه له واخذه بمحمل الجد ، ان مثل هذه الوقفات الانفصالية بمعبر الغرغرات ، وببلدة ميجيك ، وبكل تراب الثلث التي تسيطر عليه البوليساريو المحاذي لتراب الثلثين من الأرض التي يسيطر عليها المغرب ، اذا استمرت هكذا ، قد تتطور مع القادم من الشهور ، خاصة بعد القرار الذي سيخرج به مجلس الامن في دورة أكتوبر 2021 التي ستكون اخر دورة ... ان تكون مثل هذه الوقفات مقدمة لتنظيم مسيرة ( شعبية ) نحو المغرب ، بدعوى انتساب الأرض لهم ، وبدعوى عجز مجلس الامن والأمم المتحدة في حل نزاع قد يفوق خمسة وأربعين سنة خلت ، أي تنظيم مسيرة مماثلة للمسيرة الخضراء التي نظمها المغرب في سنة 1975 ..
فعندها عندما سيرفعون بدورهم القران بين أيديهم وهم يجتازون الحدود ، فان الجيش لا يستطيع اطلاق رصاصة واحدة على الحشود التي ستشحن في المسيرة المنتظرة ، لانّ كل العالم سيكون يراقب المسيرة ... واطلاق الرصاص اكيد سيكون الرصاصة التي ستطلق على راس أطروحة مغربية الصحراء ... أي سنصل الى حالة تمور الشرقية من دون استفتاء تنظمه الأمم المتحدة .. لذا وامام كل الاخطار المحدقة بمغربية الصحراء لا بد من :
1 ) اذا استمرت جحافل الأربعين معتصم تعرقل عملية المرور التي نددت بها الأمم المتحدة ، على الجيش الا يتدخل حتى لا يسقط في الفخ المنصوب الذي تبحث عنه الجزائر والجبهة ، لان ما يجري بالغرغرات من اختصاص مجلس الامن والمينورسو ... لكن اذا عجز مجلس الامن في وضع حد لتجاوز الجحافل التي تعرقل النقل والتنقل ... على المغرب ان يترك المبادرة حرة للصحراويين المرتبطين بمغربية الصحراء ، ولكل مغربي ان يتنقلوا بالآلاف الى المعبر لتكون المواجهة شعبية شعبية ولن تكون مواجهة بين الجيش وبين المعتصمين ( المدنيين ) المعرقلين لحركة المرور ....
2 ) رغم ان الجيش المغربي قوي على الجبهة ، واكثر قوة على الجيش الجزائري بسبب الاستعداد ، ونوع التسليح والتسلح ، والعلاقات العسكرية مع أمريكا ، وفرنسا ، واسبانيا ( طائرات بدون طيار ادربدجانية اسرائيلية دمرت كل صواريخ S300 الارمينية ) ، فرغم ذلك يجب انتظار عودة الى العمل العسكري بعد أكتوبر 2021 .. ولو بشكل محتشم لمحاولة اثارة الراي العام الدولي الذي نسي صراعا كاد ان يحقق أهدافه قبل 1991 تاريخ وقف اطلاق النار ..
3 ) يجب وضع الصراع في اطاره الصحيح بوضع حدّ ، وبوقف كل المفاوضات مع البوليساريو ، لان قراراهم هو قرار الجزائر التي تستخدمهم ككمبراس لخدمة مخططاتها التوسعية بالمنطقة ، على حساب المغرب ، وعلى حساب الشعب المغربي .. وهذا لن يكون ولن يمر ابدا ، لان الصراع هو صراع وجود قبل ان يكون صراع حدود ..
4 ) على النظام الذي اعترف بالجمهورية الصحراوية في يناير 2017 ، ونشر اعترافه بها في جريدته الرسمية ، وبعد ان اصبح عضوا كامل العضوية بحضيرة الاتحاد الافريقي Une écurie ان يسحب هذا الاعتراف فورا ، وان تكون المفاوضات القادمة مع صانع البوليساريو ، وصانع الجمهورية الصحراوية ، الجزائر التي تأويهم ، وتسلحهم ، وتشرف على تدريبهم ، وتزودهم بالمحروقات... حالا ... ان الاستمرار في الاعتراف بالجمهورية الصحراوية ، يتناقض مع أطروحة مغربية الصحراء ، وان الاستمرار في التفاوض مع المريد التابع بدل الفقيه المشعوذ ، لن يأتي بشيء إيجابي لمغربية الصحراء ... بل يعطي مصداقية لأطروحة الانفصال ، ويشجع المريدين على الاستمرار في غيهم ، وفي جدبتهم كبيادق بيد الفقيه الفاشي الذي يتربص الشر بالجميع أي حتى بالمريدين ..
اذن الكفاح المسلح الذي طبع فترة ما قبل 1991 ، اصبح في خبر كان بسبب العوامل المشار اليها أعلاه ، ومع ذلك لا يجب استبعاد مناوشات مسلحة انتحارية فاشلة ... لكن الصراع وبعد فشل العسكري المهزوم ، اخذ وشق طريقه الى ان يصبح صراعا سياسيا ، وقضائيا ، وحقوقيا ، وقانونيا ، ودبلوماسيا ... وفي مجمله وبعد انتظار ثلاثين سنة لينوب عنهم مجلس الامن في تنظيم الاستفتاء ، وبعد ان تم افراغ القرار 690 من مضمونه ، وتم التخلي عن اتفاق 1991 ، لم يبق للبوليساريو مثل منظمة التحرير الفلسطينية ، غير الصراع المدني ، مراهنين على الأسلوب الغاندي في تحرير ما عجزت البندقية عن تحريره ... فامر تنظيم مسيرة (شعبية) الى الحدود المغربية ، على شاكلة المسيرة الخضراء في سنة 1975 ، تبقى السلاح الوحيد الذي تخطط له البوليساريو ومعه الجزائر ، لأنها ستكون مسيرة تحت مراقبة العالم ....
فهل إبراهيم غالي على مقاص غاندي ، لكي ينجح في تعويض الكفاح المسلح الذي كاد ان يعطي ثماره قبل 1991 ، بالنضال السلمي المدني في جغرافية تختلف عن الجغرافية الهندية ، ليشهد تربعه رئيسا للجمهورية الصحراوية ، وعاصمتها مدينة العيون التي بناها الشعب المغربي بأمواله التي كانت تقتطع ولا تزال تقتطع من الضرائب الكثيرة المفروضة عليه ... ؟
ان مجلس الامن في قراره القادم لا اعتقد انه سيشير الى حماقات الأربعين نفرا الذي اغلقوا معبر الغرغرات .. لانه يعلم الن الهدف من غلق المعبر فقط الاثارة حتى يكون القرار المقبل في صالح أطروحتهم ... لذا فمجلس الامن سيرفض الابتزاز تحت أي تصر كان ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا يختمر بالگرگرات .. ؟
- نعم انها فعلا حرب يخوضها النظام الجزائري ضد المغرب ..
- هل تلوح في الافق بوادر عودة الى الحرب في الصحراء ؟
- آليات السيطرة والعنف في نظام الحكم المطلق
- من المسؤول عن الوضع العام في الصحراء ؟
- مملكة الرعب والخوف
- الفقيه محمد البصري
- ولا يزال الرئيس الجزائري يهذي في هذيانه
- المخزن
- هل جاء تقرير الامين العام للامم المتحدة بجديد لنزاع الصحراء ...
- المدير العام للمخابرات المدنية المغربية
- هل فشلت الامم المتحدة في حل نزاع الصحراء الغربية ؟
- الحرب العراقية الإيرانية
- الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون
- الجمهورية الريفية
- ماذا تحضر واشنطن لمحمود عباس ؟
- ابراهيم غالي الذي لم يعد غالياً منذ سنة 1991 ، يوجه خطاب بكا ...
- نكبة ام نكسة ؟
- المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني
- الاضراب عن الطعام


المزيد.....




- تعرّف إلى قصة مضيفة الطيران التي أصبحت رئيسة الخطوط الجوية ا ...
- تركيا تعلن دعمها ترشيح مارك روته لمنصب أمين عام حلف الناتو
- محاكمة ضابط الماني سابق بتهمة التجسس لصالح روسيا
- عاصفة مطرية وغبارية تصل إلى سوريا وتسجيل أضرار في دمشق (صور) ...
- مصر.. الحكم على مرتضى منصور
- بلينكن: أمام -حماس- اقتراح سخي جدا من جانب إسرائيل وآمل أن ت ...
- جامعة كاليفورنيا تستدعي الشرطة لمنع الصدام بين معارضين للحرب ...
- كيف يستخدم القراصنة وجهك لارتكاب عمليات احتيال؟
- مظاهرة في مدريد تطالب رئيس الحكومة بالبقاء في منصبه
- الولايات المتحدة الأميركية.. احتجاجات تدعم القضية الفلسطينية ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - تقييم الوضع في الصحراء .