أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلاقات الجنسية والاسرية - سامح عسكر - في عشق المراهقين والكبار















المزيد.....

في عشق المراهقين والكبار


سامح عسكر
كاتب ليبرالي حر وباحث تاريخي وفلسفي


الحوار المتمدن-العدد: 6674 - 2020 / 9 / 12 - 23:18
المحور: العلاقات الجنسية والاسرية
    


في سؤال لصديق: أنه يحب امرأة كبيرة عنه في السن، ويريد أن يتزوجها لكنها لا تشعر به ولا تعيره اهتماما..رغم أنه يعشقها بجنون على حد وصفه..

قلت: هذه ظاهرة اكتشفت مؤخرا وبَدَت على السطح حتى أن كثير من أفلام السينما أصبحت تناقشها وهي العلاقة بين شباب صغار من عمر 18 حتى 30 عاما وبين نساء فوق الأربعين إما أرامل أو مطلقات أو لم يفكرن مطلقا في الزواج حتى تأخر بهن السن، ولعل مفهوم (ميلف milf) الشعبي – الخاص بالمراهقين والشباب - يحاكي هذه الرؤية بأن كل امرأة جميلة فوق السن تكون لا زالت محتفظة بجمالها وحيويتها يطلقون عليها هذا المصطلح ذو المدلول الجنسي.

أتذكر على أيامنا في فترة مراهقتي بالثمانينات والتسعينات لم يكن الوضع هكذا، لم نفكر أبدا في نساء أكبر منا، لكن في البحث عن الأسباب تبين أن النساء الكبار على عصرنا لم يكونوا مهتمين بأنفسهن جيدا من حيث الملابس والهيئة والشكل وإبراز لغة الجسد الأنثوية..إلخ، لكن الوضع الآن تغير..فمع الانفتاح الإعلامي الكبير وعصر الصورة الإنترتية يبدو أن هناك تسابقا بين الكبار (ذكورا وإناثا) على الأناقة والجمال والنظافة الشخصية..حتى لم يعد الشكل حاليا دليلا على العُمر الحقيقي ، فمن يعيش فوق الستين لا زالت تبدو عليه ملامح الشباب والمؤكد أن هناك عوامل صحية وثقافية ساهمت في بروز تلك الظاهرة، وتعدد وسائل التجميل وبقاء الجسم والبشرة على حيوتهم دون تغيير..لكن المؤكد أكثر أن هناك تسابقا يحدث بين الكبار في هذا الجانب إما تقليدا لمشاهير أو رغبة في العلاقة..

شعور هذا الشاب بحب امرأة أكبر منه قد يُنظَر له في الماضي على أنه انحراف أو شذوذ عن قاعدة اجتماعية، فالمألوف العكس..أن يتزوج الذكور نساء أصغر منهم طبقا للقاعدة الاجتماعية الشهيرة (البنت بتكبر بسرعة) وبالتالي فحجم هذه العلاقة كان أقل من علاقة الذكر المتقدم في العمر بالبنات الصغار، والذي عرف بزواج الصغيرات ولا زال يُمارَس حتى الآن بخلفية دينية واجتماعية بين المسلمين، ولأن القاعدة هي تحكم الذكور في الإناث وليس العكس..فعلاقة الصغيرة بالكبيرة ستكسر هذه القاعدة وتجعل المرأة لأول مرة فوق الرجل من حيث التأهيل النفسي والعقلي والاجتماعي وربما الاقتصادي أيضا، فالبنت الصغيرة مثلا لم تحصل على فرص محققة لها للثروة لكن المرأة الكبيرة والمتقدمة في العُمر هي الأكثر حظا في امتلاك المال سواء بجهد ونشاط منها أو وراثة من أهلها المتوفين.

أما من حيث الجنس فالعلاقة بين شباب مراهقين ونساء كبار تبدو أنها في مقدمة تفضيلات الشعوب الجنسية، حيث وقفت على إحصائية لموقع "بورن هاب" الجنسي على الإنترنت منذ أسبوعين تقريبا تقول أن فيديوهات الجنس بين شباب ونساء كبار حصلت على ثاني أكبر شعبية بعد السحاق في أوساط الذكور، والخامسة في أوساط الإناث، وهذا التباين تفسيره عندي أشياء:

1-المرأة مثيرة في عين الذكر بأي وضعِ كانت..حتى لو كان ذلك سحاقا، ويبدو أن هذا النوع من الجنس الإباحي وفقا لإحصائيات بورن هاب يحصل على تفضيلات الذكور والإناث معا..والأنثى قد ترى في ذلك متعة جنسية بخلاصها من عنف وتحكم وسيطرة الذكور في العلاقة الحميمية..

2- تأخر علاقة الشباب بالنساء الكبيرات للمرتبة الخامسة في أوساط الإناث يعني أن هذا النوع من العلاقات ليس محببا أو ذي أولوية في رغبات الإناث، فالمرأة كانت وتظل في رؤيتها للشباب الصغار على أنهم مراهقين عقلا وفعلا مما يفقدهم شروط الجاذبية التي تتطلب حجما أكبر من المشاعر الصادقة والحنان والوعي الاجتماعي الكافي..وكل هذه أمور يفتقدها الشباب بالغالب..فهم كائنات عنيفة يقدمن الجنس في العلاقة على الحب الذي تعرفه المرأة بوصفها أكثر حساسية وقبولا للعلاقة العاطفية المبنية على التفاهم..

3- رغم أن علاقة الشباب الجنسية بالنساء الكبيرات هي الثانية بين الذكور والخامسة بين الإناث لكنها تبقى في التفضيلات الخمسة الأوائل للجنسين بالعموم، وبالتالي لم يعد ذلك انحرافا اجتماعيا كما كان شائعا في الزمن القديم، فقد تغير الوضع الآن وانقلبت الآية من زواج الصغيرات لزواج الكبيرات ..في حال وضعنا تلك العلاقة الجنسية في إطارها القانوني والشرعي، والدليل أن النوع الآخر من الجنس الإباحي وفقا لبورن هاب بين الذكور الكبار والصغيرات متأخر في الترتيب والتفضيل من الجنسين.

4- النظرة الاجتماعية القديمة للكبيرات في السن انتهت..نساء يفترشن المنزل لسماع المسلسلات مع حياكة بعض الصوف وملاعبة الأحفاد واعتزال العالم كليا..هذا لم يعد أساسيا في حياة نساء فوق ال 40 فقد تغير الوضع وأصبحن زبائن أساسيين في صالونات التجميل والكوافير وبيوت الأزياء مما يعني أن الشهية الجنسية لهنّ والرغبة في العلاقة مع الذكور لا زالت قائمة، أو بشكل آخر يمكن تفسير ذلك من ناحية شعور المرأة بنفسها ورغبتها في التَجمّل والتزيّن لنفسها حتى ولو لم توجد رغبة كامنة في تلك العلاقة..وبالطبع هذا الشعور كان مفقودا في الماضي الذي كانت فيه المرأة طريحة المنزل والفراش من أثر المرض والعُزلة والاكتئاب..

5- رغبة الذكور في رؤية علاقة جنسية بين شباب ونساء كبار ربما أغلبها تحدث من مراهقين لديهم (جوع جنسي) لا يشبعهم من هم في نفس أعمارهم من الإناث، والمعنى أن الكبيرات ذوي خبرة جنسية كبيرة ومعرفة مواطن المتعة الذكورية وإشباع ذلك الشاب عاطفيا..هكذا يعتقد المراهقين والشباب في تلك العلاقة..بينما لست متأكدا بالضبط هل يعتقد ذلك الإناث أيضا أم لا..ولو في تقديري أن المرأة الكبيرة في السن لن تكافح من أجل علاقة مع شاب، أولا: كونه أقل منها في العقل والوعي والعاطفة والثقافة وهي كائن عاطفي يرى الجنس بمشاعر وجماليات يفتقدها الشباب، فحتى لو أشبعت المرأة هنا ذلك الشاب جنسيا فهو لن يشبعها عاطفيا كمقدمة للوصول إلى النشوة الجنسية الأنثوية، ثانيا: لأن هذه العلاقة في الحقيقة عند النساء يوجد لها بديل في مشاعر الأمومة فالأنثى الكبيرة ترى الشاب الصغير إبنا...وليس عشيقا.

وفي تقديري أنه لو حدثت بالفعل تلك العلاقة بين شاب وامرأة أكبر منه سنا، فهي لن تخرج من خمسة احتمالات:

أولا: رغبة الأنثى نفسيا في إثبات نفسها وأنها لا زالت مرغوبة وفي إمكانها أن تقيم علاقات في أي وقت..وهذا منفصل عن كونها تحب ذلك الشاب أم لا، فتحدث هذه العلاقة عابرة حتى تُرضي نفسها ثم يحدث الانفصال، وهذا الاحتمال أراه الأكثر حدوثا من جهة الواقع مما يدل أن العلاقة بين الشاب والنساء الكبيرات لا تدوم.

ثانيا: لو كانت متزوجة ورأت زوجها يخونها فهي تقرر الانتقام بعلاقة ربما من نفس النوع، فلو خانها زوجها مع بنات صغيرات فهي ستَخونه مع شباب صغار، وهذا الاحتمال أراه الأقل حدوثا فالمرأة حين تنتقم لا تفقد براجماتيتها..أي أنها ستخونه نعم لكن مع رجال آخرين أكبر وعيا وثقافة وعمقا ومشاعر لتعويضها عن السعادة المفقودة، بينما الانتقام مع شاب أصغر منها لن يُحدِث ذلك التعويض وهي كائن أحوج للشعور بالسعادة في ذلك التوقيت لارتباطه بأمور نفسية مهمة جدا لديها في إيصال مشاعر اللامبالاه ناحية الزوج الخائن.

ثالثا: الشباب ليسوا جميعهم فاقدي المشاعر والعاطفة، فلربما عثرت أنثى كبيرة على شاب أصغر منها ملئ بالدفء والعاطفة والدعابة فتراه الأفضل من وجهة نظرها لبناء علاقة..ولو كانت مطلقة أو منفصلة ففي هذا التوقيت تكون مشاعرها مركبة ما بين التعويض والحاجة للحب والجنس والسعادة معا، وبرأيي أن هذا النوع من العلاقة بين شباب صغار وكبيرات في السن هو أنجح أنواع العلاقات في هذا الإطار وأدومها..

رابعا: يوجد نوع من النساء ضعيف أمام المثابرة والإلحاح، فعندما يرى عشيقا ومُحبّا يُلحّ عليها بالعلاقة ويُثابر على ذلك ويصبر لفترة طويلة تعتقد فورا أن هذا حب حقيقي لن تجد بديلا عنه لكونه مبنيا بشكل أساسي على التضحية والشعور بالألم، هنا تقرر الأنثى بناء العلاقة، ولن يكون لفارق السن وقتها دور فهي ستراه عشيق بالفعل..وقد قرأت قصة حياة الرئيس الفرنسي "ماكرون" وعشقه لمُدرّسته ومثابرته على هذا الحب واكتشفت هذا الجانب، فهي كانت تراه مجرد تلميذ أقل منها وعيا وعمقا وثقافة ومشاعر..لكن مع صبره وإلحاحه وافقت على العلاقة..

خامسا: يوجد أيضا نوع من النساء يعشق الجنس بشراهة ويفعله دون الحاجة لمشاعر، هنا يكون دور الشاب مؤديا لوظيفة إشباع هذه الأنثى جنسيا، فهو يعيش فترة نشاطه الجنسي ما بين البلوغ حتى عمر 30 عاما، وبالتأكيد فالشاب هنا سيحقق لهذه الأنثى رغبتها وبالخصوص لو كانت تتمتع حينها بشخصية سلطوية أدت لفشل علاقاتها مع الرجال الآخرين، فهي أصبحت بحاجة لذكر يشبع حاجتها الجنسية ويُرضي سلطويتها في نفس التوقيت، وليست لدي إحصائية بحجم شيوع هذا النوع من النساء..لكني أراه قليل جدا ويصل لحد الندرة، ففكرة الذكور عن المرأة هنا أنها كائن جنسي خرافية مصدرها الأفلام الإباحية..إنما الحقيقة مختلفة..

ونعود للسائل فقد أجبت مفصلا لاحتمالات تلك العلاقة بصورة مقال لعلها فرصة لنشر الوعي، وملخص ذلك أنها ما دامت تُهمله ولا يعنيها نظراته فهو بحاجة لمثابرة وإلحاح وصبر، فلو كان ممن يملكون هذه الصفات وهي كانت ضعيفة أمام هذا النوع من الرغبة الذكورية ستستجيب، ولو كانت غير ذلك فاصرف نظر، خصوصا أن هذه العلاقة بين الشعوب الشرقية في رأيي هي أفشل من نظيرتها في الغرب المتقدم الذي تطورت معارفه ونجح في كسر المألوف بزواج الصغيرات لتعددية جنسية بين أعمار مختلفة لم يعد فيها حَرَج، حتى أنه وعند هذه الشعوب أصبح زواج الشاب بعجائز أمرا طبيعيا، فتجد الشاب في العشرينات من عمره ويتزوج عجوز فوق السبعين، وقد توثقت لديّ حالات زواج بين شباب عرب وعجائز من أوروبا لمصالح مادية كالإرث والجنسية يكون فيها الأوربيون يمارسون حياتهم الطبيعية بينما الشاب العربي والمصري يلجأ لهذا النوع من العلاقة بمرجعية مختلفة..

أختم بأن الكبار – ذكورا وإناثا – هم أكثر عُرضة للجفاء والشعور بالوحدة والحاجة لتعويض علاقاتهم الفاشلة، فالرجال الكبار يلجأون لبنات صغيرات من وجهين: الأول: رغبتهم في عودة شبابهم المفقود وحُبّهم النوستاليجي المقدس، والثاني: قدرة أكبر في التحكم والسيطرة، وبرأيي أن الوجه الثاني هنا في حال لو فشل الرجل مع زوجته أو شريكته – من نفس عُمرِه – التي تمردت عليه أو كثيرا من تجرح شخصيته السلطوية، لذلك كانت نصيحتي لمن يُزوّج بناته الصغار لرجال أكبر منهن وأصحاب تجارب سابقة ألا تفعل ذلك فغالبية الرجال وقتها يكونوا أصحاب شخصيات سلطوية قاسية اخترن بناتك كأفضل تهيئة وأجواء يمارسن فيه ذلك الدور البشع الذي ينتهي في كثير من أحواله بجرائم.

أما المرأة التي شعرت بالجفاء من شريكها أو عانت منه فهي تنجذب لذكور يملكون روح الدعابة بشكل أساسي، أو لذكور ضعاف الشخصية بشكل ثانوي، وقد لا يمثل فارق السن هنا عامل لنجاح وفشل العلاقة، لأن الشاب لو كان يحقق رغبات الأنثى الأكبر منه وهي بحاجة فعلية لتعويض فشلها السابق ستبني العلاقة على أساس تفاضل لها يحقق ما عجزت عن تحقيقه في تجاربها السابقة، وهنا وبرغم أن المرأة قد تكون شخصيتها سلطوية لكنها أقل عنفا وشراسة وقسوة من الذكر لاعتبارات سيكلوجية واجتماعية تُقبّح أي سيادة للأنثى تراها النساء في وعيها الكامن ولا تبيح بها لكنها مؤمنة بهذا الدور فعليا وترى حجم خطواتها أنها يجب أن تتسق مع هذا الدور.

وهنا يظهر للأنثى جانب دبلوماسي ضروري يتفق مع فارق السن، فلو قررت الأنثى أن تعامل الشاب الصغير كعشيق وحبيب مع مشاعر احتواء ستدوم العلاقة أطول فترة ممكنة، ومن جهته لو كان الشاب يبني علاقته مع المرأة في هذا السياق على أساس جنسي – حتى لو كان خفيف الظل وشخصية مرحة – سيكون الحد الأدنى لنجاح العلاقة متوفرا، فالمرأة في الأخير حتى لو فقدت حب شريكها وعشقه وعاطفته فهي تترجم العلاقة الحميمية على أنها حب وعاطفة ما دام شريكها يرضيها نفسيا بسعادة مفقودة ودعابة غيّرت حياتها للأفضل..وبالخصوص لو كان شريكها السابق من ذوي الشخصيات المغلقة والسلطوية..هنا تكون الأنثى أكثر قبولا للعلاقة في ظل الاعتبارات أعلاه.



#سامح_عسكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصتي مع أبي طالب عم رسول الله
- اليهودية ديانة تبشيرية كغيرها
- الدليل العقلي في الإيمان
- أكذوبة وأد العرب للبنات
- المعالم الحديثة للإرهاب الفكري
- الدين الوجودي والإيمان الأعمى
- متلازمة سيفر والسياسة التركية
- في ظاهرة الشيخ عبدالله رشدي
- كيف تتحول الدول للحُكم الديني ؟
- العرب كمشروع تركي إسلامي
- مستقبل العلمانية في تركيا
- أرض اليسار المأزوم
- صفحة من جرائم التاريخ..خالد ومالك بن نويرة نموذجا
- العثمانيون وخطايا التاريخ في آيا صوفيا
- جدلية التحرش بين المثقف والشيخ
- مقدمة في دواعش الفن المصري (5)
- مقدمة في دواعش الفن المصري (4)
- مقدمة في دواعش الفن المصري (3)
- مقدمة في دواعش الفن المصري (2)
- مقدمة في دواعش الفن المصري (1)


المزيد.....




- بعد أيام من وفاة امرأة في حادث مماثل.. دبّ يصيب 5 أشخاص في ...
- أرقام صادمة.. 63 امرأة يُقتلن في كل يوم تستمر فيه الحرب بغزة ...
- منحة المرأة الماكثة في البيت الجزائر 2024 أهم الشروط وخطوات ...
- المرأة المغربية في الخارج تحصل على حق استخراج جواز سفر لأبنا ...
- الشريعة والحياة في رمضان- الأسرة المسلمة في الغرب.. بين الان ...
- مصر.. امرأة تقتل زوجها خلال إعدادها مائدة إفطار رمضان
- الإنترنت -الخيار الوحيد- لمواصلة تعليم الفتيات في أفغانستان ...
- لماذا يقع على عاتق النساء عبء -الجهد العاطفي- في العمل؟
- اختبار الحمض النووي لامرأة يكشف أن أسلافها -كلاب-!
- تزامنا مع تداول فيديو ظهور سيدة -شبه عارية-.. الأمن السعودي ...


المزيد.....

- الجندر والجنسانية - جوديث بتلر / حسين القطان
- بول ريكور: الجنس والمقدّس / فتحي المسكيني
- المسألة الجنسية بالوطن العربي: محاولة للفهم / رشيد جرموني
- الحب والزواج.. / ايما جولدمان
- جدلية الجنس - (الفصل الأوّل) / شولاميث فايرستون
- حول الاجهاض / منصور حكمت
- حول المعتقدات والسلوكيات الجنسية / صفاء طميش
- ملوك الدعارة / إدريس ولد القابلة
- الجنس الحضاري / المنصور جعفر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلاقات الجنسية والاسرية - سامح عسكر - في عشق المراهقين والكبار