أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - فيلم -سنونوات كابول - دعوة إلى نشر الحب والحرية في مواجهة النزعة الظلامية والتشدد الطالباني-















المزيد.....

فيلم -سنونوات كابول - دعوة إلى نشر الحب والحرية في مواجهة النزعة الظلامية والتشدد الطالباني-


علي المسعود
(Ali Al- Masoud)


الحوار المتمدن-العدد: 6651 - 2020 / 8 / 19 - 13:26
المحور: الادب والفن
    


تصنَّف أفغانستان الآن كأخطر بلد بالنسبة للنساء ، وتشير حقيقة حديثة إلى درجة تخلف هؤلاء الأصوليين المهيمنين حالياً على السلطة في كابول ،على سبيل المثال ، حين أقترح بعض النواب في مؤخراً، قانوناً لمعاقبة العنف ضد المرأة . لكنهم أجبِروا على سحب نصهم الذي اعتبره " مجاهدي طالبان " مؤثرات غربية تنتهك "الشريعة ألاسلامية". رغم حالات تعرضت فيها شابات متزوجات قسراً للتشويه الجسدي ، بينما تعرّض البعض الآخر منهنّ للاغتصاب أو للتشويه والاغتصاب معاً.
وفقاً لتعاليم طالبان التعسفية ، ليس للمرأة دور آخر تلعبه سوى الإنجاب أو تلبية احتياجات الرجال أو القيام بالمهام المنزلية. وتشمل قيود ووحشية طالبان، ألحظر التام لعمل المرأة خارج منزلها، بما في ذلك المدرسات في والمهندسات ومعظم المهن، كذالك حظر الالتحاق بالمدرسة أو الجامعة أو أي مؤسسة تعليمية أخرى، ومنع المرأة من التعامل مع التجار الذكور، منع المرأة من العلاج بواسطة طبيب ذكر، الالتزام بارتداء حجاب طويل يغطي المرأة من الرأس إلى القدم ، حظر ارتداء الأحذية ذات الكعب وعدم الإزعاج أثناء المشي . (يجب ألا يَسمع الرجل خُطى المرأة). حظر التحدث أو مصافحة رجال غير محرم ، حظر وضع الماكياج. (لقد قاموا بتقطيع أصابع العديد من النساء بسبب طلاء الأظافر)، الفصل بين الرجل والمرأة في وسائل النقل العام . وملاحظة الحافلات تحمل إشارة "للرجال فقط" أو "للنساء فقط". بالإضافة إلى هذه القيود المفروضة على النساء ، قامت طالبان أيضاّ بـ منع الاستماع إلى الموسيقى ، لكل من الرجال والنساء ومنع مشاهدة الأفلام والتلفزيون ومقاطع الفيديو، ويشمل المنع أيضاً الاحتفال بالعام الجديد التقليدي (النوروز) في 21 آذار (مارس)، الذي أعلن عطلة غير إسلامية ، و كذالك إلغاء يوم عيد العمال 1 أيار و الذي أطلقوا عليه "العيد الشيوعي " والعديد من القوانين و القيود الصارمة . رواية " سنونوات كابول" ، تأليف"ياسمينة خضرا" والذي صدرت ترجمته العربية عن دار الفارابي للنشر والتوزيع ، طيور السنونو ترمز للحرية ولا تتنفس إلا الحرية وتلك كانت رؤية الكاتب الجزائرى "ياسمينة خضرا" ، الضابط السابق بالجيش الوطنى، والمطلوب من الجماعات المتطرفة فى الجزائر الذي لجأ لاستعارة اسم زوجته بدلا من اسمه الحقيقى " محمد لمسهول" ليظل قادرا على الإبداع بعيدا عن ملاحقات من المتطرفين ، وكذالك لتفادي الرقابة العسكرية في فترةعمله في الجيش . وتكشف الرواية جوانب كثيرة من الواقع المزري للمرأة الافغانية . "سنونوات كابول" هي رواية عن ما يحدث في أفغانستان في ظل حكم طالبان ، حاول من خلالها خضرا فضح ممارسات المتاجرين بالدين وقمعهم للحريات و في صورة سوداوية فيها مشاهد صادمة خصوصا ما تعلق بعقاب المرأة واستبداد الرجل . تحولت الرواية الى فيلم من الرسوم المتحركة( كارتوني) وبنفس ألاسم ومن إنتاج مشترك بين فرنسا وسويسرا واللوكسمبورغ . وقام بتنفيذ وإخراج الفيلم كل من المخرجتين "زابو بريتمان" و"إيليا غوبي-ميفيلتش"، الفيلم يسرد قصة زوجان يعيشان في كابول ويعشقان الموسيقي والفن والثقافة إلا أن نظام طالباني الذي يحرم هذه مثل تلك الفعاليات لن يرحموهما بل بطشوا بهما ، من خلال هذين الزوجين نشهد كيف يمكن أن ينزلق مجتمع بأكمله في مستنقع الإرهاب في ليلة وضحاها بفضل تجار الدين وقمعهم للحريات. تدور أحداث الفيلم في كابول عام 1998 - بعد وقت قصير من وصول حركة طالبان الأصولية المتشددة إلى السلطة - يدخلنا هذا الفيلم على الفور من خلال الرسوم المتحركة الطبيعية الرائعة الى المعالم السياحية - وكذلك الأصوات – لحركة الناس والحياة في شوارع مدينة حية بشكل غريب ، نراها في البداية وقد تحوّلت إلى خرائب وأطلال ومبان مهدمة بفعل الحرب الأهلية الطويلة ، يفتتح الفيلم بمشهد رجم أمراة وهو ذات المشهد المكرر في الفيلم الايراني "رجم ثريا"، يسلط الفيلم الضوء على أسرتيتن وهما اسرة محسن و زوجته زونيرة اللذان يحلمان في عيش حياة كريمة لاقيود ولا قهر وكبت على حريتهما، محسن (سوان أرلاود) و زونيرة (زيتا هانروت) زوجان شابان متزوجان يتوقان للعودة لتدريس التاريخ والفن ، لكن طالبان تحرمهما بالقوة من حريتهما في تدريس المواد الخاصة بهما . زونيرة زوجة محسن أصبحت حبيسة بين جدران المنزل كونها ترفض ارتداء البرقع ، وقد فقدت وظيفتها السابقة كقاضية ،لأن فتاوي طالبان لا تسمح للنساء بتولي مثل هذه المناصب، ولكنها أيضا رسامة موهوبة تمارس الرسم سرا على جدران منزلها الجميل ، الزوجه الجميلة زونيرة تتطلع وتأمل في استمرارالحياة الجميلة مع زوجها محسن الذي تحبه ويبادلها الحب ، وهناك مشاهد تصوّر الانسجام في علاقتهما. لكن ما يثقل على محسن عجزه عن العثور على عمل مناسب، يلتقي بشيخ كان أستاذه في الجامعة ثم تحول إلى أحد المتعصبين دينيا ، لكنه استفاق من الخدعة وأدرك أن بلاده أصبحت تعيش كابوسا يقضي على تاريخها ويختصره في هذه الحقبة المظلمة وهو الشيخ "عراش" الذي افتتح الآن مدرسة سرية لتعليم الفتية العلوم والآداب بعيدا عن قيود طالبان التي تحرم التعليم كما تحظر ذهاب البنات إلى المدارس ، أما الاسرة الثانية فهي أسرة "عتيق" حارس السجن بصوت "سيمون أبكاريان" وزوجته مسرات بصوت "هيام عباس" والذي أصبح مسؤولا عن سجن النساء ، و"مسرات" التي تعيش المراحل الأخيرة من مرض السرطان ، وتشعر بالذنب بسبب عدم قدرتها على القيام بالواجبات المنزلية كما تدرك أن زوجها انصرف عنها ولم يعد يبادلها الحديث . لكن عتيق ممزق بين شعوره بالمسؤولية تجاه زوجته في مرضها ، وهي الانسانة التي وقفت معه طويلا ، وبين رغبته في إرضاء شهوته، كما يتطلع إلى الانجاب الذي عجزت زوجته عن تحقيقه له التي تحتضر بسبب السرطان. عتيق له أسلوب صارم ورزين ، ويعاني من اصابة في قدمة خلال مشاركته في الحرب ضد الجيش السوفييتي عند دخوله افغانستان . وفي ظل جو يسوده الرعب والنفاق والعنف ضد المرأة ، تكافح الأسرتان من أجل إضفاء جو من الحب والوئام على حياتهما لكن مسار الأحداث يشهد منعطفا مثيرا ، ذات يوم عندما يعترف محسن لزوجته زونيرة بمشاركته في رجم امرأة . عندئذ تقوم زونيرة بدفع زوجها فيقع على رأسه على إثر ذلك ويموت بعد إرتطام راسه بحجر . شاهد عتيق زونيرة المحبوسة في سجنه، دون برقع، فأغرم بها على الفور ، كما بدأ يشعر أيضا بانجذاب نحوها بعد أن رى وجهها مكشوفا، يذهب إلى زميله القديم "قاسم" الذي أصبح مسؤولا كبيرا في نظام طالبان ، والمتشدد في تطبيق الشريعة ، في نفس الوقت يتردد على بيوت الدعارة في المدينة ، وينصح عتيق بتطليق زوجته ، لكن عتيق متردد ، وبنفس قوة تدفعه إلى رؤية زونيرة والحديث معها، بل ويحاول أيضا دفعها إلى الهرب من السجن . لكن زوجته مسرات الموشكة على الموت لاحظت تغير سلوك زوجها، فطلبت منه أن تعدم بدل زونيرة لانها تتمنى السعادة له . وبالفعل في يتم إعدام مسرات بدلا من زنيرة ، وعندما يكشف قاسم عن وجهها يكتشف أنه تعرض الى خدعة من قبل عتيق ، فيقتل زوجهاعتيق بطلقتين ناريتين وفي قمه هيجانه يبدا بكشف البرقع الازرق عن النساء وكل شهود الإعدام من النساء المنتقبات، في حين زونيرة تذهب الى الشيخ"عراش" الذي افتتح الآن مدرسة سرية لتعليم الفتية العلوم والآداب بعيدا عن قيود طالبان . وفي صورة جدا جميلة وفي المشهد الختامي تتحول كل أمرأة الى طائر سنونو يحلق في سماء كابول ، وحين نرى مجموعة من طيور السنونو السوداء تحلق في السماء و بهذا المعنى ، يعمل الفيلم كشخصية متناقضة للسجن والحبس وكمشبه للرغبة في حرية المرأة . في التصوف يمكن للأسير أن يتحول إلى طائر ، هكذا يرويها الفيلسوف ابن عربي ، وهو واحدا من أهم أركان المذهب الصوفي، في قصة فيها سجين يعتقد أنه يستطيع التحول إلى طائر مذكور ليرى أهله . وبهذه الطريقة ، يحمل فيلم ( سنونوات كابول ) مشاهد مؤثرة و جميلة و مختارة بذكاء حين يصوّر جميع معالم الحياة تحت نظام طالبان في كابول ، النساء اللاتي يرتدين البراقع المنسدلة على وجوههنّ ويغطين أجسادهنّ تماما يسرن في الشوارع كما لو كن خياما متحركة ، مجموعة منهنّ يعملن في الشرطة النسائية ، يعتقلن النساء ويزججن بهنّ في السجن الذي يشرف عليه عتيق ، ودار السينما التي أصبحت مهدمة وكانت في الماضي تعرض أفلاما أميركية من أفلام المغامرات كما نلمح من آثار ملصق قديم لأحد الأفلام ، يقف أمامها محسن وهو يستذكر عندما كان يتردد عليها مع زونيرة ويمسك بيدها قبل أن تحل عليهم سلطة القهر وعمليات الإعدام التي تتم في الملعب الرياضي الكبير في احتفالات رسمية يحضرها كبار رجال الدين والذين يحكمون البلاد. اكتسبت المخرجة المشاركة وإليا غوبي ميفيليك ، المسؤولة أيضًا عن التصميم العام للشخصية والتصميم الجرافيكي ، خطوطها كرسامة رسوم متحركة على خبرات فرنسية شهيرة مثل مشاركتها في فيلم الرسوم المتحركة الفرنسي "إرنست وسلستين وكذالك فيلم السويسر (القط الحاخام ) عام 2011 ، تتميز الرسومات المائية الدقيقة للفيلم ببساطة ووضوح ، حتى أثناء استحضار مدينة مهجورة ومدمرة بالحرب حيث يتسابق رجال يرتدون العمامة في شاحنات تويوتا بيك آب ، ويضربون المشاة ويطلقون النار من البنادق لمجرد أن لديهم القدرة على القيام بذلك . لا يمكن إنكار أن الفيلم
يتظمن مشاهد قاسية عديدة وفي منتهى الوحشية ، ويكفي أن تبدأ الرواية بوصف تفصيلي لرجم امرأة. ومشاهد قطع الراس وحملة الاعدامات في ملعب رياضي ، و كيف تحولت الاهداف في ذالك الملعب الى مشانق للمعارضين لحكم طلبان وقوانينهم الجائرة . أخذني هذه الفيلم الى دهاليز مظلمة جدا في النفس البشرية . أعجبتني حيادية الكاتب والمخرج في تقديم صورة حية عن واقع المرأة في نظام طالبان المتخلف ، لقد شدني الفيلم من بدايته وتألمت للواقع المرير للمرأة بسبب التأويلات الخاطئة والمختلفة للدين ، نساء مقهورات ومقموعات يحيين تحت ظلم الدين والشادور وعقوبات بالرجم وقطع اليد والرأس . فيلم الرسوم المتحركة ثنائية الأبعاد والغنية بالرسومات والمصممة بالألوان المائية (سنونوات كابول) ، للمخرجتين الفرنستين "زابو بريتمان" و "إليا غوبي ميفيليك" ، اقتباسًا من رواية ياسمينة خضرة الأدبية الأنيقة. وهي الرواية الأكثر مبيعًا حول العالم والتي تكشف جانب من الحياة تحت سيطرة طالبان في كابول ، وتسلط الضوء على فعل إنساني خطير خلال وقت كئيب وعنيف من خلال قصص زوجين تتشابك مصائرهما من خلال الموت والسجن والتضحية بالنفس بشكل ملحوظ . هذا يوفر الحبكة الأساسية للفيلم ، وهي أن السنونوات اللاتي طرّنَ في سماء كابول، لم يكنَ إلا نساء من المجتمع الأفغاني المغلق يعشن بعيدًا عن الحرية التي تُسلّب منهن غصبًا في تفصيل حياتهن وتحديدها بقياس ثوبٍ واحد ولو لم يكن يتسعهن ، ومن هنا جاء تركيز الفيلم على الفن كعنصر أساسي في التغير والتعبير عن طبيعة المجتمع ، وبالتالي كأداة سياسية ، لذا نشاهد كيف اختبأت "زونيرة" خلف ستائر منزلها رسومات تتميز بها. وبهذه الطريقة ، طرح الفيلم مواجه الرسم للقهر والاستلاب الروحي ، فيلم يدعو الى استحضار الجمال بأستخدام الألوان المائية، وإستذكار دور السينما في الماضي . خلاصة الفيلم هو الاجابة على السؤال: ما مدى تأثير السلطة الدينية ورجالها على النفوس؟ ، القهر والاستعباد تحت ظل العمامة، وحتما سيحل الدمار وتحدث تغيرات نفسية على روح الإنسان وإنكسارها .



#علي_المسعود (هاشتاغ)       Ali_Al-_Masoud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفرنسي فرانسوا أوزون يكشف الانتهاكات الجنسية ضد الأطفال داخ ...
- فيلم - أشباح گويا - يوثق حقبة سوداء فى تاريج اسبانيا ، ونقدا ...
- -فاتح أكين- يكشف جرائم منظمات النازيين الجدد وكراهية الأجانب ...
- -ماء الورد- فيلم يفضح قمع النظام الإيراني للمحتجين عامةً وال ...
- الفيلم الامريكي ( هالة ) - تجربة مراهقة مسلمة في المجتمع الغ ...
- فيلم - الثورة الصامتة - يلقى بظلاله على الانتفاضة الشعبية ال ...
- ( أنا ديفيد) فيلم يرصد رحلة روحية واستكشافية للصبي ديفيد
- - شبكة واسب - فيلم يعكس جانب من التوترات الكوبية -الأمريكية
- فيلم - ألف مرة ليلة سعيدة -حيرة أم بين واجبها كأم وزوجة وإيم ...
- -ماتشوكا- فيلم يجسد لحظة إنكسار براءة الاطفال أمام عنف السلط ...
- (العودة الى البيت ) فيلم صيني يعري مرحلة عاصفة من تاريخ الصي ...
- - الشاب أحمد- فيلم يناقش تأثير الجماعات الاسلامية المتطرفة ع ...
- -موفق محمد - الراوي لشاعرة إسمها ( الحلة)
- -فرط التطبيع- فيلم وثائقي يؤرخ لمرحلة قلقة من تاريخنا المعاص ...
- (المنصّة) فيلم يتمحور حول الجشع البشري وإساءة إستخدام الموار ...
- -سيرجيو- قصة مثيرة للاهتمام لمن يريد متابعة حكاية مندوب الأم ...
- معتقلوا الراي في السجون العربية في خطر وباء كورونا .؟؟؟
- فيلم -مراثي السماوة-...مرثية وطن
- الراحل حامد الهيتي قامة بابلية وعراقية شامخة، ورمزا من رموزه ...
- -اللعبة العادلة - فيلم يكشف زيف الادعاء الاميركي بوجود أسلحة ...


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - فيلم -سنونوات كابول - دعوة إلى نشر الحب والحرية في مواجهة النزعة الظلامية والتشدد الطالباني-