أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - الفرنسي فرانسوا أوزون يكشف الانتهاكات الجنسية ضد الأطفال داخل الكنيسة الكاثوليكية في فيلمه - بفضل الرب -















المزيد.....

الفرنسي فرانسوا أوزون يكشف الانتهاكات الجنسية ضد الأطفال داخل الكنيسة الكاثوليكية في فيلمه - بفضل الرب -


علي المسعود
(Ali Al- Masoud)


الحوار المتمدن-العدد: 6646 - 2020 / 8 / 14 - 14:42
المحور: الادب والفن
    


في يوم 7 يناير / كانون الثاني من عام 2019 كانت محاكمة أسقف الكنيسة الكاثوليكية في مدينة ليون الفرنسية الكاردينال فيليب باربارين بتهمة عدم اتخاذ الإجراءات اللازمة في قضية اتهام الأب بيرنار بريينات بالاعتداء الجنسي على أطفال في مدينة ليون الفرنسية ، حيث إعتدى إلاب "بيرنار" جنسياً على 80 قاصراً بين العامين 1986 و1991 ، في حين حاولت الكنيسة التغطية عليه . وانفجرت فضيحة الاستغلال الجنسي للأطفال داخل الكنيسة الكاثوليكية قبل 4 أعوام ، عندما تم توجيه الاتهام للأب برنار بريينات باعتداءات جنسية على ألأطفال الذين كان يشرف عليهم في إطار حركة الكشافة قبل 25 عاما ، استخدم الأب بريينات (برنارد فيرلي) رحلات الكنيسة الكشفية لفرائسه من الصبيان في أواخر الثمانينات وأوائل التسعينات.وكان الأب بريينات يطلب من الصبيان أن يظلوا صامتين بشأن التحرش الجنسي . وقد اعترف بريينات بجرائمه أمام سلطات الكنيسة وتم توقيفه عن مهامه الدينية ، قبل توجيه السلطات القضائية الاتهام له عام 2016 . من خلال هذه الواقعة يقدم المخرج الفرنسي " فرانسوا أوزون "، أحد المخرجين الأكثر جرأة وموهبة في فرنسا فيلمه ( بفضل الرب) ، ويروي فرانسوا أوزون في فيلمه هذا قصة مجموعة من الرجال في ليون جميعهم ضحايا لكاهن متحرش بالطفولة. يجد هؤلاء البالغون بعضهم البعض ويشكلون منظمة لتقديم هذا الكاهن وكبار الكنيسة الذين غطوا له مسؤولية أعمالهم . دراما فرانسوا أوزون التي جاءت في الوقت المناسب وذات ذوق رفيع ومعالجة ذكية ، والتي تستند إلى أحداث حقيقية وقعت أحداثها في ليون بفرنسا ، لا تضيع أي وقت في الانطلاق في التفاصيل المؤلمة لذكرى طفولة رجل ما عن الاعتداء الجنسي على يد كاهن وهو الأب بريينات (برنارد فيرلي) ، ومن بين المتضررين رجل يعمل مصرفي يبلغ من العمر 40 عامًا و هورجل العائلة ألكسندر (ملفيل بوبود)، وكذالك الرجل الملحد المندفع فرانسوا (دينيس مينوشيه) ، و الثالث هو إيمانويل غير المستقر عاطفياً (من سوان أرلاود) ، إنهم ليسوا ضحايا فقط ، بل إنهم أبطال وشجعان ومصممون بما يكفي لفضح مجرم وتعرية الكنيسة التي سمحت لجرائمه بالاستمرار لفترة طويلة . جمعت المجموعة من قبل ألكسندر غيران (ميلفيل بوبود) ، اجتمعوا معًا عندما أثار ألكسندر القضية مع الكاردينال باربارين (فرانسوا) ، بعد 30 سنة من الواقعة . في البداية يبين المخرج أن الفيلم مبني على وقائع تاريخية ، وفي المشهد الافتتاحي ، يظهر الاب يحمل الصليب من شرفة الكنسية وهو يرتل صلاته ، الكاردينال باربارين (فرانسوا مارثوريت) ، الذي نراه في اللقطة الأولى وهو يحدق عبر مدينة ليون ، بعدها يكشف لنا المخرج تاريخ الحكاية ، يونيو من عام 2014 ، ويبدأ أحد ابطال قصتنا بسرد حكايته ، إسمه "ألكسندر غيران"، في صباح عادي في حياة ألكسندر (ميلفيل بوبو) ، الأربعيني الوسيم الأنيق، المسؤول المصرفي والزوج والأب لخمسة أبناء . يبدو لنا هادئا رزينا، لا توحي قسماته بأي معاناة سابقة ، ثم يفاجأ ألكسندر على شاشة التلفاز بصورة الأب" برنار بريينات" وسط مجموعة من الأطفال في مدينته ليون . ويبدأ فيض من الألم والذكريات ومواجهة ما حاول تناسيه على مدى أعوام وألكسندر" أب لخمسة أطفال ، وهم يدرسون في مدرسة لازاريست " في ليون حيث تدُرس زوجتي ، وكان في صراع طويل مع الكنيسة ، لكنه حافظ على إتصال وثيق مع محبة المسيح وإيمانه ، وقام بتربية اولاده على ألايمان بمحبة المسيح ، في أحد الايام قابل رفيق أولاده في نفس المدرسة ، وكان معه في "سان لوك" مع الكشافة في ليون . تذكرا تلك الايام و ذكرياتهم في المدرسة والمخيم ، وسأله ألسؤال الذي شغل باله ، "هل كان ألاب بريئأ ، يداعبك أنت ايضأ؟، كان هذا النقاش من دفعه ليكتب خطاب الى الكنيسة. وكان الكسندر إنتظم في الكشافة في الصفين التاسع والثاني عشر ، وعانى من تحرش الاب" برنار بريينا" في الكنسية الذي كان يعتني بالاطفال عندما كانت الكنيسة تنظم سفرات او مخيمات للكشافة ، وفي أحد المعسكرات، في البرتغال بالتحديد حاول ألاب " برنار بريينات " إكراه الطفل الكسندر على الإستمناء له، فهرب مذعورا وعاد الى فرنسا. ألكسندرعلم للتو أن ألأب بريينات، الذي اعتدى عليه في معسكر كاثوليكي في ليون قبل سنوات ، لا يزال يعمل مع الأطفال . وعندما لم تجدى نداءاته اللاحقة إلى رئيس الأساقفة (فرانسوا مارثوريت) أي إستجابة ،. وتقترح الكنيسة في مقابلة بين الكسندر والأب بيرنار ، إنها مواجهة مرعبة وغاضبة ، يعلن خلالها بريينات أنه مصاب بمرض ، مدعياً أنه ضحية بنفسه ويختبئ بخداع تحت تشخيصه الذاتي . إن الطريقة التي يتم بها تحريف تلك التجاوزات والجرائم بدواعي واهية مثل قضايا الصحة والمرض من قبل رجال تلك المؤسسة الذين يستخدمون لغة اللطف والنعومة هي واحدة من أكثر الجوانب إثارة للاشمئزاز في الحكاية ، تعامل مهذب من الكنيسة وإصرار من مستشارة بارباران على أن الكنيسة لن تتوانى في التعامل مع ما تعرض له ، وأعتذار بعيد عن أعين الإعلام ، وكلمات مزينة ، ولكن المتحرش يبقى في موقعه الكنسي على اعتبار ان الجريمة انتهت بالتقادم الزمني فلا داعي للتشهير!!. على أثر ذلك يصر ألكسندر على إبلاغ الشرطة عما جرى له في صباه ، ويطلب فتح تحقيق رسمي بالأمر . وتتوالى الشهادات والقصص الشخصية للضحايا . يصر بارباران في بادئ الأمر على أن الكنيسة لم تكن على علم بما يتعرض له الصبية من اعتداء وتحرش على يد الأب بريينات ، يشعر ألكسندر بالاستياء عندما يجد أن استجابة الكنيسة سلبية إلى حد ما. في حين أنهم يعترفون تمامًا بالتواطؤ في تصرفات الأب بريينات ، الذي يعترف صراحة باغتصاب عدد لا يحصى من الأولاد ، ومع كون بريينات رجلًا عجوزًا ، فلا معنى في تدميره أو تشويه اسم الكنيسة "الجيد" بالتهور ونبش الماضي!!. الكسندر الغاضب والمدعوم من عائلته ، زوجته و أولاده ، يلجأ إلى الصحافة . في حين فرانسوا (دينيس مينوشيه) الرجل الثاني المتضرر من تحرش الاب بيرنار يتخذ نهجًا فاعلاّ ونشيطاّ ، حيث يقوم بترتيب أكبر عدد ممكن من الحملات الشعبية من أجل قول الحقيقة للسلطة . أما إيمانويل (سوان أرلود) ، الذي ربما يكون الأكثر تضررًا بشكل واضح من جرائم بريينات ، مستعد لفعل أي شيء لتحقيق العدالة و أنزال أقسى العقوبة بألأب ورجال الكنسية ، بغض النظر عن مدى طعمها أو احتمال كونها غير قانونية. يظهر باعتباره الشخصية الأساسية الثالثة والأكثر معاناة. أخيرا أصبح ل( إيمانويل) هدف في الحياة ويزيل من حياته الممارسات الخاطئة وكذالك الأشخاص السيئين ، ويعيد يناء علاقته مع والدته. ويصور لنا المخرج التاثيرات النفسية التي سببها له تحرش البابا وحالات مرضه المزمن ( حالة الصرع التشنج)، القائمة من المتضررين تكبر ويأتي معها الدعم . انضم الرجال الثلاثة في نهاية المطاف إلى مجموعة عن طريق موقع على شبكة الإنترنت تم أنشاءه لهذا الغرض من قبل المجموعة و يعمل بمثابة غرفة عمل لشهادة الناجين .
قدّم الفيلم كل ضحية على حدة ، فهم كذلك أفراد لايربطهم سوى أنّهم كانوا ضحية للأب المذكور . يقدّم إذن الفيلم شخصياته على حدة ، لكل منها حكايتها مع الأب المتحرش، ثم تأثير ذلك على حياتها اللاحقة ، ثم – وهنا تنعقد الحكاية - كيفية تآلف الضحايا والتقائهم للتحرك ورفع دعاوى ضد الأب والكنيسة ، والمشاركة في تأسيس جمعية (بارول ليبيريه) وهنا يتقابل الضحايا ويكملون معاً الحكاية والفيلم والتطورات الإعلامية والقضائية والعائلية للمسألة ، الأمر الرئيسي الذي يحسب للفيلم ولتناول أوزون للقضية الشائكة هو تعدد الأصوات في الفيلم ومنح وقت وإعطاء صوت للعديد من الضحايا ، فألكسندر ليس محور الفيلم بمفرده ، فهو من بدأ خيط التحقيق، وهو الصوت الأهدأ و الأكثر رزانة ، هو المسيحي الذي ما زال محتفظا بإيمانه رغم الألم . غضبه يعتمل داخليا ولا تخالج إيمانه الشكوك ، بل يرى أن المعتدي عليه خلل وسط مؤسسة يُجلها ويؤمن بها ، تتحول نبرة الفيلم إلى المزيد من الغضب والراديكالية مـــــع فرانسوا (دوني مينوشيه) ، الملحد الذي جعله التحرش الذي تعرض له يفقد ثقته في المؤسسة الكنسية بأكملها ، وفي العقيدة بكاملها ، ويصبح صوت الفيلم هو صوت فرانسوا الغاضب ورغبته في محاكمة الكنيسة لتسترها على التحرش والاعتداءات الجنسية على الأطفال وسط قساوستها. يقدم المخرج الفرنسي فرانسوا أوزون فيلما يمس عصبا حيويا ، فقدم فيلماً جيداً ومحترماً ويعالج قضية آنية وذات حساسية بالغة ، وهي الاعتداء على الأطفال في الكنيسة الكاثوليكية . يتناول الفيلم قضية طرحت أمام القضاء الفرنسي ، بتعاطف كبير، مساعي الضحايا مقاضاة كبير أساقفة مدينة ليون الفرنسية فيليب بارباران، صاحب النفوذ الكبير، للتستر على ما تعرض له أطفال وصبية من اعتداء وتحرش من قبل ألاب بيرنار في إحدى المدارس التابعة للكنيسة في ليون . هو فيلم عن المسكوت عنه وعن الألم المقموع وعن الذكريات التي يخشى الضحايا الرجوع إليها والوقوف عندها، فهم رجال الآن ، وحين يقف الضحايا لمواجهة من اعتدى عليهم ، هم في المقام الأول يواجهون ماضيهم وذكرياتهم الأليمة ، والخلل النفسي والجسدي الذي كبتوه على مدى أعوام. وهم أيضا يواجهون مؤسسة متغلغلة في المجتمع وذات نفوذ واسع وسطوة روحية بالغة، الكنيسة الكاثوليكية بكل ما تملك من قوة وسلطان. المخرج الفرنسي أوزون كمخرج سينمائي يفضل الأسلوب السلس والإتقان السهل في سرد حكايته التي يستند اليها "بفضل الرب"على قصة حقيقية وهي قضية الأب بيرينات المتهم باعتداءات جنسية على أطفال قاصرين في أبرشية ليون بين ثمانينات القرن الماضي وتسعيناته. السلطة الكنسية كانت على علم بسلوكه ، ومع ذلك لم يتم عزله الا في العام 2015 . عرض الفيلم والتحقيقات لا تزال جارية في هذه القضية ، اذ لم تقل المحكمة بعد كلمتها الأخيرة، ولكن وكما قال أوزون في المؤتمر الصحافي عقب عرض الفيلم ،"الفيلم لن يؤثر في قرار المحكمة ". يقول المخرج أوزون في مقابلة أجرتها معه "لا كروا" الفرنسية بأنه صُعِق عندما اكتشف الموقع الإلكتروني الذي أسسه ضحايا الأب بيرينا، ومنهم ألكسندر الذي منه ينطلق كلّ شيء في الفيلم (يضطلع بدوره ملفيل بوبو)، حينما يقرر ان يخرج من صمت ظل يلازمه منذ أيام الطفولة ، والتحدث عمّا تعرض له من انتهاك بالتفاصيل يوم اعتدى عليه الأب . يمكن القول إن الفيلم نقل القضية إلى الرأي العام أكثر مما فعلت الصحافة والإعلام وقتها ، وهي قضية جرى التعتيم عليها بشكل أو بآخر ، فالأب المتهم بالاعتداءات الجنسية على الأطفال (بالبيدوفيليا) ، وخروج الفيلم إلى الصالات في نقل واقعي للأحداث ، ومتطابق، بما في ذلك الشبه الظاهري بين الشخصيات في الواقع وفي الفيلم ، سيعيد القضية إلى الواجهة ، لا من ناحية فنية ، أي لا في الصفحات الثقافية ومقالات النقد السينمائي فقط ، بل في صفحات التحقيقات التي تتابع الموضوع كقضية حقوقية وقضية رأي عام محلي ووطني وعالمي . أثار فيلم "بفضل الرب" جدلا كبيرا على الساحة الأوربية عند عرض الفيلم ، لما يتناوله العمل قضية شائكة تخص رجال الدين ، والانتهاكات الجنسية بالكنيسة الكاثوليكية ، ورغم محاولات منع عرض الفيلم وتأجيله إلا أن مهرجان برلين ألقى الضوء أكثر على العمل بعدما حصد مخرج العمل الفرنسي الشهير فرانسوا أوزون، جائزة لجنة التحكيم الكبرى بالمهرجان ـ ثم توالت انتصارات العمل عندما سمح القضاء الفرنسي بعرض فيلم أو "بفضل الرب" لفرنسوا أوزون رغم رفع كاهن لدعوى للمطالبة بإيقاف عرضه حين رفضت محكمة في باريس تأجيل عرض الفيلم الذي يتناول القضية الكبرى المتعلقة بالانتهاكات الجنسية ضد الأطفال داخل الكنيسة الكاثوليكية، وذلك بعد احتجاج الكاهن محور القضية التي بني عليها الفيلم ، وفاز الفيلم بجائزة "لجنة التحكيم الكبرى" في مهرجان برلين السينمائي الفيلم جيّد، وهذا أهم ما فيه وأهم ما يمكن أن يصيب القضية منه. اللقطات والأداء والموسيقى وغيرها كانت جيدة ، الأهم هنا طريقة سرد الفيلم كانت جيّدة ، أي في طريقة نقل الحكاية كما حصلت وبشكل روائي تصاعدي بما يرافق ذلك من تقديم للشخصيات، بشكل سلس للمُشاهد ، وذلك أتى في بداية الفيلم من خلال الرسائل التي تبادلها أحد الضحايا القدامى للأب مع الكنيسة. فكانت الحكاية الواقعية منقولة بشكل ومضمون .
فيلم سينمائي جيّد نال جائزة لجنة التحكيم الكبرى في مهرجان برلين السينمائي .



#علي_المسعود (هاشتاغ)       Ali_Al-_Masoud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيلم - أشباح گويا - يوثق حقبة سوداء فى تاريج اسبانيا ، ونقدا ...
- -فاتح أكين- يكشف جرائم منظمات النازيين الجدد وكراهية الأجانب ...
- -ماء الورد- فيلم يفضح قمع النظام الإيراني للمحتجين عامةً وال ...
- الفيلم الامريكي ( هالة ) - تجربة مراهقة مسلمة في المجتمع الغ ...
- فيلم - الثورة الصامتة - يلقى بظلاله على الانتفاضة الشعبية ال ...
- ( أنا ديفيد) فيلم يرصد رحلة روحية واستكشافية للصبي ديفيد
- - شبكة واسب - فيلم يعكس جانب من التوترات الكوبية -الأمريكية
- فيلم - ألف مرة ليلة سعيدة -حيرة أم بين واجبها كأم وزوجة وإيم ...
- -ماتشوكا- فيلم يجسد لحظة إنكسار براءة الاطفال أمام عنف السلط ...
- (العودة الى البيت ) فيلم صيني يعري مرحلة عاصفة من تاريخ الصي ...
- - الشاب أحمد- فيلم يناقش تأثير الجماعات الاسلامية المتطرفة ع ...
- -موفق محمد - الراوي لشاعرة إسمها ( الحلة)
- -فرط التطبيع- فيلم وثائقي يؤرخ لمرحلة قلقة من تاريخنا المعاص ...
- (المنصّة) فيلم يتمحور حول الجشع البشري وإساءة إستخدام الموار ...
- -سيرجيو- قصة مثيرة للاهتمام لمن يريد متابعة حكاية مندوب الأم ...
- معتقلوا الراي في السجون العربية في خطر وباء كورونا .؟؟؟
- فيلم -مراثي السماوة-...مرثية وطن
- الراحل حامد الهيتي قامة بابلية وعراقية شامخة، ورمزا من رموزه ...
- -اللعبة العادلة - فيلم يكشف زيف الادعاء الاميركي بوجود أسلحة ...
- -الأوديسة العراقية- - فيلم يروي قصص العراقيين وهجرتهم


المزيد.....




- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...
- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...
- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - الفرنسي فرانسوا أوزون يكشف الانتهاكات الجنسية ضد الأطفال داخل الكنيسة الكاثوليكية في فيلمه - بفضل الرب -