أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كمال الموسوي - رسالة الى الحضن العربي














المزيد.....

رسالة الى الحضن العربي


كمال الموسوي
كاتب وصحفي

(Kamal Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 6629 - 2020 / 7 / 27 - 03:20
المحور: كتابات ساخرة
    


قد لا يعجب الكثيرين مقالي حالة وقد يجدون فيه كلمات خادشة للحياء لكنني كنت مضطرا للكتابة بهذا الاسلوب كوني بحثت كثيرا عن شيء يليق بالحضن العربي فلم اجده سوى نهدي مايا خليفة..!
لا اعرف حقيقة لماذا كلما مرت على مسامعي مفردة " الحضن العربي" تذكرت الكبيرة " مايا خليفة" وهي تمارس العشق الممنوع في قمة افلامها الاباحية.. فلا يختلف كثيرا هذا الحضن عن حضنها بل انه شبيهها حد التطابق..!
فكما يمارس القوادون لعبة الجنس على نهدي مايا خليفة" ، كذلك فأن المحتلون يمارسون نفس الرذيلة مع حكومات هذا الحضن.. وكما ينقب الفاجرون في ثقوب مابا عن النفط الابيض.. كذلك ينقب المستعمرون في ثقوب الحكومات العربية عن النفط الاسود..
صورتان متطابقتان حد التوأمة لكن الفرق بينمها ان خليفة" اعلنت منذ دخولها عالم الاباحية انها اباحية.. على عكس العرب الذين يتسترون باغطية ظنا منهم انها كافية لتغطية مؤخراتهم التي ثقبها المحتل..!
#سالفتنا
مصطفى الكاظمي لو يجي ربك فلن ترضى عنك السعودية والامارات .. نقطة راس شارع مو بس راس سطر..
فقبلك حاولت السعودية اللعب بورقة الكثير من قادة السنة والعديد من قادة الشيعة.. منهم حيدر العبادي الرئيس الاسبق لحكومة العراق وكذلك السيد الذي لا استطيع ذكر اسمه لانه زعيم اكبر مليشيات على وجه الارض ، لكنها السعودية لم تفي معهم بوعودها واسال الكرابله عن ذلك..
اتصل بالحريري رئيس حكومة لبنان او بعلي عبدالله صالح او حتى المقبور زين العابدين بن علي رئيس حكومة تونس سابقا..!
اسأل سيسي مصر لماذا تعامل بكل هذا الجفاء مع السعودية..! ؟ لانها طلبت منه محاربة المصريين من ابناء المذهب الشيعي فرفض الرجل قائلا انا لا اتعامل مع المصريون على طوائفهم ولكنني اتعامل على اساس انتماءهم لمصر وجذورهم فيها... السعودية لا تريد اكثر من الطعن بخاصرة #التشيع الله وكيلك يا دولة الرئيس..!
فلا جدوى من الذهاب لهذا العمق او لهذا الحضن الذي بات مرتعا لرغبات امريكا والصهيونية ..!
طز بعروبتكم وبذلك الحضن الذي ترهل حد القرف، اذ لم تعد كلمات التحرش او الغزل تنسجم مع هذا القرف لذا قررت ان اتغزل ب...
مايا خليفة واقول لها ما قاله قباني لحبيبته..!
نهداكِ ما خلقا للثم الثوب لكن للفمِ..
مجنونة من تحب النهدين.. او هي تحتمي..!
فكي اسيري صدرك.. لا لا تظلمي..
نهداك ما خلقا للثم الثوب لكن للفمِ.. !



#كمال_الموسوي (هاشتاغ)       Kamal_Mosawi#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جنوبي انا حد النخاع
- لماذا انا ابكي الشهداء حد الموت
- انا خجل من الدفن في مقابر الشهداء
- كرستاله وصوتها يمشي معي
- كما مات الفن
- لازال جرحك في راسي يا علي
- رسالة الى الجيش الأبيض
- رسالة الى معالي وزير التجارة العراقي
- رسالة الى معالي وزير الصحة العراقي
- الجلوس في حضرة دجلة
- امرأة وسبع عجاف
- سمسمه والجسد الزجاجي
- كورونا الأوقاف والشؤون الدينية
- دكتاتورية كورونا والأحزاب المعارضة
- لن اموت في الكورونا
- ويعبدون غير الله في العراق آلهة
- ولادة من خاصرة الجدار
- لو كان ابي مرجعًا
- سمسمه نخلة لم يمر بها التاتو
- ثقافة الفوضى وأقلام مأجورة


المزيد.....




- دواين جونسون بشكل جديد كليًا في فيلم -The Smashing Machine-. ...
- -سماء بلا أرض-.. حكاية إنسانية تفتتح مسابقة -نظرة ما- في مهر ...
- البابا فرنسيس سيظهر في فيلم وثائقي لمخرج أمريكي شهير (صورة) ...
- تكريم ضحايا مهرجان نوفا الموسيقى في يوم الذكرى الإسرائيلي
- المقابلة الأخيرة للبابا فرنسيس في فيلم وثائقي لمارتن سكورسيز ...
- طفل يُتلف لوحة فنية تُقدر قيمتها بخمسين مليون يورو في متحف ه ...
- بوتين يمنح عازف كمان وقائد أوركسترا روسيا مشهورا لقب -بطل ال ...
- كيلوغ: توقيع اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف تأخر بسبب ترجم ...
- عرض موسيقي مفاجئ من مانو شاو وسط انقطاع الكهرباء في برشلونة ...
- مسقط.. أكثر من 70 ألف زائر بيوم واحد للمعرض الدولي للكتاب


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كمال الموسوي - رسالة الى الحضن العربي