أقوال متفرقة في طبيعة حياة مختلفة 3

كمال انمار احمد
كاتب على سبيل النجاة
(Kamal Anmar Ahmed)

الحوار المتمدن-العدد: 6609 - 2020 / 7 / 3 - 23:49
المحور: الادب والفن
    

* الحكمة ليس أَنْ تجد كماً جيداً من الأصدقاء و المحبين،بل أَنْ تجد نفسك بينهم.و كذلك ليس أَنْ تكون ما يريدون،بل أن تكون ما أنت عليه!

* لا أعرف ما رأيك عني،و لكن ما يهم أن أعرفه هو عدم بغضك لما آراه عنك.

* سواء كنتَ محسنا او لا،ستكون نهايتك بشكل يليق بك.

* اذا أعطيت حذاء جيداً لذئب لا تنتظر أن يشكرك.

* ما اعرفه عنهم،يدلني عليهم.

* حين يحب المرء ينسى كرهه،و لكنه لا يتخلص منه.

* اذا اردت ان تكون بلا مبادئ فكن بلا خجل!

* لو كان هناك أختراع احمل من العمل لقلت لاشيء.

* ما أود ان اعرفه عنك،ليس ما أبحث عنه،بل ما أريدك ان تعرفه .

* لو كنتَ غنيا لكان حلمك أن تزيد غنى،لكننا لم نسمع فقيرا يريد ان يصبح أفقر.

* الانسان الإعتيادي يبحث عما يبحث عنه أقرانه،لكنه لو فكر لأستطاع ان يأخذ ما يبحث عنه بسرعة !

* الذئب الصياد لا يعرف الفضيلة.

* الحب ليس مجرد شعور،انه مجرد مشاعر !

* لو قلتَ لي ما قلتُه لك،لإنتبهت الى ما قيل لك،و لو إنتبهت لما قلتَ ما لم يُقال،و ولما نقلت ما لم يقال،فانك لم عتبت القول في الرماح،لطعنات الخوافق في القلوب،و لو زرعت بسمة الامل في نواك العسل لما حصلت ابدا على شيء ثمين.

* جمرة الحياة مثل النحل لكنها لن تشبه العسل ابدا.

* لو سببتَ لي حيزا من الفراغ،لما استطعت نقله لك،من دون ان انقله الى غيرك من غير سبب.

* دفاعات الغريق لم تعد موثوقة،اما من يرتعب من شقوق البحر لا يهمه انجراف السواحل.

* من دهم العلة لا يوثقه العليل،و من دفع الحد لا يجرمه الحارس.

* الخوافق الحارسة ليست شؤم في المحيط،بل شريان يحوم في الأجزاء.

* من غنى للساقي ردم المحصود.

* كيف افعل ما لا تريده،و انت تريد ما لا اريده،و تفعل ما لا اريده،و تريد ما لا افعله.

* الكافي المعتبر ليس من يوقي الشدائد في وقت العلل،و ينسى المصائب عند الملل،و يهترئ في الكد و يسوم في العد،و يشتري ما لا ينفذ.

* لو عددت ما ينبغي لما وجدت ما تريده.

* الانسان العارف ليس نور في وسط الجهلة،و لكنه ترف في استباق غير واضح.

* الكفئ المتزن ليس مؤرق غير مغني و لكنه مسلوب لا يعرف كيف ينجي.

* العادات القاتلة مجردة من قواعد السبق و التفهيم.

*الميت ليس حي،و لكنه حي لا يمكنه ان يعيش.

* الجماجم المهمشة ليست دليلا على قتل و حرب.بل أشارة الى اشياء اخرى.

* الظلم العادل ليس كالعدل الظالم ،و لكنهما غير اي شيء !

* اذا لم نعرف ماذا نريد بالضبط،ستصبح مهمة الجواب على سوال "ماذا سنكون في الغد"شبه مستحيلة.

* اذا لم يثرك النبات بنظامه،فالاحرى بك ان تراجع نفسك جيدا!

* اذا لم نعرف كيف نوجه ذهننا نحو التفكير في الطبيعة،فاننا لابد و ان نتدرب على الفلسفة اكثر.

* لا يمكن معرفة ما تخبئه لنا الطبيعة في ظواهرها.نعم قد تبدوالظواهر الطبيعية بليدة و بلا معنى،و مألوفة،و يمكن ان تفسر بناء على نظريات تبدو لنا قادرة على التفسير في كل وقت.و لكن بعد قرون من التحريب و التحليل،استطعنا نحن الجنس البشري،ان نكتشف ان الظواهر الطبيعة اكثر مما يبدو لنا في الظاهر،و هي تحتاج لنظريات جديدة،حتى لو كانت نظرياتنا القديمة تقدم تفسير جيدا و مرضيا.

* من يمكنه التبصر في الطبيعة يمكنه روية المتعة الابدية للقوانين الطبيعية في دهشة عظمى.

* بينما نحن ننتج زمرا من الحفظة المساكين،ينتج الغرب مجاميع من العلماء المتمكنين،هم يتقدمون بفضل جهودهم في تحسين التعليم نحو الافضل باستمرار،و نحن متأخرين جدا لاننا لم نحاول قط ان ننتج تعليم جــيد.هم يدعمون الفاشل لينجح،و يراعون المختلف لينتج بينما نحن نوقع بالناجح ليصبح نكرة و نقتل المخالف ليصبح جثة.هذا ليس نعي لما نحن فيه،و ليس اطراء للغرب،انه ما يمكن لنا ان نعده الحق،و الواقع.و لان الحق و الواقع أمور مؤلمة،فلنتجرع اذن مر الألم،او لنصحو قبل ان يكون الالم قاتلا.

* يمكنك رؤية عالم افصل،فقط عندما تخطط لتعليم أفضل.و إلا فإنك تضيع وقتك في كل رؤية عن ذلك العالم.

* اذا كان الشخص مكروها لا تنتظر أن يُحب دون سبب،فما بالك اذا كان معلماََ !

* يُمكن النظر للعالم من عدة جوانب،لكن ان تراه من خلالها كلها في آن واحد،فهنا تقع في العمى اكيد.

* المرء العاقل يمكنه ألا يفعل ما يريده،لكنه يجب ان يوازي بين ما يريده و بين ما يفعله.

* رؤية العالم عنك،ليست أكثر من لاشيء .

* ناقش و حاور و جادل،لكن إياك ان تبقى بلا حركة.

* سقوط المثالية هو سقوط خيالات الانسان البدائية المتجددة.

* الشعر و المعادلات تبدو اكثر الاشياء بريقا و لطافة هذه الايام.

* هل انا بطل نفسي؟هل أنا سيدها،ماذا يجب ان اجيب.

#كمال_انمار_احمد (هاشتاغ)       Kamal_Anmar_Ahmed#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل