أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ؟/1














المزيد.....

عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ؟/1


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 6609 - 2020 / 7 / 3 - 00:41
المحور: الادب والفن
    


عن المعنى،هم لا يعقلون
السلام عليكم
وجدنا من يخوض فيما لا يفقه وهو يعاين النصوص المفتوحة من خلف دريئة ما له في ما تصرم .لا نخوض عميقا، نقول ،للحيزبون،المعنى تمثلات ذهنية مبنية في صورةمنتظم معرفي هو البنية التصورية،وهي ليست من اللغة بذاتهابل جزء من الفكر وهي مضمارمعالجة فقه القول اللغوي في سياقه -مستوفيا كلية انساقه-، هذا هو المقابل لحس التعاشق النظري والذي هو "المعنى"..وفق فضاء درس المبتنيات, الأربع, المتلازمات جدليا في المفترض المقاربي للدلالة المعرفية.البنيات هي ،التصورية،الدلالية،تمثلية المعنى،وبناءالمعنى ،بشرط احتواء الفعل الفقهي على الانتظام في محرك التزام التعميم والالتزام المعرفي، هنا نكون بمسيس الضرورة لوجود تخصص Characterization ...والسلام على من اتبع الهدى.
د. سعد غلام



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 2/عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ؟ ًًًًًًًًًًًِ
- كوابيسد
- كَوَابِيس وَجَع إسكاتولوجية /ج
- كَوَابِيس وَجَع إسكاتولوجية /ب
- كَوَابِيس وَجَع إسكاتولوجية /أًََََََُُِِّْْ
- *نوستالجيا طَّاحُونُ عَطِر المُرّ * َََََََُُُُُِِّْ
- *قَهْوة الحِرْمَان،القَلْب رَكْوتها *
- بورتريه شاقولي بلون الشفق لدمعة مسائية
- نينوى والأبراج
- دِفْلَى والرُّوَاقًَِِِ
- أو تسألين عن الذياك...
- بث نفوس في مطهر كورونا
- ج٢--- قراءة في خزعات من ديوان أين أهديك البحر للشاعرد. ...
- ج١ قراءة في خزعات من ديوان أين أهديك البحر للشاعرد. مح ...
- سجف راحت تعلق أوقاتها في المرآة
- مقدمة حول التناص
- هكذا هم
- قناديل ومناديل
- ضاع المفتاح والصندوق معا
- هل لازال العراق هنا؟


المزيد.....




- مستقبل السعودية..فنانة تتخيل بصور الذكاء الاصطناعي شكل الممل ...
- عمرو دياب في ضيافة ميقاتي.. ما كواليس اللقاء؟
- في عيد الأضحى.. شريف منير -يذبح بطيخة- ليذكر بألوان علم فلسط ...
- ممثل مصري يشارك في مسلسل مع إسرائيليين.. وتعليق من نقيب المم ...
- فنانة مصرية تبكي على الهواء في أول لقاء يجمعها بشقيقتها
- فيلم -Inside Out 2- يتصدر شباك التذاكر في أمريكا الشمالية مح ...
- أحدث المسلسلات والأفلام على المنصات الإلكترونية في العيد
- السعودية: الوصول لـ20 مليون مستفيد ومستمع لترجمة خطبة عيد ال ...
- ولاد رزق 3 وقاضية أفشة يتصدر إرادات شباك التذاكر وعصابة الما ...
- -معطف الريح لم يعمل-!.. إعلام عبري يقدم رواية جديدة عن مقتل ...


المزيد.....

- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ؟/1