أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد كروم - وظائف الآلهة القديمة ...قصة إديان ... ج 1















المزيد.....

وظائف الآلهة القديمة ...قصة إديان ... ج 1


خالد كروم

الحوار المتمدن-العدد: 6576 - 2020 / 5 / 28 - 21:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقـــدمــة :-

الفلـــسفة مهتمها طرح اسئلة ...... لا أعطاء اجوبــــة... فــ عمل ...(( الإديان الإديان الإبراهيمية ..!!)).... سواء كانت الاسلام الميسحية اليهودية ....وغيره هو اعطاء اجوبة ويقينية.....وماتسمى ...(( بالفلسفة الاسلامية _ أو المسيحية ..!!))...هي ليست سوى محاولة عقلنة هذه الاجوبة والتبرير بأن هناك حكمة....

فــــ مهمة الفلسفة هي الشك في الثوابت .....لا الخروج من ثوابت ومحاولة اثبات انها صحيحة.....فـــ الإله ...(( لا يفكر ولا يتفلسف )).... وأقـــصد إلـــه إبراهـــيم.... لأن كلي القدرة والحكمة.... التقكير صفة لهذا الحيوان البشري..... لأنه كائن منتهاي..... لذا إذا ...(( فكــــر الإله )).... سقطت عنه صفة الألوهية....


الـــلاهوت والآلــــهة بالتــــعريف...!!

الـــلاهوت والفقه والتفسير ليس فلسفة ... ولا يمكن ممارسة الفلسفة من خلال تطبيق ..(( الإديان الإبراهيمية )).....لأن الفلسفة تتطلب عدم الانضباط بالتفكير أي بالتفكير دون أسس أو ضوابط للنظر لأي ناموس من خارجه وليس من داخله للخارج ...

لذا ... لا توجد فلسفة دينية لأي دين أو ديانة أيضا ...لكن توجد نواميس .. وثقافة شعوب ... وتنظيمات حياة شعوب يعتبرونها حكمة ...فحكمة شعب ما قد تكون مهزلة أو سخافة عند شعب آخر ...

لذلك أستطيع استثناء ...(( إنكي من آلهة سومر ..!!))... من قضية عدم التفكير فهو إله مفكر يفكر بعد حصول المشكلة بالحل ...فقصة ...(( انقاذ إنانا ))... من العالم السفلي تشير لكونه مفكر يفكر بحلول .....

وكذلك سلوكه بالتحدي لننما في عملية الخلق للبشر ...!!! أيضا يشير لعملية تفكير وليس لكونه يستحوذ على الحكمة ...


تجدر الإشارة الى أن الأنوناكي السومري متكون من سبعة آلهة بشكل رئيسي....(( آنو = إله السماء والقدر...أتو = إله الشمس...نانا = إله القمر....إنليل = إله العواصف والمطر))....إنانا = إلهة الإنقاذ والرحمة والأنوثة والعاطفة والانتقام والحب ...نمو = إلهة الخصوبة والأرض والنماء....إنكي = إله الماء والذكاء والتصرفات الرجولية...


أما ز..(( أرشكيكال ))...وهي إلهة العالم السفلي إلهة الموت فهي ليست مع السبعة بصفتها إلهة موت أو إلهة فناء لذا لا تكون مع السبعة ....وبذلك يكون الرقم سبعة هو رقم للتقدم وليس للفناء...وهنا يجب علينا بحث السينات السبعة لعيد زكريا ...يجب علينا فهم ان ما يضعونه في زكريا من سبعة أشياء هو ليس سوى بالأصل ....رمز مادي ... للتابع ... لكل من الأنوناكي.....


وصحيح أن الحكمة السومرية ...(( "مي" ))...هي حكمة مكتوبة محفوظة أبدية...لكن ذلك لم يمنع إضافة التفكير كمركبة ...((للاهوت السومري))....و (( للاهوت لدي الآله عنج آمون _ والآله النيترو أخناتون ))...


...فمثلا" (( فنينورتا إبن إنكي ))....مثلا" يفكر بطريقة لتغيير. قدره وينفذها ... وهكذا الأمر (( للإلــه فى كيميت )) .. وضعت (( النموس والأهوت )).. حول .. (( قياس الريشة )).. والعودة الى العالم المظلم .....


حتي تم تغيرها بعفو (( عنج أمـــون ))... عندما سمح بقياس (( القلوب ..!!)) بدولا" من (( الكنوز ..!!))..فــ إيمان الإنسان بحتمية وجود انتظام مطلق في كل تفاصيل الكون ....جعله يجزم بأن أي سلوك حرج أو عشوائي في الكون كحركة النرد أنه مشيئة إلهية....


فالعبودية تتطلب سيطرة مستمرة .....أو تنفيذ لأوامر السيد....السلوك العفوي ليس سلوك وفقا لتنظيم ...قضية الفطرة الإلهية هي للتملص من أن للإنسان عشوائيته الخاصة المزروعة داخل فرد ... فله ما يتشابه جسديا" وعاطفيا".... لكن نسب المكونات مختلفة وتغير الإنسان حاصل عبر تفاعله ...


الجزم ...

كانت ...(( اللات - والعزى - ومناة ...!!))... آلهة الحياة أو الدنيا الأرضية القريبة .....

والتي تتعاكس بمفهومها قبل ...(( الإســـلام ..!))... مع إله الآخرة .....والموت - والقدر - والخلق - والسماء كتعاكس ...((هنــا الآن ضد هناك بعد حين))...

أصبح الإلـــه البعيد قريب بقيامه بمهام ...(( الآلــــهة ))... كلها بشكل إله واحد يؤدي مهام كل الآلهة القديمة.....

أي لا يوجد إله جديد وإنما.....وظائف ...(( الآلهة القديمة ..!!))....أصبحت مجموعة كلها بإله واحد ذي مشيئة فيختار ... بأساس أنه الغالب على أمره .....

بين الأمر وضد الأمر...(( Thesis and anti thesis )) ... دون نتيجة ثالثة منبثقة....رغم وجود التضدد ...((الديالكتيك))...رلأن التضدد أي التعاكس....

هنا صفة ...(( مقدسة إلهية))... بأساس أنها تشير لمشيئة ...((الإلــــه ))...فهو مثــــلا"...(( المنتقم _ وهو الرحمن الرحيم _ وهو المميت _ وهو الحي )) ....وهكـــذا ... دويليـــك ...

ولا تتعاكس بحسب النصوص.... حيث كانو وسائل للبلوغ ....(( زلفى للإله الاعظم...!!))...لإنــهم يرونها قريبة منهم .... لذلك يتزلفون بها للإله البعيد..؟!

مثلأ" ....المؤمنون بشكل عام لا يجرؤون على تخيل المحتوى أو المعنى بهذا الفهم فرغم أنهم يقولون أنه...(( المحيي - المميت - الرافع - الخافض - المعز - المذل والقهار - الأول - الآخر - الباسط - القابض ))...

لكنهم يفترضون أنه ثابت الصفات ..... أو جامد الصفات ...(( كإله المسيحية ))...مثلا" وهذا افترضه تأثر بالمسيحية أو الصوفية....حيث الإله له دور ثابت ...

في الإسلام الإله له أدوار متضددة ... متعاكسة ... كي يكون ...(("لا نهائي" ))...وذلك يخدمولي الأمر الحاكم في الإسلام...؟! حيث يتقمص شخصية الإله ...((كوكيل بتنفيذ أوامر الإله))... على البشر....

فيقوم بشكل شخصي بالأمر بأمر..!! أو بعكسه كما يحلو له .... ومن خلال الشريعة الإسلامية ذاتها ...

في المسيحية يوجد تخصيص..(( المسيح لا يضر وإنما ينفع فقط - المسيح لا ينتقم - المسيح لا يمكر - المسيح لا يدمر - العقوبة من صفة الآب - الحكمة صفة الروح القدس - الفوضى والارتباك والدمار والخداع صفة الشيطان..!!)) ...

أما قضية التماثيل فهي ترميز ....وبسبب التجسد الإلهي للمسيح كإله متجسد ربما....تبدو فكرة التمثال أو الصنم .....فكرة محبوبة في الفكر المسيحي ....وذلك دعم فن الرسم والنحت والتشكيل....بالضبط مثلما دعم الإسلام فن الخط فقط ولأغراض إسلامية فقط.....

والثابت المتغير كثير أسمعها كثيرا" من المتدينين ....عندما اريهم من كتبهم تناقضات واضحه لايمكن تبريرها وجوابهم هو :-

ان الله يقول مايشاء ان يقول يكون مايشاء ان يكون يفعل مايشاء ان يفعل لانه كلي الحكمه والقدره.....فهذة أحد أسباب الدراسة المكثفة للـ ...((ثابت - والمتحول))... عند أدونيس...!!


آلهة الأولمب - الفوضى الخلاقة


رغم جوع أهل روما ومرضهم وحاجتهم....إلا أن أحداً من حرافيشهم لم يتجرأ على القفز فوق أسوار أولياء ....(("النقمة")).... أبداً.....


كانت ...((آلهة الأولمب ))....تسكن قصور الزغب في أقاصي حدود الأمل.....وتنظر من عل إلى الضعفاء والمعوَزين وذوي الحاجة.....وتتلذذ برؤية ...(( الدماء والأشلاء والبراميل المتفجرة ))....وهي تسقط فوق رؤوس النساء والشيوخ والرضع......

وتضحك ملء أشداقها من ...(( فلاحي روما ))...وهم يحرثون ما لا يأكلون ويمسحون دموعهم الحارة في أطراف ثيابهم المهترئة ليكملوا جز أعواد الأمل في حقول ليست لهم.....

وحين يعود البائسون إلى خيامهم المبعثرة في أطراف الممالك الخاوية على أحزانها كل مساء.....تراهم يتقاسمون أرغفة البؤس مع صغارهم ويتشاطرون تراتيل الحمد لمن وهبهم نعمة البؤس التي ظلوا يتقلبون فيها بكرة وعشيا.....


كان موت الآلهة مرادفاً للضياع التام والفوضى الخلاقة، فلا يموت منعم إلا بموت النعمة......فكيف يتجرأ أهل روما على ....((زيوس))... وهو يملك السماء وما حوت والغيث والبروق والرعود....؟

وكيف يثور الفلاحون الأجلاف على ...(( بوسيدون ))....وهو رب الزلازل والمحيطات والخيول....؟ وكيف يخرج البسطاء من أكمام الخوف لينادوا ...(هيدز)... بإسمه الأول وهو رب الأرض وما فيها من ثروات وأرواح شريرة ومعتقلات....؟


كان على أهل روما أن يسبحوا بحمد آلهة قتلت أباها وإستولت على ملك ظن يوماً أنه لن يبلى.....كان عليهم أن يصنعوا آلهة على أعينهم.... ثم يعبدونها كما كان الأعراب يفعلون قبل البعثة.....

وكان من حق ...((آلهة الأولمب ))....أن تكبر وتعلو وتنتفخ ذواتها وتتضخم حتى موت جوليان ...((آخر من سبح بحمدهم من ملوك الأرض)).... يومها.... وضع ...(زيوس )...حربته وأطفأ ...(هيفستوس)... ناره....!!!


وغطت ...(أفروديت )....مفاتنها..... وضم ...(بيغاسوس).... جناحيه وهز ذيله ليطرد الذباب عن مؤخرته مثل كافة خيول الأرض.....يومها فرت الآلهة عارية من كل سلطان أمام حفنة من المؤمنين الذين لم يكن لهم قبل المسيح حول ولا نشور.....


كان البسطاء يشاهدون الآلهة تهرب في الشوارع من تحت أنوفهم ويتلصصون عليها من خلف النوافذ نصف المفتوحة.... دون أن يمتلكوا شجاعة النظر إلى ظهورها المكشوفة......ولما خفت الجلبة وخلت الشوارع من فلول الهاربين.....

نزل البسطاء يحتفلون ويضربون القداح.....وظلت الآلهة تتسول اللقمة والثياب.....وترتدي الأسمال البالية حتى ظن الهالكون أنهم صاروا بشراً مثلهم.....أو أنهم أصبحوت آلهة يملكون الأولمب.....


وما أن أغمض اللاهون جفونهم وأسلموها للنوم.... حتى كرت عليهم الآلهة.... ودحرجتهم من فوق سروج أحلامهم المشروعة إلى سفح أشد ظلمة ومرارة وخيبة....وبهذا..... أثبتت آلهة الأولمب أنها حية لا تموت.....


وأنها قادرة على الجلوس حول مائدة الأوطان لتقسم الخرائط وتوزع الأرزاق ...((وتحيي وتميت - وترفع وتخفض)).... كما أثبت الرومانيون أنهم الأشد ولاء للقمع والعبودية واليأس......


لكنهم على الأقل لم يعودوا يحملون في صدورهم تباريح الإنتظار الممض..... ولم تعد أعينهم تلمع مع ومضة أي فجر أو عشية إنعقاد أي قمة......وحين يعود المنهكون إلى بيوتهم كل مساء.....

تراهم يتقاسمون البؤس والهزيمة.... لكنهم لا يؤدون صلواتهم المعتادة لأنهم لم يعودوا يطلبون من آلهة الأولمب شيئا".... فقد علموا ذات وعي أن آلهتهم لا تملك لأنفسها .....ولا لشعوبها البائسة نفعاً ولا ضراً......



#خالد_كروم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عربات الآلهة اليهودية ... الشعائر السرية لمملكة كيميت الفرعو ...
- الحضارات القديمة والتضحيات البشرية الدموية
- الحضارة الفرعونية ..الفضائية .... الخلق والنشأة جزء 4
- الحضارة الفرعونية ..الفضائية .... الخلق والنشأة جزء 3
- الحضارة الفرعونية ..الفضائية .... الخلق والنشأة جزء 2
- هل نهاية العالم يوم 29 إبريل
- كورونا هل هو سلاح للإبادة البشرية ....أم أنفلونزا عادية ..
- فيزياء مركزية الشمس وفرضية الإله
- نظر الكيمتين للكون من حيث نشأته ...وبداية ظهورالألهة والبشر
- الرموز الثقافية والروحية لدي العشائرية الشرق أوسطية
- شيزوفرينيا الميثولوجيا في فهم عمل الكون التفاعلية ج 3
- شيزوفرينيا الصراع بين الدين واطباق الطاسيلي الجزائر أنموزجا- ...
- شيزوفرينيا وفرضية الصراع بين الدين والفراعنة المصريين ج1
- شيزوفرينيا وفرضية فيزيائية الكون
- العقلية الدينية والاستقطاب المغناطيسي
- مفهوم فلسفة .... الأبراج البابلية وأختلافها عن الأبراج الأور ...
- النجم النيوترونى أخطر مادة فى الكون ام الكواسار ..!!!
- الاساطير السومرية والأديان الإبراهيمية....فلسفة الخلود الإله ...
- عربات الآلهة اليهودية ... وخرافة لحم الخنزير ....وميثولوجيا ...
- فكرة التسلسل المحال والتسلسل الطبيعي وتسلسل الاعداد


المزيد.....




- إبراهيم عيسى يُعلق على سؤال -معقول هيخش الجنة؟- وهذا ما قاله ...
- -حرب غزة- تلقي بظلالها داخل كندا.. الضحايا يهود ومسلمين
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...
- ما هي أبرز الأحداث التي أدت للتوتر في باحات المسجد الأقصى؟
- توماس فريدمان: نتنياهو أسوأ زعيم في التاريخ اليهودي
- مسلسل الست وهيبة.. ضجة في العراق ومطالب بوقفه بسبب-الإساءة ل ...


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد كروم - وظائف الآلهة القديمة ...قصة إديان ... ج 1