أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خالد كروم - مفهوم فلسفة .... الأبراج البابلية وأختلافها عن الأبراج الأوربية في المفهوم ....















المزيد.....

مفهوم فلسفة .... الأبراج البابلية وأختلافها عن الأبراج الأوربية في المفهوم ....


خالد كروم

الحوار المتمدن-العدد: 6415 - 2019 / 11 / 21 - 06:29
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


مقدمة :-

علم الفلك..عندما يختلط بالمعتقدات الدينيه والخيال ..يتحول إلى خرافات....وتنجيم......انا اجدهم مختلفين فلسفيا ..اجدهم اقرب للفراعنة ..

الدماغ هو نفسه تقريبا...لكن المحيط وتاثيره تغير على الانسان....والتكنولوجيا أيضا تدخل ضمن التاثيرات....

حراس السماء الأربعة بالديانة الآشورية..... يتجسّدون بـــ لاماسو ...((الثور المجنّح))....

فهو حارس آشور السماوي .......والمكوّن من أربع فواصل أو ركائز في قبة السماء متأصلة من أربع نجمات قوية تظهر في الفصول الأربعة ...

النجمات الأربع القوية على مسار الشمس الظاهري في السماء :

1:- قلب الأسد....

2:- فم الحوت ...(( داخل برج الدلو سابقا"))....

3:- قلب العقرب.....

4:- نجمة الدبران في الثور....
----

الأسد هو رمز عشتار = إينانا السومرية.....

الدلو هو آيا الآشوري = إينكي السومري......

النسر....(( العقرب )).... هو أيَل = آنو السومري....

الثور هو إنليل ...

مرة أخرى ماذا يعني هذا بالنسبة لـــ مملكة آشور ......؟!

عشتار هي إلهة الحرب والحب .....(( جسد الأسد لــــ لماسو ))....

آيا هو إله الخير .....(( وجه لماسو ))....

أيَل هو إله السماء والقدر والخليقة ....(( أجنحة لماسو ))....

إنليل هو إله الحق والإرادة والزراعة ..... (( أرجل لماسو ))......

الأبراج الأوربية

وهي خاصة بإوروبا - أمريكا الشمالية - الجنوبية - روسيا ... أو ما يطلق عليه سابقا" الأتحاد السوفيتي ..
----

عندما نظر الأوربيون اليونانيون للكون وجدوه يتكوّن من أربعة عناصر :

الماء ....

والتراب أو الصخر .....

والهواء ......

والنار.....

وقاموا بتسقيط الفكرة داخل الأبراج البابلية ... أي الأبراج بدأت جذورها منذ السومريين والأكديين والبابليين وصولا للآشوريين ثم للكلديين ...(( بابليين ))..... وبعدها تدفقت الى فارس واليونان ... مع باقي الأفكار الزراعية ...

أو بتعبير آخر المجتمع الزراعي له إنطباعات متشابهة حول السماء متأتية من منطلق هو أني أريد معرفة المستقبل ...

أريد معرفة ماذا سيحصل أريد قراءة ما سيحصل ... كي أعرف ماذا أفعل وذلك يختلف بالكامل عن الفكر الرعوي خاصة الصحراوي منه المتأسس على الإستسلام للـــ قدر " خضوعاً "...

قام اليونانيون بتسقيط فكرتهم كما أرى داخل الأبراج البابلية الآشورية ... لتكون بشكل مثلثات من عنصر واحد ...

أي أربعة ثلاثات !!

الأسد والقوس والحمل = نار

العقرب والسرطان والحوت = ماء

العذراء والثور والجدي = تراب

الميزان والدلو و التوأم = هواء

لو قمت بتسقيطها على دولاب الأبراج البابلي لحصلت على مثلثات متساوية الأضلاع بزوايا 60 درجة ...

تناظر جميل أليس كذلك ......؟!

وبذلك سيكون كل فصل في السنة مكوّن من عناصر ثلاث ....

أربعة فصول داخل كل واحد ثلاث عناصر متتالية بنفس التسلسل ...
تناظر جميل ...

الأبراج الرافدينية :
----

لكن ذلك لا يتطابق مع وجهة نظر البابليين والآشوريين أبداً كما أرى ...

فـــ الدلو هو ليس برج هوائي ...... وإنما هو برج أمطار الربيع أي هو مائي....

والعقرب ....(( برج النسر)).... هو برج هوائي يرمز للسماء....

والحمل هو ليس برج ناري ...... وإنما هو برج ترابي.....

والعذراء هو ليس برج ترابي ....... وإنما هو برج ناري ....!!

قد يبدو المنطق الرافديني سهل الفهم في أن برج الدلو أو الساكب - أو برج آيا - أو إنكي هو ماء ... ماء المطر في الربيع ...

وكذلك مع النسر ... فهو برج السماء والقدر ... أي ماء هنا؟!

وكذلك الحمل واضح أنه برج ترابي ... فالحمل كائن حي أقرب للمادة الصلبة ...(( لاحظ المنطق الديني التقليدي أن الكائنات الحية مخلوقة من تراب هنا ))...... فهي أيضا زراعية .......

وأيضا قادمة من منطق أن كل ما هو ليس ماء أو نار أو هواء هو تراب بما معناه أن الأقدمين الزراعيين كان يفهمون أن النبات هو نتيجة للأرض حتى لو كانت هناك بذور فالبذور بدون الأرض لا تنمو .......

ولهذا أيضا فهمو أن الرجل هو زارع لبذرة في داخل المرأة وأن المرأة هي أرض أو مزرعة ... فكرة آدم وحواء ... زراعية ... لكن فكرة الخطيئة لهم هي رعوية .....!!

حسناً ... كيف يكون برج العذراء ناري .....؟؟

برج العذراء هو برج القمح ... برج المحصول ... برج النتيجة .... برج النقود .... أي هو برج الروح أيضا وديمومة الحياة ... وذلك أقرب لمفاهيم النار والهواء عند الأقدمين ... لذا برج العذراء هو برج بحث عن المادة وحصول على المادة ...

هو برج نهاية النبات ... الى قمح ... الى نقود ....

برج نهاية حياة ... والإنتهاء من الشيء يعني هدمه وتحطيمه وتحويله ...

كفكرة الـــ إسراف ... ישרפ ... أجد أن ذلك أقرب للـــ نار ...

بالنتيجة قمت برسم هذا الإستنتاج المتناظر لتكون النتيجة دولاب سماء جديد ...
أجد أنه هو ما كان بعقل أجدادنا الرافدينيين وليس الدولاب الإغريقي المنطق ....

هيكل المخطط الجديد لعناصر الأبراج كما استنتجه لدى الرافدينيين:-

خذوا نظرة للرموز:-

E = الأرض A = الهواء W = الماء F = النار

الرافدينية التي أجدها هي بالأسود والبنية هي القديمة ...

الصليب الأحمر هو أربا أيَل = الآلهة الأربعة = حراس السماء الأربعة :-

لماسو الصليب الأسود فوقه هو الإنقلابين الشتوي والصيفي من اليمين لليسار

والإعتدالين الربيعي والخريفي من الأعلى للأسفل ...

وماذا أيضا ....؟

هنا نجد المنطق الثماني حيث مرتين تظهر العناصر الأربعة ملتصقة ....

ورقم ثمانية هو رقم آنو ... أي رقم السماء ... الموجود في ريشات النسر الآشوري الإلوهي ...

في الإنقلابات والإعتدالات نجد عمليات تحوّل وفي قعر كل فصل هناك برجين متلاصقين أي شهرين متلاصقين متشابهي التأثير ... وذلك يتشابه مع أفكار الأشهر القديمة :

تشرين الأول + تشرين الثاني : أي بالحقيقة تشرين طوله شهرين......

كانون الأول + كانون الثاني : ----- بالحقيقة كانون هو شهرين.....

...._ (( تفككت الشفرة ها !!! ....))....

إحساس الرافدينيين بالسنة الزراعية دينياً :-
-----

الآن لننظر ماذا يحصل طوال السنة من منطلق العقل الزراعي المراقب للسماء رافدينياً:-

يأتي المطر مع إينكي ....(( آيا )).... لشهرين ...(( آذار ونيسان )).... = ...(( الدلو والحوت ))....

لاحظ تطابق فكرة الدلو مع إينكي.....

فتزدهر الأرض وتنمو مع إنليل لشهرين ...(( أيار و حزيران )).... = ...(( الحمل ----- والثور )).....

لاحظوا تطابق برج الثور مع إنليل...؟

نقطة تغير من الهواء الى الماء في شهري تموز - وآب ......!!!

آب بالفارسية تعني ماء ... أي ماء هذا ... ماء برج السرطان ... في اليمن والسودان لديهم ماء في هذا الشهر ...

هنا يكون تموز في تموز وآب ... حيث يزدهر حال الرعاة.....

وفي أيلول يولولون على تموز المقتول مثلما ولولت عليه أخته كشتينانا ...

بعد ذلك نصل الى عشتار في شهري ...(( أيلول و بداية تشرين ))... حيث تنتصر عشتار وتخرج من العالم السفلي للعالم العلوي تائبة ...

موت تموز والولولة عليه وتوبة عشتار وخروجها للحياة بعد الخطيئة = الموت من العالم السفلي ....

الخروج من الخطيئة هو أن يحصل الإنسان على التوبة من إله القدر وهو آنو ...

أي يكون غانماً ...

موت تموز هو عقوبة على الخطيئة أيضا ...

وظهور عشتار هو غنيمة من بعد الخطيئة ...

وتتجسد بالحصول على المحصول والنقود ... بحصاد القمح ... وكل المحاصيل وبيعها ....

وعشتار هي الحرب ... هي الحب ... لذا هي نار ... حتى كلمة نار مؤنّثة ...

نار ... شرف .... عشيرة .... : من مشتقات كلمة عشتار ....

حسناً ...
---

فالننظر لــــ تشرين أليس كلمة مقاربة لـــ عشتار في تركيبتها .....؟!

اذا العذراء هنا هي عشتار ... أيضا ... بشخصيتها الرحيمة المحبة المنقذة لـــ الرافدين المتجسدة في قصة طوفان أتناپشتم ...

وهنا في هذه النقطة تكون عشتار عذراء ...

أو بمثابة عذراء بعد موت زوجها ...

وزوجها تموز يموت ويعود للحياة وعندما يعود للحياة يتزوجها ... وهي تموت ...

أي بالحقيقة عندما كان العراقيون يحتفلون بـــ عيد عشتار هم لا يحتفلون برجوعها للحياة ... وإنما يحتفلون بزواجها من تموز ... وإختفاءها ...

المعنى الزراعي هنا لتحوّل عشتار الى عذراء هو التصفير والإستعداد للسنة القادمة.
أما نزول عشتار لتحت الأرض هذا يتصاحب مع خروج الزرع ....!!!

فعشتار هي الحياة وعندما تنزل تنزل الحياة للجذور لتحت الأرض وماء المطر والطعام الذاهب لها بواسطة عملية الإنقاذ هو " شفرة سومرية " لخروج الحياة من الموت من تحت الأرض بشكل نباتات !!!

في الشتاء تسيطر عشتار وحتى كلمة شتاء مقاربة لحروف عشتار ... وفيه يسيطر الفلاح على الراعي ... حيث يكون الفلاح ممتلكاً النقود والطعام من قمحه ...

حيث الفلاح يحرث أرضه والراعي مختبء مع خرافه ....

وفي الصيف يسيطر الراعي حيث يظهر مع خرافه بعد ذلك يموت تموز وتجيء عشتار لتحصد أرواح النبات كالحرب - وكالوجود - والإنتقام - وكالصيد - وتحيل النبات الى نقود - ومخزون من الأرواح هو البذور للعام القادم !!

وفكرة الصيد ... هي غنيمة والغنيمة هي الحصاد لذا عشتار هي إلهة الصيد أيضاً ...

ما المقصد من هذا التحليل ......

هذه ليست قصائد ... هذا المسار لتفكيك الشفرة السرية لعقل الفلاح الرافديني ...

ماذا أيضا ...

الشتاء هو ليس فصل الأرض كما إسمه بالكردية أو الفارسية بمفاهيم البابليين والآشوريين ... وذلك منطقي لأنهم أعداء ... ربما ...

زستان = زمينستان ... عالم الأرض ...

لا ...

الشتاء هو القدر ... هنا ...
---

تحوّل النبات الى بذور ... الى رسالة روحية ... الى أرواح ... الى رسالة حياة للعام القادم ... الى قدر بالحياة ...

والشتاء فيه الموت بالبرد والمرض والعشوائية وما هو مخفي ... أي مجمل الظواهر القدرية ... وتنجلي السماء وتصبح واضحة للعين لسقوط الأوراق ... خاصة في الجبال ...
وهنا يكون الشتاء الرافديني مع آنو ...((أيَل)).... لشهرين ...(( كانون الأول والثاني ))..... بشكل برجين هما الميزان و العقرب ...

الميزان هو الحكمة والعدالة ... وهو الحكم الإلهي القدري ....

والعقرب هو برج النسر بالأصل ... هو رمز أيَل الآشوري ...

أما المفاجأة هي كلمة كانون ... قانون ... هنا هو الربط .........؟! تفككت الشفرة مرة أخرى ... لأسماء الأبراج البابلية في هذه النقطة ...

وهنا يتوضح معنى برج الميزان ... أنه قانون عدالة ...((" إلهي " ))...طبيعي مرتبط بالقدر في عقل الرافدينيين ...

مما يجدر بذكره أن الرافدينيين السومريين بنوا أشهرهم بناء قمري وليس شمس لكن ربطوه بالشمس بواسطة تصفير التقويم كل سنتين بإضافة شهر ..

يضاف في فترة شهر تشرين أو كانون ... لست متأكد أي منهما ... وهذا يوضح أيضا سبب إضافي لجعل هذه الشهرين ذات اسماء مكررة ...

وهذا أيضا السبب في كون الأشهر الهجرية في هذه النقطة مكررة أو ذات معاني مكررة ... ذو القعدة وذو الحجة أي كأنما حجتين أو قعدتين ....!

بعدها.....!!

محرم وصفر = أي محرمين......

وبعد ذلك ربيعين :-

ربيع الأول - وربيع الثاني.....

وهناك جماديين : جمادي الأول - وجمادي الثاني ...

ويمكن تفسير ذلك بالرجوع أيضا الى قيام العرب قبل الإسلام بتصفير التقويم القمري لهم بواسطة إضافة شهر الـــ نسئ كل سنتين ....

بالطبع التقويم القمري قبل الإسلام لم يكن زراعي حتى لو كان زراعي الطابع لكن من المؤكد أنه كان رعوي ...

أي مفيد للراعي أكثر من الفلاح ... حيث جمادي هو المنطقة التي يزدهر بها تموز والربيع هو المنطقة التي يتزوج بها تموز ...

تموز أو بعل الكنعاني ... فهي شخصية مترادفة رعويا تموت وتحيا لتفسر الفصول الأربعة للأقدمين كما في ...(("دورة بعل")) ...

يجب أن لا ننسى أن حركة الجايروسكوب لمحور الأرض تؤدي الى زحف تقهقري بمقدار برج كامل كل ألفي سنة ويزيد أو بكلمات أخرى مقدار درجة واحدة من الزاوية الستينية كل حوالي السبعين سنة ...

والأقدمين كانوا يعلمون بذلك ... هي صعقة عقل في دقة مراقبتهم لحركة الشمس لكن المهم هنا أن لا نتحيّر في سبب زحف البرج عن الأشهر الحالية بمقدار برج واحد فقد مرت ثلاثة آلاف سنة عن عصر الأكديين مثلا ...



#خالد_كروم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النجم النيوترونى أخطر مادة فى الكون ام الكواسار ..!!!
- الاساطير السومرية والأديان الإبراهيمية....فلسفة الخلود الإله ...
- عربات الآلهة اليهودية ... وخرافة لحم الخنزير ....وميثولوجيا ...
- فكرة التسلسل المحال والتسلسل الطبيعي وتسلسل الاعداد
- عربات الآلهة اليهودية ... تبلبل الألسنة :- خرافة يهودية ونسو ...
- عربات الآلهة اليهودية ... الجنس اليهودي بين الحقيقة والخرافة ...
- عربات الآلهة اليهودية ... وتشابه الديانات الإبراهيمية ...ج2
- عربات الآلهة اليهودية ... والأضحية بالبشرية ...ج1
- أكذوبة الانتماء الاتوني للشعب الاسكتلندي للحضارة الفرعونية . ...
- أكذوبة الانتماء الاتوني للشعب الاسكتلندي للحضارة الفرعونية . ...
- الفهم والإدراك فى العشائرية والتقاليد لفكرة الناموس للإبراهم ...
- فوبيا -اللادينيون-والإلحاد عند الوهابية المتأسلمين ومعهم الس ...
- الأفكار الشمولية أسس الموروثات الدينية ..جزء 2
- الأفكار الشمولية أسس الموروثات الدينية ج 1
- ميثولوجيا الحضارة البشرية وتجمع الافتراس والاصطناع ج 1
- ترجمات السلوكية وافتراض المثالية فى الإديان الإبرهمية
- ديانات الإله المساعد الروبوتات
- بيئة المؤلفين في بناء الاسطورة التوراتية والإنجيلية والقرآني ...
- اعتماد الفلسفة الأدائية فى الحرب بين إيران وأمركيا .....
- وصايا شروباك هي الوصايا العشرة لموسى ...!! ج1


المزيد.....




- السعودية الأولى عربيا والخامسة عالميا في الإنفاق العسكري لعا ...
- بنوك صينية -تدعم- روسيا بحرب أوكرانيا.. ماذا ستفعل واشنطن؟
- إردوغان يصف نتنياهو بـ-هتلر العصر- ويتوعد بمحاسبته
- هل قضت إسرائيل على حماس؟ بعد 200 يوم من الحرب أبو عبيدة يردّ ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عضوين في حزب الله واعتراض هجومين
- باتروشيف يبحث مع رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية الوضع ...
- قطر: مكتب حماس باق في الدوحة طالما كان -مفيدا وإيجابيا- للوس ...
- Lava تدخل عالم الساعات الذكية
- -ICAN-: الناتو سينتهك المعاهدات الدولية حال نشر أسلحة نووية ...
- قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا في بلدة حانين جنوب ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خالد كروم - مفهوم فلسفة .... الأبراج البابلية وأختلافها عن الأبراج الأوربية في المفهوم ....