أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد كروم - ترجمات السلوكية وافتراض المثالية فى الإديان الإبرهمية















المزيد.....

ترجمات السلوكية وافتراض المثالية فى الإديان الإبرهمية


خالد كروم

الحوار المتمدن-العدد: 6248 - 2019 / 6 / 2 - 19:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بداية :_......

التقديس للكهنة بكل أنواعهم ...يعطيهم حصانة ضد الفساد وخرافة عن كونهم غير فاسدين بسبب معرفتهم بالدين ....أو بالقيم العشائرية.....

هذا هو سبب استخدام دواء العلمانية ... لتحجيم التقديس...!! وإن لم ينفع يتم استخدام اللإ دينية كمضاد أقوى. ...

هدم الفساد يحتاج لحكام غير محصنين أمام المحاسبة .. محاسبون في كل ثانية على أفعالهم أمام القضاء مع خلع القضاء عن عن الحكم وعن التشريع....وإلا كان القضاء فاسدا أيضا" بسبب تشريع القضاء ما يخدمه ...

التوحيد للسلطات الثلاث ...وتقديس السلطة بالتوحيد الديني يؤدي لفساد شامل مستمر لعدم وجود أي مانع لتصاعد الفساد لقمة هرم السلطة.... ومن ثم برمجة الشعب ليكون شعب فاسد يستطعم الفساد .....ويطالب به بعد ممارسته في البيت والشارع.

تشغيل اقاربك في مكان العمل فساد إداري مدعوم بالنصوص المقدسة بذريعة دعم ذوي القربى.... او إخوانك في الدين أو إخوانك في العشيرة...أنت الفرد كاهن فاسد تقدس الفساد عند ممارستك الفساد متذرعا بالكهنوت ...

انت انت انت أول فاسد صغير ملتحف بالتقديس لتبرير فسادك الصغير الذي يكبر معك حتى تكون القائد الفاسد للجماهير الفاسدة لهذا البلد البائس ...حارب فسادك أولا قبل ان تصرخ حيتان الفساد ابتلعتني ...

الشعب سياسيا يحتاج لحلول آنية ... هنا الآن...؟! الشعب سياسيا لا يحتاج لمحكمة بعد الموت ولا يحتاج لانتظارها حتى ...الشعب يحتاج الحل الواقعي بيد الشعب..!! وليس بيد إله الشعب...!! أو ممثل إله الشعب ؟!...

فــ التقديس للإله والكهنوت والكهنة ...يصنع الفساد الإداري الديني ويصنع الفساد الإداري العشائري أيضا بواسطة تقديس القيم العشائرية....لذالك وبصوره عامه مجتمعاتنا المتدينه من اكثر مجتمعات العالم جهلا" انحلالا" وفسادا" وعنفا"....

التقديس قفل يصنع الحصانة للفساد ... والايمان بالعبودية واحتقار الذات القفل اللي وراه مباشرة ...الشخصنة ... ليس شي موضوعي ..((Objective )) ..هو عدم التفاهم وإيمان بالإبادة ..!

اضافه أن هناك إقفال اخرى عند التيارات التبشيرية المسيحيه لا اعني بالضروره انها سيئة انما ضرورية ومفيده لبناء هيكلية تيار ديني ....على سبيل المثل قفل ترجمتنا صحيحه والترجمات الاخرى محرف بها...(( من سفر الرؤيا كل من زاد او حذف من هذا الكلام سيحذف الله نصيبه من سفر الحياة ))....

قفل الثقه بالنفس ..(( من رساءل بولس (اذا كان الله معنا فمن علينا ))...قفل الانتماء ...(( الأمثال مااجمل ان يسكن الإخوه معا ))...قفل ضغط النظير ...(( Peer pressure))...(( رسائل بولس ))....

لنشجع بعضنا البعض على العمل الصالح ...!قفل اين تهرب من المسوليه او المهمة الالهيه المنوطة بك لخلاص الاخرين ...(( سفر يونان ))...

هروب النبي يونان من المسوليه وابتلاعه من قبل الحوت.....؟! قفل الخوف من العقاب الإلهي ...(( العهد القديم والجديدة امثله كثيره ))...الطوفان ...سدوم وعموره اريحا ..؟!

قفل العالم يكرهكم وسيضطهدكم ...! وسيقتلكم لانه اذا فعل ذالك بي ....سيفعله بكم ...((يسوع))...قفل قيامة الأموات والعيش حياة فردوسيه الى الأبد ...قفل مسئوليه نجاة عائلتك واهلك بعاتقك....قفل الأيام الاخيره قريبه تفتح الإبواب ...؟!

قفل اول الناس راح يضطهدوك ويحاربوك هم اهلك ...(( العهد الجديد ليس نبي مرغوب بين أهله وضيعته ))....اذا بدأت تتافئف وتشتكي ...الطريق اللذي يقود الى الحياة الابديه ضيق وقليل اللذي يدخلونه....

فرأس الحكمة أن تقيم مبادرة إنسانية فردنية دون خوف أو طمع..... أو شكر لإله أو لطاغية لأنك لست عبد....الفردنة = ...(( individualism )) ...الفردية = ..(( individuality)) ...!!

الآلهة الفرعونية
----

السلوك البشري هو ما يندرج تحت مسمي علم النفس ؟ هي لمحاولة التنبؤ بهذه السلوكيات والعمل على التحكم فيها... و يختلف البشر في عاداتهم وطرق التعبير عن آرائهم وردود أفعالهم إزاء جميع الأمور التي تعترضهم... وتصدر عن الإنسان حركات لا إرادية ناتجة عن أمر ما تثير انتباه المحيطين به...

التنفيس عن بعض الاشياء المكبوته بدخل كل أنسان .. فربما تمتزج الإرواح الضالة التي تعجر عن اللحاق بركب شيء ما .. أو تستعصي عليها أشياء يعتبرها الجسد أشياء ذات مدلول معنوي مكبوتي مخفي ..

أن الإنسان فى حاجته للعقل يسلمه زمام الحكم ليشذب غرائزه و يجعلها على الطريق الصحيح ... و يشبع كل منها وفق الأساليب الصحيحة التي تتوافق وكونه إنسانا يملك منظومةً أخلاقية تحتم عليه أن يرقى بتصرفاته إلى درجة استيعاب كونه عضو في مجتمع إنساني ....

يحاجة لتفاعل أعضائه حتى يتطور و يترقى لمفهوم المجتمع الإنساني .... بدلا من بقائه في إطار التجمع البهيمي .... وهو القطعان الحيوانية التي يجمعها الكلأ و الماء... لا الحاجة إلى الانتماء والامن الاجتماعي وما يترتب عليهما من أشياء يوافق عليها العقل البشري ....

لقد جاء العالم النمساوي فرويد وأطلق مصطلح جديد على علم النفس البشري يسمى باللاشعور... وهو أن كل سلوك أو لفظ أو حركة تصدر عن الإنسان لها أصل في اللاشعور أو اللاوعي.... غير أن هذه الحالات والاستعدادات اللاشعورية لا يمكن معرفتها إلا إذا امكن التعبير عنها بالسلوك أو بالألفاظ....

أن قلة فقط من ينجحون في التجرد بأوساط محيطهم الإجتماعي الذي بالعاده يدفع الناس للإيمان بأفكاره وقيمه ......حتى و إن رفضها الباقي بحجة المجاراة و المتابعة ..... وعدم الرغبة بالظهور كشيء شاذ في وسط محيط متناغم ....رغم أن التفرد في تاريخ الإنسانية غالبا ما يسجل لمن تمرد على الحدود المرسومة له فيكتسب تميزه من ثورته هذه ...

اله الشرق اله قاسي ...وشرير ...يتوسلونه ليكون اله رحيم ...وكأن الرحمة ليست من طبيعته ...!!.حتى في اساطير وادي الرافدين .... نرى ان ابطالها يتصارعون مع الاله لمنع تدخلها في حياتهم وتحديد مصيرهم ...بل وصل الامر الى سبها وشتمها .. كما هو واضح في ملحمة كلكامش... !..

انتشر الرعي قبل الزراعة ...وعمل الراعي كقاتل ومطعِم وحارس لحيواناته.... وذلك أدى مباشرة لجزمه أن الكون أو من وراء الكون يعامله هكذا....

عوامل هنا ...السلوكية وافتراض المثالية والإطلاق في الكون....الجزم بوجود انسان مطلق او عاقل مطلق يحرك الكون المثالي المطلق...في الانثروپولوجي كثيرا ما تستطيع السلوكية ..((Behaviorism )) ...تفسير تشابه الفكر التراثي والعقائدي لقوم مع أعمالهم....

فالإنسان مخلوق من طين على دولاب فخار من قبل الإله خنوم عند الفراعنة ...والإله تحوت = ثوث الفرعوني يكتب القدر لحظة الولادة والقدر مثالي لأن رأي الآلهة مثالي...

والحق = ماعت يسير مع الإلهة المجنحة ماعت وليس العكس...أي الآلهة الفرعونية لا تسير مع الحق ...؟! وإنما الحق يجري معها بأساس كونها آلهة ...((وهذه شخصنة اي انعدام للموضوعية عند الفراعنة أي الآلهة أعلى من تفاعل حيثيات الكون))...

الزراعة ... الحياة ... الماء ... دورة السنة ... التقويم ...مترابطة سلوكيا"...الأبراج ؟هذه تعكس تغاير قدر الناس بأساس تحرك الشمس....افتراض المثالية ...افترض أنه ناجم عن تنافس البشر فيما بينهم ...ادراكهم انهم محدودو الجسد ..

وقياسهم قدرتهم بالبيئة المحيطة او الكون ....وعليه يتم افتراض ان الكون مثالي لان البيئة حولهم أقوى منهم في كوارثها او حتى خيراتها وماذا ...؟!

افتراض المثالية والاطلاق هو فكرة حدية ذات ذاكرة اقل وفهم أسهل...(( Least effort law )) ...وعليه قفز الإنسان لفكرة افتراض المثالية في الكون حتى عند القبائل البدائية....

نأتي على النقطة الثالثة....في شعوب نجد عدم افتراض وجود إله متدخل بالكون او وراء الكون كما في الشعوب الآسيوية ....وفي شعوب محيط البحر المتوسط نجد أن فكرة وجود آلهة او إله أوحد يحرك الكون مستمرة متواترة...!

رغم تنوعها من قبل انتشار الدين اليهودي والمسيحية والإسلام ... لماذا؟ هؤلاء جماعيو الفكر و هؤلاء جماعيو الفكر ...(( Collectivists)) ..لكن هناك فارق في دعم الطغيانية ...! أو ضرورة التحرك بطاغية او التحرك الجماعي كاستجابة = رد فعل وفق تحليل لوس ...(( Lewis)) ..

الثلاثي ..((Reactive culture )) ... (( Multi-task culture)) ... (( Mono-task culture)) ...شعوب الاستجابة تتحرك جماعيا دون قيادة ماذا عن ماوتسيتونك ...؟!

ماو كان ملهم للصينيين أكثر مما هو شخص يركلهم.... أو يرعبهم او يخيفهم للتحرك....النجاح السريع لداعش في بداية صعودها السريع ...والذي اعقبه انهيار سريع لكنه أبطا بكثير من سرعة صعودها كان بسبب استخدام الادارة بالخوف او الارهاب....

الإدارة بالارهاب بديهية في برمجة شعوب الشرق الاوسط كنقطة ضعف او خلل يحطمهم باستمرار ... خلل موجود في صلب هيكلهم الاجتماعي ومتفشي في كل تفاصيله...

الإنسان قبل أكثر من عشرين ألف سنة چان صياد جامع ...يعني يصيد حيوانات ويقشرها بعد الشوي ....ويجمع الثمار قبل عشرين ألف سنة بدأ بالرعي ...يعني بزمن كوپكلي تپه مثلا قبل ١٢ ألف سنة ...

قبل عشرة آلاف سنة بدأ بالزراعة المطرية ..(( الأمطار )) ...بعدها بدأ باستخدام الخميرة للخبز واللبن...قبل سبعة آلاف سنة بدأ بالزراعة السيحية....

هذا يعني شق السواقي وحفر الخزانات للماء من الأنهار.... ووياها اختراع المحراث بعدها بدا باختراع الخمر والخل والبيرة في الخامس قبل الميلاد ....

وفي نفس الفترة بدأت الكتابة الطينية السومرية ...بعدها العصر البرونزي ...بعدها عصر الامبراطوريات...بعدها العصر الحديدي....في هذه الاثناء بدأت الابجدية الفينيقية الكنعانية بالهيمنة ....واقتلاع الرمزية والصورية بالكتابة...

وبدأت الكتابة على الورق بعدها عصر تطبيع الجمل .....((الف سنة قبل الميلاد))...وتطبيع الحصان سبق ذلك ....

بعدها عصر الدين السياسي الانتشاري... بعدها عصر الدين الانتشاري الامبراطوري بكتاب مقدس ...((القرن الرابع بعد الميلاد مع امبراطورية قسطنطينوس))...

هذي الحالة هي حالة سلوكية ...وهي نفسها تأثير پاڤلوڤ ...(( Pavlov effect ))......تكون مغالطة حدث مع ذلك أو بعد ذلك إذن حدث بسبب ذلك....وغيرها
والمغالطة هذي تستمر الى تخيلات سيميائية ليس بالضرورة حسية مباشرة...

بتحت الوعي ...(( SubConscious)) ...وهذا مؤشر خطر معناه المغالطات المنطقية غير موجود في الوعي فقط ....وإنما في تحت الوعي أيضا"...وعليه يكون التخلص منها بتغيير برمجة تحت الوعي هذا. ...



#خالد_كروم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ديانات الإله المساعد الروبوتات
- بيئة المؤلفين في بناء الاسطورة التوراتية والإنجيلية والقرآني ...
- اعتماد الفلسفة الأدائية فى الحرب بين إيران وأمركيا .....
- وصايا شروباك هي الوصايا العشرة لموسى ...!! ج1
- النص المقدس ومجيئ المنقذ أو المخلص ...؟؟!!
- القتل بدافع الشرف فرضيات حول معتقدات العرب ؟
- من هم الحقيقيون اللات والعزى ومناة السلوي...؟! ج1
- مفهوم العدالة والخوف فى الإديان الإبراهيمية
- الموروث الدينيي فى البوذية ومفهوم الجحيم والجنة
- الشرق اوسطيون وموروث الكهنوت الدينيي
- انثروپولوجيا ... قادسية الاصنام البشرية ج 6
- انثروپولوجيا ... قادسية الاصنام البشرية ج 5
- انثروپولوجيا ... قادسية الاصنام البشرية ج 4
- انثروپولوجيا ... قادسية الاصنام البشرية ج 3
- الفكر المثالي والمثالية البدائية
- انثروپولوجيا ... قادسية الاصنام البشرية ج 2
- انثروپولوجيا ... التنبوء دعاء الخائفين من الخوف والتعذيب ج 1
- البوذية والألهة الواعية ....؟؟!!
- ثغرات وتناقضات في التاريخ الإسلامي _والشيزوفرينيا والإعتقاد ...
- أغراض ألهية ومحاولات فهم الأله المختفي .....؟؟!!


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد كروم - ترجمات السلوكية وافتراض المثالية فى الإديان الإبرهمية