أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - الولايات المتحدة دولة فاشلة!















المزيد.....

الولايات المتحدة دولة فاشلة!


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 6550 - 2020 / 4 / 30 - 01:44
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


النواح المتطاول من قبل George Packer في صحيفة The Atlantic بان الولايات المتحدة دولة فاشلة ليس مبالغة. اقتصاد الولايات المتحدة هو الاقتصاد القائم على تعظيم الربح الذي لا يرحم من قبل أصحاب رأس المال على حساب جميع القيم الاجتماعية الأخرى ويقضي بأن العمال يجب أن يكونوا عرضة في جميع الأوقات لأهواء سلاسل التوريد في الوقت المناسب ، وظروف العمل غير المستقرة بشكل متزايد - الاقتصاد المعروف أيضًا باسم "Gig Economy, اي تأمين الحاجة الى اقل قدر من المعدات وباسرع وقت". والأهم من ذلك ، شبكة أمان اجتماعي ممزقة أو ضعيفة، بحيث يمكن استخدام سوط الطبقة المالكة بفاعلية مرعبة على عشرات الملايين من الأشخاص الذين هم دائمًا مجرد راتب أو اثنان بعيدا عن الهلاك والموت جوعا.
We Are Living in a Failed State
https://www.theatlantic.com/magazine/archive/2020/06/underlying-conditions/610261/

فيروس الكورونا, عندما وصل الى الولايات المتجدة، وجدها دولة تعاني من مشاكل أساسية خطيرة ، فاستغلها بلا رحمة. العلل المزمنة - طبقة سياسية فاسدة ، بيروقراطية متصلبة ، اقتصاد بلا قلب ، شعب منقسم ومشتت - ظلت دون علاج لسنوات. لقد تعلم الشعب أن يتعايش ، بشكل غير مريح ، مع الأعراض. لقد تطلب الأمر حجم وحميمية وباء عالمي في أن يكشف شدتها.

تطلبت الأزمة رد سريع وعقلاني وجماعي. ردت الولايات المتحدة بدلاً من ذلك مثل باكستان أو روسيا البيضاء - مثل دولة ذات بنية تحتية رديئة وبحكومة مختلة و قادتها فاسدون أو أغبياء للغاية لتفادي المعاناة الجماعية. لقد بددت الإدارة شهرين بدون إستعداد. من الرئيس جاء العمى المتعمد ، كبش الفداء ، التفاخر والأكاذيب. من أبواقه ، نظريات المؤامرة وعلاجات المعجزة. تصرف عدد قليل من أعضاء مجلس الشيوخ والمديرين التنفيذيين للشركات بسرعة - ليس لمنع الكارثة القادمة ، ولكن للاستفادة منها. عندما حاول طبيب حكومي تحذير الجمهور من الخطر ، تولى البيت الأبيض زمام الامور لتسييس الرسالة.

استيقظ الأمريكيون كل صباح في شهر مارس / آذار ليجدوا انفسهم كمواطنين في دولة فاشلة. مع عدم وجود خطة وطنية - بدون تعليمات متماسكة على الإطلاق - تُركت العائلات والمدارس والمكاتب لتقرر بنفسها ما إذا كانت ستغلق و تعزل نفسها. مجموعات اختبار وأقنعة وأثواب وأجهزة تهوية تعاني من نقص كبير، التمسها حكام الولايات من البيت الأبيض ، الذي تباطأ وتردد ، ثم دعا الشركات الخاصة الى توفيرها، ولكنها لم تستطع التجهيز . واضطرت الولايات والمدن إلى اللجوء الى حروب العطاءات التي تركتها فريسة لارتفاع الأسعار وتعاظم ربح الشركات. أخرج السكان آلات الخياطة الخاصة بهم في محاولة للحفاظ على صحة العاملين بالمستشفيات الغير المجهزة وابقاء مرضاهم على قيد الحياة. أرسلت روسيا وتايوان والأمم المتحدة مساعدات إنسانية إلى أغنى قوة في العالم ، وهي دولة متسولة تعيش حالة من الفوضى المطلقة.

حزم "الإغاثة" التي مررها الكونغرس الامريكي وفرت كميات كبيرة من الأموال للشركات الكبيرة العاملة دون شفافية أو رقابة ، بينما كانت توفر نقوداً ضيلة للعمال الذين يواجهون الفقر. تكتب نيويورك تايمز:
"لا تزال الملايين من الأسر ذات الدخل المنخفض تنتظر مدفوعات التحفيز الفيدرالية التي نزلت في الحسابات المصرفية لعائلات الطبقة المتوسطة.
يكافح العديد من الذين فقدوا وظائفهم للتسجيل للحصول على إعانات البطالة.
تلقى ربع الشركات الصغيرة فقط مساعدة فيدرالية."
Failing to Help Those Who Need It Most
https://www.nytimes.com/2020/04/24/opinion/coronavirus-stimulus-failure.html

فبدلاً من إعالة الأشخاص الذين هم على حافة الفقر المدقع ، يخشى الكثيرون في الكونجرس من أن إعانات البطالة السخية للغاية "ستحفز الناس على مغادرة القوى العاملة". في الواقع ، تم تصميم نظام تعويضات البطالة ليكون عقابياً ، ومحبطاً ، وان يفشل.
Why the government makes it hard for Americans to get unemployment benefit
https://www.vox.com/policy-and-politics/2020/4/24/21225254/coronavirus-unemployment-benefits-pamela-herd

قدم 26 مليون أمريكي طلبات للحصول على إعانات البطالة لغاية 23 أبريل ، نتيجة للتداعيات الاقتصادية لوباء فيروس كورونا. وكثير منهم يكتشفون ما يعرفه الكثير من الناس بالفعل: النظام يعاني من خلل وظيفي.

على الرغم من أن برامج البطالة تديرها الولايات ، مما يعني أن الجودة تختلف من مكان إلى آخر ، ولكن في جميع أنحاء البلاد يصعب الحصول على نظام الرعاية الاجتماعية المتكامل في الولايات المتحدة بشكل عام: الكثير من العراقيل ، ويعاني من أعباء لا طائل من ورائها.

في فلوريدا ، على سبيل المثال ، أنشأ الحاكم الجمهوري السابق ، ريك سكوت ، نظام بطالة مزدحم يكاد يكون من المستحيل استخدامه بحيث تظل أرقام البطالة منخفضة بشكل مصطنع. تحاول ولايات أخرى إدارة نظام فعال لكنها تفتقر ببساطة إلى القدرة على القيام بذلك.

باميلا هيرد أستاذة سياسة عامة في جامعة جورجتاون ومؤلفة كتاب مشاركة في "الأعباء الإدارية: صنع السياسات بوسائل أخرى".
Administrative Burden
Policymaking by Other Means
https://www.russellsage.org/publications/administrative-burden
يفحص هذا الكتاب ، مثل معظم أبحاثها ، كيفية تتفاعل السياسة مع عدم المساواة في تعزيز الاخيرة . في مقال رأي نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" مؤخرًا ، تجادل بأن "الفجوة بين وعود البرامج العامة وواقعها قد كُشف عنها بشكل فريد من خلال هذا الوباء."
The Coronavirus Stimulus Is Playing Hard to Get
https://www.nytimes.com/2020/04/13/opinion/coronavirus-stimulus-relief.html

كتبت كاترين بنهولد في صحيفة نيويورك تايمز أن الأوروبيين فوجئوا بمدى سوء تعامل الولايات المتحدة مع أزمة الوباء.
"في الوقت الذي ترينا فيه شاشات التلفزيون في ارجاء العالم صور عنابر المستشفيات الأمريكية المكتظة و صفوف العاطلين عن العمل في امريكا، ينظر الناس على الجانب الأوروبي من المحيط الأطلسي إلى أغنى وأقوى دولة في العالم ولا يصدقون اعينهم".
"عندما يرى الناس هذه الصور لمدينة نيويورك يقولون ،" كيف يمكن أن يحدث هذا؟ قال Henrik Enderlein ، رئيس مدرسة Hertie School التي تتخذ من برلين مقراً لها ، وهي جامعة تركز على السياسة العامة: "كيف يكون ذلك ممكناً؟". "كلنا فوجئنا. انظر إلى صفوف البطالة. اثنان وعشرون مليون عاطل عن العمل “.
‘Sadness’ and Disbelief From a World Missing American Leadership
https://www.nytimes.com/2020/04/23/world/europe/coronavirus-american-exceptionalism.html

يؤكد إريك ليفيتز ان فايروس الكورونا يفضح مرض دولة الرفاهية الأمريكية.
Coronavirus Exposes the Sickness of America’s Shoddy Welfare State
https://nymag.com/intelligencer/2020/03/coronavirus-paid-leave-health-care-trump.html
ينص إنجيل المحافظين الأمريكيين أن توفير مزايا شبكة الأمان للمواطنين - والتي تُعرف أيضًا باسم "الصدقات" - تجعلهم كسالى وغير متكيفين ومعتادين على البطالة. في الحقيقة ، فإن نقص الدعم مثل الإجازات المرضية المدفوعة والرعاية الصحية ورعاية الأطفال ربما يعيق الإنتاجية أكثر بكثير من المستفيدين من الرعاية الاجتماعية حسب خيال المحافضين.

وجدت إحدى الدراسات الحديثة أنه عندما تطلب الدولة من أصحاب العمل توفير إجازة مرضية مدفوعة الأجر ، تنخفض عدوى الإنفلونزا بأكثر من 10 بالمائة. هناك أيضًا طرق قابلة للقياس الكمي حيث ان الفشل في تزويد الأمريكيين بالرعاية الصحية يضع عبء التكلفة على المجتمع ككل. على سبيل المثال ، هناك بعض الأدلة على أن انعدام الأمن المالي والحرمان الطبي الذي يعاني منه الأمريكيون ذوو الدخل المنخفض, فان افتقارهم إلى التأمين الصحي يعوق قدرتهم على العمل: في ميشيغان ، ارتبط توسع برنامج الرعاية الصحية Medicaid بزيادة في المشاركة في القوى العاملة بين ذوي الدخل المنخفض وغير المقيمين. في هذا السياق ، عندما يتخلى الأمريكيون عن العلاج المبكر للمرض بسبب مخاوف تتعلق بالتكلفة، غالبًا ما ينتهي بهم الأمر بطلب رعاية أكثر تكلفة - ويعانون من نتائج صحية أسوأ - مما كانوا سيحصلون عليه بخلاف ذلك.
Positive Health Externalities of Mandating Paid Sick Leave
https://www.researchgate.net/publication/336832189_Positive_Health_Externalities_of_Mandating_Paid_Sick_Leave

لا يملك سبعة وعشرون مليون شخص في أغنى دولة في العالم أي تأمين صحي من أي نوع. الملايين غيرهم لديهم تغطية ضعيفة للغاية لاستخدامها في حالات الطوارئ. وفي العام الماضي ، أبلغ 25 في المائة من الأمريكيين ، وهو رقم قياسي مرتفع ، جالوب أنهم أو أحد أفراد أسرتهم أخروا علاج حالة خطيرة بدافع القلق من تكلفة طلب الرعاية. وليس من الصعب معرفة السبب: فقد زاد متوسط الخصم الذي يتمتع به فرد لديه تأمين برعاية صاحب العمل بنسبة 162 بالمائة منذ عام 2009.
أكثر من 33 مليون أمريكي يفتقرون إلى إجازة مرضية مدفوعة الأجر. ما يقرب من نصف جميع العاملين (من بينهم ، الطهاة وعمال رعاية المسنين) ولا يمكنهم أخذ يوم عطلة دون فقدان الراتب. في هذه الأثناء ، وبفضل النقابات العمالية الضعيفة وسياسات التوظيف حسب الرغبة ، يخشى العديد من العمال الذين حصلوا على إجازة مدفوعة الأجر رسميًا من عواقب استخدامها.
Avoiding Coronavirus May Be a Luxury Some Workers Can’t Afford
https://www.nytimes.com/2020/03/01/upshot/coronavirus-sick-days-service-workers.html

وهذا يقودنا إلى رائد النيوليبرالية الاقتصادي فريدريك هايك وكتابه "الطريق إلى القنانة" ،
The Road to Serfdom
https://mises.org/library/road-serfdom-0
الذي نُشر لأول مرة في عام 1944 ، والذي أصبح حجر الزاوية في السياسات المحافظة. كان هايك على يقين من أن الشر النهائي الذي سيدمر الديمقراطية والحرية الفردية هو التخطيط المركزي للاقتصاد. الأسواق الحرة تساوي الناس الأحرار. مفتاح الحفاظ على الحرية الفردية هو دعم الممارسة الحرة للرأسمالية والأسواق. على العكس من ذلك ، كان من البديهي للمحافظين أن الرأسمالية والطغيان لا يمكن أن يتعايشا ، وأنه إذا كانت الدول الشيوعية (على سبيل المثال) ستصبح أكثر رأسمالية ، فإن الحرية الفردية لمواطنيها ستتبعها عن كثب. كتب هايك
"تعتمد حريتنا في الاختيار في مجتمع تنافسي على حقيقة أنه إذا رفض شخص ما تلبية رغباتنا ، فيمكننا أن ننتقل إلى شخص آخر. ولكن إذا واجهنا محتكرًا فنحن تحت رحمته المطلقة. والسلطة التي توجه النظام الاقتصادي بأكمله للبلاد ستكون أقوى احتكارية يمكن تصورها ... سيكون لها السلطة الكاملة لتحديد ما ستمنحه و وفق أي شروط. لن تقرر فقط ما هي السلع والخدمات التي ستكون متاحة وبأي كميات ؛ ستكون قادرة على توجيه توزيعاتها بين الأشخاص إلى أي درجة تريدها."

اللعنة, سنجيب! يمكنك الذهاب إلى أي WalMart في أمريكا والعثور على عشرات العلامات التجارية المختلفة من المحامص المقدمة بأسعار متنوعة. حرية!

فشل هايك في تخيل صعود طبقة ثرية وقوية من الباحثين عن الريع، وأوليغارشية ستستغل عمل وحياة الأغلبية المتزايدة من المواطنين بلا رحمة. لماذا لم يستطع أن يرى ذلك هو أمر محير بعض الشيء ، لأنه هو ما كان عليه العالم في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين ، ولكن لا يهم.

السؤال المطروح الآن - هل يمكن أن تتعايش الرأسمالية والديمقراطية؟ المفارقة الرهيبة هي أن المدرسة الاقتصادية الهايكية نفسها التي هيمنت على الفكر المحافظ الأمريكي ، والتي وعدت بأن الرأسمالية تساوي الحرية ، تحول الولايات المتحدة إلى شيء يقارب دولة اقطاعية. معظم الحكومة تقف إلى جانب الأوليغارشية ، بينما يعيش المزيد والمزيد من الناس كافراد مهمشين في القعر ، ويعتمدون على الأوليغارشية التي تستغلهم . النظام يجرجر نفسه حتى حدوث امر غير متوقع: وباء يزيل الدعائم من تحته. ثم ينهار كل شيء.



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كريس هارمان : الامبريالية الجديدة
- الرأسمالية كدين: العراق كمثال!
- الماركسية و-علم الاقتصاد العصبي!- 4
- تكشف الكورونا عن فاشية الرأسمالية الأمريكية المضمحلة
- الماركسية و-علم الاقتصاد العصبي!- 3
- فيروس الكورونا طفرة وراثية ام سلاح بيولوجي!؟
- ما الذي يحاول تعليمنا وباء الكورونا؟
- الماركسية و-علم الاقتصاد العصبي!- 2
- الماركسية و-علم الاقتصاد العصبي!- 1
- -لماذا أنتِ شيوعية؟-
- الكورونا فايروس والحاجة إلى إعادة تنظيم المجتمع اشتراكيا!
- فقدان الاتحاد السوفيتي ليس هو السبب الوحيد في فقدان الامل!
- العودة الى لينين 13
- العودة الى لينين 12
- العودة الى لينين 11
- العودة الى لينين 10
- العم قد يكون صدام, بريمر, مقتدى.الخ
- جرائم وفساد=كلتة تاريخية= وطن حر وشعب سعيد!
- العودة الى لينين 9
- العودة الى لينين 8


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - الولايات المتحدة دولة فاشلة!