أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - فقدان الاتحاد السوفيتي ليس هو السبب الوحيد في فقدان الامل!















المزيد.....

فقدان الاتحاد السوفيتي ليس هو السبب الوحيد في فقدان الامل!


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 6503 - 2020 / 3 / 1 - 20:55
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


كتب مشكورا الزميل العزيز محمد البدري تعليقا على الحلقة -العودة الى لينين 13-
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=667115
يقول فيه
" التوسع يشترط تكاملية العلوم
اتمني ان يكون وعدك بالتوسع في دراسة اختفاء الدولة متضمنا تحولات الطبيعة الانسانية (واقصد ما يمليه علم النفس) علي الفرد مالكا للثروة او بائعا لما يملكه من قوة عمل. فالمدخلات (entries) التي ادت لهذه الطبقية الحادة طوال التاريخ عبر انماط متعددة لم تكن فقط ميكانيكية وتحولاتها وما ادت اليه من (output) لم تكن بسيطة بل احتوت علي عناصر كانت خافية عن اعين الحالمين بسرعة التحول.
ربما تأخذ المرحلة الاشتراكية ردحا طويلا لا يقل عن عمر الرأسمالية ذاتها تحضيرا لانسان جديد خالي من رغبات دفينة اما في جينات او في عقد عصبية تشكلت اثر التمايزات الظالمة عبر عمر البشرية.
وشكرا جزيلا للينك الذي به مفاتيح لاصلاح الاندفاعات الهمجية التي ادت لصقوط تجارب كان من الممكن ان تكون خطوة علي طريق طويل شاق. فالعنوانيين Controversy with the Anarchists وتلاه
Letter to Bebel
بهما ثروة نقدية وامكانية لرؤية تصلح كثيرا مما افسده التسرع في الهدم دون الالتفات الي ما يحتاجه البناء من حصافة معرفية متكاملة"
--------
واني نشرت ايضا تعليقا هذا نصه:
-عندما ألتقى برنارد شو مع زوجة لينين - كروبسكايا - في قرية جوركي بعد وفاة لينين.
- ‏سألها !!؟؟ أخبريني من فضلك، هل كفل لك زوجك دخلاً طيباً لإعالتك.؟
- ‏فأجابته في دهشة.
- ‏إن زوجي لم يُعِلني في أي يوم من الأيام، فأنا أعمل بنفسي.
- قال برنارد شو مندهشاً : ولكن كتب زوجك تصدر في ملايين النسخ هنا. ألم يتركها لك.؟
- قالت كروبسكايا: إن مؤلفات زوجي هي ملك للشعب وليست لي.
- ‏فأندهش وضحك. وقال برنارد شو: أعتقد أنك تحصلين على معاش.؟
- ضحكت وقالت كيف ذالك وانا اعمل .
- فعندما سمع أنها لا تتقاضى أي معاش لأنها لا تزال تعمل وتكسب ما يكفي لسدّ احتياجاتها، طوّح بيديه .
- ‏وهو يقول: لالالا... إنني لن أستطيع أن أُخبر الناس في بلدي بذلك.
- ‏لأنهم لن يصدق أي إنسان يقول أن زوجة لينين تعمل لكي تكسب خبزها إلي الان .
- المصدر: كتاب. الإنسان الجديد في الإتحاد السوفياتي.
- ‏نشر دار التقدم."-
----------
وبسبب طول اجابتي على تعليق الزميل البدري, ارتأيت نشر تعليقي كمقالة.
-----
كل الشكرعلى تعليقك الثمين! وموضوعة الانتقال الى الاشتراكية او الشيوعية بمفهومها العلمي, على الاقل, في عصرنا الحديث تتطلب كما ذكرت فترة طويلة, وهذه الفترة قد لا تكون خطية باتحاه واحد وستعاني لريما من صعوبات واخفاقات وتراجعات على الصعيد المحلي والعالمي, وهي ايضا ليست اما/او وقد تعاني لفترة غير محددة من بعض الانعدام في النقاء الثوري وعدم تجانسه, لان البشر ليسوا كلونات او روبوتات ويتطورون بمقاييسهم الخاصة المتعلقة بتركيباتهم النفسية, اوضاعهم الاقتصادية وعلاقتهم بوسائل الانتاج, وكذلك بمستوى وعيهم الثوري وحاجتهم او رغبتهم في التغيير. وقوانين علم النفس مغايرة لقوانين علم الاجتماع. وهذا ينفي صحة مقولة النيوليبرالية العتيدة مارغريت تاتشر ان المجتمع عبارة عن مجموعة من الافراد لا غير!
Myth: There s no such thing as society… only individuals and families.
http://www.huppi.com/kangaroo/L-nosociety.htm

وهذا له علاقة ايضا بما اشار اليه اقتباسي لغرامشي. العملية هي ليست كما يختزلها البعض او يبسطها بحيث تقتصر فقط على استيلاء العمال على السلطة وتشريك وسائل الانتاج, فالعملية تتطلب ايضا وعيا شبيها, وان لم يكن بالضرورة مماثلا, للوعي الفكري لكروبسكايا زوجة لينين, كما في التعليق اعلاه. بالطبع سيعتبر العديد من الناس=الثعالب سلوك كروبسكايا بانه نوع من الغفلة او الدروشة او انها "لا تعرف مصلحتها"! لم تسمح كروبسكايا للنقود ان تعمي بصيرتها ولم تسمح لفتشيتها ان تسحرها وتجعلها اسيرة اوعبدة لها. وهي كانت, كماركسية اصيلة, معادية لكل انواع الفتشية, لذ رفضت احالة لينين الى فتيش بتحنيطه من قبل ستالين. ولذا لربما علي ان اقول, وببعض الشئ من الحذر,اني اختلف مع من يزعمون ان الصراع الجنسي بين الرجل والمرأة هو المحك وان المرأة عليها فقط ان تثور ضد القيم الذكورية-الابوية. لاني لا اعتقد ان القيم الامومية بالضرورة افضل من الذكورية, وأفضل مثال لدينا هي دولة اسرائيل الفاشية. الفتشية هي مفتاح الفاشية. لذا اعترف ستالين باسرائيل.

والمحللة النفسية ميلاني كلاين تزعم ان خطاب الام خطاب مفسد لانها تسمح لطفلها بان يفعل ما يشاء بدون راع او حساب. الاب او اسمه, حسب المحلل النفسي لاكان, يخلق الرادع والقانون . لذا ان الزعم ان سياسي العراق العراق الفاسدين يتحكم فيهم خطاب الذكورة قد لا يكون صحيحا بالكامل, وقد يكون الخطاب الامومي هو السائد. ومساواة النساء مع الرجال, ان كان هذا امرا مقبولا ايضا لدى النساء, فسيعني المزيد من استعباد الناس من قبل الانظمة الرأسمالية. فالمساواة لن تخلق نساءً بوعي كروبسكايا, بل نساء يقلدون الرجال ويتراكضون بدرجة متساوية كالرجال من اجل الاثراء المادي. الثورة الجنسية اللاطبقية, في اوربا في ستينيات القرن الماضي, ساوت بين الرجال و النساء في عبوديتهم لرأس المال وحكم الصفوة المالية او لمعتنقي افكارها من الجنسين, اذا شتئا القول. الثورة الجنسية حررت الجسد ولكنها لم تضف شيئا الى الوعي الثوري, بل انها بالاحرى اضعفته لانها اعتبرت التحرر الجنسي بمفرده قمة الثورية!

ولكن هل علينا ان ننتظر كي يمتلك كل البشر او اغلبهم نفس وعي كروبسكابا المتقدم للشروع في التغييرالاشتراكي؟ الاجابة ليست سهلة وهنالك مشاكل متأصلة او مختلقة في قياس الوعي الثوري. وعادة تلح ألاحزاب الشيوعية التقليدية في أرتكاب خطيئة فاحشة كلفت الاحزاب وعموم الناس في منطقتنا ثمنا باهظاعندما تقيس الوعي الثوري بعدد السنوات التي قضاها الشيوعي او الثوري في السجون اوبمقدار تعذيبه او غيرها من الوسائل الساذجة لقياس الوعي الثوري-بدلا من قدرته مثلا على تنظيم الاضرابات او التصدي فكريا للفكر السائد. فالوعي الثوري يصبح هنا هروبا من الحرية ويعبرعن نفسه كمازوخية وعدم احترام الجسد. واني اذا لم احترم جسدي فكيف ساحترم اجساد الآخرين؟ وعدم احترام اجساد الآخرين (والدماغ طبعا جزء من الجسد) يعبد الطريق هو الآخر الى الفاشية او الشمولية وسيادة عقل القطيع والغرائز البدائية والشعبوية في السياسة وتعاظم المد اليميني وخصوصَا المتطرف منه. وتصبح -القضية!-, بمفهوم فيلم كازبلانكا لهمفري بوكَارت وانجريد بركَمان, وليس الانسان, هو الهدف الاسمى.

الاحزاب الشيوعية, او التي تزعم انها شيوعية, لا تزال خاضعة كالطفل الغرير لسطوة العقل الباطن الذي هو, بعرف المحلل النفسي جاك لاكان, عقل رأسمالي في واقع عصرنا.

والماركسية, كنظرية ثورية, تصبح بذلك صفرا على الشمال في مقدار ثوريتها ومعرفيتها اذا كان وعي العقل الباطن رأسماليا او حتى ان بعض الاحزاب الشيوعية, مثل الحزب الشيوعي العراقي, قد تصبح قوى رجعية وتسوق الرأسمالية في اكثر اشكالها وحشية وانحطاطا, طبعا مستخدمة اطنانا من مساحيق التجميل التي تدفع اثمانها الرأسمالية التابعة بكل اريحية, وذلك لأخفاء رجعيتهم ومعاداتهم للاشتراكية والانسانية, للانسانية لان الرأسمالية تفترض الاستهلاكية و تحيل البشر انفسهم ايضا الى بضاعة, او على الاقل قوة عملهم.

الصعوبة في منطقتنا في خلق وعي متقدم مشابه ان لم يكن مماثلا لوعي كروبسكايا, على صعيد الرجال والنساء معا, هي اكبر بكثير من الصعوبة في خلقه في دول العالم المتطور تقنيا وعلميا. وهذا بالطبع لا يعني وضع علامة مساواة بين التقدم التقني والعلمي, من جهة, والوعي الثوري, من جهة اخرى. منشأ الصعوبة في منطقتنا له اسابه العديدة منها: الحروب والقمع وما يصاحبه من تهجير وانعدام الامن, وانعدام الامن لا يعزز الوعي الثوري بل يضعفه.

الحروب والعنف التي تقوم بها السلطات او ميليشياتها في منطقتنا هي وسيلة فعالة لاضعاف الوعي الثوري وليس عنفا اعمى, وتساهم ايضا في تعزيز تدفق اللاجئين الى دول اوربا من اجل التنافس مع عمالها لخفض الاجور وانقاذ ما يمكن انقاذه مما يسمى دولة الرفاه, وبالتالي كبح الوعي الثوري في هذه الدول. ان دولة الرفاه في اوربا لا يمكنها ان تعيش او تستمر في العيش بدون هدر دماء شعوبنا (كلا انها ليست نظرية المؤامرة والسكوت عن هذا الواقع هو المؤامرة بعينها!), هدر الدماء وخاصة عن طريق وكلائها الكومبرادوريين في السلطة كما في دول مثل العراق ولبنان وغيرهما. وهنالك دلائل علمية عديدة تفيد في ان الهجرة الى اوربا تساعد دول الرفاه ولا تضعفها بل ان كبح الهجرة يقوض دولة الرفاه.
Reducing immigration will collapse the Welfare State, it won’t help it…
https://adsinistramuk.wordpress.com/2018/12/16/reducing-immigration-will-collapse-the-welfare-state-it-wont-help-it/?fbclid=IwAR2RxQOgX7vktkLjCtXiYy4zyEqchts1APPzs1tfeK7ntxMXGpAekO80_YM

واليمين الاوربي ويسارها المزيف يعتبر اللاجئين العنصر الذي يحل محل الطبقة العاملة التقليدية التي باعتبارهم اضمحلت او فقدت ثوريتها. او بتعبير فلسفي محايد ان وجودها ontology قد اضمحل ومشروعها المعرفي-فكري epistemology قد تلاشى وعليها التقاعد ان لم تكن هي قد تقاعدت من تلقاء نفسها. الطبقة العاملة في اوربا تساهم هي الاخري بخلق هذا الواقع والانطباع. انها طبقة يتزايد تحكم حاجات ماسلو الاساسية فيها متزامنا ذلك بتزايد القلق الوجودي الذي يميزعصرنا-عصر النيوليبرالبية, عصر الحروب والقمع والعنف وتهميش الانسان, وذلك على حساب احتياجاتها في التفكير والابداع الفكري. انها طبقة تعاني ايضا من احتراق داخلي burn out. انها تمتص, كما تمتص الاسفنجة كل ما يحيط بها من سوائل مهما كانت قذارتها, الافكار الآيديولوجية السائدة فهي تتقبل اوتوماتيكيا اجندات الرأسمالية ولا تشكك فيها. انها اصبحت عدوة رسل التشكيك الثلاث, ماركس, فرويد, ونيتشه. واصبحت الى حد كبير ضحيية شعورها بدونيتها بسب انصياعها الى تعريف نفسها من خلال مساواة قيمتها كبشر بمقدار ممتلكاتها-انها احالت نفسها الى شئ وحكمت على نفسها بالموت. المحلل النفسي اريك فروم يعتبر ان اهم سمات النفس الاصيلة هي رفضها اعتبار ما تملك معيارا لقيمتها اي رفض المعادلة having=being!

انسان الطبقة العانلة العاملة الاوربية ثار ضد الحداثة وانتفض عليها, هذا اذا اعبترنا الفيلسوف عمانوئيل كانط زعيم فلسفة الحداثة, وهو الذي اعتبر قيمة الانسان اصيلة ومتأصلة ولا علاقة لها بتاتا بما يملكه او لا يملكه. الطبقة العاملة الغربية لا تملك مشروعا حداثويا, ناهيك عن امتلاكها مشروعا ماركسيا باعتبار الماركسية فلسفة حداثة بالضرورة-الستالينية شكلت ضربة قاصمة للماركسية كفلسفة حداثة, وذلك بانصياعها الى العقل الجمعي الرأسمالي الاستهلاكي (نظريات المحلل النفسي كارل يونغ في العقل الجماعي الباطن مفيد استخدامها هنا كاداة تفسير ولكن سامتنع عن فعل هذا هنا لأنه قد يعقد الموضوعة وخصوصا لمن ليس له خلفية في التحليل النفسي, وخصوصا التحليل النفسي ليونغ), وذلك باعلاء الانتاجية او خلق ما يسمى فائض القيمة كمؤشر لقيمة الانسان-القيمة هي دوما اقتصادية ولا علاقة لها بقيمة الانسان وقد يتعارضان, والمساواة بينهما هو تضليل ونكوص عن الماركسية. نعم ان الانتاجية مؤشر اقتصادي مهم, ولكنه قد يكون معيارا لمزيد من اغتراب الانسان وتعاسته.

يشير الزميل العزيز بارباروسا اكيم في تعليقه على مقالتي الى زيادة الاتمتة في الانتاج كمؤشر لاختفاء الطبقة العاملة. ولكن حتى الكومبيوترات يجب صنعها وتطويرها ونقلها وادامتها وتشغيلها الخ. من قبل الانسان. و اني اتسائل هل ان الأتمتة هي الحل لمشاكل عصرنا ام انها قد تزيد من اغتراب العاملين وتعاستهم؟

نعم, البشرية, الطبقة العاملة والمنظمات الثورية, تجابه تحديات فكرية هائلة ذات مضاعفات اخلاقية, اجتماعية, صحية, بيئية, وغيرها. و اعتقادي الخاص هو ان المنظمات الثورية لا تحاول جهدها في تسليح انفسها فكريا لمجابهة هذه التحديات. العديد منها يتقاعس, والبعض الآخر يدفن رأسه في الرمال كالنعامة. انها تنصاع لقانون نيوتن الاول في القصور الذاتي, او انها تعتبر, بحق, ان التفكير يعني صرف طاقة حرارية هائلة (باعتبار الدماغ اكبر مستهلك للطاقة الحرارية في جسم الانسان), وهذه الطاقة ينبغي الاستفادة منها كبديل في التسلية والمتعة الموقتة كمهرب من القلق او الادمان على المتعة وملاحقة السعادة, وذلك بسبب الشعور بالعدمية والضعة وفقدان الامل. وفقدان الاتحاد السوفيتي ليس هو السبب الوحيد في فقدان الامل, وبدون امل يصبح المشروع الثوري مجرد قصرا من رمال! ونحن نستطيع فهم هذه الحقيقة البسيطة من خلال معطيات طب النفس او من خلال الفيلسوف الماركسي ارنست بلوخ الذي يعتبر فقدان الامل معادلا لتخلي الماركسي عن ماركسيته او ثوريته!
The Frankfurt school, part 6: Ernst Bloch and the Principle of Hope
https://www.theguardian.com/commentisfree/belief/2013/apr/29/frankfurt-school-ernst-bloch-principle-of-



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العودة الى لينين 13
- العودة الى لينين 12
- العودة الى لينين 11
- العودة الى لينين 10
- العم قد يكون صدام, بريمر, مقتدى.الخ
- جرائم وفساد=كلتة تاريخية= وطن حر وشعب سعيد!
- العودة الى لينين 9
- العودة الى لينين 8
- العودة الى لينين 7
- -ما هي الطبيعة الطبقية لإسرائيل؟-
- العودة الى لينين 6
- العودة الى لينين 5
- العودة الى لينين 4
- لماذا يتزايد الحنين الى الشيوعية في أوروبا الشرقية؟
- العودة الى لينين 3
- العودة الى لينين 2
- العودة الى لينين 1
- الرأسمالية الآن: حية ام ميتة!
- تصاعد الشعبوية-الشعوبية في عصرنا
- انتفاضة العراق انتفاضة ضد الفاشية! (3/3)


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - فقدان الاتحاد السوفيتي ليس هو السبب الوحيد في فقدان الامل!