أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راوند دلعو - زبّال التاريخ















المزيد.....

زبّال التاريخ


راوند دلعو
(مفكر _ ناقد للدين _ ناقد أدبي _ باحث في تاريخ المحمدية المبكر _ شاعر) من دمشق.

(Rawand Dalao)


الحوار المتمدن-العدد: 6507 - 2020 / 3 / 7 - 17:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


( زبّال التاريخ )

قلم #راوند_دلعو

كم أتمنى لو أن بلادنا عبارة عن جزيرة نائية تم اكتشافها منذ مائة سنة فقط ، و لا تاريخ لها و لا عراقة و لا أصالة ... حفاة عراة نقتات على الحشرات و الثمار و نسكن أعالي الأشجار .... عندها فقط لن نجد تاريخاً نقتتل و نذبح بعضنا عليه !!!


فتاريخنا حِمْلٌ ثقيلٌ جداً يلاحقنا إلى اليوم بأنيابه و رعبه و مخالبه و وحوشه و شخصياته و أشباحه و أسلحته و مقدساته و مُدنَّساته و ظلماته و عتماته و دخاليجه و زواريبه و حاراته و لزوجته و مذابحه و دمائه و إجرامه و و ...

يلاحقنا بمحمده و أهل بيته و صحابته و أئمته و رموزه و آلهته ... و الفاتحين و الخلفاء و الرواة و الفقهاء و المحدثين و القادة العسكريين و المؤرخين و الأولياء و الأقطاب و الشيوخ و الأبدال و الواصلين و تابعيهم إلى يوم الدين ...

ها هو يحاصرنا ليُطبق علينا الأخشبين بكتبه الصفراء و عنعناته الحمراء و رواياته العرجاء و حدثنا و أخبرنا و سمعت فلاناً و رواه مرفوعاً و نقلَهُ موقوفاً ... ما بين تصحيح و تضعيف و شذوذ و تواتر و تعدد إسناد و إنكار و كذب و حسن لغيره و صحيح لذاته و افتراء و تضخيم و اختلاق !

ها هو يعصرنا دماً و عظاماً و أشلاءاً ...

ها هو يمسكنا من تلابيبنا ثم ينزل فينا صفعاً حتى تتطاير جباهنا و نخاعاتنا من عيوننا !

ها هو يضيِّعنا في دهاليزه و متاهاته المظلمة .... يسجننا في تجاويفه الرهيبة ...

ها هو يخلق فينا بين النزاع و النزاع نزاع ... بين المشاجرة و المشاجرة مشاجرة ... بين الكراهية و الكراهية كراهية ...

يا له من وحش نووي فتاك ... يا لهذا السواد الرهيب .... !

ففي كل سطر من تاريخنا رصاصة بل قذيفة ... و في كل نقطة لغم أرضي ... و في كل فاصلة قنبلة حقد و صاروخ كراهية ... و في زاوية كل هامش مقصلة وقحة في تحديقها ... مستنفرة جاهزة لقطع الرؤوس ... يلمع الله من شراسة نصلها و مكره و حِدّته ...!

يا للغباء ! ينتهكون عرض و سمعة مفكر حي لأنه وجه سهام النقد الموضوعي لرجل مات منذ مئات السنين !

#الحق_الحق_أقول_لكم ... لقد افترس تاريخنا المتوحش حقنا في حرية الرأي ... و التهم حقنا في التفكير الحر ... فقضية تحريم نقد الرموز التاريخية المقدسة أخطر مما نظن يا سادتي ، إذ كشفَت عن مدى عدائية و داعشية و طائفية شعوبنا المنكوبة بمحمد و آل محمد و عيسى و آل عيسى و اللاهوت و الناسوت ...


كما أن أحداث و أسطر تاريخنا هي التفسير الواضح و الوحيد لعنفية الأحداث التي مرت و تمر بها البلاد الشرق أوسطية باستمرار ...

ينتهكون عرض مفكر حر و يُهَتلِرُونَه و ينجّسونه و يشيطنونه و يعهّرونه و يقوّدُونه و يخوّنونه و يقومون بتحقير نجاحاته و يبَخَّسُون قدره و يسفحون كرامته بسبب خلاف فكري حول شخصية تاريخية كان مسماها الوظيفي ( كلب من كلاب محمد ) امتهنَت العسكرة و القتل و الذبح و الفتح _ المجرم محمود الغزنوي سبكتكين كمثال _ !!

فكيف لو اعترض أحدهم على محمد نفسه ؟؟ أو تجاوز شخص ما أحد خطوط موروثهم الحمراء المحظورة !؟

#الحق_الحق_أقول_لكم ... إن واقعنا في الشرق الأوسط مخيف بل مرعب و يدعو للذعر و الهلع و الخوف و الفرار و الهرب و التشهد على الروح و الحوقلة و الدفن و الفناء و التدثر و التزمل و التلاشي و التبخر و الاستسلام و التبري و النزوح و الرحيل و اللجوء و الضياع و اللاانتماء ... !

لا عجب من أن هؤلاء قد فتحوا رؤوس بعضهم بال(دريل و الشواكيش و المناشير الكهربائية و البراميل الديناميتية) ثم اغتصبوا نساء بعضهم عندما سنحت لهم أول فرصة ...

اهربوا اهربوا .... فالتاريخ قادم ! ... إنه يلاحقنا ... فلتهربوا من هذا الجحيم العابر للجغرافية و الزمن و الجينات !

ها هو التاريخ يخرج من صفحات كتب التاريخ ... ليلاحقنا .... فلتنجوا بأرواحكم ... فلتحرقوا كتب التاريخ ... فلتدفنوها تحت سابع أرض !

لقد خرج التاريخ .... ها هو يطاردنا في الشوارع و الطرقات .... فمِن حاملٍ لثارات الحسين ... إلى حاملٍ لدم القديس فلان ... إلى متعصب للشيخ فلان ... إلى جزار في سبيل آية الله المحمدي فلان .... إلى قاتل من أجل تقديس الراهب فلان ... إلى سفاح من زعران روح الله فلان ... إلى مجرم من عصابة الإمام الفاتح فلان .... إلى إلى إلى ...

و كل هؤلاء ال ( الفُلانات ) ماتوا و شبعوا بل أتخموا موتاً منذ مئات السنين ... !

يحملهم السفهاء من أحشاء التاريخ الدموي البائد ثم يجلبونهم إلى الواقع ليصير هو الآخر بلون الدم ...

اهربوا فالتاريخ يلاحقكم بوحوشه ! ها هم يتجهون نحوكم كالزومبي ... يريدون التهام لحومكم و لحوم أطفالكم ...

ها هو الحسين بن علي بن أبي طالب يمشي في بلادنا حاملاً ثاراته التي تعفنت منذ ألف و أربعمائة عام على كتفيه ... يقتلنا برائحتها و دمويتها و وحشيتها و نيرانها ... يمتص من سعادتنا و دمائنا و أيامنا و تطورنا ....

ها هو صلاح الدين يمشي في شوارعنا بعنجهية رئيس عصابة مافيا ، محاطاً بآلاف الشبيحة و النبيحة ...

ها هو قاطع الطريق المرتزق أرطغرل جزار الأناضول ، يسلسل وراءه ملايين الضحايا الذين فتك بهم ... و لتتجرأ إن كنت رجلاً على انتقاد الرجل أو التعريض بمجازره !

ها هو أبو بكر بن أبي قحافة يستمر بطعننا إلى اليوم بخنجر المؤامرة التي حاكها في السقيفة ، ها هو يقتلنا بدماء سعد بن عبادة الذي أكله الجن ! يذبحنا بضحايا حروب الردة ...

ها هو عمر يُطهّرنا عرقياً إلى هذه اللحظة ... كما فعل في شمال أفريقيا و الهلال الخصيب ... إذ حوّل التركيبة الديموغرافية في الشرق الأوسط إلى غالبية محمدية بوقت قياسي !

ها هو عثمان يحرقنا إلى الآن مع مصاحفه التي ألقاها لسبب ما في النار !

ها هو علي يجمعنا في جنوب العراق ... ليعقرنا مع الجمل .... ليذبحنا في النهروان بمنتهى الإجرام و اللاشفقة .... ليحرقنا أحياءً في خندق النار و نحن نناديه ... أنت أنت !

ها هو عمرو بن العاص يرفع رؤوسنا إلى اليوم على الرماح مع مصاحف صفين ...

ها هم جماعة مالك بن أنس يغتالوننا مع الشافعي لمجرد خلاف حول بعض القضايا الفقهية السخيفة !

ها هو المتوكل يقتل اعتزالنا و يحكم بالإعدام على عقلانيتنا .... لينتصر لخرافاته و سلفيته و ابن حنبله ....

ها هو جعفر الصادق ... ها هو يزيد ... ها هو الرشيد ... ها هو المأمون ... ها هو أبو العباس السفاح ... ها هو المعتصم ... ها هم المعتزلة ... ها هي فتنة خلق القرآن ... ها هو أرطغرل ... ها هو سليم الأول ... ها هو ابن عربي ... ها هو الشريف الرضي ... ها هو ابن تيمية ... ها هو بهاء الله ... ها هو الميرزا غلام قاديان ... !

مجرمون يمشون في شوارعنا ... نقتتل من أجلهم ... نحرق أديان بعضنا من أجلهم ... نلعن آلهة بعضنا من أجلهم ... نفقأ عيون أطفالنا من أجلهم ... نغتصب بعضنا من أجلهم !


اهربوا إنهم قادمون ...

ها هم يخرجون من تاريخ الطبري ... ها هم يطلعون من بين حارات البداية و النهاية لابن كثير ...

ها هو الحجاج بن يوسف يتسلل من الفصل الرابع في المجلد الخامس من الكامل في التاريخ لابن الأثير ...

ها هو ابن العلقمي يخرج خروج العاهرة التي تردح من شباك الصفحة السابعة بعد الألف من تاريخ الذهبي !!

ها هو المأمون يحمل رأس أخيه الأمين على سيف مرصع بالألماس ... لتوِّهِ خارجاً من بوابة الجزء السابع من تاريخ الإسلام لابن عساكر ....

اهربوا قبل أن يفترسكم التاريخ بأسطره و رواياته و خرافاته و جيوشه ... !

و من قال لكم بأن تاريخنا ينضب أو يتوقف ؟ ... لا و عزة الله ... !! لا ينضب ...

فمع كل كاهن جديد ... اقتتالٌ جديد ... و لاعبونَ جُدداً ...

ها هو مقتدى الصدر يجري عملية الإحماء لينضم إلى أصنام التاريخ الذين سنقتتل من أجلهم ... و ها هو البوطي على دكة الاحتياط ... و ها هو الخامنئي و قد دخل لتوه متحمساً يأكل الأخضر و اليابس من عيون الأطفال ... ها هو و قد استعد لمفاخذة كل الرضيعات في بلادنا ... ها هو ربيع المدخلي ... ها هو سفر الحوالي ... ها هو ابن لادن ... ها هو الظواهري ...

#الحق_الحق_أقول_لكم .... إن خرافة التنِّين الصيني _ الذي يُفترض أنه سيِّد الرُّعب من بين الخرافات _ لأرحم بالصينيين من رحمة خرافاتنا فينا ...

فالتِّنِّينُ الصيني ينفث النار في المهرجانت و الأفلام و الروايات و الرسوم المتحركة فقط .... أما خرافاتنا و تنانين تاريخنا فينفثون النار و الدم في حياتنا اليومية و عروقنا و واقعنا و لحوم أطفالنا إلى اليوم ... !


حلمي أن آخذكم معي في رحلة صيد ... حيث أتربص و أطارد الشخصيات التاريخية التي تمشي في شوارعنا على هيئة زومبي رعب و وحوش دم ... فأصطادها بأقلامي ثم أقيدها بالحقيقة و أسلسلها بالعلم ... ثم أقوم بعملية تقزيم لهذه الشخصيات الإجرامية السخيفة كي تعود إلى حجمها المجهري الطبيعي ... ثم أقوم بإرجاعها إلى فصل الزبالة من كتاب التاريخ الذي أُخرِجت منه !

اختبؤوا ورائي فهَأنذا أتربص بالحسين بن علي و ثاراته الدموية الحاقدة التي يخطف لمعانها الأبصار ... تلك الأحقاد التي تبخترت في شوارعنا حتى شبعت تدميراً لسوريا و العراق و الكثير من الدول ... اختبؤوا ورائي لأرمي كل هذه الثارات بقلمي الرصاصي سهماً واحداً ... أصطاد به ثارات الحسين اصطياد الذئب لطريدته ... ثم ألُف الحسين بثاراته و أُكَتِّفُه و أعيده إلى كتاب تاريخ مقتل الحسين لابن نباتة المجاشعي الكذاب !

اختبؤوا ورائي فهأنذا أتربص برأس البلاء _ قثم بن عبد اللات الذي سمى نفسه محمداً _ لأختار له أكثر أقلامي الرصاصية سميّة و جاهزيّة و تعبوية ، أستلُّه من كنانتي _ مقلمتي _ سهماً إنسانياً لا يخطؤه ... هأنذا أطلقه ليتجه نحوه عله يخترق قلبه أو جمجمته ... كما اخترقت سيوف بلطجيته قلوب و جماجم المليارات عبر التاريخ ... !

لا ... في الحقيقة لا أجرؤ على القتل ... حتى لو كان أكبر مجرم عرفه التاريخ ... حتى لو كان محمداً .... لا أقتله .... فإنسانيتي لا تسمح لي ...

إذن سأقتل ادعاءه للنبوءة و كذبه و دجله و غشه و بهتانه و إفكه و افتراءه و فِريته و افتئاته و تظاهره و تخرُّصَه و زوره و تزويره و دجله و تدجيله و غوايته و اختلاقه و تزييفه و إنماله و جهالته و جاهليته و مكره و دهاءه و خبثه و تحويره و تحريفه و تدليسه و إثمه و ذنوبه و خطاياه و كبائره و عظائمه و مهولاته و إجراماته و انعدام رحمته و وحشيته و توحشه و نهمه و افتراسيَّته و جشعه و أنانيته و أناه و نرجسيته و سيكوباتيَّتَه و انعدام أخلاقه و غياب ضميره .... ليعود إنساناً أبيضاً نظيفاً طاهراً مسالماً بشراً عادياً ... ثم لأمنحه قبلة أخوية و ألفه برصاص قلمي ثم أعيده بهدوء إلى صفحات سيرة ابن اسحاق ، ليلعب كطفل في دهاليز مكة من جديد !

اختبؤوا ورائي ... فهأنذا أتصيد خرافة المسيح و لامنطقية أسطورته و لا عقلانية أفعاله بقلم رصاصي من مقلمتي ... لأصيب محاكم التفتيش في مقتلها ، فأجهز على توحش الكنيسة فأرديه ثم أعيده إلى حبر العهد القديم ...


اختبؤوا ورائي ... فهأنذا أنصب كميناً لابن تيمية و قلمه الطائفي الخبيث ... أرميه بشظية رصاصية من مقلمتي الكونية ، تصيب قلمه العنصري في مقتل ... ثم أدفنه إلى الأبد في ابتسامة حب و مصافحة أمل ...


اختبؤوا ورائي ... لأصطاد ابن يعقوب الكليني و ابن إسماعيل البخاري و و و

اختبؤوا ورائي ... لأصطاد كل الشخصيات و الرموز و القمامات التاريخية التي عاثت و تعيث في واقعنا فساداً و حروباً و دماءاً ... ثم لأُعيدهم جميعاً إلى حيث خرجوا من الجزء الرابع باب النفايات فصل المزابل من كتب التاريخ التي تتحدث عن ظلمات الحقبة المحمدية المسيحية ...

و عندها فقط سنتفرغ للواقع و نتطلع للمستقبل لبناء الإنسان الكوني !



#راوند_دلعو (هاشتاغ)       Rawand_Dalao#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المدرسة العالمية لبعث الفصحى العربية كلهجة محكية
- توحيد المقابر
- أسئلة على مائدة الله و الحقيقة _ العبقرية التشريعية للإله ال ...
- استثمار السلطة الرابعة في محاربة الإرهاب المحمدي
- كلمة العلم هي العليا
- الفقه المحمدي و الحضارة البشرية
- طفولة حرف
- استراتيجيات يجب اتباعها لدرء الإرهاب و حماية العلمانية في ال ...
- صيّاد الآلهة
- أنا و الببغاوات
- ظاهرة التشبه بالمحمديين السنة عند الأديان و الطوائف الأخرى !
- الأديب و السيليكون _ الشَّخْبَرجي
- التدمير و إعادة الإعمار
- رؤية تجديدية للكتابة العروضية الخليلية _ حذف المد الاتكائي
- أسئلة على مائدة الله و الحقيقة ٥ _ معضلة الشيخ و التلم ...
- أسئلة على مائدة الله و الحقيقة ٥_ الملحدون يدخلون الجن ...
- كيف يتم توظيف اللاموضوعية في تدمير المجتمعات
- مقارنة بين أثر محمد ، و أثر من يزدري دين محمد على بلادنا.
- نصائح من مريض إلى طبيبه
- الفقر العفيف


المزيد.....




- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...
- ما هي أبرز الأحداث التي أدت للتوتر في باحات المسجد الأقصى؟
- توماس فريدمان: نتنياهو أسوأ زعيم في التاريخ اليهودي
- مسلسل الست وهيبة.. ضجة في العراق ومطالب بوقفه بسبب-الإساءة ل ...
- إذا كان لطف الله يشمل جميع مخلوقاته.. فأين اللطف بأهل غزة؟ ش ...
- -بيحاولوا يزنقوك بأسئلة جانبية-.. باسم يوسف يتحدث عن تفاصيل ...
- عضو بمجلس الفتوى ببريطانيا يدعو مسلمي الغرب للتمسك بدينهم وب ...


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راوند دلعو - زبّال التاريخ