أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الإنتفاضة الشعبية















المزيد.....

الإنتفاضة الشعبية


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 6449 - 2019 / 12 / 28 - 13:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رغم شبه الصمت الذي يخيم على كل ارجاء المغرب ، وكأن الحياة عادية ، وزمن القلاقل التي تولدت عن ما سمي زورا ، وبهتانا ب " الربيع العربي " ، فان العديد من الملاحظين ، ومن المهتمين بالشأن العام ، ومن المشتغلين بالسياسة ، و ثقافة التنجيم ، يجمعون ان المغرب يترقب انتفاضة ، او حراكا شبيها بحراك عشرين فبراير الفاشل ، الذي احتفظ بنفس الدستور الممنوح ، ومن اكبر سيئاته انه جاء بحزب العدالة والتنمية الى الحكومة .
والسؤال هل المغرب مقبل على انتفاضة ، او حراكا شعبيا على غرار حركة عشرين فبراير ؟
ان مجرد التشبيه بحركة العشرين من فبراير ، هو قناعة واقتناعا ، انّ النتائج التي سوف تتمخض عن الحراك ، او الانتفاضة ، سوف لن تخرج عن السياق العام الذي يؤسس لمشروعية الحكم في المغرب ، وهذا يعني انّ النتائج التي ينتظر ان تتمخض عن أي حراك ، او انتفاضة ، سوف لن ترقي الى ابعد من مطالب حركة عشرين فبراير .
لكن هل فعلا ان المغرب مقبل على هزة قوية ، وكبيرة ستخلخل اركان النظام القائم ، وستحدث القفزة الكبرى للوصول الى حكم الشعب ، وهنا حين نتكلم عن حكم الشعب ، فهذا لا يعني الثورات الراديكالية التي تنتهي بإقامة نظام الطبقة المسيطرة لوحدها على الحكم ، لان مثل هذه الثورات وبسبب الظروف التي أصبحت تتحكم في الصراعات خاصة بأوربة ، فهي فقدت آليات الثورات الجذرية التي تؤدي الى حكم الطبقة ، لكن المقصود هو إمكانية الوصول الى النظام الديمقراطي ، الذي يبني كل نظام حكمه على صناديق الاقتراع ، أي الاحتكام الى الانتخابات ، والى الاستفتاءات الشعبية التي بمقتضاها يقرر الشعب في امر الأغلبية ، وفي امر الأقلية المعارضة ، أي الاعتراف للأغلبية بالحكم ، والاعتراف للأقلية بالمعارضة ضمن منطوق الدستور ، الذي من المفروض ان يكون دستور الشعب ، لا دستور الحاكم بأمر الله .
بالرجوع الى الوضع العام للمغرب ، ومن خلال تحليل كل المعطيات المتوفرة من سياسية ، واجتماعية ، ونفسية ، و بسبب استفحال الازمة الاقتصادية المهددة للنظام ، فان بوادر وشروط ثورة ، وليس فقط حراكا ، او انتفاضة هي جد متوفرة ، وبالفائض .
لكن رغم ذلك هل فعلا ان المغرب مقبل على ثورة تصحح الوضع السياسي والدولتي / الدولة ، وتربط كل ممارسة للحكم وللسلطة بالمحاسبة ، مع التركيز على مبدأ فصل السلط الحقيقي ، وليس الصوري .
رغم ان شروط الثورة متوفرة ، فان السلعة المعروضة في السوق ، لا تفي بتحقيق الثورة كما قد تتصورها الأقلية ، خاصة الأكثر مندفعة . والسبب يعود ، الى ان الساحة فارغم من الهيئات والتنظيمات التي ترفع شعار الثورة ، كما ان اجتهاد الدولة البوليسية منذ سبعينات القرن الماضي ، وخاصة بعد ان المّ المرض العضال بالحسن الثاني ، واصبح يهدد حياته التي أضحت محدودة ، ومحددة ( L’emphysème ) ، اعطى نتائجه الوقتية ، وجعل من اية ثورة كانت ستكون فعالة لو اندلعت مباشرة بعد موت الحسن الثاني ، تصبح الآن من مستحيل المستحيلات .
ان أكثرية الذين رفعوا شعارات الثورة ، تخلوا عنها بعد ان نجح النظام بعد موت الحسن الثاني ، من استيعابهم ، وتوظيفهم لخدمة حقبة زمنية كانت ضرورية ، لتثبيت نظام الملك الجديد ، فتم استبدال مصطلح الملك الدكتاتور ( الحسن الثاني ) ، بالملك الديمقراطي ( محمد السادس ) ، وتم استبدال النظام الدكتاتوري ( الحسن الثاني ) ، بالنظام الديمقراطي ( محمد السادس ) ، وكالعادة الصق خدام العهد الجديد / القديم كل اوساخ النظام السابق ، في شخص ادريس البصري الذي قدموه كقربانا لطي صفحة العهد القديم ، وانتقلت المقاومة من اليساريين بمختلف نماذجهم ، الى جماعات الإسلام السياسي بمختلف نماذجه كذلك .
ان الفترة التي ابتدأت منذ بداية سبعينات القرن الماضي وحتى 1990 ، كانت دقيقة ، لان النظام من خلال توظيف الأجهزة الأيديولوجية للدولة ، بل توظيف كل الدولة ، استطاع ترتيب الأوضاع لصالحه ، واستطاع هندسة الوضع بما يجعله الوحيد المتحكم فيه .
وهنا لا ننسى ما صرح به الدكتور محمد جسوس ، عندما اعتبر ان النظام التعليمي الذي اعتمده نظام الحسن الثاني ، سيتسبب في خلق أجيال من الضباع ، ولنا ان نتساءل عنْ شباب الممنوعات ، وفرق كرة القدم ، والرقص ، والطبل ، والتزمير ، والجرائم المختلفة التي تؤثث المظهر الاجتماعي المستفحل بالمغرب .
في هذه الفترة التي اسمرت حتى سنة 1990 ، كان نظام الحسن الثاني قد انتصر على أحزاب المعارضة ، سواء الرسمية التي ادمجها في بوتقة نظامه لتسخيرها لخدمته ، حيث أضحت كل الأحزاب لصيقة به ، كما كسر شوكة الحركات اليسارية ، بالقمع ، والسجون ، والتجويع ، والمنافي ، فأصبحت الساحة فارغة ، الاّ من وزارة الداخلية ، والأجهزة البوليسية المختلفة .
عندما المّ المرض بالحسن الثاني ، مرض L’emphysème ، اصبح النظام يشتغل على تحضير الساحة ، لما قد يحصل مباشرة بعد وفاة الملك ، وهنا ستشتغل الأجهزة الأيديولوجية للدولة بقوة اكثر من 160 درجة ، للترتيب للوضع القادم ، خاصة وان السؤال الذي كان مطروحا ، هو كيفية الاجتهاد لتمكين محمد السادس من الحكم .
اثناء هذه المرحلة ستنجح الدولة في تتميم ما بدأه الحسن الثاني من خلال أجهزة الدولة البوليسية ( وزارة الداخلية ) ، وسينجح النظام بالفعل من جعل الماشين في جنازة الحسن الثاني ، من الفقراء الذين اداقهم المُرُّ ، والزقوم ، والتجويع ، ووصفهم بالأوباش ، في حين ظل المُنعْمون بخيرات المغرب أيام الحسن الثاني ، يتفرجون ، ويراقبون ما قد يحصل من تطورات ، وعندما تبين لهم ان احسن تربة لتطبيق متلازمة ستكهلوم Stockholm syndrome هو التراب المغربي ، تأكد الجميع ان الوضع متحكم فيه ، وان من كان يحكم سيستمر يحكم / ومن كان يستفيد من الثروة سيستمر يستفيد منها / ومن كان من الرعايا سيستمر مجرد رعايا .
بعد ان اصبح محمد السادس ملكا ، لاح بعض الإشارات التي تنبئ بالعهد ( الجديد ) ، وبالدخول الى النظام الديمقراطي ، كما تم الترويج لأكذوبة العهد الجديد / القديم ، التي هي " المفهوم الجديد للسلطة " ، وامام انتشار لقب ( ملك الفقراء ) ، و ( الملك المتواضع ) ، و ( الملك الرافض للبروتوكولات ) ، و ( الغضبة الملكية ) ... حتى نجح هذا الجديد الذي نجحت في ضبطه جميع أجهزة الدولة ، من السيطرة على الوضع ، والتحكم في كل مخارجه ومداخله ، وقد كان لانقلاب 16 مايو 2013 بالدارالبيضاء ، الدور الأكبر في الانقلاب على شعارات الملك التي بدأ بها حكمه ، وفي الانقلاب على الشباب والشعب الذي راهن على التغيير مع الملك الجديد ، وبدل الولوج الى الديمقراطية ، تحول كل شيء الى فوبيا مكنت الانقلابيّين من السيطرة المطلقة على الدولة ، التي حولوه الى دولة بوليسية اكثر فتكا ، وقمعا ، عمّا ساد حكم الحسن الثاني .
هكذا وباستثناء معارضة فلول اليسار المتطرف ، خاصة بالأحياء الجامعية ، وبالكليات ، وباستثناء معارضة بعض الجماعات السلفية التكفيرية ، وهي قلة قليلة ، اصبح الحزب الوحيد في المغرب ، هو حزب الملك ، بل اصبح اللاّعب الرئيسي المتحكم في اللعبة ، هو الملك ، والقصر ، فماتت بذلك كل الأحزاب، وعوضتها الحزبوية ، وماتت السياسة ، وعوضتها السياسوية ، ومات البرلمان ، وعوضه البرلمانية ، أي اصبح الوضع يتحدد بقوة الدولة فقط .
في وضع كهذا وهو خطير ، لان كل شيء اصبح عاريا ، فان كل من يعتقد ان المغرب مقبل على ثورة ، او مقبل على انتفاضة ، او حراك ، يكون بمن ينظر بعيدا عن الوضع ، وكمن يتكلم عن الطبقة العاملة بالمفهوم الماركسي ، في حين ان هذه الطبقة التي تعرت ، وارتدت في الغرب الرأسمالي ، غير موجودة بالمغرب .
لكن هل هذا يعني ان المغرب ، وفي ظل الازمة الاجتماعية ، والاقتصادية المستفحلة ، والتي تتضاعف يوما عن آخر ، وفي ظل سيادة الظلم ، واعتداء الدولة البوليسية على الاحرار ، والشرفاء ، وفاضحي الفساد ، سيظل بمنأى عن أي هزت ، ولا أقول هبة ، او انتفاضة ، او حراكا ، ستكون اكثر عنفا من الثورة الجذرية .
ان من يعتقد استمرار الوضع على ما هو عليه ، كما يعتقد دهاقنة الدولة البوليسية المخربة ، سيكون غريبا عن المجتمع الذي يعيش بين ظهرانه ، كما سيكون من اكبر العيّاشة الإيجابيين ، ( هناك العياشة السلبيين المهمشين ) المستفيدين من الخلل الحاصل في جميع منظومات الدولة الفاشلة .
ان احداث الريف التي جاءت بوقع لم يكن متصورا ، لو لم يعزل الحراك نفسه عن الشعب ، وتحول الى حركة انفصالية عنصرية ، لكان له امتداد كبير في كل المغرب ، ولكان وجه التاريخ قد تبدل نحو الدولة الديمقراطية التي لا تعني الجمهورية البرلمانية ، ولا تعني الملكية البرلمانية ، لان المغاربة آنذاك هم من كان سيقرر شكل النظام الاصلح ، وخاصة وان هناك شخصيات مؤثرة ، وتحظى بدعم الغرب الرأسمالي بسبب انتسابها الى مدرسة مونتسيكيو ، وهوبز ، وجون لوك ، وفلاسفة الانوار ، ومثقفة ثقافة عالية ، وعاشقة لليبرالية ، وحقوق الانسان ، كما انّ لها دعم من قبل البرجوازية الصغيرة ، والمتوسطة ، وما فوق المتوسطة ، للقطع مع كل مشاريع التدمير ، والتخريب ، لان ما يبحث عنه الجميع هي الديمقراطية ، والنظام الديمقراطي الحقيقي .
لكن بسبب الأخطاء القاتلة التي سقط فيها حراك الريف ، وأخطرها ضرب وحدة المغرب ترابا وشعبا ، وتسهيل انفصال الصحراء ، نجحت الدولة في إيقاف الخطر ، لكنها لم تنجح في قتل الغليان الذي يغلي بكل ربوع المغرب .
هنا فان المغرب يجب ان يكون مستعدا ، لخلق أساليب التعامل مع هزات اجتماعية ، قد تنفجر بغتة ، وبدون تنظيم لغياب التنظيمات الفاعلة ، وبسبب السخط الجماهيري الذي سيكون عارما ، فأكيد ان يسقط الجميع في اخطر تحدٍّ يهدد الوحدة ، الا وهو الفتنة ..
ان حصلت الفتنة وهي الموجة المنتظرة ، لان التنظيمات التي من الممكن سيطرتها على الجحافل البشرية التي ستكون هائجة ، غير موجودة ، والنظام قتلها ، وبقتله لها يكون قد فتح عليه أبواب جهنم .
في هذا الحال المتوقع ، خاصة اذا خسر النظام الصحراء ، فان بوادر فتنة تبدو بادية ، وستكون اخطر ما يهدد كل المغرب ، وليس فقط النظام الحاكم ، لان الوضع سيصبح غير متحكم فيه ، وسيصبح خارجا عن السيطرة .
في مثل هذا الوضع ، وهو احتمال مؤكد ، ونتائجه تختلف عن نتائج أي حراك ، او انتفاضة ، او حتى ثورة جذرية ، سيصبح السيناريو المتوقع هو :
1 ) تقسيم المغرب وتشتيت كل اطرافه ، بسبب الحزازات القبلية ، والعرقية ، والاثنية ، وبسبب النفخ فيها من قبل التحالف الصهيو – امبريالي ..
هنا فان السقوط في الحالة السورية ، او الليبية يبقى أكيدا .. ومع سقوط النظام ستصبح هناك حدودا جغرافية جديدة ، وكيانات سياسية جديدة ، وجنسيات جديدة .. أي دُويلات جديدة كجمهورية الريف الانفصالية ..
2 ) وبما ان الفتنة والتخريب ، يقوم بها الرعاع ، ومن سماهم الحسن الثاني بالأوباش ، والمجرمين ، وحثالات المجتمع القتلة ، وهي تكون غير منظمة ، فرغم طول مدتها ، وإذا بقي الجيش متماسكا ، فمآلها في آخر المطاف الفشل ، رغم الخسارات البشرية والمادية التي ستتسبب فيها .
وبسبب خطورة الفتنة اكثر من الحراك ، او الانتفاضة ، او الثورة الجذرية على الوضع ، فان عودة الدولة غالبا ما تكون بقبضة حديدية ، لثبيت نظام دموي اكثر من دكتاتوري ، وفاشي .
فالحفاظ على الدولة ارضا وشعبا ، وكي يحافظ النظام السياسي على وجوده المهدد ، يصبح أولوية لا مفر منها لدرء الفتنة .
3 ) عند حصول الفتنة ، وتصبح تهدد المجتمع ، وكما عودتنا مختلف الثورات التي حصلت في التاريخ ، اكيد ان ينبع من وسط المجتمع من سيحارب ، وسيتصدى للفتنويين الغير المنظمين ، وهؤلاء يتكونون من المتمدرسين أصحاب الشواهد الجامعية المعطلين عن العمل ، ومن المثقفين المحليين ، الذين قد يلجؤوا الى خلق تنظيمات محلية على مستوى كل عمالة ، وإقليم ، وجهة لملء الساحة الشاغرة ، وتعويض الأحزاب الميتة التي تحولت ال صدفيات فارغة ، وحفاظا على وحدة المغرب ارضا وشعبا ، وتجنيبه مخاطر التقسيم ، او العنف الذي قد يتحول الى عنف اثني ، عرقي وجهوي ..
إذن لنعيد طرح السؤال . هل المغرب مقبل على حراك جديد كحراك عشرين فبراير ، او مقبل على انتفاضة كانتفاضة 23 مارس 1965 ، او انتفاضة 9 يونيو 1981 ، او انتفاضة يناير 1984 ، او انتفاضة فاس 1990 ؟
وإذا كان البعض ينتظر ذلك ، فالسؤال وفي ظل غياب وفراغ الساحة ، من هي القوى التي ستقود الحراك ، او الانتفاضة ، او الثورة الجذرية ؟
فأمام حقيقة غياب هذه القوى ، لان النظام خنقها وقتلها ، فأكيد ان ما ينتظر المغرب ، هو الفتنة التي سيقودها الرعاع ، والمجرمون ، ومن سماهم الحسن الثاني بالأوباش ، وتكلفتها ستكون اضخم بشريا وماديا .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نفس المحاربين // Les mêmes gladiateurs // Le polisario
- المغرب يتسول // Le Maroc se mendicité
- الوضع القانوني لتفاريتي // La situation juridique du Tifarit ...
- الجزائر تطرد المغاربة // LAlgérie extrade les Marocains
- صفقة القرن
- تفاريتي // Tifariti
- الرئيس الجزائري تبون
- تحليل الانتخابات الرئاسية الجزائرية // Analyse des élections ...
- تحليل // Analyse --- الاغتيال السياسي في المغرب // Lassassin ...
- اليسار الملكي // La gauche royale
- فشل زيارة مايك بومبيو الى المغرب // L’échec de la visite de ...
- أية جمهورية // Quelle république
- ثلاثة وستين مرت ، الى متى ؟ Soixante - trois années , jusqua ...
- المؤتمر الخامس عشر لجبهة البوليساريو // Le quinzième congres ...
- تحليل / Analyse // الملك يسود ولا يحكم / Le Roi règne mais n ...
- رايات الاستعمار ترفرف فوق العواصم العربية / Les drapeaux col ...
- الولايات المتحدة الامريكية / اسرائيل // Les Etats nis d’Amér ...
- البرلمان المغربي
- هل لا تزالون تحلمون بفلسطين حرة مستقلة
- اليسار مات في يناير 1975 / المؤتمر الاستثنائي / مؤتمر الارتد ...


المزيد.....




- مصر.. تصريح اللواء المتقاعد سمير فرج عن إيران وإسرائيل و-الض ...
- رد بعثة إيران بأمريكا على تهديد ترامب باغتيال خامنئي و-التذل ...
- محمد علي الحوثي يخاطب ترامب حول مهاجمة إيران ويذكره بـ-قاذفا ...
- تحذير عاجل: إسرائيل تهدد بقصف مفاعل أراك النووي في إيران!
- نيوزيلندا تفرض عقوبات جديدة ضد شخصيات روسية
- تحذير للسائقين.. عنصر أساسي في السيارة مليء بالجراثيم!
- الجيش الإسرائيلي: رصد إطلاق صواريخ من إيران باتجاه أراضي إسر ...
- تحذيرات من إيقاظ إيران -الخلايا النائمة- بعد ضربات إسرائيل ل ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قائد مدفعية -حزب الله-
- Xiaomi تدعم أسرة حواسبها المحمولة بجهاز مميز


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الإنتفاضة الشعبية