أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - رايات الاستعمار ترفرف فوق العواصم العربية / Les drapeaux coloniaux reflètent au-dessus du monde Arabe















المزيد.....

رايات الاستعمار ترفرف فوق العواصم العربية / Les drapeaux coloniaux reflètent au-dessus du monde Arabe


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 6420 - 2019 / 11 / 26 - 15:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رايات الاستعمار ترفرف فوق العواصم العربية / Les drapeaux
Coloniaux reflètent au-dessus du monde Arabe

ماذا يجري بالعالم العربي اليوم ؟ هل ما يحصل اليوم بلبنان وهو اضحى خطيرا ، حصل صدفة ، ام ان ايدي استعمارية ، وبعمالة عربية لأنظمة سياسية عربية ، هي من تقف وراء ما يحصل ويجري ؟
وكيف ان يتزامن ما يجري بلبنان ، مع ما يجري في العراق ، ويتزامن كل شيء مع ما سبقهما من تدمير ، وقتل وابادة جماعية تجري ليل نهار ، باليمن ، وامام انظار ما يسمى بالعالم ( الحر ) الذي يتلاعب كيفما شاء بالمنطقة ، مثلما تلاعب بليبيا التي تحكمها المليشيات في غياب الدولة ، وتلاعب بسورية ، وبوحدة السودان ، ويتهيأ برئاسة فرنسا اليوم ، للعب دور الوكالة الاستعمارية التي تقرر في غياب أصحاب القرار ، بالدول التي تعرف مخاضاً نتائجه قد تكون كارثية على وحدة الدول ، ووحدة الشعوب ..
بالأمس في بداية القرن الماضي ، كان الاستعمار يتدخل مباشرة لفرض اجنداته الاستعمارية على الدول المستعَمرة ، وكان يستغل ثروات الشعوب المقهورة ، بواسطة جيوشه ، وأجهزة مخابراته ، ومستوطنيه الذين تراموا على اجود ، واخصب الأراضي ، واستغلال ثرواتها من معادن مختلفة ، واسماك ، واستغلال الموانئ البحرية لتصدير مسروقاته من الثروات الى دول المركز .
ومنذ النصف الثاني من القرن الماضي ، وامام تصاعد حركات التحرر العربي ، والافريقي ، وتصاعد الحركات الثورية في أمريكا اللاتينية ، واستفحال حرب الفيتنام ، والكمبودج ، وبروز دول اشتراكية قوية مناهضة للتغول الاستعماري الغربي ، كالاتحاد السوفياتي ، وجمهورية الصين الشعبية .... أصبحت تدخلات الغرب الاستعماري في دول المحيط ، لا تتم بواسطة التدخل المباشر لجيوش الدول الاستعمارية ، بل اصبح التدخل يمر عبر الانقلابات العسكرية ، والانقلابات العسكرية المضادة ، مرة باسم الدفاع عن الانتماء الى الغرب ، ومرة باسم الدفاع عن الانتماء الى المعسكر الاشتراكي .. فالحرب بدول المحيط أصبحت تدار بالوكالة ، من قبل جيوش كل الدول المعنية ، بل حتى الأمم المتحدة ستنخرط في هذه التدخلات ، لتبارك تصفية رؤساء تحرريين ، أمثال باتريس لومونبا ، وطوماس سنكرا ، وتسميم جمال عبد الناصر ، والانقلاب على بن بلة ... لخ
لكن ما نلاحظه اليوم ، ان تدخل قوى الاستعمار ، لم تعد تتم عن طريق التدخل المباشر للجيوش ، ولم تعد تتم عن طريق الوكلاء الداخليين عبر الانقلابات العسكرية ، بل ان الامر اضحى بالخطورة بمكان ، لان الاستعمار بدأ يوظف في تنفيذ مخططاته ، النعرة الطائفية التي يتسلل منها الى قلب الدولة ، إمّا لتفتيتها ، او غرس أنظمة موالية وتابعة له ، ولنا بالأمس مثال حيّ حين سلطت فرنسا لتقسيم المغرب ، الظهير الفرنسي المسمى كذبا بالظهير ( البربري )، والخطورة اليوم حين تنخرط أنظمة سياسية عربية عميلة في هذه الجرائم ، التي يرتكبها الغرب ، باسم الدفاع عن الديمقراطية المفتري عليها ، وباسم حقوق الانسان المتلاعب بها .
فأمام هذه الحقيقية ، لنطرح السؤال عمّا يجري بالتسلسل ، وبالتزامن في كل من لبنان ، والعراق ، وما حصل مؤخرا في ايران ، ويجري باليمن ، وبليبيا ، والجزائر ...
فهل خروج الشعب ، او الجماهير ، او خروج جزء من الشعب ، او جزء من الجماهير ، وبالمنقطة التي تتواجد بها حركات ، ودولة شيعية ايران ، حصل بغتة وفجأة ، ام ان الامر كان مخططا له ، وتم استغلال بعض الاخطاء الاستراتيجية التي لا تقبل العذر ، لانطلاق هذا الهيجان البشري ، الذي يدمر ويخرب كل ما يجد امامه كموجة تسونامي ، حين هاجت لم تعلم ، ولم تخبر أحدا .
وإنْ نحن حاولنا اجراء مقارنة بين الذي يحصل بهذه الدول ، وبين طلب العدالة لرأسي Donald Trump ، و Ben Jaman Netanyahou ، اللذين يمثلان التطرف ، المقابل لتطرف المحور الشيعي باسم المقاومة ، وفي انتظار ما ستؤول اليه الاحداث بالدول المعنية ( لبنان ، العراق ، ايران ) ، وفي انتظار ما سينتهي به مشكل Trump ، و Netanyahou ... ، هل إذا سقطت دولة الملالي الفاشية الفاسدة في العراق ، وسقط حزب الله الامتداد الشيعي الفاشي بمرجعية الولي الفقيه ، وانهزم الفريق الأباضي الشيعي في اليمن ، وتمكن ثوار ايران من القضاء على نظام الولي الفقيه بإيران ، ونجح مجلس النواب الأمريكي في الإطاحة ب Trump ، وقدم Netanyahou الى المحاكمة ، وادخل السجن .... الا يمكن انتظار ، وتوقع الالتفاف على كل الحلول المتطرفة السائدة ، والجنوح الى حلول ، قد تكون شيئا ما شافية لغليل القيادة الفلسطينية الخائنة ، وليس الشعب الفلسطيني ، ومتناغمة مع طموحات الأنظمة السياسية العربية ، التي ترفل ضمن الحل الأمريكي ، الذي نادى به الرئيس السابق Obama ، وقبله الرئيس Clinton ، وينادي به الحزب الديمقراطي ؟
ان ما يجري بلبنان ، والعراق ، وما جرى بإيران ، وبتزامن هذه الاحداث ، مع ما ينتظر Trump ، و Netanyahou من نتائج قد تطيح برأسيهما ، لم يأت صدفة ، بل هو عمل المجمع العسكري ، والاقتصادي ، والمالي الأمريكي الذي يسيطر عليه اليهود ، لإيجاد مخرج يضمن سلامة وجود إسرائيل ، كدولة دينية يهودية ، ستعترف بها كل الأنظمة السياسية العربية ، لان الوصول الى هذا المخطط يقتضي بعض التنازلات الإسرائيلية ، التي تعطي العرب بعض شَبَهُ النصر المزعوم .. أي ستكون صفقة القرن بلباس شفاف ، لا يثير حساسية أحد ، لكن الخاسر على الأمد المتوسط وليس البعيد ، تبقى الشعوب العربية التي قدمت تضحيات جمة ، تم اجهاضها برِفق ..
عندما خرج الشعب اللبناني اول الامر ، كان خروجه ضد النظام الطائفي ، لكن بعد اجترار الحراك ، الذي كان صحيحا في بداية انطلاقته ، تسلل له جزء من الطوائف ، بدعوى ان مطالب الحراك هي مطالبها ، فانغمسوا ضمن الحراك الذي اصبحوا جزءا منه لا خارجه ، وعوض مجابهة مطالب الحراك التي كانت ضدهم ، تبنوها ، أي المطالب بالإجماع ، فنجحوا من تغيير اتجاه الحراك ، من الدعوة الى القضاء على الطائفية ، الى الدعوة لمواجهة طائفة أخرى ، كان من اخطائها انها لم تنتسب الى الحراك ، وبقيت محايدة ، وتراقب التطورات التي استفحلت ، فتحول الحراك ، وبفعل اللوبي الحرامي الذي عرف كيف يقلب مسار الحراك ، الى مواجهة عدو جديد / قديم ، هو حزب الله ، وحركة امل ، ومعهما القوى التي كانت محسوبة مع اليسار كالناصريين ، والحزب الشيوعي ، والقوميين ... هكذا ستصبح المواجهة ، ليس ضد دستور الطائف الذي ركز على الطائفية ، وليس ضد الدستور الذي يجسد الطائفية في ابشع صورها ، بل ستصبح المواجهة طائفية / طائفية ، وهذا لأمر خطير ، لأنه يتعلق بوجود الطائفة ، وبوجود الأحزاب التي تمثلها ، وهو ما ينذر بإعادة الحالة ، والوضع الذي تسبب في الحرب الاهلية في سنة 1975 ..
بطبيعة الحال ان هذا السيناريو/ المخطط يبقى أكيدا ، واكثر احتمالا ، لأنه منفوخ فيه من قبل أمريكا ، وإسرائيل ، وفرنسا ، وألمانيا ، وبريطانيا ، وتنخرط فيه السعودية ، والامارات العربية المتحدة ، ومصر ، والبحرين ، والادن ... وأصبحت روسيا بدورها طرفا في المشكل كذلك ..
ان اللبنانيين والشعب اللبناني ، لا ولن يقبلوا ابدا ، ان يخطف حسن نصر الله لبنان ، الى ايران ، وبالضبط الى سلطة المرشد ، وولاية الفقيه المرشد الفاشية ، فعندما يقسم السيد حسن وفي الفضائيات ، بولائه الى ايران ، والى المرشد ، وهو الذي يسيطر على شتاء من الصواريخ ، والأسلحة الخطيرة ، فهذا يعني التهديد لمن يعارض ، ويرفض ولاية الفقيه التي يريد حزب الله تطبيقها في لبنان ، فهل كان على نصر الله ان يعلن ولاءه الى لبنان ، او ان يعلنه الى ايران ؟
وهل كان حسن نصر الله ، وهو يعلن مبايعته للمرشد ، ولنظام حكم ايران الفاشي ، يدرك ويستوعب طبيعة المجتمع اللبناني التواق الى الحرية ، والى الديمقراطية ، التي من اجلها خاض غمار الحرب الاهلية ؟
فهل كان حسن نصر الله يُنظّر خارج الدائرة اللبنانية بما لها من حمولات تاريخية ، وعرقية ، ومذهبية ، لا يمكن لاي نظام ان يستوعبها غير النظام العلماني ؟
كما ان الظهور الشبه شهري له بالفضائيات اللبنانية الموالية ، وبالفضائيات العربية ، كقناة " الميادين " ، و " العالم الإيرانية " ، " الجزيرة " ، وتكرار نفس الخطاب ، وبنفس اللغة والتعابير ، والتلويح بنفس الرسائل .... ، جعل اللبنانيين يملون من النظر الى وجهه ، والى سماع صوته ، ومشاهدة حركات يديه ، ولحيته .. فأضحى بكثرة الكلام ، والصراخ بدرجة 220 فولط ، ثقيلا ، ومرفوضا ، ومملا ..
الآن قد نتساءل : الى اين يتجه لبنان ؟
من خلال العنف الذي يقوم به انصار حزب الله ، وحركة امل الشيعية ، لإعادة ضبط توازن القوى بالساحة ، فان تدخل الجيش اللبناني ، الموالي حتى الآن الى الحكومة ، ضد انصار حزب الله ، وانصار حركة امل ، قد يؤجج الصراع ، ويسرع به الى الحالة التي سبقت الحرب الاهلية في سنة 1975 .
ان ما يؤكد صواب وصحة هذا التحليل ، هو ان الحراك اليوم ، لم يعد حراكا ضد النظام الطائفي ، ولم يعد حراكا لبنانيا خالصا ، بل انّ من يتحكم في مسيرة الحراك ، ويدفع به الى الازمة العامة التي تستهدف حزب الله بالأساس ، هي وكالة المخابرات الامريكية ، والمخابرات الفرنسية ، والبريطانية ، والموساد الإسرائيلي من خلال عملاءه اللبنانيين كسمير جعجع /القوات اللبنانية ، وآل الجميل / الكتائب ، وينضاف اليهم وليد جنبلاط / الحزب الاشتراكي التقدمي ... ،إضافة الى آل سعود من خلال عملاءهم كالحريري / المستقبل ...
فالوضع مرشح لجميع الاحتمالات ، ابرزها العودة الى الحرب الاهلية ، وبعدها تدويل القضية اللبنانية ، وستكون النتيجة شبيهة بالقرار 1559 الصادر عن مجلس الامن باقتراح فرنسا ، لإخراج سورية من لبنان .
فعند تدويل الحراك اللبناني ، وتدخل مجلس الامن ، أكيد انتظار صدور قرار تحت البند السابع ، لتجريد حزب الله من سلاحه .
فهل عند نجاح هذا المخطط ، وهو القادم ، ونجح الشعب العراقي في الإطاحة بنظام الملالي الفاشي ، ونجح ثوار ايران الديمقراطيون ، في تأزيم النظام الشيعي الفاشي في ايران ، ولا نقول اسقاطه ، سيتم رسم خريطة جديدة ، وأوضاع جديدة ، ستكون تحت رحمة البرامج ، والمشاريع الغربية الاوربية / الامريكية ، وبمباركة مجلس الامن لتحصيل شرعية دولية ؟
ان نفس التدخل الغربي في رسم الشؤون الداخلية للدول ، ابان عن وجهه القبيح مؤخرا ، حين دعت فرنسا التي تعتقد انها تمارس الوصاية على الجزائر ، الاتحاد الأوربي للنظر ، وبحث المشكلة الجزائرية / الحراك الشعبي ، لتوظيفه بما يُبقي الجزائر شعبا واقتصادا ، تحت الوصاية الفرنسية ...
فهل سيشهد العالم العربي ، خاصة الدول التي تعرف اهتزازات شعبية ، بزوغ خريطة جغرافية جديدة ، وحدودا جديدة ، وقوميات جديدة ، ودول جديدة ، او سيتم إعادة بناء الدول والمجتمعات ، بما يبقيها خاضعة للاستعمار الغربي ، التي لا تزال ظلاله تخيم على المنطقة العربية ؟



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الولايات المتحدة الامريكية / اسرائيل // Les Etats nis d’Amér ...
- البرلمان المغربي
- هل لا تزالون تحلمون بفلسطين حرة مستقلة
- اليسار مات في يناير 1975 / المؤتمر الاستثنائي / مؤتمر الارتد ...
- ملف - الحراك الجماهيري الثوري في العلم العربي .. -
- خطير : دعوة الى القتل
- بومدين والبربرية
- الى الرأي العام الدولي أوقفوا التعذيب في المغرب
- بناء الخلافة في تونس -- Linstauration du Chilafa ( le chalif ...
- اتفاقية مدريد الثلاثية
- العلاقات المغربية الاسبانية
- الخونة الفلسطينيون -- Les traîtres Palestiniens
- ما يجهله المدافعون عن سجناء الريف -- Ce qui ignore les défen ...
- خطاب الملك محمد السادس : - خطاب تحد للجزائر ، وللامم المتحدة ...
- الغربيون وقضية الصحراء الغربية
- الى الرأي العام الدولي -- A lopinion public Internationale . ...
- التخلي عن السلاح : منظمة ( التحرير ) الفلسطينية ، وجبهة البو ...
- تمخض الجبل فولد القرار 2494 -- Analyse de la résolution 2494 ...
- لبنان الى اين ؟
- تحليل مشروعية الملك في الحكم


المزيد.....




- أمام المحكمة.. ستورمي دانيلز تروي تفاصيل اللحظات قبل اللقاء ...
- سيطرة إسرائيل على الجانب الفلسطيني من معبر رفح.. هذا ما قاله ...
- زاخاروفا: الأسلحة التي يزود الغرب بها أوكرانيا انتشرت بالفعل ...
- النيابة العامة الروسية تعلن أنشطة منظمة -فريدوم هاوس- الداعي ...
- -لإرسال رسالة سياسية لتل أبيب-.. إدارة بايدن تتخذ إجراءات لت ...
- أغنية -الأب العظيم- لزعيم كوريا الشمالية تجتاح تيك توك وتحدث ...
- نتنياهو: إسرائيل لن تسمح لحماس باستعادة الحكم في قطاع غزة
- قاض فرنسي يرد شكويين رفعهما حوثيون على بن سلمان وبن زايد
- بيسكوف: الشعب الروسي هو من يختار رئيسه ولا نسمح بتدخل دول أخ ...
- أوكرانيا تعلن إحباط مخطط لاغتيال زيلينسكي أشرفت عليه روسيا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - رايات الاستعمار ترفرف فوق العواصم العربية / Les drapeaux coloniaux reflètent au-dessus du monde Arabe